حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
9 أكتوبر يوم العار للجيش المصرى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: 9 أكتوبر يوم العار للجيش المصرى (/showthread.php?tid=45372) |
الرد على: 9 أكتوبر يوم العار للجيش المصرى - AhmedTarek - 10-15-2011 من مقام الأسى October 15th, 2011 10:43 am التحريرمقالات بلال فضل ■ فى بلادنا تسرق شقة فتحاكم عسكريا، تسرق وطنا بأكمله فنضرب لك التحية العسكرية. فى بلادنا تستطيع أن تمسك ضحايا القنص لكنك لا تستطيع أن تمسك بالقناصة أبدا. ■ نحن الآن ندفع للأسف الشديد ثمن تطبيق المفاهيم العسكرية على الحياة المدنية. على سبيل المثال يتصرف المشير طنطاوى مع بعض الفاشلين الذين يعاونونه على أنهم جثث لا بد أن يحتفظ بها حتى النهاية، كأنها جثث فقدها فى ميدان المعركة ولا بد أن يعود بها إلى أرض الوطن، مع أنه فى دنيا السياسة إكرام الفاشل دفنه. بعد مجزرة ماسبيرو كان لدى المشير اختياران، الأول أن يعاقب حفنة من المدنيين والعسكريين ويدرك وضعه الجديد كقائد سياسى للبلاد كلها وليس قائدا للقوات المسلحة فقط، ولذلك كان عليه أن يعتذر عما فعلته الشرطة العسكرية، التى أثبتت الفيديوهات أنها هى التى فجّرت الموقف وأعطت الفرصة لمن أراد أن يستغله فى إشعال الفتنة، والاختيار الثانى أن يضع بلدا بأكمله فى مهب الريح، ويعطى الفرصة لمشاعر السخط أن تتنامى بشكل لا يعلم عاقبته إلا الله، للأسف فضّل المشير الاختيار الثانى حتى الآن، مع أن العدل كان يمكن أن يداوى الجراح كلها، لكن ما أصعب العدل فيكى يا مصر. ■ عندما يلتقى مينا دانيال بطارق الأقطش فى الجنة لن يصدق طارق حكايته أبدا، وأظن أن مينا لن يرغب فى جرح مشاعر طارق، ولن يوجع قلبه على مصر، لذلك سيكتفى بأن يقول له إنه لا يعلم من قتله. ■ الذى ينشر فيديو لقبطى متطرف على أساس أن هذا يبرر القتل، هل سيهدأ لو قتل عنصرى غربى بعض المسلمين ثم نشر فيديوهات متطرفة لبعض المشايخ لكى يبرر فعلته؟ إذا فرحت وأنت تنشر فيديو به مسيحيون يقولون كلاما متطرفا، هل تدرك أنك تجعل من الكلام مبررا للقتل، وتنسى أن هذا سلاح ذو حدين يمكن أن يستخدم ضد أبناء دينك الذين يوجد بينهم متعصبون كالذين يوجدون بين المسيحيين، ولو اتخذ كل منا من كلام المتعصبين مبررا للقتل لفنيت الأرض ومن عليها. نعم أعرف أن هناك متطرفين أقباطا، وقد سبق أن نددت بتطرفهم، كما هاجمت تحول الكنيسة فى مصر إلى بديل للدولة، لكن ضميرى يدعونى لأن أسألكم: هل وفرنا للأقباط العدل فى كل الجرائم التى تعرضوا لها منذ سنين بعيدة؟ هل طبقنا معهم تعاليم ديننا السمحة؟ هل تركنا لهم بديلا عن اللجوء إلى الكنيسة؟ أسئلة أطرحها على ضميركم، وكل واحد وضميره. ■ تأثير وزير الإعلام أسامة هيكل، ضد المجلس العسكرى تأثير فتاك، دخل الرجل لمدة خمس دقائق فى مداخلة مع برنامج «العاشرة مساء» فنجح فى تحويل صديقنا مجدى الجلاد إلى واحد من أسياخ الثورة، أعتقد أن من يريد إشعال الثورة ثانية عليه أن يستضيف هيكل ساعتين على الهواء، كنت أتمنى أن أبدأ بنفسى وأستضيفه، لكننى صاحب عيا، ولا أريد إدمان المهدئات التى يتناولها الأستاذ عماد جاد. عندما سمعت صوت هيكل وهو يتحدث أدركت كم لكرسى السلطة فى بلادنا مفعول سحرى فى تحويل الناس إلى طواغيت. أتذكر أسامة هيكل الذى عرفته دمث الخلق هادئا مرتب الأفكار، ثم ها هو بعد أسابيع فى الوزارة يتحدث بمنتهى العجرفة فى التليفون، كأنه جنرال يأمر الناس بأن تخاف على مصر التى لم يخف عليها تليفزيونه، ولم ينقصه سوى أن يختم مكالمته قائلا الله الوطن بالأمر، ثم يزعق فى المشاهدين كل واحد على زنزانته. فى نفس الحلقة طلع أستاذنا صلاح عيسى، وصديقنا ضياء رشوان، بنظرية إعلامية جديدة هى أن مشكلة الأحد الدامى الرئيسية كانت فى التغطية الإعلامية المباشرة، وهى نظرية ستسجل باسميهما فى كتب الإعلام، من الآن على المراسل أن ينتظر حتى يبرد الحدث تماما، ثم يقوم بنقل مقتطفات منه، ويترك حرية تسخينها للمشاهد. ■ فى مداخلتها فى نفس الحلقة قررت المذيعة رشا مجدى، أن تقول لمن قرر أن يضحى بها: مش أنا اللى أروح ضحية يا عينيا، فاعترفت أن هناك مسؤولا قام بتلقينها الخبر الذى قرأته، وأنها لم تقل شيئا من رأسها، ثم انقطع صوتها وعادت لتقوم بتحميل المسؤولية للمعد، شعرت أن أحدا اتصل بمنزلها، ودارت هذه المكالمة «ادينى رشا فورا.. بتكلم (دريم) يا فندم.. مانا عارف قولى لها مش الوزير اللى يلبسها يا رشا.. خليكى فى المعد أحسن.. حاضر هابلغها يا فندم حالا»، صديقنا رامى محسن قال إن المسؤولية فى النهاية ستلبسها «الإير بيس»، باعتبارها نقلت المعلومات خطأ لأذن رشا. بالمناسبة رشا مجدى اعترفت بخطأها مشكورة، وقالت إن التليفزيون غلط، بينما اللواء إسماعيل عتمان يرى أن التليفزيون لم يخطئ، وكان فى منتهى المصداقية والحيادية، هل ستحاكم رشا مجدى عسكريا بتهمة تكذيب المجلس العسكرى؟ ■ عندما قرأت أن النيابة العسكرية تسلمت ملف التحقيقات فى مجزرة ماسبيرو لا أدرى لماذا تذكرت عمنا أحمد فؤاد نجم وهو يقول «فالقاضى تبع البتاع، فالحق على المقتول». ■ ليس مهما عندى أن أكتشف قدرة البعض على الفخر بكونهم حيوانات فقدوا التعاطف مع المظلومين، المهم أن أكتشف أننى ما زلت محتفظا بإنسانيتى، وهذا يكفينى. ■ من حقك أن تكون طائفيا حقيرا فلا يؤثر فيك دم الأبرياء ولا يهزك الظلم والافتراء على الناس، لكن هل أنت غبى لدرجة أنك لا تخاف على أمن بلدك ونفسك. ألا تدرك أنه فى الفتن الطائفية لا يوجد غالب ولا مغلوب لأن الكل مغلوب وإن بدا منتصرا.. تعلموا من لبنان والبلقان، وإذا لم تخافوا على مصر فخافوا على أنفسكم. ■ من لم يعظه وجه مينا دانيال فلا واعظ له. RE: 9 أكتوبر يوم العار للجيش المصرى - AhmedTarek - 10-15-2011 ■ ليس مهما عندى أن أكتشف قدرة البعض على الفخر بكونهم حيوانات فقدوا التعاطف مع المظلومين، المهم أن أكتشف أننى ما زلت محتفظا بإنسانيتى، وهذا يكفينى. الرد على: 9 أكتوبر يوم العار للجيش المصرى - بسام الخوري - 10-15-2011 http://www.youtube.com/watch?v=3wTKoZtXe9E RE: 9 أكتوبر يوم العار للجيش المصرى - Narina - 10-15-2011 كلهم أسخم من بعض مسلمين و مسيحية و يهود و علمانيين و هادا الحكي بكل مكان مو بس بمصر لعنة اللاو عليهم كلهم الرد على: 9 أكتوبر يوم العار للجيش المصرى - بسام الخوري - 10-16-2011 حافظ الميرازي شكرا على أخلاقك وربطة العنق السوداء http://www.youtube.com/watch?v=wCv1S8NfntU الرد على: 9 أكتوبر يوم العار للجيش المصرى - Guru - 10-16-2011 يعني لم نكتفي بقتلهم فقط.....ولكن الان نصنع منهم وحوشاً وهم تحت الأرض... ملعون أبو اللي يزعلكم يا شيوخ مصر.. فعلاً الواحد وصل لحالة من القرف اعتقد انه محتاج علاج نفسي سريع لها لانه لو استمر على هذا الحال اما سيفجر نفسه بتفجير انتحاري في جنرالات مصر...او يفجر نفسه في بتوع 6 ابريل. عن ماذا يدافع و يبرر هؤلاء البربر؟ .لقد قام الجيش المصري بقتل عزّل و مدنيين كانوا يطالبون فقط بتطبيق القانون وببناء مكان للصلاة.....ألا يحتاج هذا الحدث لثورة أخرى كالتي يقوم بها السوريون الأن؟ يعني لا أعرف حقيقة ما هي محركات ثورة 25 يناير سوى الفقر و الجهل وكره الرجل العجوز مبارك.....ولكن قتل العزل و المدنيين بدم بارد أراه يحتاج لثورة أكبر و أعظم. لربما كنت من المؤيدين لإستمرار المجلس في هذه المرحلة المؤقتة لانهم أفضل الحلول...اما الان فلا أعرف حقيقة كيف يكملون الفترة الانتقالية و هم أصلا ضد كل ما قامت من أجله الثورة؟ لعن الله كل من شارك في هذه "المذبحة النجسة". وكل من يدافع عنها بالطبع. RE: الرد على: 9 أكتوبر يوم العار للجيش المصرى - ahmed ibrahim - 10-16-2011 (10-16-2011, 02:45 AM)Guru كتب: يعني لم نكتفي بقتلهم فقط.....ولكن الان نصنع منهم وحوشاً وهم تحت الأرض... ملعون أبو اللي يزعلكم يا شيوخ مصر.. فعلاً الواحد وصل لحالة من القرف اعتقد انه محتاج علاج نفسي سريع لها لانه لو استمر على هذا الحال اما سيفجر نفسه بتفجير انتحاري في جنرالات مصر...او يفجر نفسه في بتوع 6 ابريل. شيوخ احة كما يطلقون عليهم يا زميلى لو بحث فى الأسباب الرئيسية التى يحاولون طمسها ستجد أن السبب وراء كل هذا هو آلية التحريض من قبل هؤلاء المتعجرفين سواء فى خطبة جمعة او درس دينى بعد العصر او ندوة دينية بعد العشاء فترى مثلا الشيخ او الداعية يقول :- ===================== المسيحين يتآمرون على الإسلام ويريدون ان تكون كنائسهم أكثر من مساجدكم وذلك بسبب تمويل الغرب والعدو الصهيونى لهم والان يبنون كنيسة غير مرخصة وعليكم القيام ومنع ذلك بأيديكم ولا تخافوا ولا تحزنوا وأنتم الاعلون وانصروا الله ينصركم فكانت النتيجة المتوقعة طبعا:- ================ هياج الرعاع والهمج الذين تحركهم روح البلطجة فقاموا بهدمها باسم الدين الغريب :- ====== انك ترى نفس الشيخ الذى حرض هؤلاء هو نفسه الذى يعانق القديس فى إحدى شاشات التلفاز (10-16-2011, 02:45 AM)Guru كتب: عن ماذا يدافع و يبرر هؤلاء البربر؟ .لقد قام الجيش المصري بقتل عزّل و مدنيين كانوا يطالبون فقط بتطبيق القانون وببناء مكان للصلاة.....ألا يحتاج هذا الحدث لثورة أخرى كالتي يقوم بها السوريون الأن؟ يعني لا أعرف حقيقة ما هي محركات ثورة 25 يناير سوى الفقر و الجهل وكره الرجل العجوز مبارك.....ولكن قتل العزل و المدنيين بدم بارد أراه يحتاج لثورة أكبر و أعظم. لربما كنت من المؤيدين لإستمرار المجلس في هذه المرحلة المؤقتة لانهم أفضل الحلول...اما الان فلا أعرف حقيقة كيف يكملون الفترة الانتقالية و هم أصلا ضد كل ما قامت من أجله الثورة؟ أنا اتفق معك جدا ولكن أرى ان الثورة ستولد إحتقان طائفى اعمق منه ربما يجب المطالبة بعزل الاديان عن الحياة السياسية وحماية ادوار العبادة وعدم التعدى عليها وعلى حكومة شرف أن تحزم امتعتها وتستعد للرحيل RE: 9 أكتوبر يوم العار للجيش المصرى - ابانوب - 10-16-2011 RE: 9 أكتوبر يوم العار للجيش المصرى - ابانوب - 10-16-2011 من تامر أمين الى رشا مجدى يا قلبى لا تحزن RE: 9 أكتوبر يوم العار للجيش المصرى - AhmedTarek - 10-17-2011 أحمد سعيد من تويتر || رجاء حار , بلاش ولوله على الشعب المخدوع اللى مخه فيه صرمه قديمه وواخد صف الجيش , مافيش حد مخدوع , الناس عارفه الحقيقه وبتشتغل روحها الناس بتشتغل روحها وبتكدب على نفسها , لانهم لو صارحوا نفسهم بالحقيقه هيواجهوا ضغط نفسى بشع وخيار وحيد واوحد , وهما عايزين يريحوا نفسهم هشبهلكم الموضوع بس بصورة مختلفه شويه لما عربيتين ملاكى بيلبسوا فى بعض وفى احداهم بنت حلوة والتانيه راكبها راجل خنشور الناس بتقف فى صف المزة الحلوة ضد الراجل الخنشور و مع انهم عارفين انها غلطانه وان الراجل هوة اللى على حق عارفين بس بيشتغلوا نفسهم , لغرض داخلى نفس القصه عندنا , الناس لو صارحت نفسها بأن المجلس ارتكب مذبحه ومخطىء , ضميرهم هيلزمهم بالرد , ولو مردوش هيتعرضوا لضغط نفسى وتانيب بشع وهما لا عايزين يردوا ( عايزين يتفادوا المواجهه ) ولا عايزين تأنيب ضمير , علشان كدة بيقنعوا نفسهم بالسيناريو السهل اللى مش هليزمهم بحاجه ............... فيه اللى خايف يشوف , وفيه اللى مش عايز يشوف , وفيه الاتنين الحل يكمن فى ان الناس لازم تجبر انها تواجه الحقيقه غصب عنها ... ودة لازمله صدمه , صدمه جامدة .. والصدمه دى مش هتحصل الا بدم كتير الجيش داخليا بيمر بأعمق ازمه فى تاريخه , والاقباط والكنيسه برضه بيمروا باعمق ازمه , والتيارات السياسيه شرحه , والمجتمع المصرى برضه كدة الكل بيترج جامد من جواة وبعنف ,, حتى المؤسسات اللى صمدت على مر التاريخ كالصخرة ودة كله يدل على شىء واحد , ان مصر مقبله على طوفان هائل , مالوش مثيل قبل كدة , العالم كله هيراقبه قريب فى دهشه وذهول وكل الموازين هتتقلب ثورة مصر مقامتش , محصلتش , ثورة مصر لسه جايه فى السكه , وقربت قوى .. ممكن تسمعوا هديرها كلامى عن الدم لا يعنى العشرات ... بل الآلاف كل الموازين الراسخه والأسس اللى كانت بتحكم المجتمع المصرى , ومؤسسات عريقه زى الكنيسه والجيش , بدأت تهتز بشدة وتتداعى . احنا داخلين على مدعكه بالمعنى الحرفى للكلمه الجيش بيأهل الجنود والضباط لمواجهه المدنيين عن طريق غسل المخ والفلوس وانهم تقريبا مستعدين التاهيل خلاص انتهى والجيش اصبح مستعد وبدا فعلا فى مواجهه المدنين السؤال هلى الشعب هيجيب ورا؟ لا اظن.. |