حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أحمد أو محمد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: أحمد أو محمد (/showthread.php?tid=23726) |
أحمد أو محمد - Hajer - 11-08-2005 السلام عليكم، لا أدري ان كانت مداخلتي في مكانها الصحيح: سأل العلامة عبد الوهاب النجار مؤلف كتاب قصص الأنبياء الدكتور المستشرق الإيطالي كارلونلينو عن كلمة بيريكلتوس الموجودة في الإنجيل بالترجمة اليونانية فأجابه بقوله : إن القسس يقولون إن هذه الكلمة معناها المعزى فقال له العلامة : إني أسأل الدكتور كارلونلينو الحاصل على الدكتوراه في آداب اللغة و لست أسأل قسيسا فقال : إن معناها الذي له حمد كثير، فسأله أيضا : هل ذلك يوافق أفعل التفضيل من حمد أي أحمد؟؟ فقال : نعم... منقول من كتاب : الأنبياء في القران الكريم تأليف عفيف عبد الفتاح طباره أحمد أو محمد - العميد - 11-15-2005 اقتباس: Praad كتب/كتبت أولاً : مصدر التشريع عندنا هوالقرآن والسنة ، فما صح في السنة فهو ملزم لنا لقوله تعالى ( وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول ) ، ( وما أتـاكم الرسول فخذوه ) وغيرهما . ثانياً : القرآن يدعو إلى الإيمان بالله ورسوله ، والشهادة هي إعلان هذا الإيمان ، ومن هذه الآيات قوله تعالى : مَّا كَانَ اللّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىَ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ ... ( آل عمران) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِـي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَن لِّمَن شِئْتَ مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ... ( النور- 62 ) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ... ( الحجرات) آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَأَنفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ ... ( الحديد) فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ... ( التغابن ) اقتباس: Praad كتب/كتبت النبي صلى الله عليه وسلم هو صاحب الوحي ولا يحتاج فعله إلى دليل في الأمور التشريعية ، لأنه ( لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ) سوة النجم ، والرسول صلى الله عليه وسلم مصدق لربه فيما أوحى إليه ( آمنوا الرسول بما أنزل إليه ... سورة البقرة ) وشهد لنفسه أنه رسول الله ، وصدق ربَّه فيما فيما بلّغه وأطاعه فيما كلّفه . اقتباس: Praad كتب/كتبت (وَإِذْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّيْنَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُواْ أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُواْ وَأَنَاْ مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ ) .. آل عمران الآية 81 هذه الآية في قول علي وابن عباس رضي الله عنهما أن الله أخذ على كل نبي الميثاق لئن بعث محمداً صلى الله عليه وسلم وهو حي ليؤمنن به ولينصرنه ثم أقروا بذلك وشهدوا . وفي تفسير الجلالين (" و" اذكر "إذ" حين "أخذ الله ميثاق النبيين" عهدهم "لما" بفتح اللام للابتداء وتوكيد معنى القسم الذي في أخذ الميثاق وكسرها متعلقة بأخذ وما موصولة على الوجهين أي للذي "آتيتكم" إياه وفي قراءة آتيناكم "من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم" من الكتاب والحكمة وهو محمد صلى الله عليه وسلم "لتؤمنن به ولتنصرنه" جواب القسم إن أدركتموه وأممهم تبع لهم في ذلك "قال" تعالى لهم "أأقررتم" بذلك "وأخذتم" قبلتم "على ذلكم إصري" عهدي "قالوا أقررنا قال فاشهدوا" على أنفسكم وأتباعكم بذلك "وأنا معكم من الشاهدين" عليكم وعليهم ) . ثم إن أتباع كل رسول هم مؤمنون مسلمون ، فكل من آمن بأنه لا إله إلا الله وآمن بالرسول الذي أنزله الله في زمانه فهو مسلم ، فعلى سبيل المثال أتباع عيسى عليه السلام مسلمون ، واقرأ قوله تعالى ( فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ).. آل عمران الآية 52 . تحياتي العميد أحمد أو محمد - اسحق - 11-19-2005 اقتباس: Hajer كتب/كتبتالزميله هاجر أحمد" المعزى " الموجود بالكتاب : 1- من عند الآب " ينبثق " . 2 - سيأتى سريعا بعد المسيح " لا بعد 600 عام " . 3 - سيرسله الآب باسم المسيح . تحياتى أحمد أو محمد - داعية السلام مع الله - 11-19-2005 [quote] Praad كتب/كتبت الزملاء المسلمون، ورد في الصف 6: "يا بنى إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدى من التوراة ومبشرا برسول يأتى من بعدى اسمه أحمد" لماذا لم يكن المسيح دقيقا في ذكر اسم النبي الذي سيأتي بعده فقال أحمد بدل محمد؟ [B]Praad لديّ كلام طويل في هذه النقطة مختصره : ان التحريف الذي لحق التوراة والانجيل كان يهدف الى تغيير آلية التفكير التي نزلت بها الكتب المقدّسة وارادتها لنا . وهي : ان الانسان مخلوق عابد مكلّف محٍب . فكان محور التحريف يدور حول تغيير هذه الالية وهذا التصور الى : ان الانسان مخلوق غير مكلّف غير عابد . وهو محبوب فقط . الاسلام الذي هو دين جميع الانبياء يقوم على فكرة : ان الانسان مخلوق مطالَب ( بفتح اللام ) يقول ماذا عليّ . واما الفكر الانساني المندسّ على الكتب المقدّسة يقول : الانسان مخلوق مطالب ( بكسر اللام ) يقول : ماذا لي . فرق كبير بين النظريتين . وانت ترى ان اوروبا يقوم فكرها اليوم وامس على النوع الاخير من التفكير . لماذا جاء اسم ( احمد ) بدلا من ( محمد ) . هذا السؤال له علاقة بما ذكرته اعلاه : مامعنى محمد ؟ معناها : الذي اصبح موضع حمد الناس بصفة مستمرة . وما معنى احمد ؟ الذي يحمد الله بصفة مستمرة . وهي صيغة تفضيل من حامد . يعني : احمد الحامدين . وولعل سبب مجيء اسم احمد بدلا من محمد هو : تعديل وجهة النظر الي حقيقة ( الواجب ) - وهو مقتضى اسم احمد - والتقليل من حدة النظر الى ( الحق ) التي انتشرت كثيرا بسبب التحريف في منهج التفكير . فانت لكي تكون محمّدا يجب اولا ان تحمد فتكون احمد الحامدين . وقد كان كذلك صلى الله عليه وسلم فنال منزلة : محمــــــــــــــــــد . عليه من الله افضل صلاة واتم تسليم . أحمد أو محمد - handy - 11-19-2005 اقتباس: داعية السلام مع الله كتب/كتبت حتى يستقيم المعنى يجب أن تكون الآية: ورسول أسمه حامد !!!!!! أحمد أو محمد - داعية السلام مع الله - 11-20-2005 لا ياهاندي .................انت فهمت ايه من كلامي ! انا قلت ان احمد افعل تفضيل من حامد . يعني احمد ابلغ في الحمد من : حامد , يبقى ازاي المفروض تكون حامد ؟ :) أحمد أو محمد - Hajer - 11-21-2005 اسحق كتب: اقتباس : الزميله هاجر أحمد" المعزى " الموجود بالكتاب : 1- من عند الآب " ينبثق " . 2 - سيأتى سريعا بعد المسيح " لا بعد 600 عام " . 3 - سيرسله الآب باسم المسيح . --------------------------- أولا : أنا ذكرت كلام عالم لغة ايطالي يعرف ما يقول و ليس كلامي... ثانيا : الانجيل خليط نتيجة التحريف من كلام المسيح الحقيقي و كلام غيره و يمكن رغم ذلك أن نجد بعض الدلائل الهامة التي توافق اعتقاداتنا فمثلا كلام المسيح هذا الذي نجده في انجيل يوحنا: قلت لكم هذه الأشياء وأنا مقيم معكم. والفارقليط ، الروح القدس، الذي سيرسله الآب باسمي ، فهو الذي يعلّمكم كل شيء ، ويذكركم بجميع ما قلت لكم لو دققت في الجملة الحمراء و تمعنت فيها جيدا فهي تعني أن الفارقليط المنتظر سيذكر الناس بما قاله المسيح شخصيا و الرسول محمد صلى الله عليه و سلم صادق على ما قاله المسيح عكس بولس الذي غير و عكس تماما أقواله و نسف العهد القديم بقوانينه....و لفهم هذا الأمر اجعل أمامك أقوال المسيح شخصيا و أقوال بولس و قارنها بأقوال القران و ستفهم قصدي... من أقوال المسيح شخصيا في انجيل يوحنا : ومتى جاء الفارقليط الذي أرسله إليكم من لدن الآب ، روح الحق الذي ينبثق من الآب ، فهو يشهد لي ، انتم أيضا تشهدون بما أنكم معي منذ الابتداء..... لو دققنا في هذه الجملة جيدا و قرأنا ما بين سطورها فاننا نفهم أن المسيح هنا كان يتكلم مع حوارييه الذين كانوا يؤمنون بأنه رسول و نبي مرسل وهم الذين خالطوه و تتلمذوا على يديه و يعلمون كل شيء عنه يعني هم أفضل من يفهم المسيح و هؤلاء الحواريين عليهم السلام يذكر لنا التاريخ أنهم استغربوا ادعاءات بولس عند مبعثه:D و هرطقته و اعتبروها كفر و لم يؤمنوا به و كانت لهم كنيسة خاصة بهم....و لا أريد اعتراضات هنا:D لأن هذه المعلومات تاريخية مسجلة... هؤلاء الحواريين قال عنهم الله في القران مشيدا بهم و بايمانهم : فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون...هل فهمتم القصد أم أفسر لكم؟؟:cool: هذه الاية موافقة تماما لكلام المسيح في الانجيل : انتم أيضا تشهدون بما أنكم معي منذ الابتداء.... لمن سيعترض على هذا الكلام عليه أن يثبت أن التلاميذ الاحدى عشر كانوا موافقين لبولس... سلام لكم:uvu: أحمد أو محمد - handy - 11-21-2005 اقتباس: Hajer كتب/كتبت فكرتينى بموقف كوميدى ورد بسورة المائدة وهو أنه بعد أن أفنى عيسى المسيح نفسة فى التبشير بالمسيحية سأل حواريوه هل تؤمنوا بى ؟ فأجابوا : أشهد بأننا مسلمون !!!! فلعن المسيح أباهم فردا فردا !!!!!!!! أحمد أو محمد - ضيف - 11-21-2005 اقتباس:فلعن المسيح أباهم فردا فردا !!!!!!!! أخص عليه ..مالوش حق و الله أحمد أو محمد - Hajer - 11-21-2005 هاندي صباح النور:D فكرتينى بموقف كوميدى ورد بسورة المائدة وهو أنه بعد أن أفنى عيسى المسيح نفسة فى التبشير بالمسيحية سأل حواريوه هل تؤمنوا بى ؟ فأجابوا : أشهد بأننا مسلمون !!!! فلعن المسيح أباهم فردا فردا !!!!!!!! ---------------------------- أضحكتني على ردك الظريف و الطريف يا ابني:P مستغرب من كلمة مسلمون لأنك و بكل بساطة لا تفهم معنى كلمة اسلام و مسلم و مستسلم و باقي المشتقات:D افهمها الأول و من بعد ناقش... موضوعي موجه أساسا لاسحق :10: |