حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ماذا سيحدث غداً في سوريا؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ماذا سيحدث غداً في سوريا؟ (/showthread.php?tid=42583) |
RE: الرد على: ماذا سيحدث غداً في سوريا؟ - تموز المديني - 04-16-2011 (04-16-2011, 12:48 PM)أبو إبراهيم كتب: أريد أن أكتب شيئاً لكن ليس الآن.... هل حانت هذه الساعات يا ابو ابراهيم؟؟؟ هل كنت تنتظر الخطاب.. خطاب الرئيس امام الوزارة الجديدة؟؟ وقتي الثمين لم يسمح بسماع الخطاب الأثمن ولكني سمعت رأي أيمن الأسود ناشط معارض من درعا وكان رأيا جديرا بأن يكون ناطقا باسم انتفاضة الشعب السوري أول معارض سوري من الداخل ومن درعا يعرف ماذا يريد ببساطة رائع... لم أجد شيئا مهما عنه هل من معلومات عن الناشط ايمن الأسود من درعا هل من شباب حوران شقائق نعمان بستان النادي أية معلوماااااااااااااات؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تحيا انتفاضة الشعب السوري الرد على: ماذا سيحدث غداً في سوريا؟ - ابن سوريا - 04-16-2011 لدي معلومات عنه، فهو صديق لنا مبدئياً هو استاذ رياضيات، وروحه مرحة وصاحب نكتة وجريء ومن جماعة إعلان دمشق مودتي الرد على: ماذا سيحدث غداً في سوريا؟ - لواء الدعوة - 04-16-2011 حدثونا يا اخوان عن تطورات الوضع الآن ؟ ما هي قابلية المدن للثورة الكاملة والفاعلة الآن ؟ وما هي رقعة المظاهرات تقريباً ؟ وما هي توقعاتكم للجمعة القادمة ؟
لماذا لا تنتقلون لمرحلة المظاهرات المنظمة والمركزية ؟ الرد على: ماذا سيحدث غداً في سوريا؟ - بسام الخوري - 04-16-2011 http://www.youtube.com/watch?v=cl0tXKyXwnw http://www.youtube.com/watch?v=c4EWlT4DmWg الرد على: ماذا سيحدث غداً في سوريا؟ - سوري يحلم بالحريه - 04-16-2011 سوريا ومرحلة التحول : يعيش الشعب السوري منذ أكثر من أربعة عقود حالة الاختناق التام في جميع الأصعدة , في ظل نظام قمعي تعسفي عسكري, هذا النظام الذي هدر الدماء وأستباح الأعراض, وجرد المواطن من جميع الحقوق والقيم, وأتبع سياسة زرع الخوف والغبن في صميم شخصية المواطن, والذي لا يعرف شيئاً سوى يده والعصا على كل رأس تتطاول, أو تحاول أن تعبر عن كيانها بشكل أو بأخر, سوريا باتت دولة عسكرية بكل ما تعنيها هذه الكلمة, إذ لاوجود للقانون الذي يحرص أمن المواطن ويصون كرامته, بل هنالك حالة مزاجية قسرية أجبرت المواطن للخضوع لها والتعايش معها, وطبق أقسى القوانين المختلقة والمحرفة لتبيد المواطن وتمنعه من التنفس والعيش بحرية وكرامة, حتى بات المواطن السوري يحس بالاغتراب داخل وطنه, ولم تشهد الساحة السورية أية مقاومة ملحوظة سوى أحداث حماه وثورة قامشلي, التي حاولت من خلالها الحكومة السورية زرع فتنة طائفية بين الأكراد والعرب, ورغم ذلك أرتكب الكثير من المجازر الوحشية بحق الشعب عموماً دون استثناء, وهكذا نظام بحاجة إلى ستار ليختبئ خلفه, وهذا الستار هو المقاومة ضد عدو شبه خيالي, يستهدف أمن الوطن, ولا أدري كيف إن الشعب سيقاوم عدواً وهو يكاد يموت جوعاً, ويعيش في ظل نظام يمارس أبشع الجرائم بحق الإنسانية, فوطننا محتلٌ من قِبل الأسد وحاشيته والمرتزقة, الذين مصوا الدماء ونهبوا المال العام, سوريا تحتضر على يد هؤلاء, حتى أنهم أغفلوا دور الإرادة الحرة, والذي جاء بدوره إيجابياً, واليوم نشهد تحولاً جذرياً وتمرداً في كافة المحافظات, منادية بالحرية, وإلغاء حالة الطوارئ, والإفراج عن المعتقلين السياسيين, وجاءت تصريحات بثينة شعبان مليئة بالوعود الإصلاحية .....؟, وتلاها تصريح بشار الأسد الذي جاء فارغاً من المضمون, وجاء بمثابة تحدٍ مباشر للشعب وإرادته, لأنه لم يتعود أن يتعامل مع الشعب على أن له حقوق مشروعة, بل يعتبر كل مواطن عبداً لا أكثر, إذ جرت العادة أن لا حقوق للعبيد, (ورد الاعتبار جاء في يوم الذي تلا تصريحه المخزي لأمال الجماهير), ولا نزال نحيا كل يوم عشرات القتلى والجرحى على يد الأجهزة الأمنية, وحملات اعتقاليه, في كافة المحافظات, وأكثرها احتقاناً مدينة درعا وبانياس وبعض المدن الأخرى, وظهرت في آونة الأخيرة ما يسمى بالمندسين على حد تعبيرهم, وهؤلاء ما هم إلا من جماعتهم, يقومون بالقتل العشوائي, للعودة بنا إلى العدو المتخيل, والمؤامرات الخارجية, وتصريحاتهم الأخيرة جاءت أكثر حدةً,وازدادت عمليات القتل والاعتقال, فأرتفع سقف المطالب ليصل إلى إسقاط النظام, والنظام السوري يترنح الآن, فهو يحاول زرع الفتنة بين فئات الشعب, وخلق أجواء جديدة للممارسات الوحشية, ترى ما الذي ينتظرنا في المستقبل ؟ " سوري يحلم بالحرية " RE: ماذا سيحدث غداً في سوريا؟ - بسام الخوري - 04-17-2011 «يوم الإصرار» السوري الأحد, 17 أبريل 2011 عبدالله اسكندر أشادت السلطات السورية بالتظاهرات التي عمت مدناً عدة في البلاد، منوهة بالسلوك الحضاري للمتظاهرين الذين قالت وسائل الإعلام الرسمية انهم هتفوا للحرية والشهيد والوطن. وفي المقابل لم يشكُ المحتجون من الاستخدام المفرط للعنف ضدهم، وتمكنوا من المسير في كثير من الأمكنة، باستثناء حالات قليلة استخدم فيها الغاز المسيل للدموع والعصي، بدل الرصاص الحي الذي أستخدم ضد تظاهرات سابقة. أي أن يوم «جمعة الإصرار» في سورية اول من امس مرّ، عموماً، من دون حصول مواجهات دموية، ومن دون أن يبلغ عن سقوط ضحايا، وإن كان لا يُعرف مدى اتساع عمليات الاعتقال اللاحقة. ويبقى السؤال عن إمكان أن يكون هذا اليوم «الحضاري» نموذجاً للأيام اللاحقة وعن إمكان ضبط التظاهرات في هذه الحدود. وكذلك عن قرار رسمي بوقف استخدام العنف المفرط، أو عن حال من الوهن في حركة الاحتجاج. بما يؤشر إلى نهاية الأزمة، كما يأمل الحكم على الأقل، بعدما اعتبر انه قدم ما ينبغي عليه تقديمه. بالتأكيد، لم تصب الحركة الاحتجاجية السورية بأي وهن. لا بل يمكن القول إنها بدت في «جمعة الإصرار» آخذة في الاتساع، جغرافياً، ومتجهة نحو شعارات اكثر جذرية. إذ ظهر، للمرة الأولى، أن هذه الحركة ليست مطلبية وإنما سياسية. وتأكد أن حوارات مع وجهاء مناطق أو تلبية مطالب فئوية لم تؤثر في زخم الاعتراض. لا بل ارتفع سقفه إلى حدود المناداة بإسقاط النظام. ورغم ذلك، لم تعمد السلطات إلى التصدي بالقوة المفرطة للمتظاهرين، وإنما أشادت بسلوكهم الحضاري. وهذا السلوك مغاير تماماً لما درجت عليه قوى الأمن منذ بدء الحركة الاحتجاجية قبل اكثر من شهر. ويعني هذا السلوك، بغض النظر عن نظرة السلطات إلى المتظاهرين وعن نياتها في شأن الإصلاح، أن ثمة دروساً تركتها المواجهات السابقة. لقد بات واضحاً أن عمليات القمع، كما حصل في درعا ودوما وبانياس والبيضا وغيرها، ستجد طريقها إلى الفضائيات، إن لم يكن مباشرة فبعد حين. وتركت هذه الأشرطة، رغم إجهاد النفس في التشكيك بها داخل البلاد وخارجها، تأثيراً أكيداً. ولتجد السلطات نفسها موضع إدانة وتنديد متزايدين. المواقف الغربية تقليدية في مثل هذه الحالات، لكنها تأخذ معاني مهمة بالنسبة إلى دمشق، عندما تأتي من العواصم الداعية إلى الانخراط معها. لكن الانتهاكات العلنية لحقوق الإنسان على هذا النحو تجعل إمكان الاستمرار في الانخراط شبه مستحيلة، وتالياً تخاطر دمشق بهذه العلاقة المستجدة التي تحتاج إليها، خصوصاً مع واشنطن وباريس ولندن. في الوقت ذاته، تخاطر دمشق بكل ما بنته من علاقة وطيدة مع حليفيها الإقليميين، قطر وتركيا، رغم العلاقات الشخصية بين القيادة السورية وقيادتي هذين البلدين. لا بل تمكن ملاحظة تدهور في هذه العلاقة، سواء عبر التصريحات الرسمية التركية في شأن الإصلاح السوري أو التغطية التي توفرها قناة «الجزيرة» لحركة الاحتجاج السورية. ولم يُسجل موقف مؤيد للسلطات السورية إلا من طهران وحلفائها، وهو تأييد يؤكد الإدانة في مجال حقوق الإنسان. ما يعني أن خناق العزلة هذه المرة سيكون أشد وأوسع من السابق. كل هذه المعطيات قد تكون ساهمت في جعل «جمعة الإصرار» حضارية وهادئة. لكن مجرد اتساع رقعة الاحتجاج ورفع سقف شعاراته، غداة إعلان حكومة جديدة ووعود إصلاحية، يعني أن الأزمة لا تزال هي نفسها، ولا شيء يضمن عدم انزلاقها مجدداً إلى العنف، ما لم يجر التعامل معها رسمياً على أنها أزمة سياسية وطنية تقتضي حلولاً وطنية شاملة. الرد على: ماذا سيحدث غداً في سوريا؟ - بسام الخوري - 04-17-2011 رأي رياض سيف بخطاب الرئيس بواسطة admin2 – 2011/04/17نشر فى: أخبار محلية فيس بوك إن كل ماورد في الخطاب هو وعود بإصلاحات شكلية يقررها النظام الحالي. إن أي إصلاح حقيقي يجب ان يصب في خدمة عملية التغيير الديمقراطي المنشود والذي لارجعة عنه، بداية بإطلاق سراح كافة المعتقليين السياسيين فوراً ووقف الإعتقال السياسي وإطلاق حرية التعبير و التظاهر ثم الدعوة لمؤتمر وطني يضم ممثلين عن كافة أطياف الشعب السوري للإتفاق على برنامج الانتقال إلى نظام ديمقراطي تدريجي وسلمي وآمن وكل ماعدا ذلك هو مضيعة للوقت الرد على: ماذا سيحدث غداً في سوريا؟ - سوري يحلم بالحريه - 04-17-2011 سوريا ومرحلة التحول: "سوريا تمر بمرحلة دقيقة جداً وتتعرض لمؤامرة خارجية" عبارة قالها بشار الأسد في خطابه الأخير, ولا أعرف من/ما هي أداة المؤامرة ؟, إن كان يعتبر التظاهر الشعبي السلمي أداةً للمؤامرة, فنحن في وضعٍ صعب جداً. النظام السوري يهدر الوقت ويراوغ ويستند على منهج لم يعد يقبله الشارع السوري , فالمؤامرة والمندس مصطلحات مضى الدهر عليها, فالشارع تهمه قضايا تمسه بشكل مباشر, وتهمه كرامته وحريته وإحساسه بالمواطنة, وللأسف الشديد فالرئيس لم يتطرق لهذه المواضيع , سوى التلاعب بالألفاظ والقوانين المطاطية وإلغاء قانون ووضع أخر أشد خطورةً وتقيداً لحرية المواطن, فصرح بحزمة من الإصلاحات متناهية الصغر أمام المطلب الشعبي 1- تجنيس الأكراد, مع أن مشكلة الأكراد ليست الجنسية فحسب, فهناك كرامات تنتهك كل يوم, وحريات مصادرة, إضافةً إلى الإجراءات التعسفية متخذة وتتخذ بحقهم, فلأكراد لهم مطالب على الصعيدين العام والخاص, العام في أنهم يشتركون مع أخوتهم العرب في نفس المعاناة ويطالبون بنفس المطالب, وإلى الآن لم يعترف بهم بشكل دستوري كثاني قومية في البلاد مندمجة في النسيج الاجتماعي والوطني, بشكل خاص. 2- حالة الطوارئ, فحالة الطوارئ تلغى بقرار جمهوري وتطبق بقرار, لا إعطائها مهلة أسبوع , مع العلم بأن المشكلة ليست مع الحالة بل مع القانون, وسد الفراغ بقانون مكافحة الإرهاب, الذي سيحظى بصلاحيات أوسع من قانون الطوارئ. 3- قال بقانون الإعلام و الأحزاب ولكنه نسي المادة الثامنة من الدستور التي تقول بمبدأ حزب الواحد, والذي خيره-قانون الأحزاب- بين احتمالين إما التقدم أو الانهيار. 4- حق المواطن في التظاهر والمشكلة أنه لا يوجد قانون ينظم التظاهر على حد تعبيره, والشرطة لم تهيئ , ويجب تأهيلهم ودعمهم بالمعدات والهيكلية, يريد منا أن ننتظر حتى يدرب الشرطة ويؤهلهم ! 5- وتطرق إلى موضوع الفساد المؤسساتي غافلاً المنبع الأساسي للفساد وأسبابه. فالدرج يشطف من فوق على حد تعبير هيثم المالح. 6- الزراعة والصناعة وهلم جرا . وبعد الإصلاحات لن يكون هنالك تظاهرات فسيكون موقفهم حازماً . ولم يكن للمعتقلين السياسيين حصة في الخطاب الخُّلب, وتحدث عن فجوة بين الدولة والمواطن, هذه الفجوة موجودة منذ أيام حافظ الأسد, وستظل الفجوة مادام هذا النظام قائماً, ففي ظل نظام عسكري الفجوة محتومة, فهو يلغي الدستور والسلطات ويسحب منها جميع الصلاحيات, إذ لاشيء مرجو من هذا النظام الاستبدادي, ورحيله هو الحل الأنسب, لأنه لا يستطيع أن يقدم شيئاً يرضي الجماهير, فالإصلاح معادلة لا يستطيع النظام البعث حلها, وتاريخه دليل قاطع على ذلك, والعلاقة تكون متكافئة بين السلطة وممارساتها, التي هي الوجه الحقيقي للسلطة, وقال عبارة تستحق الوقوف على أطلالها " الشارع السوري واعي ويعرف ما يريد " , سنرى ما يريده الشارع السوري .....! "سوري يحلم بالحرية" |