(07-21-2011, 09:48 PM)jafar_ali60 كتب:  عزيزي ثندر

لم يطالني يوما شرف "الحز" ولكن ارتكبت خطيئة "الحزب" ، فلقد انضممت عام 1991 الي حزب " وعد" الوحودي العربي الديموقراطي ، لاكتشف انه للوجاهة والاستقاطاب الشخصي بين متناحرين على رئاسة الحزب احدهم " انيس المعشر" والاخر " محمد العوران" والاخير اظن انه استوزر فيما بعد لاحقا برهط الحزبيين المسوزريين من شيوعيين وبعثيين وقوميين وحتى لوطيين

اقتباس:النظام يتحمل مسؤولية 33 عام من نغييب الحياة الحزبية وهي الفترة 1957-1989 ، لكن بعد ذلك من 1989- ولغايته من يتحملها؟ تشكلت عشرات الاحزاب من ماركات " حمد" و " حشد" و " عهد" و " وعد" الي اخر الاسماء الحسنى ، اين هي الان ، هل ابتلعها الحوت؟

(07-21-2011, 07:45 PM)خالد كتب:  تصور يا ثندر ويا حمزة لو اترجم هذا الكلام الذي برأيي سخيف للغاية تبع عبدالهادي راجي المجالي، لو أترجمه للسويدي وأطرحه عندي كبرنامج انتخابي لحضرتي أطبقه لو وصلت لرئاسة الوزراء في السويد.

أي إقصاء الإحزاب السويدية لصالح العسكرتاريا السويدية.

مجرد طرحي للرأي هذا هنا سيجعل أزمة في سوقي البندورة المخمجة والبيض الفاسد.

بس انو بعني السويديين اوادم ولشر، خرجهن، والعرب ما خرجهن ولازمهم ولي امر شنو قاصرين؟

عن جد عيب....

معظم الاسلاميين ينطبق عليهم وصف المحافظين هنا في اوروبا، بل قد تجد آحادا من بعض تيارات إسلامية أكثر يسارية من يسار الوسط في أوربا.

الوضع الآن ليس في المشروع الإسلامي والعالماني، بل الوضع في الاعتراف بحقوق العالم كحقوق لها وليست منة من الحاكمين عليها، وفي تكريس دور الحكام والسلطة كأجراء عند الناس وليسوا قيمين عليهم. وبعد فلتختر الناس ما تريد فليس لأخد إجبارهم وقد أرادهم الله أحرارا مختارين.

المشروع الإسلامي المبدئي ليس معروضا في الساحة السياسية اليوم، وحين سيعرض نسأله حينئذ عما يريد. أما اليوم فالمطروح هي استعادة حق الأمة في السلطة. نقطة أول السطر

(07-21-2011, 03:03 AM)عمر أبو رصاع كتب:  كل الشكر لكل من سأل وتمنى الشفاء وبعد
بسبب يدي يصعب الرد تفصيلا على كل ما قرأت وشاهدت، لكن سأحاول أن أرد حول مفاصل مهمة
1- لا يوجد أي دركي طعن وهذه مسرحية جديدة من مسرحيات نظامنا، واليوم تحديتهم علانية كما تحديت من قبل جهاد المومني الذي انتهى إلى أن الطعنة تمت بقلم! على أي حال هاتوا اسماء المطعونين وأنا بنفسي سأذهب لهم إن وجدوا، وهاتوا فيديو واحد يصور مدني يعتدي على رجل امن واحد فقط، بالمناسبة هناك بعض رجال امن اصيبوا ولكن من قبل زملائهم لأنهم كانوا يرتدون زي مدني وهراوات الامن لا تميز بين مدني وآخر، اما الطعنات فلا وجود لها ولو صح ان مدني طعن عسكري لكانوا قطعوه إربا فأين هو هذا الاعجوبة ومن هو المطعون؟
2- فيديو مكان الاعتصام، ساحة النخيل لمن لا يعرف تقع على 3 ساحات متقاربة يعلو بعضها بعضا، ونحن اردنا ان نرتكز على الساحة العليا التي كانت الخطة ان نضرب منها لانها الاعلى، تماما كما حصل يوم الداخلية ولو لم تكن تلك النية فلماذا منعنا من الوصول إلى الساحة العليا؟!ولا اعرف ما ذا تفرق مع الامن العليا ام السفلى مادام لا نية لايذائنا، وحتى الفيديو الذي عرض لا يبدو فيه اننا اظهرنا اي نوع من العنف نحن رفضنا ان يحشرنا الامن على مزاجه هو واردنا ان نركز اعتصامنا في النقطة التي اخترناها نحن وهي بالمناسبة محددة من قبلنا مسبقا في المكتب التنفيذي ولم نغير ذلك اخر لحظة، لكن اختيارها كنقطة كان لعوامل امنية بحتة حتى لا نتحول إلى مرجم منها كما حصل لنا في الداخلية.
3- من يتكلم عن اصول اردنية واخرى فلسطينية لا يعي بنية حركة الاصلاح اليوم التي تجاوزت بمراحل هذه القسمة التي لعب عليها النظام عقودا، اليوم تنسيقية الحركات الشبابية تضم شباب الكرك، شباب معان، شباب الطفيلة، شباب اربد، شباب جرش، شباب المفرق، شباب مادبا، شباب ذيبان، اضافة إلى عمان والزرقاء، اجندة الاصلاح التي نحمل اليوم يتوافق عليها شباب اردني من مختلف التقسيمات الجغرافية والايديولوجية، اذ هناك ايضا شبيبة الحزب الشيوعي والتيار القومي التقدمي والشبيبة اليسارية اضافة لشباب اسلاميين، وشخصيات مستقلة، هناك ايضا التجمع الشعبي للاصلاح والجبهة الوطنية للاصلاح برئاسة عبيدات ومعظم الاحزاب كل هؤلاء في صف والنظام في الصف الاخر اللهم معه عبد الهادي راجي تبع الفزعة، الصورة المعارضة يا اخوان اليوم صيغة وطنية جامعة وهذه نقطة قوتها الرئيسة. نحن في التنسيقية بشكل خاص حققنا اختراقا تاريخيا لكل اشكال القسمة التي انتجها النظام فيما مضى ورعاها، الاهم اني لم ارى معترضا واحدا علينا يناقشنا موضوعيا، إما هناك خلل في مطالبنا فتفضلوا بينوه وإما الخلل في الطريقة وهنا لن نكتفي بقول ذلك بل على من يقوله ان يتفضل ويعطينا البديل، ولنبدأ بسؤال هل ترى أن النظام جاد بالاصلاح؟ وما هي دلالات تلك الجدية؟

(07-22-2011, 12:13 AM)عضو مندس كتب:  يا للسماجة، يا للدلع الدبق الذي لا أعرف ما الحاجة إلية في مثل هكذا نقاش.
يا لللاوي اللزجة التي بهتت من كثرة تكرارها فمسخ طعمها مسببة المغص لكل من يقرؤها.
يا للديمقراطية والعلمانية والحرية التي تأتينا بالتهليل للدعس والرفس والخبط مما يدلنا أنهم خريجوا زرائب واصطبلات حتى وإن طعموا جملهم ببعض الانجليزية حتى تصبح الخلطة سوبر سمجة وإكسترا دسكستنج.

(07-22-2011, 04:07 PM)خالد كتب:  العجيب انو ياسر أبو هلالة أردني،

يعني يمكن الواحد ما يتفق معه، بس ان بدنا نطرده لوين نوديه؟ ومين بدنا نخلي بداله؟