حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الأذان: القاطنين قرب المساجد جحيم متواصل؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الأذان: القاطنين قرب المساجد جحيم متواصل؟ (/showthread.php?tid=5609) |
الأذان: القاطنين قرب المساجد جحيم متواصل؟ - سيسبان - 04-23-2008 Array هههههههه شربات يا اخواتى ... شربات ايه الحلاوه دى؟؟ اقولك الحق ......... بعتلى الكلام ده فى جواب مع واحد بحبه :D: [/quote] ههههههههههههههههه:25: الأذان: القاطنين قرب المساجد جحيم متواصل؟ - ابن نجد - 04-23-2008 Array و لكني أحب أن ننظر للموضوعات التي نناقشها أبعد قليلا من المعتاد الذي تطرح به الأمور في ثقافتنا الشائعة الضحلة ، أحب أن أعود (لتيمة) مفضلة لدي هي التأكيد على ما اعتقده بأن الثقافة هي التي تقرأ العقائد و ليس العكس ، فالثقافة الرفيعة و التهذيب المتحضر للأفراد يعيدان طرح كل شيء حتى الممارسات و الطقوس الدينية ، لن أحيل الموضوع كله للتأصيل النظري ، فلا تخشوا شيئا !، و لكني سأروي واقعة كان بطلها د .حسين أحمد أمين ، وهو لمن لا يعلم إبن لشيخ أزهري ، كان د. حسن أمين محاضرا زائرا في إجتماع يعقده مصريون يعيشون في سان فرنسيسكو ، و كانوا كالعادة خليطا من مسلمين و مسيحيين ، و جاء وقت الصلاة فانسحب المسلمون لأداء الصلاة ، بينما الخمر ما تزال في فم بعضهم ، و لكنهم جميعا كعادة المصريين في الزمن الوهابي السعيد قفزوا إلى الصلاة طالما يشاهدهم زملاؤهم ، و لكن حسين امين استمر في مناقشة الأخوة المسيحيين في القضايا التي دعي لمناقشتها حتى عاد المسلمون من الصلاة ، و عقب اللقاء فاتحه أحدهم في الأمر معاتبا ، فقال له د. حسين أنه يوافق أيضا الدين الذي يدعوه إلى مودة الأقباط ، و أن هناك متسع في مواقيت الصلاة لمثل هذا الأمر ، أتمنى ألا يشرع أحد في الإفتاء فليست هذه قضية فقهية ، بل واقعة تعكس كيف ينظر الإنسان إلى كل شيء بثقافته بما في ذلك الدين ، بل و على رأس ذلك الدين ، فلدينا رجل تربى تربية دينية على يد أزهري ،و لكنه منفتح كريم الأصل ، فهداه حسه الراقي إلى أن يقرأ الإسلام دينا راقيا ، بينما الأغلبية كانت امينة مع ثقافتها الأصولية الجلفة فكانوا أجلافا ، و لعلي اتذكر الان قول برنارد شو :" عندما أصبح البرابرة مسيحيين ، أصبحت المسيحية بربرية " ، ماذا تتوقع من إنسان لا يكلف تعليمه تعليم دجاجة أن تصيح ؟. من خبرتي بالحياة - لا أراها هينة - أن التدين الشكلي يكون دائما على حساب التدين الجوهري ، أو روح التدين الحقيقي ، لقد عملت 15 عاما متصلة بين كل الجنسيات العربية و غير العربية في دبي ، فكنا كمصريين أكثرهم إدعاءا للتدين و أقلهم تدينا لدرجة أثارت دهشتي ، و هناك حوادث لا حصر لها عمقت من هذا الإنطباع ، و كثيرا ما ذكرت بصراحة شديدة أني أتشكك في كل من يدعي الغيرة الدينية ، فالمصري الذي أشاهده في الشوارع رقيق الدين كورقة السوليفان ، ولا علاقة له بأي تدين حقيقي ، شكليات و تهريج نعم ،و لكن دين و إلتزام خلقي فالسلام أمانة لأقرب مترو ،فلا يعقل منطقيا ان يكون هناك شعب من المتدينيين الحقيقيين ، فنسبة المتدين لا تزيد عن 2 % في أي شعب !، و لكني أعتقد انها لا تتجاوز 10.% بين المصريين و ربما أقل . أتذكر الآن نادرة موحية حدثت لي عند عودتي لمصر بعد سنوات طويلة في غربة متصلة ، خلال تلك الفترة الطويلة في الخارج كانت الرسائل الإعلامية كلها تدور حول تدين المصريين وورعهم و الصحوة الإسلامية و هكذا ، و بعد شهر من عودتي لمصر ذهبت في رحلة طارئة إلى مدينة دمياط بالباص ، أخذ السائق خلالها يدير شريطا لعمرو خالد عن سيرة النبي ،و اندمجت في سماع الشريط خاصة أنها كانت المرة الأولى التي استمع فيها لهذا الداعية الذي سمعت عنه كثيرا ، وجدت الشريط سطحيا و أن عمروا أشبه بالممثل الرديء الذي (يسرسع) كالطفل رغم هذا مضيت في سماع الشريط فلم يكن هناك شيئا آخرا أفعله ، عندما كنا في نهاية الطريق و الشريط أيضا ، راح عمرو يتحدث عن وفاة النبي ،و هي لحظات درامية في شعور المسلم لا يماثلها شيء سوى لحظات استشهاد حفيده الحسين بن علي ، و كعادتي المزمنة في تلك اللحظات انفعلت وبدأت أبكي في صمت محاولآ إخفاء دموعي عن الركاب معتقدا أن هذا حال الجميع ، فلو كان علمانيا عتيدا قاسي القلب مثل بهجت يبكي لوفاة النبي فلابد أن الركاب الورعين قد سقطوا على الأرض حزنا وربما فقد بعضهم الوعي وراح في غيبوبة ، بعد محاولة أليمة للتماسك و التجلد رحت أنظر حولي محاولآ استكشاف إنفعال الآخرين و كانت صدمتي صاعقة ، فلم أجد أحدا آخرا يتابع الشريط أو متأثرا به ، لدرجة أني تعمدت القيام و التجول بين المقاعد متشككا في تلك المفاجأة الدامية ، كان الجميع يتداولون أحاديثا معظمها يدور حول (المشبك و اللديدة و الهريسة) التي تشتهر بها دمياط ،و البعض يتحدث بالموبايل مع آخرين حول الموبيليا ، بينما كان هناك رجل ضخم يحادث زميله بصوت زاعق عن أن الحرمة متجيش إلا بالعين الحمرا و أنه ضرب مراته ورماها عند أمها زي الكلبة ، بينما كان هناك فلاح شاب ينظر ساهما في تأثر و لكني إكتشفت أن تلك النظرات لم تكن انفعالا بوفاة النبي بل تولها في فتاة ممتلئة على المقعد المقابل ، أعادني ذلك كله للواقع الذي كنت أعيشه قبل هجرتي المؤقتة ، ووجدتي أتذكر كيف كنت أحذر فرج فوده من الحماس الزائد لأفكاره (فالمصريون ماديون فشر كارل ماركس نفسه و أنهم مش بتوع مثاليات ووجع دماغ) ،ويوم تتوقف الأموال عن الإنهمار كالسيل من السعودية سينتهي الإرهاب (وهذا ما حدث بالفعل) ، و ستعود ريمة لعاداتها القديمة ، كما كان الحال في الستينات عندما كان الطلبة الجامعيون يتسابقون في إعلان الإلحاد والسخرية من الدين و كتابة التقارير ضد المسلم الملتزم كما حدث ضدي أكثر من مرة ، وقتها ربما نتحسر على شوية التدين دول حتى لو كان شكليا !. وربما لأني قارش الفولة كويس قوي .. لا أحب أن نتسكع طويلا في هذه التمثيلية المملة و التي يهرشها الجميع رغم هذا يصرون عليها كأي طالب خايب لا يفعل شيئا سوى أن يكرر فقط ما يعرفه ، بينما لا يمتلك أحد الشجاعة ليقول للشعب المؤمن أنه لا يرتدي شيئا .. لا يمكنك أن تقول ذلك للملك أو للشعب . [/quote] رد جميل ومتخصص من الاستاذ بهجت ومتوقع ايضا ، لكن ياترى هذه الكاريزما النفسية للمجتمعات هل يتم تطويرها وتعديلها بسهولة وماهي الكيفية الناجحة والمقبولة ؟ اذا كان ذلك يحدث بمصر فما بالك . دائما على يقين ان النهضة لها رجال قادة لم يولدوا بمجتمعانا حتى الان . (f) الأذان: القاطنين قرب المساجد جحيم متواصل؟ - shahrazad - 04-24-2008 ما كان يجب أن أقول نهيق المؤذن في المسجد المجاور.. هو ليس نهيقا.. هو.. نباح!! لو سمعه الله لألقى بصاحبه في جهنم فورا!! الأذان: القاطنين قرب المساجد جحيم متواصل؟ - fares - 04-25-2008 بين بيتنا وبين المسجد شارع والمسجد امامنا مباشرة لا يفصلنا عنه سوي امتار قليله وآذان الفجر مش 3 دقايق " إن قرآن الفجر كان مشهودا " لا أدري إين توجد في كتاب محمد وعملا بهذه الأيه السابقه كان يتم فتح اذاعة القرآن الكريم من خلال الميكرفون لمدة 20 دقيقه ثم تليها 10 دقايق تواشيح ثم الآذان ثم ربع ساعه من الصمت ريثما يصل ال5 اشخاص المعتادون كل يوم إلي المسجد ثم تقام الصلاة . يعني 50 دقيقه من الازعاج في افضل اوقات النوم يا أخ عاشق مش كل الناس فلاحين بتنام بعد العشاء مباشرة , فيه اللي سهران يذاكر واللي كان بيراجع اوراق شغل وفي اللي دوام عمله بينتهي 12 بالليل مثلي ولحسن الحظ كان اتجاه الميكرفون عكس اتجاه منزلنا إلي ان يوم صحيت من النوم مصروع بدون أي مبالغه , والسبب ان اعمال تجديد كانت تجري في المسجد نقل علي اثرها الميكرفون من مكانه ليوضع في شجرة جازورينا داخل حديقة منزلنا وطبعا احسن تصرف في الاحوال دي انك تعمل عبيط وكأني معرفش ان ميكرفون المسجد وضع في الشجره قطعت الشجرة تاني يوم وبعد ما خلصت اعمال التجديد بالمسجد وبسبب مساهمات اهل الخير تم شراء ميكرفون تاني واكب ذلك ان بعض من جماعة التبليغ والدعوه صاروا مقيمين بصفه مستمرة في المسجد لزوم تجديد ( تطليع ) دين الحي ( المربع السكني ) والبونص اللي في الموضوع انه مسجد تعبان بدون مأذنه , يعني الميكرفون كان موضوع علي سطح المسجد يعني موازي لشباك غرفتي وبرضه مره تانيه صحيت مصروع علي صوت الميكرفون الاضافي فقلت مبدهاش ورحت لابس هدومي ورايح علي المسجد وقابلت عبدالسلام حجازي القائم بأعمال الجماعه ( جماعة التبيلغ ) وقلت له اننا برجع من الشغل الساعه 12 بالليل وانكم 6 او 7 كل ليله يبقي ليه الازعاج وهددته بالأتصال بالشرطه والوشايه بالمتطرفين اللي في المسجد , فتفهم وجهة نظري وعرض عليا الدخول للصلاة بما اني صحيت ووصلت للمسجد فأعتذرت بأني جنب يومين ورجعت ريما لعادتها القديمه فبقيت كل ليله وانا راجع من الشغل اقوم بعمل تخريبي ما في المسجد 3 مرات اقطع سلك الميكرفون ومرتين كابل الكهربا ومره لوحة التوزيع وانتهي الأمر بعد جوله تانيه من المفاوضات بالأكتفاء بـ 10 دقايق تواشيح وآذان بصوت منخفض مع تعديل وضع الميكرفون إلي اتجاه آخر بعيدا عن منزلنا عن قلة الزوق والجليطه في التعامل بين الناس حدث ولا حرج يا بهجت ويا مايند , أخيرا لازم الواحد يكون إيجابي الأذان: القاطنين قرب المساجد جحيم متواصل؟ - shahrazad - 04-25-2008 بس بهجت ومايند؟:puzzled: وما قلة الحياء هذه؟ كيف يضعون ميكرفون المسجد في شجرة بيتكم دون إذن منكم؟ الأذان: القاطنين قرب المساجد جحيم متواصل؟ - fares - 04-25-2008 احلي ورده عشان العروسه:redrose: والاستاذ عامر وعاشق وكل المشاركين اصلي انا جيت بعد 7 صفحات <_< Array وما قلة الحياء هذه؟ كيف يضعون ميكرفون المسجد في شجرة بيتكم دون إذن منكم؟ [/quote] هما استأذنوا أمي وانا مش موجود :mellow: الأذان: القاطنين قرب المساجد جحيم متواصل؟ - عاشق الكلمه - 04-25-2008 Array يا أخ عاشق مش كل الناس فلاحين بتنام بعد العشاء مباشرة , فيه اللي سهران يذاكر واللي كان بيراجع اوراق شغل وفي اللي دوام عمله بينتهي 12 بالليل مثلي [/quote] يا فارس ...... ما قلته بخصوص الفلاحين وقيامهم على صوت اذان الفجر , كان ردا على الدكتور طنطاوى بخصوص ان اذان الفجر يتعارض مع ( القوى الانتاجيه ) وكنت اؤكد له ان اذان الفجر لا يتعارض مع العمليه الانتاجيه , فقد كان ركن اساسى فيها. عموما نحن وكما قلت سابقا نؤيد تقنين وتنظيم عمليه الاذان , فليس من الضرورى ان ينطلق الاذان من عشره مساجد فى وقت واحد وفى حى واحد ومن عشره ميكروفونات , فيكفى جدا ان ينطلق بسماعات داخليه داخل المسجد , , فقد تطور الزمن وتطورت الياته , وكما قلنا فكل منزل يمكنه استخدام منبه ويضبطه على موعد اذان الفجر وينطلق المنبه بصوت المؤذن ايضا. تحياتى . |