حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المحصن في الاسلام - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: المحصن في الاسلام (/showthread.php?tid=40016) |
RE: الرد على: المحصن في الاسلام - علي هلال - 11-09-2010 (11-09-2010, 04:49 AM)صصصصصصصص كتب: أولاَ- لا يوجد احتقار نهائياً للمرأة فكل شخص حر بما يملك فالرجل يملك حرية اختيار الطلاق و المرأة تملك حرية طلب الطلاق ، أما أن ترضى بفلان أو علان فهي حرة أيضاً . و من شروط صحة عقد الزواج في الإسلام هو رضا الطرفين فإن لم يكن أحدهما يرضى فلن يكون هناك أي زواج ، و قد قلت سابقاً( سيتم كل الأمر بموافقة المرأة التي ستطلق) . على ماذا بنيت فكرة الزواج؟ بني على الحب والاختيار, فاذا زال الحب جاء الاختيار للفراق, الا تتفق معي اولا؟ اذا أحب الانصاري أمرأته وانجب منها اولادا فحق على الاثنين العناية بهم, الا تتفق معي ثانيا؟ تنازل الرجل(اي رجل) عن ماله ليس كتنازله عن (زوجته او احد من اسرته) فالمال يذهب ويأتي ونوع من الصدقة اما الزوجة فهي ليست شئ مادي حقير بل شئ غالي فضلا عن انها انسانة ولكني اعتقد ان الرجال وقتها ومكانها كانت له نظرات فوقية للمرأة فلماذا لا تعطي المرأة الأنصارية زوجها للمهاجرة (في حالة انها استكمال الحد الاقصى من زواج زوجها او ان زوجها لن يقدر على الاثنين والست شبعت مثلا) . ماذا اذا لم تقبل الزوجات كلهن ان يطلقن؟ اليس سوف كان ينصحنهن النبي لسد حاجة الرجال المهاجرين بعد ان تركوا زوجاتهن عند الكفار ولهن الاجر والثواب؟ وربما كانت قد نزلت آية قرآنية لذلك؟ RE: الرد على: المحصن في الاسلام - صصصصصصصص - 11-09-2010 (11-09-2010, 05:10 PM)علي هلال كتب:(11-09-2010, 04:49 AM)صصصصصصصص كتب: أولاَ- لا يوجد احتقار نهائياً للمرأة فكل شخص حر بما يملك فالرجل يملك حرية اختيار الطلاق و المرأة تملك حرية طلب الطلاق ، أما أن ترضى بفلان أو علان فهي حرة أيضاً . و من شروط صحة عقد الزواج في الإسلام هو رضا الطرفين فإن لم يكن أحدهما يرضى فلن يكون هناك أي زواج ، و قد قلت سابقاً( سيتم كل الأمر بموافقة المرأة التي ستطلق) . أراك بدأت تتخيل أمور ليست موجودة و تضع لها حلول بنفسك. و إني أرى أن الحوار إذا تحول إلى تخيلات فلن ننتهي أبداً و لن نصل إلى أيَّةِ نتيجة . بإختصار يجب أن يفهم الموضوع على الشكل التالي: أولاً- يجب أن تعلموا أن أُخُوَّةَ الإسلام أقوى من أخوة الرحم بكثير .( فممكن أخَوَان بالرحم أحدهما مسلم و الأخر كافر أن يتقاتلا فيقتل أحدهما الآخر بينما أخَوَان بالإسلام فهو عكس ذلك أي ممن أن يضحي أحدهما بروحه من أجل أخاهُ الآخر ) ثانياً- الإنصاري و زوجتيه و المهاجر كلهم إخوة في الإسلام و كلهم يحبون بعضهم و يثقون ببعضهم تماماً و كلهم أيضاً يحبون الخير لبعضهم ويرحمون بعضهم و كلهم يضحون بأغلى ما عندهم لكي يعينوا بعضهم . و عليه فالإنصاري وجد أن لديه المال و زوجتين و وجد أخاه المهاجر ليس لديه شيء فقرر الإنصاري التضحية بأغلى ما يملك من أجل أخاه الذي ليس لديه شيء . و المهاجر شكر الإنصاري و لم يقبل منه حتى مبلغ صغير من المال . و أنا أرى أن هذا السلوك هو قمة الأخلاق الحميدة و السامية والعالية و التي لا يصل لمستواها أي أخلاق أخرى في العالم أجمع . فإن كنتم ترون غير ذلك فأنتم حرين . RE: الرد على: المحصن في الاسلام - vodka - 11-10-2010 (11-09-2010, 11:27 PM)صصصصصصصص كتب: أولاً- يجب أن تعلموا أن أُخُوَّةَ الإسلام أقوى من أخوة الرحم بكثير .( فممكن أخَوَان بالرحم أحدهما اين كانت اخوة الاسلام هذه عندما قتل المسلم اخاه المسلم في موقعتي الجمل وصفين وقتل فيهما 50000 مسلم باشراف ورعاية ام المؤمنين بالمناسبة لم ترد على تساؤلي هذا اقتباس: الرد على: المحصن في الاسلام - علي هلال - 11-10-2010 اقتباس:يضحي أحدهما بروحه من أجل أخاهُ الآخر كلام فارغ لا أساس له من الصحة سواء في التاريخ (فتن الصحابة وما بعدهم) او الوقت الحالي (ولا احتاج لاستشهاد) , فكلامك هذا هو عين التخيل وليس كلامي . فلماذا رفض المهاجر الزواج وهو محتاج للزواج لانها تضحية كبيرة جدا تكاد تصل اما الى الجنون او الى الاستهتار والظلم بالزوجة . الرد على: المحصن في الاسلام - علي هلال - 03-07-2011 في العهد القديم (التوراة) الامر في متوقف على الخيانة الزوجية لذا هو اكثر منطقية . If a man commits adultery with the wife of his neighbour, both the adulterer and the adulteress shall be put to death. The man who lies with his father�s wife has uncovered his father�s nakedness; both of them shall be put to death; their blood is upon them. If a man lies with his daughter-in-law, both of them shall be put to death; they have committed perversion; their blood is upon them. If a man lies with a male as with a woman, both of them have committed an abomination; they shall be put to death; their blood is upon them. [Leviticus, chapter 20] وبغض النظر عن باقي الاحكام التي تتفق مع شريعة حمورابي (الشريعة السابقة التي قبل موسى ولكن صاحبها لم يدعي الامر دينيا) فالحكم اكثر منطقية من فكرة المحصن في الاسلام . RE: المحصن في الاسلام - الزول سالم - 03-13-2011 الزميل علي هلال اعتقد أن للشيعة و مذهبهم الجعفري رأيا مختلفا في مسألة الاحصان هذه، إذ يقصرونه على من كان متزوجا فعلا لحظة ارتكابه الزنا، و لا يعد محصنا من طلق زوجته و أم من توفت عنه. و يا ليت لو يمر بهذا الخيط أحد الزملاء من الشيعة ليؤكد هذا الكلام . |