حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
من يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: من يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ (/showthread.php?tid=36442) |
RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - observer - 03-04-2010 (03-04-2010, 07:28 PM)سهيل كتب: استعملت خاصية التبليغ طالبا من الإدارة حذف مشاركتي السابقة لإنها كانت خارجة عن الموضوع هنا و لم يكن لها أي قيمة سوى محاولة التهكم على الزملاء. و مضت أكثر من 24 ساعة بدون استجابة من المشرف الكريم. رغم أنها كانت مخالفة لوثيقة النادي . عزيزي سهيل كلنا خطّاؤون RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - بهجت - 03-05-2010 الأخوة الكرام . لن يكون موقفي معارضا ولا مؤيدا ،و لكن لي تأملات عامة حول مقال الأخ العزيز إبراهيم ، و الذي أتفق مبدئيا مع أخي العزيز أيضا سهيل أن مكانه هو الساحة الدينية ، فهو بالأساس ينتمي للمساجلات الإسلامية – المسيحية ، و بالرغم أني لم أقرأ بعد معظم المداخلات ، فكلي ثقة انها ستكون غاية في العمق و الروعة كالعادة ، و أعتذر أيضا لأني لا أجيد الحوارات الدينية بل أشعر بغربة فيها . أولآ : النقد الموضوعي للإسلام كما أراه يجب أن يكون من قاعدة علمانية أو لا دينية ، تضعه على قدم المساواة مع غيره من نظرائه من الأديان الإبراهيمية الثلاث ، و ليس من قاعدة مسيحية كما فعل إبراهيم ، فالأديان الثلاث تشترك في أن نصوصها المؤسسة تجافي الحضارة الإنسانية وروح العلم و عقلانيته ، إن عنف القرآن و خشونته ، هو المرادف العربي للعهد القديم الذي يمكن إعتباره مذكرة ميدانية للجرائم الجماعية ،و منشورا يتعبد به للجنس الداعر و الإباحي ، بينما العهد الجديد كتاب في الأساطير و الخرافات ( مع كامل اعتذاري لكل من يحسن الظن بتلك الكتب القديمة ) . ثانيا :إني من الذين يرون تناقضا حقيقيا بين الإسلام و الحداثة ، و أيضا أرى أن المسلمين هم الذين بدأوا الحرب الثقافية المعاصرة مع العالم كله ، وهذا طرحته بالفعل في كثير من الموضوعات أوضحها ( صدمة الحداثة ) ، كما أتفق مع تأكيد المسؤولية الإستثنائية للمجتمع السعودي و قياداته في نشر التعصب و العنف الإسلاميين ،ودور الوهابية في تقديم صورة بشعة للإسلام كدين بدائي و لا إنساني . ثالثا: الفرق بين المسيحية و الإسلام هو الفرق بين الفيرس الضعيف الذي دخل في طور الفناء ،و بين الفيرس الخطر الفعال ، المجتمعات الغربية دخلت بالفعل في دور النقاهة من الأديان ، التي تم ترويضها للعقل ،و ما نراه احيانا من انتفاضة للأصولية المسيحية في أمريكا هي صحوات الموت ، أما المجتمعات الإسلامية فهي في حالات متتالية من الحمى ، التي تقودها غالبا إلى الهذيان و العنف العشوائي و المجاني .لهذا نشعر و يشعر العالم كله بان هناك مرضا ما في الإسلام ، بينما لا يشعر أحد بوجود الفيرس في الجسد المسيحي ، فالفيروسات الميتة لا أعراض لها سوى بعض الترانيم الغير ضارة غالبا . RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - أبو نواس - 03-05-2010 إن اتفقنا على أنه من واجب المحاور التقيد بالموضوع المطروح للحوار، فيمكن القول إن الغالبية من الزملاء خرجوا عن الموضوع ولم يحاوروا الزميل إبراهيم فيما طرحه من أفكار، بل عابوا عليه أنه أساء إلى الإسلام وتجنب الإساءة إلى المسيحية!!.. (وهو أمر مضحك لا يستقيم في حوار لـ"اعقلاء" !..) كان على "هؤلاء" الزملاء أن يردوا على مقولة الزميل إبراهيم في أمرين أساسيين. الأول: أن ذهنية العنف خرجت من أحشاء النص القرآني: (02-25-2010, 06:25 AM)إبراهيم كتب: ... عندما يأمر الدين بشكل تحريضي على قتال اليهود والنصارى حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون (التوبة 29) فهل هذا هو ذنب المفتي أو دور الإفتاء أم أنهم يطبقون نصوص قرآنهم بأمانة؟ في الحقيقة أملك احتراما كبيرا للمسلم الذي يطبق دينه بحذافيره ولا أطيق من يعمل على تجميل الإسلام وعرضه وكأنه ديانة أوروبية متفرنجة حضارية وما هو من ذلك في شيء بالمرة. وماذا عن آية السيف في قوله: "فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم، وخذوهم، واحصروهم، واقعدوا لهم كل مرصد. فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم، إن الله غفور رحيم" (التوبة: 5). الآية تقول لو أنهم تابوا وأقاموا الصلاة وخضعوا للإسلام (أي أسلموا ورفعوا الراية البيضاء بالتسليم والخنوع لدين محمد) فهذا يعفيهم من الاضطهاد والمحاربة، وهذا يعني أن القتال هنا هو لأجل إدخالهم في الإسلام، وعلى دخولهم في الإسلام يرتكز كل شيء ويتوقف. الأمر الثاني: (02-25-2010, 06:25 AM)إبراهيم كتب: إنّ الإسلام كما هو لا يصلح بتاتا لإقامة مجتمع عالمي حضاري يلحق بالركب العالميّ والنتيجة هي الصدام الحضاري الحادث حاليًا. لابد من إعادة خلق الأفراد من جديد فيؤمنون بـ قدسية الحياة وقدسية فردية الفرد والإهابة بها لا التطاول عليها باسم الله والدين. لكن أحدا لم يفعل!!.. وذهب بعضهم إلى إبراز مساوئ المسيحية!.. وكأن في تلك المساوئ رد على مقولات الزميل إبراهيم !! .. وهذا منطق عجيب !!.. (هل هو منطق خاص بنا! ؟؟.. ) RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - عاشق الكلمه - 03-05-2010 (02-25-2010, 06:25 AM)إبراهيم كتب: ... عندما يأمر الدين بشكل تحريضي على قتال اليهود والنصارى حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون (التوبة 29) فهل هذا هو ذنب المفتي أو دور الإفتاء أم أنهم يطبقون نصوص قرآنهم بأمانة؟ في الحقيقة أملك احتراما كبيرا للمسلم الذي يطبق دينه بحذافيره ولا أطيق من يعمل على تجميل الإسلام وعرضه وكأنه ديانة أوروبية متفرنجة حضارية وما هو من ذلك في شيء بالمرة. وماذا عن آية السيف في قوله: "فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم، وخذوهم، واحصروهم، واقعدوا لهم كل مرصد. فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم، إن الله غفور رحيم" (التوبة: 5). الآية تقول لو أنهم تابوا وأقاموا الصلاة وخضعوا للإسلام (أي أسلموا ورفعوا الراية البيضاء بالتسليم والخنوع لدين محمد) فهذا يعفيهم من الاضطهاد والمحاربة، وهذا يعني أن القتال هنا هو لأجل إدخالهم في الإسلام، وعلى دخولهم في الإسلام يرتكز كل شيء ويتوقف. (02-25-2010, 06:25 AM)إبراهيم كتب: إنّ الإسلام كما هو لا يصلح بتاتا لإقامة مجتمع عالمي حضاري يلحق بالركب العالميّ والنتيجة هي الصدام الحضاري الحادث حاليًا. لابد من إعادة خلق الأفراد من جديد فيؤمنون بـ قدسية الحياة وقدسية فردية الفرد والإهابة بها لا التطاول عليها باسم الله والدين. تلك المقاطع بالذات جعلتنى اشعر بمدى احترام ابراهيم وتقديره لى , لذلك ارتأيت الا اناقشه فيها مره اخرى , فقد تورمت يداى وانا احاول افهامه مايعجز عن فهمه بخصوص تلك النصوص الا انه يصر على عدم الفهم , وهناك احتمالان لا ثالث لهما , الاحتمال الأول ان ابراهيم عرفات اساسا مبيفهمش وهذا انا اشك فيه , والاحتمال الثانى ان ابراهيم عرفات يتعمد عدم الفهم لغايه فى نفس يعقوب وهو الاحتمال الاقرب للحقيقه , لذلك فان محاورته والرد عليه مضيعه للوقت . RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - أبو نواس - 03-05-2010 (03-05-2010, 05:04 AM)عاشق الكلمه كتب: بلا بلا بلا ... RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - أسامة مطر - 03-05-2010 (03-05-2010, 04:56 AM)أبو نواس كتب: إن اتفقنا على أنه من واجب المحاور التقيد بالموضوع المطروح للحوار، فيمكن القول إن الغالبية من الزملاء خرجوا عن الموضوع ولم يحاوروا الزميل إبراهيم فيما طرحه من أفكار، بل عابوا عليه أنه أساء إلى الإسلام وتجنب الإساءة إلى المسيحية!!.. (وهو أمر مضحك لا يستقيم في حوار لـ"عقلاء" !..) عزيزي أبو نواس: ألف وردة متفق معك تماما على ضرورة التقيد بمحور الحوار، و لكن عقلية "عليهم يا نشامى" الجاهلية متجذرة تماما النادي بمقدار تجذرها في المجتمع العربي فجرى إقحام المسيحية و .... علقت و ما عرفنا كيف نخلص ... (03-05-2010, 04:56 AM)أبو نواس كتب: كان على "هؤلاء" الزملاء أن يردوا على مقولة الزميل إبراهيم في أمرين أساسيين. لا أتفق معك على أن أحد لم يفعل، فقد قلت عدة مرات بذلك، و ناقشت صديقنا إبراهيم و أشرت له بأنه لا يأخد بعين الاعتبار القراءة النقدية للنقص، لئلا نقع في ما وقع به الأصوليون من اعتبار حقيقة واحدة فوق الظرف. لكن للأسف، ذهب صوتي هباء بين سنابك الخيل و غبار المعمعة، بين "فرسان الصليب" و "مجاهدي جيش الناصر صلاح الدين". و ... "لا صوت يعلو فوق صوت المعركة" (03-05-2010, 04:56 AM)أبو نواس كتب: وذهب بعضهم إلى إبراز مساوئ المسيحية!.. وكأن في تلك المساوئ رد على مقولات الزميل إبراهيم !! .. وهذا منطق عجيب !!..الرجل كرر عدة مرات بأنه مسلم أو من جذور إسلامية على الأقل و لكن الجموع كانت تشتم رائحة الدم و تبحث عن فريسة. (02-27-2010, 09:47 PM)أسامة مطر كتب: يا جماعة طولوا بالكم و صلوا على أنبياءكم .... مع سروري بك و عظيم تقديري RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - بهجت - 03-05-2010 الأخوة الزملاء . الأعزاء .. أبو نواس .. أسامة مطر .. إبراهيم ( طبعا ) . مهلآ يا سادة . لا أعتقد أن كل نقد يعني استهدافا ، هذه حساسية مبالغ فيها ، بعض ممن انتقد المقال بشكل سلبي هو بالأساس لا ديني! ، و معظمهم صديق قديم لإيراهيم مثلي ، و كثير منهم ينتقد الإسلام بشكل ربما يكون أشمل و أعمق و أغزر ، أذكر هنا هالة على سبيل المثال ، خلال هذه الساحة قرأنا مالا حصر له من نقد للنصوص الإسلامية ، و تقبلناها باهتمام و موافقة في الغالب الأعم ، بل كانت لنا ( بهجت مثلآ ) موضوعات عديدة تنتقد الإسلام و ما يسمى الصحوة الإسلامية ، إذا لم كان إنتقادنا لهذا المقال ؟.هكذا يجب أن نفكر دون البحث عن رائحة الدم ، فلا دماء هناك ولا قطرة احدة منه .. و لكن هناك فقط كي بورد و ماوس صغير . " قولة حق يراد بها باطل " هكذا قالها البدوي القديم معبرا عن حكمة موحية ،و لكنني لا أرى باطلآ ولا حقا ، بل أدعوا ذلك كله السياق ، النص في سياقه و النص في ثقافته ولا يمكن فصله عنهما ، في مداخلتي المتواضعة أوضحت أهمية السياق ، هناك فارق بين النقد الموضوعي في إطار رؤية علمانية أو لا دينية شاملة ،و بين النقد المغرض في إطار سجال طائفي ، من يكتب في نادي الفكر عليه أن يكون واعيا لطبيعة المشاركين و ثقافتهم و لا يبخس لذكائهم قدرا . المشاركون هنا إما طائفيون متعصبون لدين بعينه ،وهؤلاء رغم تقديري لهم شائعون لا يثيرون إهتماما ، هناك أيضا علمانيون و مفكرون أحرارfree thinkers ولا دينيين ، هؤلاء هم عقل النادي وروحه ،وهؤلاء أذكى من أن ينساقوا لدعم أديانا منافسة ، فكونهم لا دينيين يعني رفضهم للمنظومة بأكملها ، و بالتالي لن يقبلوا منطق إبراهيم التبشيري . مشكلتنا مع سياق الأخ إبراهيم و نظرائه هو أن البعض يختلط عليه الأمر فيلحق الأدبيات اللادينية بالتبشيرية و يراهما كلآ واحدا ، وهذا يضعف كثيرا منطقنا العقلاني الحر ، لهذا أرى ضرورة الفصل التام بين النقد التبشيري و النقد العلماني للإسلام ، هكذا بوضوح و بلا أي لبس . اليهودية و المسيحية و الإسلام منظومة غيبية واحدة ، و تتفوق اليهودية التي هي أساس لا يمكن تصور المسيحية بدونه ، بأنها دين و ثني عنيف إقصائي لأبعد مدى ،و هذا يذكرني بقول برنارد شو " إذا لم نقض على التوراة ، فسوف تقضي علينا "، فكيف نقبل الإرشاد ممن يقدس التوراة ؟!. إنني يا سادة أتحاشى المشاركة في مثل هذه الحوارات الحساسة و التي أمتلك رؤية معقدة و مؤسسة حيالها ، و أكتفي بطرحها كقضايا جزئية منفصلة في موضوعات مستقلة ،و أعتقد أني حررت الكثير منها .. العلمانية و الليبرالية و الموقف من الدين و الديمقراطية ... الخ ، لهذا لن أتوغل كثيرا الان . فقط أحب الآن أن أذيع سرآ صغيرا .. عندما قرأت هذا الموضوع و موضوع إبراهيم السابق عن الحوار المسيحي الإسلامي الذي أعارضه بالمناسبة ، وجدتني أختلف مع منطلقاته كما أوضحت الآن ،و لكني قلت لنفسي و ما الضرر ؟، دعه ينتقد و يهز ولو قليلآ تلك الأصنام في عقول المؤمنين المتيبسة ، و لكن و مع قراءة المزيد وجدت أن مثل هذه الموضوعات الموجهة تبشيريا لا تخدم قضية التنوير ، بل على النقيض تماما تقوي منطق الأصوليين ، لهذا وجدت أنه من المفيد أن أعلق . يبقى نصيحة لصديقي إبراهيم من رجل مجرب ، عندما تتحدث عن الإسلام مستقبلآ إنس يسوع قليلآ ، فاسمه هو الذي يثير رائحة الدماء ، دماء العديدين الذين قتلوا في منطقتنا البائسة ، منذ هيباتيا القديمة حتى العراقيين الذين فقدوا حياتنا بسبب وجود اليسوع بجوار جورج بوش في البيت الأبيض . أتمنى من يفكر في التعليق على مداخلتي مشكورا بالطبع ، ألا يتسرع بالرد و ألا يكون مشغولآ بتقشير البطاطس !، فرائحة البطاطس المقلية تفضحها الحروف المرتبكة المنسوجة بعشوائية . و كل التقدير لجميع الأصدقاء . و طبعا إبراهيم الذي أقدر تجربته الروحية ،ولا أوافق على مستتبعاتها ، فالعلمانية وحدها الحل . RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - Serpico - 03-05-2010 مساوئ المسيحية ليست ردا على ما قالة ابراهيم وليست دفاعا ولكنها اتهام بعدم الموضوعية والتعصب والكراهية ... وهو اتهام وجية مبني على ادلة واضحة وضوح الشمس فلما العجب؟ ولا هو اي بطيخ والسلام اقتباس: و لكن الجموع كانت تشتم رائحة الدم و تبحث عن فريسةالنبي تتلهي ****** وعلى جنب كده, يا اخي اتفق مع بهجت او اختلف ولكن الرجل يملك بصراحة واحد من اكثر العقول والاقلام التي رايتها في حياتي منهجية ونظاما ... يا اخ بهجت لا تبخل بمداخلاتك في اي مكان حتى الساحة الدينيه فوجودك في اي ساحة فكرية يثريها بلا اية مبالغة او مجاملة RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - أبو نواس - 03-05-2010 الزميل بهجت؛ أجد نفسي مضطرا للرد على ما كتبت كونك شملتني بالخطاب. (03-05-2010, 05:31 PM)بهجت كتب: الأخوة الزملاء .هل قال أحد، ممن توجهت إليهم بالحديث، إن كل نقد يعني استهدافا !؟.. مقولتك هذه تعلمناها في روضة الأطفال. ولقد كان الأولى بك أن تشير إلى "النقد" الذي رآه بعضنا، أو كلنا، استهدافا. (03-05-2010, 05:31 PM)بهجت كتب: بعض ممن انتقد المقال بشكل سلبي هو بالأساس لا ديني! ، و معظمهم صديق قديم لإيراهيم مثلي ، و كثير منهم ينتقد الإسلام بشكل ربما يكون أشمل و أعمق و أغزرهات لنا واحدا ممن "انتقد" المقال فكتب "جاء في المقال كذا وكذا وأنا أقول كذا وكذا". اكتب، من فضلك، على شكل اقتباس لا من بنات أفكارك. حين ستبحث عن هؤلاء ولا تجدهم، تعال واعتذر من القارئ لأنك حاولت أن "توهمه" بخرافة "النقد" هذه. (03-05-2010, 05:31 PM)بهجت كتب: كانت لنا ( بهجت مثلآ ) موضوعات عديدة تنتقد الإسلام و ما يسمى الصحوة الإسلامية ..هل هذا يمنع أن يضيف أحد الزملاء، ابراهيم أو سواه، موضوعا إلى "موضوعاتكم العديدة"!؟.. وهل تظن أن كل من يدخل المنتدى يعرف أن لك، أو لسواك، موضوعات في هذا الشأن أو ذاك !؟ (03-05-2010, 05:31 PM)بهجت كتب: هناك فارق بين النقد الموضوعي في إطار رؤية علمانية أو لا دينية شاملة ،و بين النقد المغرض في إطار سجال طائفيهل قال أحد، ممن وجهت لهم الحديث، غير ذلك !؟ وهل منعك أحد من "نقد" الموضوع من خلال رؤية علمانية أو لا دينية شاملة أو من خلال أية رؤية تشاء !؟.. فلماذا لم تفعل !! (03-05-2010, 05:31 PM)بهجت كتب: من يكتب في نادي الفكر عليه أن يكون .. ( بلا بلا بلا .. )ألا تعتقد، يا زميل، أن هذه الـ"عليه أن يكون" مضحكة؟.. ومتناقضة مع حرية الفكر ؟ (03-05-2010, 05:31 PM)بهجت كتب: مشكلتنا مع سياق الأخ إبراهيم و نظرائه هي (كذا وكذا .... ).ما دمت تدعي أنك تقدم نقدا للموضوع، ألم يكن الأولى بك أن تدع مشكلتك مع "سياق" الأخ ابراهيم جانبا، فتكتب: " هو قال كذا وكذا وأنا، الناقد، أقول كذا وكذا.." حينها سيصدق القارئ أنك تنتقد "أفكار" الأخ ابراهيم .. لا "سياقه" ولا "سيقانه". (لا فرق بين سياقه و"سيقانه"، ما دام كلاهما أمر "شخصي" أولهما مرتبط بالإيمان والثاني مرتبط بوظيفة عضوية!؟) (03-05-2010, 05:31 PM)بهجت كتب: إنني يا سادة أتحاشى المشاركة في مثل هذه الحوارات الحساسة و التي أمتلك رؤية معقدة و مؤسسة حيالها ، و أكتفي بطرحها كقضايا جزئية منفصلة في موضوعات مستقلة ،و أعتقد أني حررت الكثير منها .. العلمانية و الليبرالية و الموقف من الدين و الديمقراطية ... الخ ، لهذا لن أتوغل كثيرا الان .ما علاقة هذه العادات أو الصفات الشخصية بـ"نقد الموضوع" !؟.. (هل أنت في حملة انتخابية !؟..) (03-05-2010, 05:31 PM)بهجت كتب: يبقى نصيحة لصديقي إبراهيم من رجل مجرب ، عندما تتحدث عن الإسلام مستقبلآ إنس يسوع قليلآ ..أين ورد ذكر لـ"يسوعك" هذا في الموضوع ؟.. ثم؛ ألا تتساوى هذه "النصيحة" مع النصيحة التي قد يوجهها لك ابراهيم، أو سواه، والقائلة: " تبقى نصيحة لصديقي بهجت من رجل مجرب ، عندما تتحدث عن الإسلام مستقبلآ إنس العلمانية قليلآ .. "؟؟ هات الجمل إذا ... (03-05-2010, 05:31 PM)بهجت كتب: أتمنى من يفكر في التعليق على مداخلتي مشكورا بالطبع ، ألا يتسرع بالرد و ألا يكون مشغولآ بتقشير البطاطس !، فرائحة البطاطس المقلية تفضحها الحروف المرتبكة المنسوجة بعشوائية ..أتمنى، يا زميل، ألا تكون أنت من "قشـّر البطاطس" في مطبخك الشخصي، والشخصاني. إضافة إلى أنك لم تكتب كلمة واحد في "نقد" الموضوع، بل "تأستذت" على الكاتب والقارئ أجمعين وأنت "تتسكع" على هامش الموضوع، فقد سمحت لنفسك أن تطرح رؤيتك الخاصة و"التوتاليتارية" لما يـُسمح، ولا يـُسمح، بكتابته في المنتدى، بحجة أن ما يـُكتب يجب أن يتوجه، حصرا، إلى كتاب النادي الذين هم "نوع خاص" من البشر "يتلاقحون" فيما بينهم في "غيتو" اسمه نادي الفكر العربي !!.. (ربما كان عليك أن تتذكر، أن عدد زوار أي موضوع يزيد كثيرا عن عدد هؤلاء الكتاب. ) RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - بهجت - 03-05-2010 (03-05-2010, 09:23 PM)أبو نواس كتب: ............حكاية البطاطس هي مداعبة خاصة بيني و بين الأخ إبراهيم ، فكثيرا ما أعتب عليه تسرعه في الرد ، متوقعا ان يكون الشراب رديئا ، فيرد ان المشكلة كلها في تقشير البطاطس و هكذا .. الأمر كله مداعبة بين أصدقاء فآسف إن اعتقدت ان الخطاب يشملك . علقت على البطاطس لأن هناك لبس ما.. باقي المداخلة .. لا تعليق لدي . |