حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق (/showthread.php?tid=37490)



RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-27-2010

Gamal Moh. Ziad Kahala ‫أنا معايا كمية صور وفيديوهات للوقفة, أنا كنت من أو 10 واقفين روحت الساعة 7 الصبح قدام المحكمة وحصل ضرب وصحل شد وجذب كتير وفي عسكري اتضرب وهدومه اتقطعت وشعار الشرطة اترمى في الأرض واتداس عليه وكل الناس مشيت الحمد لله بألف سلامة بس الشرطة مش حتسكت على الي حصل النهاردة أنا متاكد إنهم بيدبروا لكارثة بس برضه النهارده ما كا...نش عادي, أم الشهيد كانت موجودة والظابط أحمد عثمان كان موجود ومدير أمن اسكندرية كان واقف وواحده حدفت عليه جزمة. بجد لو شباب مصر كلهم كدة أكيد حنكسر القيود‬

White Milk ‫بجد والله النهرده من أهم وأكتر الأيام اللى عدت ف حياتى حسيت فيها انى عملت حاجه تخلينى راضيه عن نفسى رضا كامل وفخورة بمشاركتى وباللى عملته ورغم انها مش اول وقفه انزلها بس وقفه النهرده بالنسبالى حاجه كبيره جدا ومختلفه ولأنها مكانتش صامته زى اللى فاتوا بس انا عمرى ما تخيلت انى ف الهتاف يقدر صوتى يعلى للدرجه دى بس والله معرفش جبت القوه دى كلها منين بس ده مكانش صوتى انا ده كان صوت الحق اللى مينفعش يعلى عليه صوت ووالله رغم الشمس المميته والحر الفظيع ونى دوخت أصلا بس لقتنى من غير ماحس لا بطلت ترديد وراهم ولا سكتت شويه عشان اريح لدرجة انى والله العظيم دلوقتى صوتى راح خالص
ورغم اننا من بعد نص الوقت اتبهدلنا وف الاخر بجد كانت البهدله جامده جدا لدرجة اننا جرينا منهم بس والله العظيم حاسه جوه نفسى احساس ميتوصفش وفرحانه جدا‬


‫كلنا خالد سعيد
‬ ‫كل مخبر او امين شرطة متنكر في لبس مدني ضرب النهاردة بنت او ولد في الوقفة هيتحاسب .. كل دول لازم يعرفوا ان اللي بيعملوه ده وقتي دلوقتي .. واننا بنفوق وبنصحى وكل ما عددنا هيزيد وكل ما اللي بيخاف على بعضهم هيبقو ايد واحدة .. كل ما ايامهم هتقرب .. وهناخد حقنا .. وقريب هننزل صور وفيديوهات للاعتداءات بس لسه منعرفش مدى وضوح الصور لسه‬

‫كلنا خالد سعيد‬
‫لما عسكري أمن مركزي يعتذر لشاب في وقفة النهارده ويقوله: والله انا مجبر على كده عشان متجند.. وياخد منه صورة خالد ويحطها في جيبه.. يبأه احنا شغالين صح.. تأثيرنا وصل لضباط في أمن الدولة وضباط في جهات تانية.. وعساكر أمن مركزي.. وحدتنا وقتنا وخوفنا على بعض هيغيروا قواعد سادت من سنين. لازم يكون فيه احترام متبادل بين المواطن ورجل الأمن.. مفيش إهانة ولا إذلال من النهار ده‬


‫كلنا خالد سعيد‬
Plz Like: مصر كلها شايفاكم يا شبابها .. مصر كلها حاطة أملها عليكم .. مصر كلها عايزة كرامتها .. لازم نفوق .. لازم نصحى .. لازم نطالب بحقوقنا .. من حقنا نعيش في احترام .. من حقنا نتعامل بأدب .. من حقنا يصان كرامتنا .. مش من حق ملازم أول يضرب موظفة بالقلم .. مش من حق أمين شرطة يسب الدين لبواب .. مش من حق لواء يفتري على ال...ناس لأنه رتبة .. كلنا مصريين وكلنا سواسية في القانون وكلنا لينا نفس الحقوق!

[صورة: 39724_116415011741705_104224996294040_91...0311_n.jpg]


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-27-2010

[صورة: 37561_116406521742554_104224996294040_91...3747_n.jpg]

أم الشهيد الله يرحمه عند وصولها المحكمة

109


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-28-2010

كلنا خالد سعيد تغطية دايلي نيوز إيجبت للمحاكمة والوقفة النهاردة ومنظر الشباب المصري اللي يفرح. يا ريت تشوفوا الفيديو وفي نفس الوقت كلنا نشارك في أفكار حملة مليون مصري إيجابي من فضلكم على اللينك ده: http://bit.ly/bw5SQM




RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-28-2010

محمد عبدالسلام يصف كل اللي حصل النهاردة عند المحكمة

Today at 1:01am

أكتر من ألف ولد وبنت كانوا خارج الكوردون وعايزين ينضموا للوقفة

كعادة أى يوم ننظم فيه فاعلية للتضامن مع قضية خالد سعيد.. كنت قلقا، متوترا، غير متحمس، متشكك فى نجاح الفاعلية. تجمع الشباب وبدأوا الهتاف أمام المحكمة. بينما أغلب النشطاء كانوا فى الطريق. طبعا أنا وصلت بعد الساعة 9.

الأمن كان هادئا، لطيفا، منتشرا بكثافة. أحضروا مجموعة من المأجورين معهم لافتات مكتوب عليها "لا للعملاء". هذه هى عقلية الداخلية. مئات من الشباب والبنات واقفين بثبات وقوة وبيهتفوا. بدأت أهتف معهم. رفضوا هتاف " يسقط حسنى مبارك" التزاما بارشادات (كلنا خالد سعيد). فالتزمت معهم وناقشنى بعضهم أثناء الوقفة وشرحت وجهة نظرى.

بدا الارهاق على الشباب. الساعة تجاوزت العاشرة. شمس، كردون، قلة فى المياه. المنشية مليئة بالمتسائلين والحائرين والمؤيدين والمندهشين. يتسائلون عن سبب هذه المظاهرة الكبيرة وحائرين لأن المتظاهرين شباب صغير ومؤيدين لحق خالد سعيد أو الشاب بتاع كليوباترا أو الشاب اللى موتوه بتوع قسم سيدى جابر ومندهشين من صلابة هؤلاء الشباب وصبرهم. منذ بدأت الوقفة والناس يتجمعون على الكورنيش ويتابعون، يهتفون بقلوبهم، تسمع دعواتهم، تشعر أن صوتك لا يذهب إلى الفراغ. اعتدنا أن نجذب المواطن العادى اللى عدى عند الوقفة بالصدفة بس أثر فيه الهتاف والقضية. فعلنا ذلك أكثر من مرة فى وقفات كيلوباترا. وهكذا فعلنا اليوم. كيف؟

تجمع المواطنون خارج الكردون. يسمح الأمن بالخروج من الكردون ولكنه يصرف الناس ولا يسمح لهم بدخوله. قدم لنا الأمن خدمة عظيمة جدا، عندما طلب من المأجورين أن يهتفوا ضدنا. قبلها.. كان بعض المارة والمتجمعين عند الكردون يعتقدون أننا ناس مختلفة مع بعض حول القضية. ولكن هتف رجال الشرطة والمأجورون " خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود". كنت أتحدث وقتها مع الاعلامية بثينة كامل وقعدت اضحك من سذاجة الهتاف وسذاجة الداخلية فى الترتيب والتظبيط. وعقبت بثينة كامل: مش ممكن اللى بيحصل ده، هتاف عنصرى كمان؟
استوقفت أحد القيادات وطلبت منه أن يوقف هذه المهزلة. فقال لى: كل واحد هنا بيعبر عن رأيه بحرية، انت زعلان ليه؟
ابتسمت. وقلت له: براحتكوا، خلى الناس تضحك عليكوا. اللى حصل بعدها، ان الناس العاديين استفزهم الهتاف ده جدا. منهم واحد ملتحى قال لى: بقى بيقولوا على ناس مسلمين يهود، حسبى الله ونعم الوكيل. بعد هذا الهتاف بدأ المتجمعون حول الكردون تثور حماستهم ويتسائلون فيما بينهم: هو ايه الفجر والوقاحة اللى بتعملها الداخلية دى؟ يعنى موتوا الواد وبيقولوا عليه بتاع بانجو وبيقولوا على الشباب دول يهود؟

سيدة كانت تقف مع ابنتها – جاءت بها الصدفة – استوقفتنى: يا ابنى انت شكلك تعبان قوى ومحتاج تشرب، اروح اشترى لك ميه؟
شكرتها. روعة المشهد فى هؤلاء. أمواج الضمير تتسع دائرتها وتزداد قوتها. من بين هؤلاء الذين تجمعوا بالمئات خرجت الهتافات. بدأ عددهم يتزايد بقوة. على الكورنيش تجمع أكثر من ألف مواطن. فى لحظة رائعة، تم توحيد الهتاف بين المتظاهرين الشباب داخل الكردون والمارة خارجه. وهنا أدرك الأمن أنه فشل تماما. فصرف رجاله. وتقدمت فرق الكاراتيه: ادخلوا الكردون عشان المرور(!!). موافقين بس افتح الكردون. بينما يقول ضابط الأمن المركزى: متفتحش الكردون يا ابنى(!!). أيها السادة.. استخدم الأمن فى هذه اللحظة نظرية الفعص. فعص الناس العاديين. ست وقعت من الزق وداسوا عليها وقدرنا نقومها باعجوبة.

وقاحة وضرب للبنات والولاد. كل ذلك لماذا؟
لأن الناس هتفت معنا. أرادها الأمن وقفة يغطيها الاعلام ويشارك فيها المئات. فقلب الناس المعادلة فى الشارع وبلغ عددنا وقتها آلاف من المتظاهرين والمنضمين حينها للمظاهرة والمتفرجين الذين هم قاب قوسين او أدنى من الانضمام لنا والهتاف. تعالت هتافات الشباب: بص شوف.. الارهاب اهو. ست محترمة بنت بلد لما لقت الامن بيعمل كده، قلعت الشبشب وضربت بيه الظابط اللى اعتدى عليها وضربها على راسه(!!).

كانت لحظة مليئة بالطحن. والطحن هو وصف قاله لى أحد أفراد الكاراتيه، عندما سألته: هو لو قالوا لك اضربنا هتضربنا؟ فرد على بابتسامة واسعة: "ده انا هاطحنكم" !!
طبعا.. الشباب اثبتوا صلابة وقوة. عندنا ميزة ان كتير من الشباب على غرارالناشط حسن مصطفى طول بعرض. عشان كده الأمن احترم نفسه بسرعة. البنات كان فيه منهم كتير خافوا على الناس اللى كانت قدام. بنت منهم كانت بترتعش. كنت باهدى الناس واقولهم: انتوا ابطال، متخافوش من حاجة، انتوا اقوى منهم، انتوا صوت الحق، رغم كل قواتهم دى ورغم ان مدير الأمن واقف جنبكم علىى بعد 4 متر، الا انهم خايفين منكم، برافو يا شباب.

تماسكت الصفوف، تعالت الأصوات، الساعة داخلة على 12. ولأن الناس كانت أصواتها راحت، جاء دورى ف الهتاف. لم أهتف. فقط سألتهم: تحبوا تقولوا ايه يا شباب بعد ما ضربوكم؟
فردوا بحماسة فى صوت واحد: يسقط يسقط حسنى مبارك. يسقط يسقط حسنى مبارك. يسقط يسقط حسنى مبارك. يسقط يسقط حسنى مبارك. يسقط يسقط حسنى مبارك.

بقت مشاهد رائعة: - خرجت أم خالد من المحكمة. وأبت أن تعبر من بين الأطواق الأمنية. فمرت من بين هؤلاء الشباب والبنات الرائعين مع هتاف "ما تبكيش يا أم الشهيد كلنا خالد سعيد".
- الاعلامى معتز مطر والذى تعرض لالغاء برنامجه بسبب تناوله لقضية خالد حضر الوقفة. وعندما طلبت منه أن يتحدث عما حدث لبرنامجه. رفض بشدة. وقال لى: أنا مش جاى عشان اتكلم عن نفسى، انا جاى عشان خالد سعيد.

- تامر: الشاهد الذى تعرض للضرب لاثناءه عن الشهادة حضر الوقفة بعد انتهاء الجلسة، وطلبنا منه أن يشاركنا فهتف " قولوا لعوض والفلاح، دم خالد مش مباح".
- اقترح بعض الزملاء قصر قيادة الهتافات على مجموعة معروفة من النشطاء. فقالت الزميلة ماهينور المصرى: "سيبوا الناس تهتف براحتها وتطلع اللى جواها مفيش حاجة اسمها نحدد اللى هيهتفوا".

- شاب شكله صغير قوى، قلت له: ازيك. وسألته عن سنه. قال لى: داخل 3 اعدادى.
أيها السادة.. لم تنهزم حركة الضمير فى قضية خالد سعيد. وستثبت الأيام القادمة ان أمواج الضمير قادرة على مواصلة ما بدأته وقادرة على الابداع. الشارع واعى ومتقدم. لفت نظرى اليوم.. مجموعة من الشباب أعلنوا عن حملة باسم "مش حنسكت". حاولت اعرف ايه الفاعليات اللى هينظموها، ملقتش اى حاجة على صفحتهم ع الفيسبوك. بس عامة فرحت بيهم قوى. فاكرين لما قلت لكم الشارع بيعمل حاجات مش بنبقى متوقعينها وفاكرين لما قلت لكم الناس بتفكس للى بيحاول يقودهم من احزاب وحركات وبتشتغل مع نفسها.

الشارع لكم يا شباب
محمد عبدالسلام

http://www.facebook.com/ElShaheeed#!/note.php?note_id=147771765236652&id=104224996294040&ref=mf


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - على عزت 00 - 07-28-2010

عودة الروح

أللهم بارك فى أبناء مصر

[صورة: silent5.jpg]

[صورة: silent6.jpg]

[صورة: silent11.jpg]

[صورة: silent1_l.jpg]

[صورة: silent2.jpg]


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-30-2010

صحيفة بريطانية: تأجيل محاكمة المتهمين فى قضية خالد سعيد يكرس الفساد

[صورة: S720102920435.jpg]

جانب من تقرير صحيفة هفنجتون بوست البريطانية

كتبت إنجى مجد


فى تعليقه على تأجيل قضية المخبرين المتهمين بقتل المدون الشاب خالد سعيد، أشار جيفرى موك، المتخصص فى الشئون المصرية بمنظمة العفو الدولية، فى مقال له بصحيفة هافنجتون بوست إلى أن الإفلات من العقاب واحد من أبرز عوامل الفساد فى مصر.

ويرى الكاتب أنه إذا اقتنعت الحكومة والمسئولون الأمنيون أن أفعالهم ليست فوق القانون، فإن التعذيب قد يختفى وستصبح أوامر الاعتقال والمحاكمات أكثر عدلا، وهذا هو الأهم فى محاكمة المخبرين المتهمين بمقتل سعيد.

ويضيف أنه فى ظل حكومة يمارس فيها التعذيب وسوء المعاملة بشكل منهجى، فإن الشرطة والمسئولين الأمنيين نادرا ما يتم تقديمهم للمحاكمة بسبب ممارستهم، وفى بعض الحالات النادر جدا التى يدانون فيها، فإنه عادة ما يتم عقابهم بمدة اعتقال قصيرة أو يتم إطلاق سراحهم دون عقوبة سجن.

وأشار موك إلى المظاهرات التى شهدتها مصر بسبب هذه القضية والحشد الذى انتظر خارج قاعة المحكمة الأربعاء قائلا إنها إحدى اللحظات التى نهض فيها المجتمع المدنى للعمل ومن خلال جميع المؤشرات فإن الحكومة تبدو قلقة.

وتعتقد عائلة سعيد فى ذلك، حيث قال عمه إنه يشعر بتغيير وأوضح لوسائل الإعلام "من المفترض أن أكون حزينا"، وأضاف "لكن الشعب المصرى ورائى وأرى دعم المحامين، لذلك أيا كانت النتيجة ساكون راضيا".

وقال مالكون سمارت، مدير برنامج منظمة العفو الدولية فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إن إحالة المخبرين المتهمين بمقتل سعيد للمحاكمة تعد أولى الخطوات المرحب بها نحو كسر حلقة الإفلات من العقاب التى سهلت من قبل عمليات التعذيب.

ويرى موك المتخصص فى شئون مصر أن الورقة الرابحة فى قضية سعيد هى القضاء المصرى، مشيرا إلى أن الحكومة جاهدت طوال العقد الماضى للسيطرة على القضاء.

ويختم بعد عقود من التعذيب والوحشية دون عقاب، فإنه من الصعب أن نتوقع تغيير الأمور سريعا، لكن المشاهد التى تحملها المحاكمة وإذا مضى النشطاء والجمهور فى طريقهم، فإن القضية ستمثل ضربة ضد هيكل الإفلات من العقاب الذى كمم المجتمع المدنى المصرى لفترة طويلة.


http://www.youm7.com//News.asp?NewsID=259995





كلنا خالد سعيد Plz Like Like Like: افضحهوهم: ضابط بيشتم الصحفي الشاب المحترم وأحد داعمي قضية خالد: بهاء الطويل بوالدته ... فاكر إن محدش هيشوفه .. دلوقتي يا أيمن باشا ابنك وبنتك على الفيس بوك وأكيد اصحابهم على الفيس بوك .. خليهم يتعرفوا على أخلاقك عشان أمثالك أكيد متربوش ولا عرفوا قيمة التربية! افضحوه يا شباب ويا ريت حد يجيبلنا اسمه الكامل وشغال فين!





حملة: مليون مصري إيجابي بيطالب بحقوقه
http://www.google.com/moderator/?hl=ar#16/e=1d9fb


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-30-2010




RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 07-31-2010

غادة نبيل تكتب:
الذين ينظرون للبحر
الجمعة, 30-07-2010 - 11:24الخميس, 2010-07-29 22:01 | غادة نبيل

[صورة: mozahra.jpg]

مظاهرة حاشدة بالإسكندرية تنديدا بمقتل خالد سعيد

عينا خالد سعيد البريئتان تنظران بكل نصاعة عمره وسيرته التي نثق في نظافتها وطهارتها إلي أعيننا. لن تكون هذه مقالة أسيفة أو مرثية ولعلها ـ لو حدث ـ يجب أن تكون مرثية لشعب لو كان يهبّ! من أجل حقوقه قبل قتل خالد، الشهيد، كما استقر في وجداننا جميعاً، لما قتلوا خالد ليضمنوا استمرار حماية فسادهم.

شنق الإنجليز فلاحينا في دنشواي وفعلوا مثل ذلك في الهند وأفريقيا، لكن وقتها كانت لا تزال الأحوال في مصر تجعل مصطفي كامل يردد: «لو لم أكن مصرياً لوددت أن أكون مصرياً»، اليوم من فظاعة توحشي بل «تغول» الداخلية المصرية علي المواطن المصري، ما عاد يمكن ترديد العبارة إلا بتهكم وسخرية، والمؤكد أنه لو لم يكن خالد مصرياً، لما كان الآن مقتولاً وبهذه الطريقة، بل مشتوماً ومتهماً بعد دفنه، وأهله لا وقت لديهم لترف الحزن، بل يركضون ليأتوا بجزء من حقه.

المشكلة أن ذلك «الجزء» دائماً ما يكفي المصريين، يكفي ولو وعد كاذب أو تصرف وإجراء جزئي أو البدء به، وحتي ذلك عادة يكون بعد «انتباهة» خارجية ويتبعها كلام متبادل أو في حوارات صحفية بين مسئولين غربيين «أمريكيين وأوروبيين» ومسئولين مصريين وفي الأثناء يتم اتخاذ كل الاحتياطات ـ بل منذ لحظة التفكير والتخطيط لجريمة التخلص من أحد المواطنين المزعجين للأمن ـ لتلفيق التهم بالأوراق والمستندات للضحية المحتلة. أثق أن الأمن قد يحاول الانتباه لفترة ـ لحماية نفسه ليس إلا ـ ثم يعود إلي هوايته المزمنة ومتعته الأولي التي جعلتنا نكرهه ـ أقولها كما يقولها كل مصري يحب مصر ويحب كرامته «نكرهك لأنك لم تعد أمننا». لم نعد نحبك أو نحترمك أيها الوحش المُسمي «الأمن». أنت حرس خاص لأمن فرد واحد فقط. والكثير والكثير ممن يجب أن يكونوا في سجون مصر يبدون مطلقو السراح في الشوارع ليصطادوا أي واحدٍ منا، لأي سبب مفتعل ولو كان مشاجرة شخصية بحتة ليمارسوا إجرامهم وانحرافهم النفسي عليه أو عليها، باعتبار «الأمن» إياه يتلذذ بإهانة وهتك أعراض البنات والسيدات من المعارضة كلما سنحت الفرصة.

يجب أن يعلم الحكم ووزير الداخلية، وأظنهما يعلمان، أن المخبرين خرج يتتبعان الشهيد خالد بنية وتصميم قتله وترتيب كيفية حشر لفافة مخدرات في حلقه ـ إن كان تقرير الطب الشرعي مُنزهاً فأسمع الناس يُشككون طوال الوقت وهي المأساة التامة ـ للنجاة من العقاب.

قرأنا أن الشهود علي تعذيبه الذي استهدف قتله وليس موته بالخطأ دون قصد، لم يتقدموا لتقديم إفادتهم وشهاداتهم إلا بعدما أصبحت هناك قضية أمام النائب العام واحتجاج منظمة العفو الدولية، كانوا يشاهدون التعذيب أو عملية القتل العمد، لم يتدخلوا ولم يذهبوا بعدها إلي أي قسم شرطة للشكوي وطلب التحقيق. كم من قتل يحدث أمام أعين المواطنين ويتخذون قراراً أنهم لن يذهبوا إلي قسم شرطة؟ منذ مقتل خالد الشهيد، وجدتني أشعر بأمومة وتعاطف غريب تجاه كل شاب مراهق في سنه ممن كنت أراهم طوال الوقت في الشارع، فلا أنظر إلي وجوههم وأتضايق من تعليقات أو تحرشات بعضهم وأخنق عليهم. وأثناء اكتئابي بالحادثة مثل 80 مليون مصري، صرت أريد أن أتحدث معهم أو ألمس رءوسهم التي قد تتهشم في الجدران أو أسوار العمارات أو تحت هراوات الجنود، صرت أريد أن أربت عليهم وأحضنهم.

كنت رأيت منذ أكثر من عام ضابطاً وأميناً ومخبراً يضربون بكل قسوة علناً في ميدان طلعت حرب بوسط المدينة مواطناً عادياً، ولم يكن ذلك أثناء مظاهرة أو أي شيء، استفسرت فقالوا: «ده مجرم» وتبعوها بألفاظ نابية، لم أصدقهم أبداً. لو كان مجرماً لنجا، وربما لاحتاجوه في أعمال التصفية الجسدية التي تُمتعهم خاصة وهم يتحركون ويتصرفون بحصانة واطمئنان أنصاف الآلهة.

زميلتي الصحفية في المؤسسة الصحفية التي نعمل بها تعرضت لموقف في ميدان القبة منذ أسابيع بعدما باعها أحد باعة الارصفة حقيبة طفل بأربعين جنيهاً وجدتها بعد خطوات منه بعشرة جنيهات. عادت طالبة حقها واسترداد مالها ورفض بالطبع فهددته بالذهاب إلي قسم الشرطة. قال لها «روحي اشتكيني» بثقة من دبر حاله جيداً مع المسئولين الأمنيين ثم ركض وراءها يسبها ويريد ضربها وهي تجري هلعاً. في القسم كان الفصل الثاني من المأساة ينتظرها. ضحك الضابط وسخروا منها بالكلام «وهي صحفية فما بال المواطن العادي؟».

طلبت من الضباط أن يصحبها أحد - أمين شرطة مثلاً - إلي حيث الرجل النصاب، حيث أرسلوا معها «عسكري» قالت إنها شعرت أنها هي التي تحميه فلما وصلت إلي حيث أوصلوها - عند اتنين لابسين مدني» نفس الماركة المتخصصة في القتل علي مايبدو امتنع هؤلاء عن الذهاب معها، هددتهم بالكتابة عن الواقعة «وهذا في عز الظهر» فقاموا بتثاقل، ورد لها النصاب مالها لكن إهانة ملاحقته وشتائمه لها لم تحتملها فأصرت علي اصطحابه للقسم لعقابه، بينما الباعة حولها يستعطفون لزميلهم الحرامي والجميع يسير في موكب تترأسه هي ثم قبل وصولها القسم بلحظات تذرع «اللي لابسين مدني» من المخبرين وتركوه يهرب حيث اكتشفت بالفعل أنه «يدفع للجميع». ثم وضعت الصدفة نفس الزميلة التي تعمل في قسم ملاحق للقسم الذي أعمل به في جريدتنا وتحديداً في الخامسة مساء يوم 29 يونيو الماضي لتشهد واقعة ضرب علني وعنيف من أمين وعسكري برئاسة ضابط أو أكثر حيث مارسوا العدوان علي مواطن في موقف إشارة رمسيس الشهير أمام المؤسسة التي نعمل بها وأمام نقابتي المهندسين والتجاريين فلما تدخلت زميلتي موبخة ومستفهمة حين لاحظت أن المواطن لم يكن يجرؤ علي صد الضربات، ناهيك عن الجري من حفلة التعذيب والإهانة أتوا لها بالمزيد من الرجال «الأمنيين» وتطاول الضابط عليها بالكلام ونصحوها بالانصراف مخففين من بشاعة فعلتهم ثم قال لها أحد منفذي الضرب «مفيش حاجة ده السواق بتاعه يقصد بتاع الضباط وبيأدبه «أرادت زميلتي أن تكتب عن الموضوع وحاولت محادثة المواطن كما حكت لي، لكن الضرب لم يتوقف بل بلغ الأمر أن المواطن الضحية نفسه وأمام كل زحام تلك المنطقة وأهمية مؤسساتها - بدأ يرجوها مكرراً أن تذهب وتتركه وتتركهم يكملوا مهمتهم!. حكت لي إنها انصرفت بعدما تأكدت أنها ربما تكون أضرت به بدلاً من أن تساعده إذ بدا خوفه حقيقياً تماماً من احتمال محاسبتهم له علي ظهورها المفاجئ وتدخلها ورعبه من تصعيدهم لاحقاً، باحتمالات تبدو كلها مفتوحة الآن وشاسعة بداية من السجن وحتي القتل وترويع أسرة المجني عليه.

من هو الآمن الوحيد أو الآمنان الوحيدان في 80 مليون مصري؟

الإجابة: رئيس الجمهورية بعائلته، ووزير الداخلية. بعد ذلك، لا أحد.

ألم يقتل الشاب محمد السقا بمجمع الكليات في المظاهرات بالرصاص الحي في الإسكندرية كما أفادنا خلف بيومي مدير مركز الشهاب لحقوق الإنسان ألم يُصب - بحسب نفس المصدر - حمادة عبداللطيف بالشلل التام تحت أحذية جنود الأمن المركزي «الإسكندرية» وحرق مواطن بمنطقة الحضرة؟ ألم يتم قتل عبد السميع صابر «صاحب كشك مرطبات وحلويات» بمدينة نصر، حيث إنه في خلاف مع رئيس الحي، قام عدد من ضباط الشرطة بإلقاء القبض عليه، رغم تسديده الرسوم المقررة وصحة أوراقه، بل وأخلت النيابة سبيله في اليوم نفسه وتعنت قسم مدينة نصر في إطلاق سراحه وبعدها بأيام اتصلوا بأهله ليأتوا ليتسلموا جثته التي ظهرت عليها آثار كدمات وثقب بالرأس، كما تفيدنا جريدة «أخبار الأدب» في عددها الصادر بتاريخ 27 يونيو الماضي - الموضوع للزميل أحمد ناجي -.

ألم يهاجم سبعة من أفراد الحرس الجامعي العيادة الخارجية لقسم النساء والتوليد ليضربوا ويسحلوا خارجاً «بحسب طالعتنا جريدة أخبار الأدب منذ أسابيع» الطالب بالسنة النهائية بكلية طب جامعة قناة السويس محمد سيد أحمد صالح الزغبي ليواصلوا ضربه واستجوابه في مقرهم، لأن الطالب ينتمي للإخوان، وقامت إدارة الجامعة كما لو كانت ذراعاً لأمن الطوارئ المشوه بتحويل المجني عليه للتحقيق بتهمة إهانة الحرس الجامعي، «ويعلم الله إن كان سيحظي بالتخرج بعد كل هذا العدوان والتحرش».

نعم فعلت جامعة قناة السويس ذلك علي طريقة اتهام إسرائيل لنشطاء أسطول الحرية المساند لغزة أنهم كانوا يشكلون خطراً علي أمن إسرائيل، وكان لابد أن تدافع القوات الإسرائيلية عن نفسها وعلي ذلك الأمن!

وشاب آخر لم يبلغ الثامنة عشرة بعد واسمه محمد صلاح محمود الغريب يلقي بنفسه من الدور الثالث من مركز شرطة بني عبيد بالمنصورة عقب تعذيبه لإجباره علي التوقيع علي محضر بضبطه متلبساً بلفافة بانجو.

وأنا مرة أخري في طريقي بشوارع وسط البلد منذ أسبوعين وتحديداً عند الكشك الواقع عند ناصية شارع سليمان الحلبي أشرب زجاجة عصير، بينما يصل إلي سمعي الآتي: مقدرش.. ده رئيس نيابة الأزبكية، يعني يجيبني ويجيبك».

كانت العبارة التي ظل الصول العجوز يكررها لتفسير وقوف سيارة بطريقة مخالفة في عرض الطريق تقريباً ورداً علي استنكار أحد أصحاب المحال بذلك الشارع.

استدرت ونظرت تلقائياً إلي الموصوف بأنه «يقدر يجيب الناس»، كان شاباً وللحق فإنه شكر الصول الذي لم يزد عن رد التحية له.. ولعله صار من المألوف أن يشاهد كل منا، كما شاهدت أنا أكثر من مرة في منطقة سكرناي، الصول أو العسكري، الذي دائماً يسمح لسيارة الشرطة أو لأمين علي الموتوسيكل بالالتفاف في الشارع أسفل الكوبري علي نحو غير قانوني في اتجاه السيارات المقبلة حين يطلب منه ذلك «أقصد يأمره» علي سبيل اختصار الطريق.

الفارق الأوحد بين حالتي الكذب الفاجر في جرائم إسرائيل والجرائم التي يرتكبها أمن الداخلية في مصر هو أن إسرائيل تقتل وتبيح دم كل من هو غير إسرائيلي بحسب مصالحها ولا تروع مواطنيها الإسرائيليين ، أما في مصر التي سعت إلي كامب ديفيد فإن سلطة القتل ومنهج التعذيب وثقافة إهانة الإنسان العادي غير المسنود كلها استتبت وتمترست عبر عقود في سلوك وزارة الداخلية ورجالها كدستور وجدان مشوه، حيث لا يكرسون أنفسهم.. إلا لقتل المصري.


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - fares - 08-01-2010

ممرضة تتهم 3 أفراد شرطة بالدقهلية باختطافها داخل بوكس والاعتداء عليها وسرقتها

قام ثلاثة شباب يستقلون «بوكس شرطة» بالدقهلية بالتهجم علي سيدة في طريق مظلم بعد أن توقفت لتسألهم عن الطريق الصحيح، فقاموا باختطافها واحتجازها داخل السيارة وتناوبوا الاعتداء عليها وسرقوا جهاز الموبايل ومبلغ ألف جنيه وفروا هاربين.

وتباشر نيابة طلخا تحقيقاتها حول الحادث بعد أن اتهمت المجني عليها الشرطة بمحاولة التعتيم علي ما حدث وتحرير محضر بمعرفة الشرطة ذكرت فيه وقائع ما حدث لها ولكن دون ذكر بوكس الشرطة في المحضر.

وأكدت المجني عليها «سعاد إبراهيم خليل» ـ 50 سنة ـ ممرضة بالتأمين الصحي ـ في أقوالها أمام «أحمد سليم» ـ وكيل النيابة ـ أنها عندما كانت متوجهة يوم الثلاثاء الماضي لقرية شرنقاش لسداد إيجار شقة جديدة لها ضلت الطريق وعادت لتسأل عن الطريق، وأضافت: فرحت لما لقيت بوكس الشرطة لأنه أمان بالنسبة لي، ولما سألتهم عن مدخل القرية جاء لي شاب وقال لي أنا عسكري و«هاتي» بطاقتك ورخصك للبيه الضابط، وأخذ الرخص وطلب مني أن أنزل من السيارة لأكلم الضابط، ولما ذهبت فوجئت بتصرفات غير محترمة ووجدت من يدعي أنه ضابط يدفعني لصندوق البوكس وشلوا حركتي تماماً وقام بالتعدي علي ثم ألقوا بي خارج السيارة، ولما عدت لسيارتي وجدت الثالث قد أخذ كل متعلقاتي وهربوا بعدها وأنا عدت إلي بيتي ثم إلي مديرية الأمن، فقرر رئيس مباحث المديرية أن ننزل إلي مكان الحادث وبالفعل تعرفت علي من ادعي أنه ضابط وتعرفت عليه وعرفت أن اسمه «سامح» ولكنه ادعي أنه تبول علي نفسه وطلب من الضابط أن يغير ملابسه، وبعد ربع الساعة عاد الضابط بمفرده وقال إن المتهم هرب منه وكان هو الدليل الوحيد الذي سيوصلنا إلي باقي المجرمين.

قررت النيابة العامة إحالة المجني عليها للطب الشرعي لبيان ما بها من إصابات، وكذلك سرعة ضبط وإحضار المتهم «أسامة محمود محمد» والكشف عن شركائه في الجريمة، وتحرر المحضر رقم 10349 لسنة 2010 جنح طلخا.


RE: خبر وصورة يحصدان غضب المصريين في دقائق - -ليلى- - 08-01-2010

لو تكرمتم محدش يشارك فى اى استبيان
لأن الاى بى بتظهر فيه
اللى عنده اى رأى يكتبه فى اى جروب على الوال بتاعتها
[صورة: 38362_116901578359431_100001187684905_96...9575_n.jpg]
[صورة: 37710_116901071692815_100001187684905_96...6315_n.jpg]
[صورة: 39147_116900998359489_100001187684905_96...4006_n.jpg]