حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة (/showthread.php?tid=24098) |
تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - الزعيم رقم صفر - 11-24-2005 بسم الله الرحمن الرحيم استكمل باقى التأملات فى تناقضات قانون الإيمان المسيحى مع نفسه ملخص ما سبق طرحه فى المداخلات السابقه مداخله 1 : إفتتاحيه مداخله 3 :و بها دارسة الشق الأول فى قانون الإيمان و تم فيها إثبات توحيد الألوهيه و الربوبيه للآب مداخله 10 : و بها الجزء الاول من دارسة الشق الأوسط الخاص بالمسيح و تم فيها الخروج بالاتى 1- القول بربوبية يسوع ينفى توحيد الربوبيه عن الآب 2- عدم وضوح مفهوم إبن الله إذا كان حقيقه أم مجازا مداخله 37 : و بها دراسة الجزء الثانى من الشق الاوسط الخاص بالمسيح و تم فيها الخروج بالاتى : 1- القول بأن الإبن مولود من الآب به إثبات ألوهية الآب و نفى ألوهية الإبن 2- عبارة إله حق من إله حق تعدد ألهه واضح 3- وحدة الجوهر بين يسوع و الآب إن كانت تثبت الألوهيه للمسيح فهى لا تنفى إمكانية الإنفصال و التميز أى لا تنفى تعدد الألهه مداخله 39 : و بها دراسة الجزء الثالث من الشق الأوسط الخاص بالمسيح و تم فيها الخروج بالأتى - عبارة الذى به كان كل شئ نقص فى صفات الكمال للإله و ينقصها إثبات قدرته فى المستقبل 2- عبارة من اجلنا و من اجل البشريه نزل من السماء تعبير يشكك دائما و بسهوله فى مبرر فعل النزول من السماء و ما تبعه من صلب و باقى القصه المعروفه مداخله 48 : و تم فيها دراسة العبارات التاليه وتجسّد من الروح القـدس ومن مريم العـذراء وصُلِب عـنّا عـلى عهد بيلاطس البنطى و منها تم الخروج بالأتى اولا : القول بأن المسيح متجسد من الروح القدس و العذراء يؤدى الى الاتى 1- تناقضا مع نصوص قانون الإيمان نفسه 2- قدحا فى القول بأن المسيح غير مخلوق و هو بالتبعيه نفيا للألوهيه ثانيا : القول وصُلِب عـنّا عـلى عهد بيلاطس البنطى ينتج عنه الاتى 1- ان صفات اله النصارى كانت ناقصه حتى عهد بيلاطس 2- ان الصلب قد يكون علامة الوهية لبشر اخرين يعلمهم مؤلف قانون الايمان و لا نعلمهم نحن مما حذا به الى ذكر الصلب على عهد شخص ما كصفه من صفات هذا الاله [CENTER] __________________________________________________[/CENTER] فى المداخله الحاليه نبدأ بطرح الشق الأوسط من القانون وبرب واحد يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، المولود من ألآب قـبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غـير مخلوق، واحـد مع ألآب في الجوهـر، الذي به كان كل شيء الذي من أجلنا نحن البشر ومن أجل خلاصنا نزل من السماء، وتجسّد من الروح القـدس ومن مريم العـذراء، وتأنّس، وصُلِب عـنّا عـلى عهد بيلاطس البنطى، وتألّم، وقُـبر، وقام من بين الأموات في اليوم الثالث كما في الكتب، وصعد إلى السماوات وجلس عن يمين ألآب، وأيضًا يأتي في مجده ليدين الأحياء والأموات، الذي ليس لملكه انقضاء، و نركز على دراسة العبارات التاليه وتألّم، وقُـبر، وقام من بين الأموات في اليوم الثالث كما في الكتب وصعد إلى السماوات وجلس عن يمين ألآب ____________________________________ [CENTER]وتألّم، وقُـبر، وقام من بين الأموات في اليوم الثالث كما في الكتب تألم و قبلها يقول واحد مع الآب فى الجوهر و قبلها يقول إبن الله الوحيد طيب نسال الان هل تألم الأب ؟؟؟؟؟؟؟؟ إن كان الرد نعم تألم فهذا يناقض اول القانون بأن الاب هو ضابط الكل خالق السموات و الأرض يعنى الآب كان قادرا على السيطره على مواطن الالم فلا يتألم و كونه تألم فهذا يعنى عجزه عن منع الألم ربما يقول قائل كان لازم و كان واجب يتألم فنقول انه تألم و لكن الألم لم يعذبه لان المنطق العقلى يحتم ان نتخلص من مواطن التعذيب بمجرد تحديدها و معرفة كيفية التخلص منها و حيث أن الألم لم يعذب الأب فيكون ألما معدوم القيمه و هو كعدمه لانه لم يدفع الاب للتخلص منه و هكذا تصبح نظرية الالم الغير محدود غير منطقيه و مجرد اكذوبه و تسقط نظرية الكفاره او الاب لم يتألم فهكذا يكون الإبن ليس واحدا مع الاب فى الجوهر و تسقط المسيحيه كلها :) إبن الله الوحيد يتألم أى أب هذا الذى يدع ابنه يتألم ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فهل هى بنوه حقيقيه ام بنوه مجازيه ؟؟؟؟ فى إنتظار الرد [CENTER] ---------------------------------------------------------------------------------[/CENTER] وقام من بين الأموات في اليوم الثالث كما في الكتب مره ثانيه إن كان الابن قد مات ...فهل مات الاب المتحد فى الجوهر معه ؟ ان كان الاب قد مات فيكون الاله كله قد مات و هذا طبعا مرفوض ان كان الاب لم يمت يبقى هما ليسا متحدين فى الجوهر و اهتم هنا بعبارة كما فى الكتاب فها هو مؤلف القانون يقول بانه يستند الى الكتاب و نسأله اين نجد فى الكتاب العبارات التاليه ان الاب و الابن متحدين فى الجوهر ؟ و اين نجد ان المسيح مولود غير مخلوق ؟ و اين نجد ان الابن منبثق من الاب او مولود منه ؟ هنا المؤلف يحاول الإيحاء إلى أتباعه بأنه استعان بالكتاب فى صياغة القانون و ها نحن نسأله اين النصوص السابقه فى الكتاب المقدس ؟؟؟ [CENTER]------------------------------------------------------------------------[/CENTER] وصعد إلى السماوات وجلس عن يمين ألآب هنا تم عمل ربط بين المسيح بعد صعوده و بين الأب صعد المسيح الى السماء بهيئته الإنسانيه و جلس عن يمين الأب تخيلوا معى شكل تلك العلاقه بين إنسان و الإله النص السابق الذى يحدد مكان الابن بالنسبه للاب فيه تحديد واضح للاب فهكذا اصبحت للاب حدود و اصبح الابن عن يمينه و هكذا امكن تحديد الاب فى جهه و هذا به نفى للالوهيه [CENTER]_______________________________________________________[/CENTER] ملخص المداخله وتألّم، وقُـبر، بها قدحا فى نظرية كفارة الخطيئه و بها تشكيك فى نوعية بنوة الابن وقام من بين الأموات في اليوم الثالث كما في الكتب بها قدحا فى وحدة الجوهر بين الابن و الاب و اهتم هنا بعبارة كما فى الكتاب ما لزوم وضعها فى هذا المكان ؟ ارى ان بها خداعا للقارئ و تلفت النظر ان كثير من نصوص القانون غير موجوده فى كتاب المقدس وصعد إلى السماوات وجلس عن يمين ألآب بها تحديد الاب فى جهه و هذا به نفى للالوهيه تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - ابن العرب - 11-25-2005 اقتباس: الزعيم رقم صفر كتب هل تقصد أن تقول أن إله آب = رب؟! لأن المساواة بين إله وبين رب تعني الكثير الكثير في حواراتنا. تحياتي القلبية تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - الزعيم رقم صفر - 11-25-2005 إبن العرب النص يقول نؤمنيسوع المسيح نؤمن احنا المسيحيين ( طبعا أنا مش مسيحى و الهم اكفينا الشر ) بإله واحد آب ....... هنا الآب و يليه صفات الآب و برب واحد يسوع........هنا المسيح و يليه صفات المسيح يبقى المسيحى يؤمن بإله اسمه الآب و رب اسمه يسوع تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - ابن العرب - 11-25-2005 عزيزي الزعيم، سأوافق على ما يلي: اقتباس: الزعيم رقم صفر كتب أي أنني ألغي القول: نؤمن بإله واحد اسمه الآب. وسأتابع من هنا، إن لم يكن عندك ما يمنع. تحياتي القلبية تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - اسحق - 11-25-2005 نظرية الالم الغير محدود _____________________ المصدر إن أمكن . تحياتى تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - الزعيم رقم صفر - 11-25-2005 اقتباس: اسحق كتب/كتبت و لا تزعل يا عم اسحق نظرية الالم الغير محدود مصدرها هو ايمانك المسيحى و هى لازمه من لوازم ذلك الايمان و اذا كنت تريد اثباتها فاكمل معى هذا الحوار القصير بشرط ان تعدنى باكماله و عدم الانسحاب و الاختفاء من النص سؤال : ما سبب صلب المسيح ؟ انتظر منك الرد :) تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - الزعيم رقم صفر - 11-28-2005 إبن العرب المعذره فقد قرأت مداخلتك الاخيره متأخر جدا و انا اعتذر عن الرد المتأخر بالتبعيه قلت اقتباس:أي أنني ألغي القول: نؤمن بإله واحد اسمه الآب. ماشى إلغى القول نؤمن بإله واحد اسمه الآب و إبدأ من نؤمن بإله واحد آب ونا معك :) تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - اسحق - 03-13-2007 إقتباس نور من نور حشو ......:D ________________________ " فإن كان " الله هو نور لا يدنى منه "( 1تى 6 : 16 ) فالمسيح كابن الله هو كما قال عن نفسه " أنا هو نور العالم " ( يو 8 : 12 ) . و كما شهد له القديس يوحنا واصفا طبيعة المسيح " كان النور الحقيقى الذى ينير كل إنسان آتيا إلى العالم " ( يو 1 : 9 ) . ثم يعود القديس يوحنا و يصفه هكذا " و هذه هى الدينونة إن النور قد جاء إلى العالم و أحب الناس الظلمة أكثر من النور , لأن أعمالهم كانت شريرة " ( يو 3 : 19 ) . " من كتاب : - ألقاب المسيح " الأب متى المسكين " تحياتى تأملات فى طريق الهلاك الأخطر :تناقضات قانون الإيمان المسيحى - عندما يفترى الإنسان على خالقة - الزعيم رقم صفر - 03-14-2007 الزميل اسحق هل اعتقدت او تعتقد إنعدام فهمى لعبارة نور من نور ؟ الحشو هو كلام زائد لا يغنى المعنى و لا يوضحه فخلال قانون الإيمان الوضعى تجد توضيحا لعلاقات و تعريفات لشخصيات و مسميات و بينها تجد عبارة نور من نور ها هو الحشو |