حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هل عشت حياة حقيقية ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: هل عشت حياة حقيقية ؟ (/showthread.php?tid=37525) |
RE: هل عشت حياة حقيقية ؟ - على نور الله - 07-29-2010 الزميل بهجت: ........... يا سيد علي . لم تخبرنا عن جنسية هذا المتدين الذي يفر من الفتيات فرار الأجرب من العلاج ، بينما كل هدفه هو الدخول إلى الجنة ، وهي مملكة النساء كما نعلم . رجاءا .. لا تقل لي انه عراقي ، فلم يعلمني الدخان و الويسكي سوى العراقيين ، جزاهم الله عني كل خير ( كإنسان متدين وقتها كنت أكتفي بالفودكا و النبيذ ). .......... الجواب: لا لم يكن عراقيا , و لكنه كان شديد التدين و هو من اخواننا السنة و بصراحة اكثر هو من الاخوان المسلمين . و قد كان اكثرنا جاذبية لدرجة اننى رايت بنفسى عدة فتيات فى روسيا و فنلندا و الدانمرك و هن يتقربن منه و يدعونه للتعارف و المصاحبة و لكنه كان يرفض حتى النظر اليهن فكان يكلمهن و هو ينظر فى اتجاه اخر فتشتعل المراة قهرا ظنا منها انه متعجرف مغرور . صديقى الدونجوان كان يستغل الموقف و يحاول ان يقدم نفسه كبديل مما يشكل موقف مضحك بالنسبة لى و غالبا تبوء محاولته كبديل بالفشل . فالقضية ليست قضية رجل و السلام . تفضلت بالقول: ......... أنت فتحت نفسي لذكريات روسيا و سنينها المثلجة . و هناك العديد من تلك الذكريات ، و لكن كما نعلم لا توجد روسيا الحقيقية إلا حيث توجد الديفوشكا ( البنات ) . لهذا سيكون الشريط محظورا لمن هم دون ال16 سنة للفترة القادمة . ........ الجواب: روسيا تقوم على الديفوشكات , المراة الروسية فى رايى تستحق التقدير و الاحترام لان الدولة كلها قائمة على النساء عدا الجيش و الشرطة , و المراة الروسية لم تنل حقها الذى نالته الاوروبية اذ ان المراة الروسية تقوم على جهودها الدولة كلها و لكن المناصب العليا للرجال . يعنى مثلا تدخل الى المصنع او الشركة او اى مؤسسة حكومية او خاصة فتجد ان النساء هن اللاتى تقمن بالعمل و معظم الموظفين ان لم يكن كلهم من النساء الا الرئاسة فاغلب الاحيان رجل . و لا تجد منهن اعتراض على ذلك بل تجدهن سعيدات بوجود رجل مدلل لا يفعل شيئا الا تقديم الملاحظات الفاضية و التوقيع و الشخط و اغلب الوقت عنده اجتماع رجولى مغلق (يعنى جاءه ضيوف رجال و يسكر معهم و المكتب المغلق) انا اتردد على روسيا بشكل متكرر و تكاد لا تخلو سنة الا و ازور روسيا مرة على الاقل بمهمة عمل لان البوص الكبير من اصل روسى و له تعاون دائم مع الشركات و المصانع هناك . RE: هل عشت حياة حقيقية ؟ - بهجت - 07-29-2010 يا اخ خاليد . قطر ايه دا اللي كنت راكبه ؟. هل هو قطر الصعيد و حواليك جنود الأمن المركزي في أجازة العيد ؟. بالمناسبة ذكرتني بزميل سريع النسيان لحد مدهش ،و عندما كان مجندا في القوات المسلحة وجد نفسه في محطة للقطار ، فنسي هل هو ذاهب إلى إجازة أو عائد منها ، فهداه تفكيره أن يبحث في جيوبه عن تذكرة القطار ،فوجد تذكرة تدل على أنه قادم من المدينة التي بجوارها المعسكر ، فعلم أنه قادم في إجازة فذهب سريعا إلى البيت ،و لكن أخاه الصغير سأله ماذا أعاده مرة أخرى إلى البيت ، فهو غادرهم منذ ساعة فقط لإنتهاء إجازته، اكتشف الحقيقة الصادمة ، لقد نسى التذكرة منذ قدومه ،و عليه الآن العودة فورا كي يلحق القطار التالي و التعرض لجزاء التأخير المعتاد !. كان زملاء صديقنا يسعون دائما ( لمعاكسته ) ، فعندما يكون في طابور الجمع ، يقول كل الرقم التالي عندما يأتي عليه الدور ، و لأنه كان دائما مستغرقا مع نفسه في عالم بعيد ، لهذا فكان زملاؤه يهمسون له بأي رقم رغم أن الدور مازال بعيدا ، فيمهس أحد الزملاء له مثلآ (115) ، بينما كل الطابور 30 ، و مازال العد بعيدا عنه ، فيصيح بصوت عال (115) ، فيعتقد ضابط الصف أنه ( يهرج )و يلحق به عقوبة شديدة ،و لكن لم تمض الأمور دائما هكذا ، لأنه أحيانا كانت العقوبة تلحق بالجميع ! . .............................................. الأخ فري مان . ولا يهمك .. صدقني أن أسوأ ما يحدث لنا أن نتوقع هذا الأسوأ . ثق أن لك مكان تحت هذه السماء ،و سوف تحصل عليه . و بكره ها فكرك . ................................................. علي نورالله . يا صديقي .. هذا الشريط مفتوح كباب خلفي للهروب من صرامة الحوارات التي تكون عنيفة أحيانا ، و بالتالي يغلب عليه روح الدعابة ، فهو محاولة لإكتشاف الوجه الآخر من المشاركين . لاحظت أنك رغم إنتسابك للتشيع السياسي الأرثوذوكسي الصارم منفتح على الآخرين بشكل إنساني ، لهذا أرحب بالتحاور معك ، فشخصيا أفصل بين الخلاف السياسي و الفكري و بين المواقف الشخصية التي معيارها الوحيد لدي هو شخصية الزميل و ليست أفكاره !. سؤالي عن جنسية صديقك التقي الورع هو سؤال تمهيدي للحديث عن أصدقائي العراقيين ، فروسيا مرتبطة لدي بالعراقيين و السوريين ، و العراقي خاصة عاشق للحياة صادق الإيمان ، و لكني بالطبيعة لا أهتم بجنسية الإنسان العربي ، فالعرب متشابهون بأكثر مما يبدوا ، و دليلي أني لا أعرف جنسيتك ولا جنسية الكثيرين من أصدقائنا في النادي ولا أسعى لتلك المعرفة . عجبت لصديقك المؤمن الذي تلاحقه النساء في الشرق و الغرب فيزجرهن زجرا عنيفا عفيفا !. تعلمت شخصيا مذ وعيت الحياة ، أن واجب الرجل المقدس الوحيد هو مطاردة الفتيات ، أما زجرهن فجلافة لا تليق بشعب نزار قباني . أرجوا أن تخبر صديقك الإخواني أن المعاملة الطيبة للآخر إمرأة أو رجل لا تعني أنهما سيصحبانه إلى السرير على التو . صدقني أن هذا النموذج ( القفل ) يعاني من تربية سيئة ، فلو تعلم أن يحترم أمه أو أخته ما احتقر مشاعر إمرأة ، هذا النموذج يثير الشفقة و لا يثير احتراما . الحياة الحقيقية هي الحياة الممتلئة بأكبر عدد من النساء .. الأم و الأخت و الخالة و الزوجة و الصديقة و الحبيبة و ..... .و الله دي نعمه و اللي يقول غير كده يعمى .. و اللي ما يحب النسوان .. الله .. الله يبعت له حمى . قولوا آمين . RE: هل عشت حياة حقيقية ؟ - خاليد - 07-29-2010 اقتباس:يا اخ خاليد .و هل تعتقدون أنكم تتميزون عنا بقطر الصعيد؟ لو كان أولائك الجنود مثل صاحبنا الـ115 لارتحنا منهم جميعا لكن يظهر أني أنا اللي نسيت إن كانوا رايحين في إجازة ولآّ داخلين منها RE: هل عشت حياة حقيقية ؟ - بهجت - 07-31-2010 يا أخ خاليد . صديقنا لم يكن (في الطراوة) كما تعتقد ، بل كان خريج كلية الفنون ، و كان يعتقد أنه بيكاسو معجون في هنري مور و سيد زلابية معا ، و هذا السرحان هو علاقته الوحيدة بالعبقرية . ربما كان " سيد " ( اسم للتعريف فقط ) من أكثر الشخصيات العجيبة التي صادفتها ، فقد التقيته عندما كان مجندا كضابط احتياط ، و لكنه قضى معظم خدمته ينفذ العقوبات التي يوقعها عليه القادة . أول مرة شاهدته كان قادما ( طازة ) إلى الوحدة ،و لكن معه جزاء موقع عليه بتهمة توجيه السباب لزملاء له من فرقة أخرى ، فكان يغني لهم أغنية كانت شهيرة تغنيها عصابة علي بابا ( جينا م الجبال جينا عندكم ... ) فكان يغنيها لهم ( جيبنا م الجبال جينا عندكم .. بن..ك العيال و ني..ك أمكم ) ، و عندما قدم لمكتب قائد المعسكر أنكر الشطر الأول فقط ، حتى لا يتهم بالشذوذ الجنسي !. كان سجل صديقنا ممتلئا فاستدعاه العقيد قائد الوحدة بمجرد وصوله و أخبره ( بالعين الحمرا ) أنه لا يتعامل سوى مع السجن الحربي ، فوعده صاحبنا خيرا ، و لكنه في أول أجازة لم يعد للوحدة بل ذهب للمعسكر القديم ناسيا أنه انتقل لوحدة جديدة !. خلال الفترة التالية نادرا ما كنت ألتقي زميلنا سيد الفنان سوى أن يكون ذاهبا إلى مكتب القائد لمحاسبته على خطأ ما ، أو عائدا من مكتب القائد بعد توقيع العقاب عليه . مرة واحدة فقط كان ذاهبا لسبب مختلف .. للتبليغ عن فرار جندي من وحدته ، ثم ظهر أن أخطأ في العد فقام بعد كل القوة و نسي أن يقوم بعد نفسه ضمنهم ، فكان مصيره النقل إلى وحدة أخرى يقودها ضابط لا يعرف أباه . فجأة تبدل الحال ، فأصبح سيد مدلل الوحدة و " فرخة بكشك " عند القائد ،و سرعان ما عرفنا السبب . أصدر العقيد أوامره للجميع بتلبية مطالب زميلنا الفنان ، فهو سيقوم بصنع تمثال عملاق لا يقل عن تمثال نهضة مصر لمختار ، و لكن من بقايا الشظايا التي سنقوم بجمعها من ميادين المعركة !.و سيكون التمثال هو مساهمتنا في مسابقة " إقامة النصب التذكاري " لتخليد بطولات حرب أكتوبر على مستوى المنطقة ،و كان العقيد واثقا أننا سنحصل على المركز الأول بفضل جهود الفنان المبدع سيد . في المقابل تم إعفاء الفنان الكبير من كل واجباته بما في ذلك الخدمات الدورية ،و ظل مقيما في نادي الوحدة كزبون (5 ) ستار ، يصحو في الضحى ،و يتناول طعاما خاصا على حساب النادي ، و أحيانا يطلب الطعام لأصدقائه من الجنود الذين فرغهم للعمل معه في تحفته الفنية . خلال أشهر ثلاث انطلق الجميع في البحث عن الشظايا المعدنية ،و غالبا ما كان " سيد " يرفضها لسبب او آخر ، خاصة تلك التي يحضرها قائده المباشر الذي (ما يعرفش أبوه) و الذي كان يدعوه " عبد المؤذي " ، كان " سيد " يقيم ورشته في مكان بعيد منعزل عن أعين الجميع حتى لا يسرق أحد فكرته ،و كان يغطي عمله بالخيش فلا يراه أحد .حتى جاء اليوم الموعود فانطلق العقيد و خلفه ضباط الوحدة لمشاهدة تمثال " مقاتل أكتوبر " كما أسماه سيد . كان المكان ممتلئا بشظايا الحديد ،و لكن لم يكن هناك تمثال ، فلما سأل العقيد عن التمثال ، أشار سيد إلى كوم من الحديد بلا ملامح ولا شكل و قال هذا هو . خلال ثواني قليلة وقف العقيد مبهوتا ،و أخيرا نطق بعبارة واحدة " السجن الحربي ". لم يكن هناك وقت متبقي سوى أيام قليلة ، فتم جمع كل من له أية صلة بأي نوع من الفنون بما في ذلك صناعة الكنافة ،و انكب الجميع على صنع تمثال النصب التذكاري ،و النتيجة أن حصلت الوحدة على المركز ما بعد الأخير . أما الفنان سيد فقد نجا من السجن الحربي بأعجوبة ، فبعد أيام قليلة قضاها موقوفا في " ميس" الوحدة ، التحق العقيد بدورة تعليمية لكبار القادة . أما القائد الجديد فكان قراره تعيين سيد ضابطا للتعينات ، فيكون واجبه هو إحضار الطعام إلى الوحدة يوميا و أن يمضي طيلة النهار في المطبخ للإشراف على إعداده ، خلال ساعات الفراغ الطويلة تلك ، لم يكف سيد عن الشكوى لأن أحدا لا يفهم عبقريته ،و أن التمثال الذي صنعه كان جديرا بالجائزة الأولى لو كان بيكاسو هو المحكم ، ثم يردف ساخرا ،و لكن ماذا تتوقع من عقيد مازال يذهب إلى المدارس للتعلم !.. RE: هل عشت حياة حقيقية ؟ - علي هلال - 08-01-2010 اقتباس:هل عشت حياة حقيقية ؟ ما هي الحياة الحقيقة في وجهة نظرك؟ ومن ثم تكون اجابتي اقتباس:هل كانت حياتك حافلة ؟. كانت حافلة بالمتاعب والافراح والاحزان ولكن المتاعب اكثر اقتباس:هل صادفتك مواقف صعبة أو محرجة أو مرت بك تجارب استثنائية غير معتادة كثير , قد جمعت فريقا من زملائي في الابتدائي لنعمل مغامرة(او مغادرة) بحيث كنت استئذن من الفصل المدرسة لشرب المياه ولا اعود ومن ثم يقوم بعض زملائي حينا بعد حين بالاستئذان بحجة الحمام او الشرب او الطعام حتى اذا تجمعنا في فناء المدرسة نقوم باللعب ولا ننسى ان نمر على الفصول لاغاظة الاولاد باننا احرارا طلقاء لكن نمشي بسرعة حتى لا يلاحظنا المدرسون اما من المواقف المحرجة هو انني وانا لما كبرت قليلا وذهبت الى المرحلة المتوسطة قابلت احد المدرسين قبل الدوام وكان الوقت مبكرا فشاورت له من بعيد احييه فلم يعيرني اهتمام فاغتظت فلما اقترب مني شددت معه في الكلام مستسخفا اياه فلامني بشدة وهددني بالفصل اقتباس:هل كنت على وشك الموت مرة .. في حادث سير أو نتيجة مشاجرة أو غرقا أو حبا ؟.يحكى ان اخي الاكبر لما جئت الى هذه الدنيا غار مني وكنت وليدا وهو ابن العامين فدخلت امي الغرفة ووجدته رافعا المكواة فوق راسي ليسقطها على لكنه كان ذكيا فلما لمح امي اخذ يتظاهر بانه يداعبني ويضحكني وانا كنت ابكي ! هذه بعضا مما في جعبتي اخي بهجت اقتباس:بقولها دي رياح موسمية تاتي من الحديقة الدولية اعرفها هذه التي في مدينة نصر في شارع عباس العقاد RE: هل عشت حياة حقيقية ؟ - بهجت - 08-01-2010 الأخ علي هلال . تحية طيبة ..و مرحبا بك . يا صديقي .. لا أقصد شيئا كبيرا ، فقط أن يكون في حياتنا شيئ استثنائي يوصلنا بالحياة ، شيء نتذكر به أن الحياة هي هبة الوجود للأحياء . نحن عادة نعيش حياة مقولبة أعدت لنا مسبقا ،و كل ما نفعله هو أن نمارس دورا في مسرحية تقليدية سخيفة عرضت ملايين المرات ، هذه هي حياة الطبقة البرجوازية ، فكي نتفادى الفقر علينا أن نكون نمطا لابشرا .أليست تلك هي القاعدة التي تعاملنا الحياة بها ؟ . حاولت في هذا الشريط أن أدفع زملائنا إلى أن يتأمل كل منا حياته ،و أن يبحث داخلها عن معنى .. عن حدث .. عن فكرة ... ،و أن يجدها استثنائية ولو قليلآ ،و أن يشاركنا هذه الأحداث أو الرؤيا أو ... هذا التواصل الإنساني يشعر الإنسان أنه ليس وحده في الكون . مهما كانت المحنة أو التجربة أو المشكلة أو حتى المأساة .... فلست وحدك . هذه محاولة لكسر الرتابة و تخليد التماثل حتى يصبح القاعدة التي لا تقبل استثناءا . أحببت أن يعرف العربي أنه يشبه الآخر كثيرا ،و أن التمايز القطري بلا مدلول كبير ، خاصة بين المجموعات الإقليمية ، فالمصري و السوري و العراقي و اليمني و .... بينهم العديد من القواسم ،و المغاربي سواء جزائريا او مغربيا و تونسيا و حتى موريتانيا يتشابهون ، وهكذا . ألاحظ حالة من السطحية و التفاهة تنتشر في جنبات النادي فتفقده أهم خصائصه .. النخبوية الثقافية . النادي يصبح أحيانا مقهى في حارة مصرية ،و أحيانا خلية في تنظيم القاعدة ،و أحيانا ثرثرة شآمية في قطار ، و ليس نادرا ما يصبح إعادة لتسجيلات أحمدي نجاد أو حسن نصرالله . المدهش أن هناك من يرى الخروج عن تلك التفاهة خروجا عن القواعد المرعية و تعاليا لا يليق !. في هذا الشريط و غيره أحاول أن أعيد القطار إلى مساره ،و ان تبقى التفاهة نوعا من القمامة . RE: هل عشت حياة حقيقية ؟ - علي هلال - 08-01-2010 نعم وانا احييك يا اخ بهجت على هذا الشريط وهو بالفعل مسلي ومخفف ولو قليلا عن النفس وفي الحديث (ساعة وساعة) تحياتي علي هلال RE: هل عشت حياة حقيقية ؟ - بهجت - 08-03-2010 (08-01-2010, 10:22 PM)علي هلال كتب: نعم وانا احييك يا اخ بهجت على هذا الشريط وهو بالفعل مسلي ومخفف ولو قليلا عن النفسدا من ذوقك و كرمك . |