حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي (/showthread.php?tid=49964) |
الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - خالد - 02-15-2013 وما سوريا إلا مهرة عربية سليلة أفراس تحللها بغل فإن أتت به فحلا فلله درها وإن كان بغلا، فقد أتى به البغل الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - Rfik_kamel - 02-15-2013 مضارب بني وهاب لا ينقصها سوى عراعير (مشتقة من العير والبعير) ويقصد بها بعض الحمير كل بغل بما في التبن ينضح يكفر يحلل يحرم ويسمح يفتي البغضاء هذا وينبح لخيبر يفدي وعرضه يمنح ومهبولا بخيبر يعطي ويسمح أعطه مأوا ----عليك يتواقح إرمي له العَظمةً .. وقاحة يتنابح و بزبل من حمد علينا يشلح كشرشوحة تغني العار وبه تتصدح هذ الأفكح أفكح قوية ومعبره .. ها الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - خالد - 02-15-2013 قال مظفر النواب الشعراء ثلاثة، شاعر وشعرور وأقحب، أنا شعرور، الباقي قسمه بينك وبين المتنبي RE: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - الإبستمولوجي - 02-15-2013 (02-15-2013, 01:43 AM)elen faddoul كتب: زميلي الباحث في نظريات المعرفة و أصولهاألا ترين معي أن تفسيرك الثاني غير الأوّل -أي في ردّك السابق- ومختلف عنه كليا ؟ فالأول مرتبط بالقداسة ونية البركة أمّا الثاني فمتعلق بالتقدير ؛ الأوّل تقديس شخص لذاته ؛ أمّا الثاني فتقدير "قيمة" لا بشخص لذاته تحديدا بل بشخصية معنوية. قد أتفق معك في تفسيرك الثاني ؛ وهو على العموم متسق مع سلوك مماثل عند بعض الأمم الأخرى ؛ لربّما شاهدت جنائز الجنود الأمريكان عندما يقف زملاؤهم بحضرة الجثامين وأمامهم ( زوج بسطال يتوسطهما سلاح واقفا وعليه خوذة ) ؛ "أشياء" المقاتل ومتعلقاته هنا ليست لذاتها وإنما هي رمز ؛ هي ما يتبقى من المقاتل بعد سقوطه ؛ بهذا المعنى تتحوّل الأشياء والمتعلقات إلى رموز تتضمن دلالة تختزل قيمة التضحية ( حسب تصوّرهم طبعا ) ؛ ؛ لكنهم في هذا أكثر عقلانية : فهم مع الإعتداد بمتعلقات المقاتل وأشيائه كرمز لم يرفعوها إلى مصف "القداسة" لتصبح بعض تلك الأشياء القذرة (البسطال) "تاج راس" كما هي عند بعض المتخلفين. نعم في مخزوننا الثقافي الشعبي ما يولي "أشياء" المقدّس وأغراضه مكانة خاصة ؛ منها مديح عند المسلمين ( على راسي لأرفع نعلك ) لكن هذا مختص كما تقدم في ردي الأول بمكانة "القداسة" التي اختص بها الأنبياء . فدم الآدمي نجس لكن مقام النبوة وطهارة وقداسة النبي في العقيدة الإسلامية دفعت المسلمين لأن يتبركوا بالنبي وآثاره ؛ وهذا مختلف عن تقدير "شيء" كـ"رمز" لـ"قيمة" عند العرب فإن الأنف هو رمز الأنفة وهو واقع في الرأس ؛ وذلك "الكل" هو رمز للعزة ؛ لذلك نتحدث عن الهامة المرفوعة والرؤوس التي لا تنحني سواء في الأدب أو في الموروث الشعبي ؛ فهل يمكن تفسير ماذا قدّم الشبيح عضو الجيش السوري لأن تصبح بسطاله النتن يتوّج رمز عزّة العربي ؟ تقولين (يرابط على الجبهة) أي جبهة ؟ جبهة من ؟ ضد من ؟ أعداء من ؟ والتضحية من أجل من ؟ إن كنت تعنين تشخيصهم "للعدوّ" و"الجبهة" وفق تصوّراتهم أو دوافعهم , فلا خلاف في ذلك ؛ لكن هذا المعنى يبقى متسقا مع وصفي السابق بأنهم "ذوو نفوس إجرامية" ؛ نحن إزاء جندي يقتل شعبه بدل أن يحميه ؛ و"تقدير" القاتل هو شراكة في القتل ؛ كمن يشيد بالإرهاب ؛ فعل الإشادة وحده كاف لأن يضع الفاعل تحت طائلة العقوبة والقانون حتى وإن لم ينخرط في جماعة إرهابية. RE: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - elen faddoul - 02-16-2013 اقتباس:إن كنت تعنين تشخيصهم "للعدوّ" و"الجبهة" وفق تصوّراتهم أو دوافعهم , فلا خلاف في ذلك ؛ لكن هذا المعنى يبقى متسقا مع وصفي السابق بأنهم "ذوو نفوس إجرامية" ؛ نحن إزاء جندي حر يقتل فئات من شعبه بدل أن يحميه ؛ و"تقدير" القاتل هو شراكة في القتل ؛ كمن يشيد بالإرهاب ؛ فعل الإشادة وحده كاف لأن يضع الفاعل تحت طائلة العقوبة والقانون حتى وإن لم ينخرط في جماعة إرهابية. زميلي قلت لك أنني أحاول أن أفسر سلوكهم، والتقدير هو الدرجة التي تسبق التقديس (بمرحلة أو بمراحل)، والمؤيدون يختلفون بالطبع بدرجة تقدير الجندي، لكن في البداية والنهاية الحذاء رمز لأقل شيء يملكه من يبذل روحه فدى وطنه أو قل فداءهم هم وحدهم إذا أردت. ربما مثالي سبب اللبس، لكنني أردت أن أعطي مثلاً واقعياً عن تقديس (أعلى درجات التقدير) ما يتعلق بشخص ما (اخترت نبي لانه مثال واضح، واعتبرته ـ ربما خطأً ـ يمكن أن ينطبق ـ مع اختلاف الدرجة ـ على الجميع)، الجندي بالنسبة للمؤيدين لم يعد شخصاً، بل أصبح مفهوماً مجرداً يتحول للأسف يومياً إلى شخص من لحم ودم لدى مجموعة من البشر عندما ينتقل إلى رفيقه الأعلى على يد الثوار (البواسل بنظر المعارضين)، لكنه يبقى رمزاً في الذاكرة والادراك الشعبي. بجميع الأحوال المقطع الأخير من مداخلتك أعجبني بشكل خاص فأعدت إرساله لك وأضفت إليه كلمتين فقط، ، الثانية تصرّح بما ذكرته أنت ضمناً، لكن الأولى تقلب كل مداخلتك. وفي النهاية القاتل سوري والمقتول سوري وأطفال سوريا الذين عاشوا الحرب سيكونون جيلاً غير سوياً بالمعنى الأخلاقي والاجتماعي والنفسي والجسدي والعقلي، بسبب الظروف اللاإنسانية التي عاشوها وسيعيشوها، وبعيداً عن الحلقة التي أصبحت مغلقة (يسمونها باللغة الألمانية دائرة الشيطان!) حول الفعل ورد الفعل، كل يوم يطول من عمر الأزمة تعمق المأساة السورية أكثر، ولايبدو لها أفق، تبدو بصدق كألة قمار يدفع فيها الطرفان كل ما يملكان والمستفيد الوحيد هو صاحب الآلة. RE: الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - Rfik_kamel - 02-16-2013 (02-15-2013, 03:11 PM)خالد كتب: قال مظفر النوابالشاعر مظفر شاعرنا وهو منا وفينا ويقصد السفيه القرضاوي وأمثاله بالأقحب! لكن ماذا تفعل وكل قحيب بحالها(كخ) معجبة يخاطبني السفيه بكل قبح...فأكره أن اكون له مجيبا يزيد سفاهةً فأزيد حلماً...كعودٍ زاده الاحراق طيبا وأيضا إذا نطق السفيه فلا تجبه...فخيرٌ من إجابته السكوتُ فإن كلمتهُ فرجت عنه... وإن خليتهُ كمداً يموتاُ الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - خالد - 02-16-2013 ما قلنالك قسم الحصة بينك وبين المتنبي؟ وردك أعطاني فكرة عن خيارك، فاصمت وانصرف مذؤوما مدحورا أيها الرجيم. RE: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - الإبستمولوجي - 02-16-2013 (02-16-2013, 03:11 AM)elen faddoul كتب:لم تفلحي في مسخ كلامي وسلخه عن سياقه ؛ حين جعلته على النحو التالي : [ ..نحن إزاء جندي حر يقتل فئات من شعبه بدل أن يحميه .. ] . فجاء مرادك باهتا مشوّها هجيبا منافيا للحقائق والوقائع والأعراف القانونية.اقتباس:إن كنت تعنين تشخيصهم "للعدوّ" و"الجبهة" وفق تصوّراتهم أو دوافعهم , فلا خلاف في ذلك ؛ لكن هذا المعنى يبقى متسقا مع وصفي السابق بأنهم "ذوو نفوس إجرامية" ؛ نحن إزاء جندي حر يقتل فئات من شعبه بدل أن يحميه ؛ و"تقدير" القاتل هو شراكة في القتل ؛ كمن يشيد بالإرهاب ؛ فعل الإشادة وحده كاف لأن يضع الفاعل تحت طائلة العقوبة والقانون حتى وإن لم ينخرط في جماعة إرهابية. 1- أن الجيش الحرّ وكل الكتائب الثورية المسلحة إنما هي نتيجة لإرهاب النظام وليست سبب له ؛ وباعتراف رأس السلطة ذاته في أحد خطاباته فإن حراك الشعب السوري ابتدأ سلميا إلى غاية الشهر السادس ( هو ذكر شهر رمضان في خطابه ) ؛ والإمعان في تقتيل المتظاهرين العُـزّل هو ما أدّى إلى تسليح الثورة ؛ فأوجد النظام ببلاهته مبررات انتهاج العمل المسلح من أجل حماية الثورة والمواطن ؛ وكل الشرائع السماوية والأرضية تبيح بل وتكفل وتضمن "حق الدفاع عن النفس" ؛ فالقاتل واحد بل وحيد ؛ هو من يوظف مؤسسة الجيش ( جيش الشعب ) من أجل مصالح عائلة أوطائفة أو حزب ؛ أمّا من يدافع عن نفسه وعن حقه في الحرية والبقاء فلا يسمّى قاتلا. 2 - أن الكتائب الثورية المسلحة لا تقتل المدنيين الأبرياء ؛ بل تقاتل عصابات مسلحة تنصلت من رسالة حفظ أمن الوطن إلى وظيفة الإرتزاق بقتل الشعب من أجل حفظ أمن مستبد وطاغية ؛ وتلك العصابات مدججة بأعتى الأسلحة وتستخدم أسلحة ثقيلة ومحظورة ؛ وتستعين بأحدث التكنولوجيات العسكرية الأجنبية بما في ذلك الأقمار الصناعية الروسية. علما أن التاريخ الإجرامي لعصابة الأسد لا يبدأ منذ انطلاق الثورة بل تاريخها الإجرامي مشهود منذ قام ذلك الكيان الهجين الغريب عن الشعب السوري ؛ ومجزرة "سجن تدمر" التي أكلت 1000 أسير معارض في بضع دقائق خير مثال عن دموية النظام الدراكولا الذي يجثم فوق صدر السوريين. والإقرار عندك أن الكتائب الثورية المسلحة لا تقتل الشعب واضح وصريح في ردّك ؛ حيث تسترتِ بعبارة ( يقتل فئات من شعبه ) فجعلتِ كتائب عصابات الأسد "فئات" ؛ أمّا نحن فيمكننا القول وبالفم الملأن أن النظام يقتل الشعب بنفس أساليب أي محتل لا يمت بصلة للشعب. 3- أن الكتائب الثورة المسلحة ليست مسؤولة قانونا عن حماية الأفراد مثل الدولة ؛ فلا معاذ الخطيب ولا حتى "روبن هود" هو المسؤول القانوني عن حفظ أمن المواطن وقوته ؛ وفي الفقه الدستوري فإن الدولة هي من تحتكر وسائل "العنف الشرعي" في المجتمع ؛ وفشل أي نظام في حفظ أمن مواطنيه يفقده مبررات وجوده. لهذا فإن المسؤولين الأمنيين في الدول المتقدمة يمثلون أمام مساءلات قانونية عن تقصيرهم أو فشلهم الأمني . أما الكتائب الثورية المسلحة فإن أخذت على عاتقها حماية المواطن فبسبب دوافع دينية شرعية وأخلاقية واجتماعية عند المقاتلين. وفشل "الدولة" في حفظ أمنها هو مادعا بعض الهيئات الدولية والمسؤولين الأممين إلى الحديث عن "حرب أهلية" في سوريا ؛ علما أن هذا الوصف يسلب النظام شرعيته ومشروعيته في الحكم ؛ لأننا حينها نكون أمام فِـرق متناحرة. وفقط RE: الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - Rfik_kamel - 02-16-2013 لمحة عن الشيطان القرضاوي : ما يطلق عليه بالشيطان هو كائن لا يمكن التأكد منه بل هو رمز للنفس الأمارة بالسوء والموبقات كالقرضاوي الذي يتكئ على شعراء عظام كي يطيل من قامته الشمطاء النجسة وكان الشيطان يعتبر إلها في الحضارة السورية القديمة قبل أن يأتي تنزيله من عرشه وومن ثم سمي ب"بعل زبول" أي إله القذارة والأعمال الدنيئة وهو ما يقوم به القرضاوي القذر عدو السوريين والمحرض على الكراهية والإقتتال فهل تحتاج لقرون أيها الشيطان القرضاوي كي نميزك عندما نقول القرضاوي نعني أنك شيطان أصيل وليس تقليد أيها الشيطان الأبله يا عبد زبل رمتني بداءها وإنسلت إلى وكرها الظلامي الإجرامي تقهقري أيتها الأفعى القرضاوية الشمطاء ذات الفحيح وإنسلي إلى إلى جحرك قبل أن يهرس البوط رأسك الرد على: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي - خالد - 02-16-2013 بتعرف إني تطلعت على مداخلتك، وصوبت فيها وصعدت.. ثم حوقلت، ثم حمدت الله على نعمتي العقل والدين.. كم من إنسان مسلوب هاتين النعمتين. ايه صحيح، يلعن روحك ياحافظ، على هالجحوش يللي تركتها وراك. |