حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
اختلاف أقاويل القرآن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: اختلاف أقاويل القرآن (/showthread.php?tid=25437) |
اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 09-14-2005 عزيزي katz و ATmaCA ، التفسير الذي طرحتماه منطقي جدا ولا أجد صعوبة في قبوله. ولكن، فيما رحت أراجع الآيات المذكور، وأقارنها بما قلتم، وجدت أن سورة محمد لا تنطبق على القاعدة التي طرحتموها. فسورة "محمد" لا تذكر بتاتا أولئك الذين يحاربون المسلمين أو يعتدون عليهم. والحكم عليهم هو: (سورة محمد 4) "فإذا لقيتم الذين كفروا فضرْبَ الرقاب حتى إذا أثخنتموهم، فشدوا الوثاق" . كما أن ( سورة التوبة ) " فاقتلوا الذين لايؤمنون بالله ولا باليوم الآخر، ولايحرمون ماحرم اللهُ ورسولُه، ولايدينون دين الحق، من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون " ، يعتبرها الكثير ممن يقولون بالنسخ (بمعنى الإبطال) أنها مبطلة لكل ما سبق وتعني أنه لا يجوز ترك الكافر كما ورد في الآيات السابقة بل يجب إما اعتناقه للإسلام أو دفع جزية حتى يُترَك على كفره وإما يُقتَل. بينما فيما سبق القول هو: إنما أنت مبشر / نذير. فما تفسير هذا؟! تحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 10-11-2005 تحياتي للجميع، كنتُ قد عقدتُ العزم على قراءة القرآن دون مساعدة كتب التفاسير و/أو استشارة أحد من المسلمين، وذلك لكي أفحص انطباعاتي الشخصية. أردتُ أن أبدأ من البداية، لكنني خشيت أن يصيبني ما أصابني في المرة السابقة بسبب طول السور الأولى، فانتقلت إلى الخاتمة لأبدأ من هناك بسورة "الناس"، خاصة وأن القرآن لم يرتب بحسب تاريخ النزول، ولذلك لم أجد حرجاً في البدء من الخاتمة. تقول سورة الناس: قل أعوذ برب الناس، ملك الناس، إله الناس، من شر الوسواس الخناس، الذي يوسوس في صدور الناس، من الجنة و الناس الله يأمر محمد بن عبدالله بالاستعاذة به -أي بالله- من شرّ الوسواس الخناس. الوسواس فعلاً مؤذي، لأنه يقلق قلب الإنسان فيجعله في قلق وحيرة لا يلوي على شيء. فهل إن استعذنا بالله، ينتهي الوسواس؟! أم أنه ينتهي إذا ما تحققنا من مسبباته واستوضحنا حيثياته؟! الخناس؟! صفة ملفتة للنظر لكنني لا أستطيع حتما أن أفهم معناها. لذلك استشرت معجم اللغة العربية، فوجدت فيما وجدت أنها تعني "الشيطان". إذن فالاستعاذة هي من الشيطان الذي هو الوسواس. وعليه فالاستعاذة من وسوسة الشيطان الذي يدعونا إلى ارتكاب الآثام وما شابه. ألا يجب أن تتبع الصفة الموصوف في اللغة العربية؟! لستُ متأكداً. لكنني أعلم أنني لا أستطيع أن أقول: الجميلةُ السماءُ. ================ هذا الشيطان يوسوس في صدور الناس من الجِنّة والناس وهنا أجد أمراً آخر يثير التساؤل: الناس في جملة "في صدور الناس" تبدو وكأنها لفظة شاملة تحتوي في مدلولاتها أكثر من جزئية واحدة. كأن نقول الماء هو غازات، هذه الغازات هي الهايدروجين والأوكسجين. لذلك تميز الآية بين مختلف مدلولات "الناس" وتوضح: الجِنّة والناس والجنّة كما يشير المعجم أيضا أنه جمع "جنّي" : مخلوق بين الناس والأرواح. إذن فالجِنّة ليست من الناس ، هي مخلوقات تختلف عن الناس. فكيف يقول القرآن: "يوسوس في صدور الناس" ويوضّح مدلول "الناس" فيقول: من الجِنّة والناس بينما الجِنّة ليست من الناس؟! وإلى لقاء مع سورة الفلق تحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - أنا مسلم - 10-12-2005 بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله أما بعد: عزيزى ابن العرب هناك شئ إسمه لغه العرب نزل بها القرآن الكريم فتقول: اقتباس:كنتُ قد عقدتُ العزم على قراءة القرآن دون مساعدة كتب التفاسير و/أو استشارة أحد من المسلمين، وذلك لكي أفحص انطباعاتي الشخصية. لامانع عزيزى لكن يجب ان تلم أولا باللغه التى نزل بها القرآن حتى تفهه ام تريد ان تفهم قرآن عربى ولسانك أعجمى ؟؟؟ فالقرآن الكريم لايمنع بتاتا النظر فيه بل يقول تعالى: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا }محمد24 على ان يحمل قلبك القبول او الرفض (بصفتك غير مسلم) اما ان تفتحه وانت خاتم على قلبك التكذيب فلاتحاول لأنك تضيع وقتك ووقتنا اقتباس:فهل إن استعذنا بالله، ينتهي الوسواس؟! البداية تكون مع الله عزوجل فيقول تعالى: (وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ) الأنفال 24 فمع ذكر الله والتقرب إليه يحول الله بينك وبين قلبك (أى مايشتهيه قلبك وقد يكون سيئ او وسوسه من الشيطان وخلافه) ثم بعد هذا الأخذ بالأسباب فيقول تعالى: (وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ) اقتباس:صفة ملفتة للنظر لكنني لا أستطيع حتما أن أفهم معناها. لذلك استشرت معجم اللغة العربية، فوجدت فيما وجدت أنها تعني "الشيطان". فى البداية أحب ان أسألك أولا أيهما الأصل اللغه ام القواعد ؟ وثانيا نظرا لقولك بدون تفسير إذا أمشى معك بدون تفسير لأقول (الوسواس دال على الشيطان) (الخناس دال على الشيطان) فكلاهما من صفات الشيطان والدليل على هذا ذكره الوسوسه مرة أخرى فى الآية التاليه فيقول تعالى( الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ ) فدل على ان الأولى صفه لموصوف محذوف تقديره الشيطان فتكون الآية الكريمة (من شر الشيطان الوسواس الخناس) اقتباس:من الجِنّة والناس نعم ماذكرته انت صحيح عن تعريف الجن لكنك لوكنت تحفظ القرآن لعرفت المقصود من الآية الكريمة بكل بساطة يقول تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ ) فدل على ان المقصود من قوله تعالى: ( مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ) اى ان الموسوسين من الإنس والجن كذلك فيكون مراد قوله تعالى: الذى يوسوس فى صدور الناس من شياطين الإنس والجن وطبعا كلنا يعرف المثل الشهير (الذن على الآذن أمر من السحر) كناية عن وسوسه الفرد لصاحبه على شئ معين ويظل يكرره عليه حتى يقع فيه على ان هذا إجتهاد شخصى منى قد أصيب فيه وقد أخطأ فأرجوا من أخوتى المسلمين من رأنى على خطأ يقومنى هدانا الله وإياكم لما يحب ويرضى اختلاف أقاويل القرآن - توما الرائى - 10-12-2005 سلام المسيح † حبيبنا ابن العرب (f) تعريف القرآن : كتاب (( او كلام )) الله المتعبد بتلاوته الى يوم القيامه . (( لا تقربوا الصلاة وانتم سكارى )) ....... الايه 1 (( ولا تقربوا الخمر )) ........ الايه 2 فكيف يتفق الاثنان وجودا فى كتاب يتلى الى يوم القيامه ؟ سلام ونعمه (f) اختلاف أقاويل القرآن - DAY_LIGHT - 10-12-2005 اقتباس: توما الرائى كتب/كتبتيا سلام حقا ذكاء حاد جدا :o في البداية قل لي أين هي أية (لا تقربوا الخمر) لأني يظهر مش قارئ جيد للقرأن :lol: و بعد أن تنتهي من البحث عن شئ غير موجود و تتحفنا بحجج محفوظة عن أنه كان قصدك المعنى و أنك لست ناقل لما لا تعرف ، فأريد أن أسألك و دون أن نتكلم عن تدرج التحريم و لا مناسبة نزول _هل نفت الأية الاولى المعنى الثاني ؟ :what: _ هل أمرت الأية الاولى بشرب الخمر بعد الصلاة ؟ :what: الاجابة لكل شخص يستعمل عقله هي : لا :9: فالاولى تقول لا تقربوا الصلاة و أنتم سكارى ، أين الأمر و بماذا ؟ بأن لا نصلي و نحن سكارى ، رائع ، هل هذا يتعارض مع أن الخمر حرام ؟ لا انه جزء من كل اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 10-12-2005 عزيزي "أنا مسلم"، شكرا لمداخلتك الهادئة. في تفسيرك لقضية "الوسواس الخناس" وأنها كمثل قولنا من شر الشيطان الكذاب المخادع، أرى بعض المنطق فيها وإن كنت أرى أن قوله: من شر الخناس (الشيطان) الوسواس (صفته أنه يوسوس) ليست صحيحة لغويا، حيث الأصلح أن تتبع الصفة الموصوف لا العكس لكن يحق للشاعر ما لا يحق لغيره. اقتباس: أنا مسلم كتب هنا عزيزي أنا لم أفهم الشيء الكثير للأسف. ما علاقة : من شر الوسواس الخناس، الذي يوسوس في صدور الناس، من الجنة و الناس بـ الذى يوسوس فى صدور الناس من شياطين الإنس والجن هل تريد أن تقول : نعوذ بك "من شر الشيطان الذي يوسوس في صدور شياطين الإنس والجن"؟! لا أعتقد ذلك. تحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - _الصاعقة_ - 10-12-2005 بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله زميل ابن العرب اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت تحياتي اختلاف أقاويل القرآن - أنا مسلم - 10-12-2005 بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله أما بعد: عزيزى ابن العرب: ربما لم تقرأ كلامى جيدا فى موضوع الخناس لأنى قلت بالحرف فى البداية أحب ان أسألك أولا أيهما الأصل اللغه ام القواعد ؟ وثانيا نظرا لقولك بدون تفسير إذا أمشى معك بدون تفسير لأقول (الوسواس دال على الشيطان) (الخناس دال على الشيطان) فكلاهما من صفات الشيطان والدليل على هذا ذكره الوسوسه مرة أخرى فى الآية التاليه فيقول تعالى( الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ ) فدل على ان الأولى صفه لموصوف محذوف تقديره الشيطان فتكون الآية الكريمة (من شر الشيطان الوسواس الخناس) فبدا ردك من جديد كأنه بلامعنى !! لأنه هذه لغه وليست منطق والقرآن الكريم نزل باللغه وليس بمنطق مراد الناس !! اقتباس:هل تريد أن تقول : نعوذ بك "من شر الشيطان الذي يوسوس في صدور شياطين الإنس والجن"؟! أقول لك عزيزى بكل بساطة وسوسه الجن معروفه ولاداعى للكلام الكثير عنها وسوسه الإنس كما ذكرت مسبقا هى الحث على فعل شئ قد يكون مجهول العاقبة مابين سيئ وجيد فأنا كمسلم أعوذ بالله العظيم من أن يقع فى نفسى وسوسه إنس قد تكون عاقبتها سيئه ولذلك علمنا الرسول صلى الله عليه وسلم دعاء الخروج فقال: (اللهم أعوذ بك أن أضل أو أضل ) فالبشر منهم الأخيار والأشرار وقد يقع من قول أحدهم فى نفسك سوء تجاه أخ فتسأل الله وتستعيذ به من أن يفتنك بهذا القول الذى هو فى الأساس من وسوسه شيطان من شياطين الإنس يريد به الوقيعه وكما هو معلوم جيدا ان (النميمة) من أقسام وساوسه شياطين الإنس فإذا سمعت نميمة من أحدهم أعوذ بالله ان يقع فى نفسى شئ من هذا القول أرجوا ان يكون الأمر واضحا (على ان الكلام مايزال شخصى وأسال الله عزوجل الإصابه وإلا فالخطأ من نفسى) هدانا الله لما يحب ويرضى اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 10-12-2005 العزيزين الصاعقة و"أنا مسلم"، شكرا لكما للتوضيح الذي تفضلتما به. لن أناقش مجددا في موضوع الوسواس الخناس، لأنني أرى المنطق فيما قال أخي "أنا مسلم". عزيزي "أنا مسلم"، بخصوص "الناس" الذين هم "جِنّة وناس"، والذين يصبحون بعد توضيحكما ( مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ) اى ان الموسوسين من الإنس والجن كذلك يبقى التوضيح غامضا في نظري ولا أستطيع الرؤية بوضوح. اقتباس:أقول لك عزيزى بكل بساطة لا أدري ما هي وسوسة الجن ومن أين أتيت بها في الآية قيد النقاش. وسوسة الإنس، مفهومة ولا تحتاج إلى توضيح. (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ ) ما هي شياطين الإنس وما هي شياطين الجان أليس الشيطان مخلوق مختلف عن الإنس (البشر) والجان (نوع من الأرواح)؟!؟! الآية مرة أخرى: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ (6) أعوذ بإله الناس من شر الشيطان الذي يوسوس في صدور الناس حتى هنا، لا مشكلة. من هم أولئك الناس الذي يوسوس الشيطان في صدورهم؟! هم الناس الجِنّة والناس الناس. أليس هذا هو المعنى الظاهري للآية قيد النقاش؟! كيف يستقيم معها الشرح القائل: اقتباس:( مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ) اى ان الموسوسين من الإنس والجن كذلك من الجنّة والناس هو توضيح لمدلول لفظة "الناس"، أليس كذلك؟! أي أن الشيطان يوسوس للناس بكافة أصنافهم. وأصنافهم هي: صنف الجِنّة وصنف الناس! هل فهمي خاطئ؟! إن كان كذلك، ما هو الفهم الصائب وكيف نتوصل إليه؟! أرجو المعذرة لأن عقلي تخين بعض الشيء. تحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - أنا مسلم - 10-13-2005 بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله أما بعد: اقتباس:لا أدري ما هي وسوسة الجن ومن أين أتيت بها في الآية قيد النقاش الشيطان من أصناف الجن الفاسقين عزيزى وقيل فيه كلام كثير ليس هذا مجاله يقول تعالى: (ِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) والشيطان يوسوس للإنسان بكل شر قد يقع فى خاطرك بما فيه معصيه او لهو او خراب او خلافه ... والغرض منه مانجده فى قوله تعالى: {قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ }الأعراف16 فغرض الشيطان هو ضياع ابن آدم الذى كرمه الله فطريقته بسيطة ومعروفه يقول تعالى: {ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ }الأعراف17 اقتباس:أليس هذا هو المعنى الظاهري للآية قيد النقاش؟! لا لا عزيزى انت هكذا قلبت الآية الكريمة قوله تعالى: ( مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ) لايعود على الناس بل هو عائد على الفاعل من فعل الوسوسه وهو المحذوف المقدر بالشيطان |