حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق (/showthread.php?tid=37490) |
RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-26-2010 "الداخلية" تكثف الحراسة حول "جنايات" الإسكندرية استعدادا لأولى جلسات قضية خالد سعيد.. منع الجمهور من حضور الجلسة.. وقوات خاصة لتأمين "المخبرين" المتهمين
الإثنين، 26 يوليو 2010 - 20:32 كتب بهاء الطويل وهناء أبو العز تبدأ محكمة جنايات الإسكندرية صباح غد الثلاثاء، برئاسة المستشار موسى النحراوى أولى جلسات محاكمة كل من أمين الشرطة محمود صلاح –الشهرة محمود الفلاح- والرقيب عوض سليمان من أفراد أمن قسم شرطة سيدى جابر، والمتورطين فى قضية الشاب "خالد سعيد". شهدت محكمة الجنايات بالإسكندرية صباح اليوم تواجدا أمنيا مكثفا من القيادات الأمنية بالمحافظة، للتأكد من تنفيذ الخطة التى وضعها اللواء محمد إبراهيم مدير أمن المحافظة بعد تفقده القاعة التى ستشهد المحاكمة أمس. خطة اللواء إبراهيم تتركز على منع من ليس له صفة من حضور الجلسة والسماح فقط لأسر كل من "خالد سعيد" والمخبرين المتهمين، إضافة إلى وسائل الإعلام التى حصلت على تصاريح من رئيس المحكمة بالسماح لهم بحضور المحاكمة. تشمل الخطة تمركز مجموعة كبيرة من قوات الأمن المركزى بالقرب من المحكمة وعلى طريق الكورنيش وفى المنطقة المحيطة بنصب الجندى المجهول بالمنشية لمواجهة أى تظاهرات أو وقفات احتجاجية يتم تنظيمها بالمواكبة مع جلسة المحاكمة، إضافة إلى عدد من السيارات المصفحة لمواجهة أى حالات طارئة مع الحرص على زيادة أفراد الأمن الذين يشرفون على نقل المخبرين المتهمين من سيارة الترحيلات إلى قاعة المحكمة لضمان عدم تعرضهم لأى مضايقات من قبل المتضامنين مع خالد سعيد. كما يتم مساء اليوم نشر عدد كبير من الحواجز الأمنية الحديدية –تحت إشراف العقيد محمد أنور رئيس حرس المحكمة - بامتداد المحكمة وعلى المداخل المؤدية لها لفرض السيطرة الأمنية وتسهيل حركة الدخول إلى القاعة. ويسبق جلسة المحاكمة صباح غد مظاهرة حاشدة يشارك فيها عشرات الشباب من نشطاء الفيس بوك -جروبات "أنا اسمى خالد سعيد" و"كلنا خالد سعيد"- والتيارات السياسية المختلفة، بالإضافة إلى غيرهم من المتضامنين مع مقتل الشاب السكندرى. RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-26-2010 تقييم أطباء شرعيين دوليين لتقارير الطب الشرعي الصادرة في قضية خالد محمد سعيد صبحي El Nadeem صدر هذا التقييم عن د. دوارتو نونو فييرا، كبير الأطباء الشرعيين وأستاذ الطب الشرعي وعلوم الطب الشرعي، ورئيس المعهد الوطني للطب الشرعي في البرتغال ود. جورجين ل. طومسون، كبير الأطباء الشرعيين وأستاذ الطب الشرعي ورئيس معهد الطب الشرعي في أودنسا - الدانمارك بخصوص تقارير الطب الشرعي المؤرخة 10 يونيو 2010 و 27 يونيو 2010 بعد تشريح الجثة الذي تم يومي 7 و 16 يونيو 2010. يعتمد الرأي الوارد هنا على تقارير الطب الشرعي المذكورة أعلاه - حيث تم تقديم نسخة مترجمة منها - وكذلك على عدد 7 صور، اثنان منها لخالد محمد سعيد صبحي على قيد الحياة، وثلاثة منها في المشرحة من التشريح الأول واثنان من التشريح الثاني. ومن ثم: * تقرير التشريح الاول، الذي تم يوم 7 يونيو 2010 لم يستوف الحد الأدنى من المعايير الدولية لتشريح الطب الشرعي وكانت به أوجه قصور متعددة. على سبيل المثال: وصف المظاهر التشريحية المرضية الظاهرة بالعين المجردة ناقص بشكل واضح، حيث لم يحدد المعلومات الاساسية مثل وزن والسمات الخاصة بأعضاء الجسد المختلفة؛ لم يتم عمل دراسة هستولوجية (ضرورية في كل الأحوال) ولا أي اختبارات تصويرية تكميلية (وهي ذات أهمية خاصة في هذه الحالة لاثبات غياب أي اصابات)؛ كما أن تقنية التشريح المستخدمة (كما هي واردة في وصف الشق القطعي في التقرير الثاني) كانت غير ملائمة للموقف (على سبيل المثال لم يكن من الملائم أبدا استخدام شق قطعي واحد من الذقن حتى عظمة العانة)، الخ. التشخيص المفترض للوفاة نتيجة الأسفيكسيا لا يجد ما يدعمه بالدرجة الكافية في المعلومات المقدمة وأغلب الظواهر الموصوفة، مثل الزرقة أو الاحتقان، هي علامات غير مميزة ولا تكفي وحدها للوصول الى استنتاج قاطع. * الصور المقدمة غير واضحة، ولا توجد بها مرجعية قياس ولا توفر رؤية تفصيلية للاصابات. وهي بشكل عام غير مهنية بدرجة مقلقة ولا تستوفي معايير الحد الأدنى للتصوير في الطب الشرعي. وحيث ان التوثيق الفوتوغرافي هو أمر شديد الضرورة في مثل هذه الحالات فإن طبيعة الصور المقدمة تثير الارتباك وقد تشير الى إمكانية (أو ضرورة) وجود توثيق أفضل يمكن الاعتماد عليه. لابد وأن هناك صورة ما للبلعوم الحلقي باللفافة داخله، حيث انه من غير المقبول تماما ألا تتوفر صورة بهذا الشكل، وهو ما يدعم سطحية التقرير الأول وعدم مصداقية الخلاصة التي انتهى اليها. بل انه بما توفر من صور لا يمكن الوصول الى أي خلاصة جازمة حتى وإن كانت الصور تثير بعض الشبهات. على سبيل المثال الصورة رقم (3) تشير الى وجود اصابات رضية في الجانب الخارجي الأيمن للصدر ومع ذلك لم يرد ذكر تلك الاصابات في أي من التقريرين. * ورغم ان تقرير الطب الشرعي الثاني أكثر حرصا من الأول الا ان به نفس نقاط الضعف والقصور كالأول، كما أنه أقل بكثير من المستوى الدولي المقبول للتقارير التشريحية (على سبيل المثال معايير بروتوكول ميناسوتا أو التوصية رقم (9) بشأن قواعد التشريح الطبي القانوني للمجلس الأوروبي المتوفرة في المجلة العالمية للطب القانوني، رقم 113، ص. 1-4). وحيث ان التقرير الثاني يمثل وجهة نظر ثانية تسعى الى اثبات نتائج التقرير الأول والى تعويض أوجه القصور به فإن الأمر يصبح أكثر ارباكا ودلالة. * رغم ان وصف الاصابات شديد السطحية في كل من التقريرين بحيث لا يسمح بالوصول الى استنتاجات يمكن الاعتماد عليها، الا انه من الواضح ان هذه الاصابات قد نتجت عن عنف رضي ينسجم تماما مع الشجار/التصارع/الرفس، الخ. وطبقا للوصف فإن أيا من هذه الاصابات لم يمكن على درجة من الخطورة بحيث يتسبب في الوفاة، على حين ورد في التقرير الثاني أنه "لا يوجد ما يمنع من جواز حدوثها نتيجة الضرب والتماسك أثناء محاولة السيطرة على المجني عليه". لكن هذه النقطة لا تأخذ في اعتبارها ما ورد في شهادات المخبرين اللذين قاما بالقبض على المجني عليه، والتي وردت في اول التقرير، حيث شهدا بأنه لم يحدث أي عنف؛ كما لا يأخذ في اعتباره شهادات الشهود الذين شهدوا بحدوثه. ومن ثم فإن هذه الشهادات غير حقيقية بشكل واضح في ضوء الاصابات الموصوفة. كذلك يجب أن نضيف انه رغم شهادة بعض الشهود بأن المجني عليه سقط أثناء نقله الى سيارة الاسعاف، إلا ان الاصابات الرضية الموصوفة تنسجم أكثر بكثير مع رواية الضرب أثناء عملية القبض عنها مع رواية الوقوع بالصدفة. أي انه حتى ولو كان المجني عليه قد وقع اثناء عملية نقله، إلا أنه من الواضح جدا أنه تعرض لعنف جسدي. * كذلك نود أن نعبر عن رفضنا العميق لبعض التصريحات الواردة في التقرير الثاني ردا على مذكرة اعتراضات مركز النديم، وعلى وجه الخصوص ما ورد تحت رقم (1) في النقطة (ثامنا) حيث ورد في التقرير أنه "في الحالات التي يقطع فيها الطبيب الشرعي بوجود احتقان أو أوزيما أو تغيرات مرضية أو اصابية واضحة فالامر لا يحتاج لأخذ عينات لفحصها، كون الطبيب الشرعي قد تكد من وجود هذه العلامات أثناء التشريح". هذا التصريح غير صحيح بدرجة تثير الدهشة. * القيمة التشخيصية المطلقة الموكلة للعلامات المذكورة في النقطة رقم (2) تحت (ثامنا) هي أيضا تثير الدهشة. ذلك أن أيا من هذه العلامات في حد ذاتها غير مميز لهذا التشخيص، ورغم أنها قد يكون لها بعض القيمة لو أخذت مجتمعة، الا انه كان من الواجب استبعاد أسباب أخرى للوفاة بواسطة دراسة هستولوجية شاملة والمزيد من الفحوصات المعملية التكميلية وتشريح تفصيلي، ومع ذلك لم يتم القيام بأي من هذه الاختبارات الاضافية. * من الخطأ الادعاء بأن "ما أجري من كشف ظاهري وصفة تشريحية للجثة عقب الوفاة مباشرة كان كافيا لتشخيص الحالة ولم يستلزم من اللجنة أخذ عينات باثولوجية عند الاستخراج". إن ذلك يتعارض بدرجة شديدة مع أبسط القواعد والمعايير الدولية، حتى أنه لا يحتاج الى مزيد من التعليق. لكنه يكشف مع ذلك ان الاساليب التي انتجهت في كلا التشريحينهي الأساليب الشائعة في البلد، وهو أمر يثير الكثير من القلق. * كذلك غير صحيح ما ورد في التقرير بأنه "لا يشترط عمل أشعة سينية للجمجمة والقلب (؟ علامة الاستفاهم من عندنا)لبيان حالة العظام حيث ان التشريح والكشف على هذه العظام كاف لبيان ثمة شروخ أو كسور بها" ذلك أن الممارسة الطبية القانونية مليئة بالحالات التي كشفت فيها عمليات التصوير التكميلية عن شروخ (بل وكسور) لم تظهر في الفحص الظاهري التفصيلي بالعين المجردة. * كذلك لدينا تحفظات مشابهة على الرد رقم (2) على مذكرة اعتراضات الدفاع بأنه "لا يشترط ذكر كل مظاهر ومخلفات الأسفكسيا طالما أن بعض هذه المظاهر كافية للوصول لسبب الوفاة". هذه الجملة غير قابلة للتصديق ةمثيرة للدهشة، حيث انه لا يمكن الوصول الى تشخيص الاسفيكسيا بالاستناد الى بعض العلامات فقط، بل وأحيانا يصعب الوصول الى التشخيص مع توفر كل العلامات. بل أنه من الضروري القيام ببعض الفحوص التكميلية لاستبعاد أسباب أخرى للوفاة، مثلما ذكرنا أعلاه. هناك جوانب أخرى كثيرة في التقرير تستدعي التحفظ العميق عليها مما يجعلنا نشعر بأنها لا تحتاج الى مزيد من التعليق. إن أوجه القصور والنقص وعدم الانسجام بين تقريري التشريح لجثة خالد محمد سعيد صبحي، كما وصفنا أعلاه، يجعل من المستحيل الوصول الى أي نتائج مؤكدة بشأن الظروف المحيطة بوفاته وسبب الوفاة. 25/7/2010 دوارتي نونو فيرا جورجين ل. طومسون http://www.alnadeem.org/ar/node/305 RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-27-2010 ضحية جديدة لوزراة الجزارين و كلابهم السعرانة ضابط شرطة يتعدى بالضرب على طالب بمعهد السينما ويقتلع فروة رأسة Yesterday at 10:38pm أثار التعذيب تظهر على الطالب عبدالرحمن أشرف عبد الرحمن أشرف جابر طالب بمعهد السينما ومخرج افلام تسجيلية ووثائقية ضحية جديدة من ضحايا جهاز الشرطة المصرية , يتعرض للضرب المبرح وتقتلع فروة رأسة مع وابل من السباب والشتائم القذرة التى اعتاد عليها ضباط الداخلية عند تعاملهم مع المواطنين , كان عبد الرحمن أشرف واقفا مع صديقة امريكية تدعى “براندى” على جبل المقطم ينظرون الى القاهرة من اعلى اذا بة يفاجأ هو وبراندى بضابط شرطة برتبة ملازم اول يدعى ” أحمد مصطفى ” امامهم , يطلب من اشرف تحقيق الشخصية مع مقدمة من السباب والشتائم فيرفض عبدالرحمن هذة الاهانات والاسلوب فى التعامل معة كمواطن لة حقوق , جعلت الضابط يتعدى علية بالضرب والركل ليحدث كدمات فى وجهة وعينية مع كسر انفة وجذبة بعنف من فروة رأسة ادت الى اقتلاعها هكذا يعامل ضباط الشرطة المواطنين ,, اقتلاع فروة الرأس يتم اقتيادهم بعدها الى قسم المقطم ليفاجأ هناك الضابط ان براندى تحمل الجنسية الامريكية فيتصل بمأمور القسم الذى اتى على الفور فى الساعة الخامسة فجر اليوم الاثنين 26/7/2010 لمحاولة تدارك وانهاء الموضوع , فيعرض علي عبدالرحمن الافراج عنة من قسم الشرطة مقابل انهاء القصة فيرفض عابد, توجهت اسرة اشرف بعدها الى قسم الشرطة فيعرض عليهم المأمور ايضا عدم تحرير محضر بالواقعة مع وعد بمعاقبة الضابط المتسبب بالاعتداء فيرفضوا ويصروا على تحرير محضر بالواقعة , ونتيجة الرفض يتم تلفيق محضر لة فى قسم المقطم بتهمة اعاقة عمل السلطات ليحول بعدها الى نيابة الخليفة كمتهم وليس كمجنى علية افرج عن عبدالرحمن او عبادة كما يطلق علية اصدقائة من سرايا النيابة منذ قليل بكفالة الف جنية, والسؤال الذى يشغلنى الان:- هل يجب ان يكون ضحية تعذيب الشرطة قتيلا حتى نتحرك بقوة للمطالبة بمحاسبة ومعاقبة الجانى كما حدث مع شهيد الطوارىء خالد سعيد!!؟ عبدالرحمن طالب معهد السينما منقول عن http://egytimes.org/2010/07/torture-egypt-humanrights/ كلنا خالد سعيد مركز النديم بعت محامي من المكتب للقسم .. بجد النديم إنتم ناس أنا مش قادر أوفيكم حقكم! يا رب يكرمكم .. المصيبة تخيلوا القذارة .. عبدالرحمن أشرف هيبات في القسم لأنه مطلوب منه يدفع كفالة والخزنة قفلت .. الشاب بيتعاقب عشان بيطالب بحقه .. بيتعاقب عشان قال انه مش هيتنازل على المحضر .. بيتعاقب لأنه رفض إن الملازم أول أحمد مصط...فى يكلمه بعدم احترام ودي كانت نتيجته .. صورة للاعلام المصري .. صورة لوزير الداخلية .. صورة لحسني مبارك عبدالرحمن أشرف يستاهل الحرق! Yesterday at 10:04pm النهاردة كان يوم عادي جدا وأنا مشغول بالتجهيز لقضية الوقفة بكره شفت صورة رعبتني .. صورة لشاب في العشرينات صورته تقطع القلب .. مضروب بالبوكسات في عينه ومضرب على وشه وشفايفه بتنزف ومناخيره مكسورة .. شاب اتشد من شعره لحد ما خرج من فروة راسه .. بمجرد ما شفت الصورة استنكرتها بغض النظر عن الاحداث .. عارفين ليه؟ لأني إنسان .. لأن ربنا خلقني في صورة كاملة وأرفض اي حد يشوه الخلقة بتاعتي .. مسألتش عمل ايه قبل ما استنكر .. أنا استنكرت الأول وبعدين حاولت أعرف عمل ايه. القصة إنه كان مع واحدة زميلته أمريكية وكان مش بيعمل أي حاجة غلط .. الضابط جه بنفس أسلوب الضباط لما بيشوفوا حاجة زي دي بيتكلموا معاك كأنك متهم .. طلب منه البطاقة بشكل غير محترم .. الشاب كرامته رفضت التعامل ده وقرر انه يعترض ورفض يطلعله البطاقة الا لما يكلمه باحترام .. كان ايه جزاءه؟ الصور اللي شفناها! ولما اصر ياخد حقه في النيابة .. معرفوش يلفقوله فعل فاضح لأن البنت امريكية وهتبقى مصيبة عليهم فعملوله محضر ازعاج سلطات وحبسوه في القسم وعليه كفالة ١٠٠٠ جنيه كمان! يعني تحول الضحية لمجرم! تعالوا بقه نتكلم في أهم حاجة صدمتني .. الناس كلها سابت الصورة المرعبة ومنظر فروة راسه وهي متقطعة وبدأوا بطريقتنا المصرية المعتادة في اتهامه بافظع الاتهامات .. علطول تحول عبدالرحمن اللي محدش فينا يعرفه لشخص يستاهل الحرق لأنه كان بيقوم بفعل فاضح .. طب اهدوا شوية يا جماعة واقروا الكلام ده: أولا بغض النظر عن القصة .. لو عبدالرحمن اتمسك بيشرب بانجو .. الضابط ده سلطة ضبط وإحضار .. النيابة تقرر العقوبة والمحكمة تحكم .. والمأمور ينفذ العقوبة ... مينفعش يتحول ملازم أول لسه متخرج من الجامعة لضابط ووكيل نيابة وقاضي ومأمور تنفيذ أحكام .. اللي بيغلط لازم يتحاسب بس بالقانون .. ولا ايه رايكم؟ وبعدين قصة إنه كان مع واحدة زميلته من الشغل في المقطم بالليل متأخر .. زميلته أجنبية وكانوا قاعدين مش بيعملوا أي حاجة .. خروجة بين أي واحد وصاحبته في الشغل. ده شيء عادي عند ناس كتير! اقف عندك يا أدمن يعني ايه ده؟ أقول لك .. أنا شخصيا ضد الكلام ده .. وأنا متجوز وطباعي شرقية وبارفض فكرة ان الراجل يخرج مع واحدة سواء متجوز أو مش متجوز بس أنا عندي أصحاب كتير بيشتغلوا في شركات أجنبية أو اتعلموا بره مصر والموضوع ده أصبح عندهم عادي .. هو مش بيفكر بنفس طريقة تفكيري لأنه جاي من ثقافة مختلفة .. هو مختلف عني أنا شايف اني صح وهو شايف انه صح واحنا الاتنين مش بنخالف القانون .. وانا كشخص ربنا رزقني بعقل اقول دايما ان مش من حقي اجبره يمشي بنفس طريقة تفكيري .. اخري انصحه وهو حر يعمل اللي هو عايزه زي ما انا حر اعمل اللي انا عايزه طالما مش باتعدى حدود الادب العام او القوانين. مصر طبقات وثقافات مختلفة .. عارفين انا باحب اضرب مثل حلو اوي لما واحد صاحبي يقول لي: شفت فلان الفلاني اللي عمل فرح وصرف فيه ١٠٠ الف جنيه .. ده شخص مسرف وربنا هيحاسبه .. بقول له: على فكرة لما سيادتك بتروح مطعم على النيل وتدفع ٢٠٠ جنيه في أكلة في نظر موظف الحكومة انت شخص مسرف وربنا هيحاسبك ... والموظف ده لما بينزل يجيب لعياله كباب وكفتة اخر الاسبوع .. في نظر فلاح بسيط مسرف وربنا هيحاسبه وهكذا! المجتمع عبارة عن ناس كتيرة مختلفة وطباعهم مختلفة ومينفعش ننصب نفسنا حكام على الناس .. بل والمشكلة الاكبر بقه تعالوا نسأل عن سبب ليه عبدالرحمن انضرب؟ هل لأنه كان مع واحدة؟ لأ طبعا لأننا كلنا عارفين اللي بيحصل في شوارع مصر كلها وفيه مناطق معروفة بعينها للحبيبة في كل حي في القاهرة .. هو انضرب لأنه كان فاكر نفسه مواطن من حقه يقول للضابط بشكل حازم انه يتكلم معاه بأدب وباحترام. يا رب نكون فهمنا الرسالة! انا اسمى خالد محمد سعيد شباب..عبد الرحمن اللى نشرنا احنا وصفحه كلنا خالد سعيد عنه ..خرج بالسلامه..وبكره هيتعرض على الطب الشرعى علشان اللى اعتدوا عليه يتم عقابهم ..خلااااص بطلنا سكوت..بطلنا خوف..بطلنا سلبيه.. ..شوفتوا قوتنا يا شباب ؟ شوفتوا احنا اد ايه لينا تأثير ؟ ..لو فضلنا على اتحادنا دا هنرجع حقوقنا كلنا..وبكره هنروح علشان حق خالد وحقنا ..ب...كره اولى جلسات محاكمه قاتلى خالد سعيد ..هنروح كلنا الوقفه الساعه 8 صباحاً امام المحكمه الكليه بالمنشيه بجوار النصب التذكارى للجندى المجهول بالاسكندريه RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-27-2010 حازي حازي.. ضُــم ضُــــم حازي حازي.. ضُــم ضُــــم خلّــي جراحــنا بقـى تِــتلـَــم خلّــي حياتنا ما تفضل هَــــمّ حازي حازي.. ضُــم ضُــــم مش هانوطّي.. ولا هنطاطي ولا هاتضيع أرواحنا يوماتي ولا هنخاف مِ الضلمة ليلاتي ولا هَنعيش ونموت في الغـمّ حازي حازي.. ضُــم ضُــم عَ الكورنيش..على أرض الخوف نِـسمة جديدة..قَرّب.. شُوف موجة بتجري علينا هاتغسل أرض اِتعاصِت بلـون الـدّم حازي حازي.. ضُــم ضُــم حازي حازي.. ضُــم ضُــم صحيح ما اشتركتش في اي وقفات.. لكن من وحي الصور RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-27-2010 تقرير اذاعة ان بي ار الامريكية عن خالد سعيد فيديو إذاعة أمريكية: محاكمة المتهمين فى قضية خالد سعيد قد تنهى عصر (وحشية الشرطة) في مصر متظاهرون يطلقون شعارات خلال مظاهرة احتجاجا على مقتل خالد سعيد - رويترز احفظ الخبراطبعأضف تعليق ارسل7/26/2010 11:06:00 PM كتب: هيثم فارس- قالت إذاعة أمريكية ان محاكمة أمين، ورقيب شرطة، بتهمة القبض على الشاب خالد سعيد بدون وجه حق وتعذيبه بدنيا واستعمال القسوة معه، ، تستحوذ على اهتمامي دولى واسع النطاق. وأضافت إذاعة "ان بي آر" فى تقرير بثته الاثنين ونشر على موقعها الالكتروني ان محاكمة ضباط الشرطة في مصر تعتبر حالة نادرة لأنهم يتمتعون بسلطات واسعة فى ظل قانون الطوارئ. وقالت الإذاعة نقلا عن "العديد من منتقدي الحكومة ونشطاء حقوق الإنسان" ان محاكمة المتهمين فى قضية خالد سعيد قد تنهى ما وصف بعصر "وحشية الشرطة" فى مصر. شاهد الفيديو تقرير اذاعة ان بي اروأشارت الإذاعة فى تقريرها المطول عن قضية خالد سعيد الى الوقفات والمظاهرات العديدة التى نظمتها القوى السياسية والشعبية فى مصر احتجاجا على مقتل خالد سعيد، وكان أبرزها المظاهرة الحاشدة بميدان كليوباترا فى الذكرى الأربعين لمقتل خالد سعيد، التى انطلقت المظاهرة من ميدان كليوباترا بشارع بورسعيد وتحركت لمنزل خالد سعيد، حيث تجاوبت والدة خالد مع الفاعلية برفع صورة ابنها من شرفة المنزل. وترجع أحداث القضية إلى مطلع يوليو 2010 عندما أمر النائب العام بإحالة أمين ورقيب الشرطة للمحاكمة بعد أن وجهت لهما تهم القبض على الشاب خالد سعيد (28 عاما) بدون وجه حق وتعذيبه بدنيا واستعمال القسوة. وسبق أن أمر النائب العام في وقت سابق باستخراج جثة الشاب القتيل بعد تسعة أيام من وفاته لإعادة تشريحها من جانب لجنة يرأسها كبير الأطباء الشرعيين، أظهرت أنه توفى مختنقا بعد ابتلاعه لفافة مخدر، وأن الإصابات التي لحقت بجثته لم تكن سببا في الوفاة . وتنظر محكمة جنايات الإسكندرية الثلاثاء أولى جلسات محاكمة أمين الشرطة محمود صلاح محمود ورقيب الشرطة عوض إسماعيل سليمان رقيب شرطة من أفراد قوة شرطة قسم سيدي جابر بالإسكندرية المتهمين في قضية وفاة الشاب "خالد سعيد" . كلنا خالد سعيد خبر حلو جدا: رسالة من منظمة العفو الدولية .. للبلطجي أحمد عثمان: بيان من منظمة العفو الدولية للحكومة المصرية: يجب حماية شهود قضية خالد سعيد .. بالمناسبة منظمة العفو منظمة غير حكومية ودي منظمة اسرائيل بتكرهها عشان تقاريرها لما اسرائيل ضربت غزة .. عشان بس محدش يطلع ويقول لنا ان دول اجانب وعايزين يحتلونا .. دي منظمة ماسكها ناس مهتمة بحقوق الانسان حوالين العالم .. وكل العالم بيتابعها .. ربنا يحمي كل شهود القضية ويرجع حق خالد! ]..Egypt authorities must ensure witness protection in police brutality trial
26 July 2010 AI Index: PRE01/256/2010 The Egyptian authorities must ensure witnesses called in the trial of two police officers accused over the beating to death of a man outside an Alexandria internet café are protected against possible reprisals, Amnesty International said today. The trial of the officers over the death of 28-year-old Khaled Mohammed Said is to begin on Tuesday amid fears that those who give evidence against the police could be at risk. “The Egyptian authorities must ensure that the witnesses to the assault on Khaled Mohammed Said are provided with all possible protection both to ensure their own safety and as a means of encouraging other witnesses to come forward,” said Malcolm Smart, Director of Amnesty International’s Middle East and North Africa Programme. Two officers from Sidi Gaber Police Station in Alexandria face charges of harsh treatment, beating and torture of Khaled Mohammed Said, and unlawful arrest. They have not been charged with direct responsibility for his death. If convicted, they could face between three and 15 years’ imprisonment. An official autopsy is said to have concluded that Khaled Mohammed Said died of asphyxiation as a result of swallowing a plastic roll full of drugs and that the injuries sustained during his arrest did not cause his death. However, these findings have been widely questioned amid accusations that they are part of an attempted cover up by the Ministry of the Interior. The independent, non-governmental Nadeem Center for the Rehabilitation of Victims of Violence, has called for a new autopsy to be conducted by an independent pathologist. Independent international forensic experts found the autopsy carried out on the body of Khaled Mohammed Said did not comply with the minimum international standards for forensic autopsies and contained numerous deficiencies. “The referral for trial of the two police officers accused of assaulting Khaled Mohammed Said shortly before his death is a welcome first step towards breaking the cycle of impunity that has for so long facilitated torture and abuse of suspects by police in Egypt,” said Malcolm Smart. “Yet, if justice is to be done in this case, the Egyptian authorities must ensure that the witnesses to the beating as well as the dead man’s family and those working to bring out the truth are protected from threats, violence and intimidation, and feel able to freely testify in court.” Witnesses now fear to come forward, lawyers say, after one of Khaled Mohammed Said’s friends, Tamer El-Sayyed Abdelmoneim, was attacked by nine people brandishing knives on 20 July. They told him to end his involvement and ‘interference’ in the investigation into Khaled Mohammed Said’s death and threatened to render him ‘useless’ if he did not. The nine slapped and beat him, leaving him with a swollen ankle, and took his wallet. He told Amnesty International: “I am not scared. What happened to Khaled was unjust and this is the least I can do ... The problem now is that after I was attacked some potential witnesses are scared to come forward. They say if this happened to you and you are only gathering information, then what will happen to us if we speak out.” The death of Khaled Mohammed Said has prompted widespread public protests in Egypt, where the police and other security forces have a long record of torture and abuse of suspects. “It is vital that in cases of this nature, where police officers are alleged to have used violence against suspects in their custody, that the Egyptian authorities take all possible steps to ensure justice,” said Malcolm Smart. “For far too long, some police officers and security officials in Egypt have acted as if they believe themselves to be above the law, which has bred a culture of injustice and impunity. It is high time that this was brought to an end, once and for all.” RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-27-2010 على الهواء مباشرة.. شاهد أولى جلسات قضية "خالد سعيد" http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=258796 http://qik.com/video/9799401 محاكمة المخبرين #khaledsaid By Khaled Khalil http://qik.com/video/9801860 http://qik.com/video/9802027 اللى حابب يتابع المحكمة الاخبار هنا اول باول http://www.facebook.com/ElShaheeed Just Others الاخبار اول باول RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-27-2010 http://qik.com/tabulagaza RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-27-2010 http://www.facebook.com/khaledkilled انا اسمى خالد محمد سعيد الجلسة تاجلت زى ما توقعنا ل ٢٥ سبتمبر مع حبس المتهمين على الجانب الاخر من الكورنيش تواجد اعلامي كثيف محاولات الأمن بالتعدى على الشباب فاشلة ولا تجدى معهم RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-27-2010 تأجيل قضية خالد سعيد إلى 25 سبتمبر والدفاع يطلب شهادة الأطباء الشرعيين
قررت محكمة جنايات الإسكندرية تأجيل نظر قضية مقتل الشاب خالد سعيد، إلى جلسة 25 سبتمبر المقبل والمتهم فيها الرقيب عوض إسماعيل سليمان وأمين الشرطة محمود الفلاح. كانت أولى جلسات قضية "خالد سعيد" قد بدأت فى العاشرة من صباح اليوم والتى تزاحم فيها محامون من هيئة الدفاع عن المجنى عليه والمتهمين أمام منصة القضاء. حيث طالب رأفت دوار رئيس هيئة الدفاع عن المجنى عليه، أولاً: سماع أقوال كل من المقدم عماد الدين عبد الظاهر رئيس وحدة مباحث قسم شرطة سيدى جابر ومعاونى مباحث القسم الأربعة الرائد محمد فايد والنقيب محمد عز الدين والنقيب أحمد محمد حسن والرائد أحمد عثمان. ثانياً: مناقشة كل من الدكتور محمد عبد العزيز الطبيب الشرعى بمصلحة الطب الشرعى بالإسكندرية، الذى قام بإيداع التقرير أول مرة والدكتور السباعى محمد السباعى كبير الأطباء الشرعيين بالقاهرة وأعضاء اللجنة الثلاثية، التى كان قد تم تشكيلها لتشريح جثة المتوفى، منهم الدكتور عادل محمد عبد الله وأيمن حسين قمر. ثالثاً: مناقشة أيمن فودة كبير الأطباء الشرعيين بمصلحة الطب الشرعى الأسبق، ورابعاً: سماع أقوال كل من عبد الله أحمد عبد الله حسين مساعد أخصائى الإسعاف بمرفق إسعاف الإسكندرية وأشرف عبد العزيز محمد شلبى قائد سيارة الإسعاف وعفيفى عبد العال عفيفى عامل بمصلحة الإسعاف وفتحى حكيم المسئول عن نقل خالد. خامساً: مناقشة محمد رضوان وعلاء الدين محمد إبراهيم وشريف سامى محمود الشهود الثلاثة فى القضية، وسادساًَ: تكليف النيابة العامة باستدعاء المهندس محمد السيد، الذى أبلغ شرطة النجدة بالهاتف المحمول خاصته بوجود شخص مصاب وملقى على الأرض وتكليف النيابة بالاستعلام من مستشفى التأمين بالإسكندرية عن حالة المصاب وقت وصوله الساعة الثانية عشرة والنصف صباح يوم 7/6/2010 وتكليف النيابة العامة بطلب صحيفة الحالة الجنائية للمدعو علاء الدين محمد إبراهيم الشاهد الثانى. فيما طالب حافظ أبو سعدة رئيس الجمعية المصرية لحقوق الإنسان بتغيير القيد والوصف للتهمة من تعذيب بدنى وإلقاء القبض بدون وجه حق إلى جريمة قتل عمد مع سبق الإصرار والترصد وطالب بإرفاق صحيفة منع التعذيب الموقع عليها من قبل رئيس الجمهورية ووزير الداخلية إلى أوراق الجلسة والعمل بها. من جانب آخر طالب بشرى عباس عصفور رئيس هيئة الدفاع عن المتهمين بمناقشة جميع شهود الإثبات الذين سألتهم النيابة العامة، لأن العبرة بما تجريه المحكمة من تحقيقات ومناقشة الأطباء الشرعيين وواضعى تقريرى الطب الشرعى ومناقشة اللجنة الثلاثية الذين سألتهم النيابة العامة فى تقارير الطب الشرعى وأيضاً ضم الصحيفة الجنائية للمجنى عليه والكشف المرسل للشرطة ومن المديرية والمتضمن سرعة القبض على المحكوم ضدهم ومنهم المجنى عليه خالد سعيد. تقرير طبى دولى ينفى موت خالد سعيد بالاختناق آخر تحديث: الثلاثاء 27 يوليو 2010 صفاء عصام الدين و محمد فؤاد - تنظر اليوم محكمة جنايات الإسكندرية برئاسة المستشار موسى النحراوى وسط إجراءات أمنية مشددة، قضية مقتل الشاب خالد سعيد فى السابع من يونيو الماضى، فيما نفى تقرير أعده خبراء دوليون فى الطب الشرعى إمكانية وفاة خالد بالإسفكسيا، فى ظل «القصور والنقص وعدم الانسجام بين تقريرى التشريح للجثة»، كما كتب الخبراء. ووجهت النيابة التهام إلى أمين الشرطة محمود صلاح وشهرته محمود الفلاح، والرقيب عوض إسماعيل سليمان، ويعملان مخبرين فى قسم شرطة سيدى جابر، باستعمال القسوة وإلقاء القبض بدون وجه حق والتعذيب البدنى لخالد سعيد. وعلمت «الشروق» أن جلسات المحاكم سوف تقتصر فقط على مندوبى الصحف والمحطات التليفزيونية، ممن تم استخراج تصاريح لهم من قبل المحامى العام، ولن يسمح لأحد غير ذلك بالتواجد داخل قاعة المحكمة الغربية. من جهة أخرى حصلت «الشروق» على نص تقرير أعده خبراء دوليون فى الطب الشرعى، لمراجعة التقارير الطبية التى صدرت بشأن أسباب وفاة خالد سعيد «قتيل الإسكندرية». وقال التقرير الذى تلقاه مركز النديم للعلاج والتأهيل النفسى لضحايا العنف «إن أوجه القصور والنقص وعدم الانسجام بين تقريرى التشريح لجثة خالد سعيد، يجعل من المستحيل الوصول إلى أى نتائج مؤكدة بشأن الظروف المحيطة بوفاته وسبب الوفاة». وأكد أن التشخيص المفترض للوفاة نتيجة الإسفيكسيا لا يجد ما يدعمه بالدرجة الكافية فى المعلومات المقدمة، بالإضافة إلى المظاهر التى شابت الجثة مثل الزرقة والاحتقان. ولفت التقرير إلى غياب صورة للبلعوم الحلقى وبداخله لفافة البانجو التى يقال إن خالد سعيد ابتلعها. وقال «إنه من الواضح أن هذه الإصابات قد نتجت عن عنف رضى ينسجم تماما مع الشجار أو التصارع أو الرفس، الخ». وأبدى التقرير استغرابه من عدم إجراء فحوص بالأشعة السينية على الجمجمة والقلب، التى كان من الممكن أن تظهر وجود كسور أو شروخ بالجمجمة لم تظهر فى الفحص الظاهرى بالعين المجردة. إلى ذلك ينظم أعضاء من الجمعية الوطنية للتغيير، وحركة شباب 6 أبريل، و«كفاية»، ومناهضة التعذيب، وأحزاب «غد أيمن نور» و«الجبهة الديمقراطية»، والاشتراكيين الثوريين، وعدد من المراكز الحقوقية، وقفة احتجاجية فى التاسعة من صباح اليوم الثلاثاء بالتزامن مع أولى جلسات محاكمة مخبرى سيدى جابر. RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-27-2010 Amr Gameal الاسكندريه المنشيه هتاف الشباب علي باب المحكمه في اول يوم جلسة محاكمه لقتلة خالد سعيد http://www.facebook.com/video/video.php?v=419298062199&ref=mf http://www.facebook.com/video/video.php?v=419297117199&ref=mf http://www.facebook.com/video/video.php?v=419296357199&ref=mf http://www.facebook.com/video/video.php?v=419295347199&ref=mf |