حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
معارضات شعرية . - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: لغـــــــة وأدب (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=78) +--- الموضوع: معارضات شعرية . (/showthread.php?tid=46432) |
RE: معارضات شعرية . - بهجت - 03-11-2012 كي أوسع عليك .. خذ دي كمان و حاول في 3 و كلهم شفا إن شاء الله . هذه القصيدة بطيئة و رومانسية بزيادة و بصراحة لا تتفق كثيرا مع طبعي ،و لكن هذه الحالة ظلت في روحي و أردت ان أضعها على الورق .
الأمسيات يا فـؤادي أين تلك الأمسيــــــــات .. ضوعــــــة الطيب إذا لاح الحبيب زهوة الخطو و سحر اللفتــــــــات .. و بريق الوجد في اللحظ النجيب كم سكرنا من رشيف الثغـــــــــرات .. وصحبنا الطير في الأفق الرحيب و وشمنا الكف عند الساحــــــــرات .. و قرأنا الغيب و رضينا النصيب ............................. إن نسينا الليل.. هل ننسى الصباح .. و نسيم الفجرعند الصخرتين؟ و النوارس تعتلينا بالصيـــــــــــاح .. فيجيب البحر بالموج اللجينــي كم هزئنا بالعواصف و الريـــــــــاح .. و التحفنا بعناق الســـــاعدين و اخترعنا العشق .. فالحب المباح .. شاحب القسمات مغلول اليديــن .................................. يا ملاكـا جعل الفرحة أياميـــــــــــا .. التقيته بالسنــــا مسحــــــورا أوَ رنة الضحكات صارت ماضيا .. و الفرح أضحى ذنبنا المشهورا و شقاوة العينين ضوءا خابيــــا .. و العمر يمضي حولنا مهـــدورا أنا ما ذكرتك كالمواضي شاكيــــا .. إني أعاتب حظنـــا المقــــــدورا .................................. أقبل الليل و قد غاب الرفيـــــــق .. و أنا أصحب أشبــــــــاح العدم تائه الخطـوة ، في الدرب العتيق .. بين طيف الأمس و فحيح الندم كم لقيتك هاهنـــا . ذات الطريق .. تغمرين الكون بالضــــــوء الأعم أين ضاع الان ذياك البريـــــــق .. كيف غاب النور في بحر الظلـم؟ ............................... في ليال سوف تأتي النجمــــات .. عندمـا تبحث عن دفء و طيب وتسائل عنك رمل الطرقــــــات .. و أريج الورد و الحقل الرحيب و تصيغ السمع خلف الحجرات .. و تفتش عند شرفــــات المغيب و أنا بعدك أُنسيت اللــــغات .. هل يجيب الصمت إن غاب الحبيب" ؟ ............................. هاهو الشيب ألاقيه وحيــــدا .. أين عهدك أن نلاقيه سويـــــــــا هاهـــو الموت ألاقيه بعيــدا .. و تنبأتِ زمـــانا سرمديــــــــــــــا من سيقرأ أشعاري وئـــــيدا .. و يدفء بالمحارم راحتيــــــــــا و سيروي قصتـي عصرا مجيدا .. و زمانا في غرامك قدسيـــا ................................. RE: معارضات شعرية . - بهجت - 03-11-2012 قدام كل الأعضاء . أعطي كوكو الفرصة ان يختار أحد الزملاء قصيدة من الشعر العمودي على أن نعارضها سويا ( انا وكوكو ) فيما لا يقل عن 15 بيت و خلال فترة زمنية نتفق عليها ، و نحكم بيننا أحد الشعراء و لدينا بالفعل شاعر حقيقي مش معارضات هو الشاعر العزيز الذي تبوأ مكانا عاليا في قلوب المصريين في لا زمن " زياد دياب " . من يكسب هنسميه ملك ابن ملك و الخاسر نسيمه كوكو . معلش النكتة تحكم . ايه رأي صديقي الجديد كوكو المرح . كل البدائل متاحة .. عارض قصيدة من الروائع التي كتبها بهجت .. نختار قصيدة جديدة نعارضها ستصبح من روائع بهجت . هاها . RE: معارضات شعرية . - coco - 03-11-2012 اقتباس:و لدينا بالفعل شاعر حقيقي مش معارضات هو الشاعر العزيز الذي تبوأ مكانا عاليا في قلوب المصريين في لا زمن " زياد دياب " صاحبك ريف ذياب كوكو RE: معارضات شعرية . - بهجت - 03-11-2012 (03-11-2012, 08:58 AM)coco كتب:اقتباس:و لدينا بالفعل شاعر حقيقي مش معارضات هو الشاعر العزيز الذي تبوأ مكانا عاليا في قلوب المصريين في لا زمن " زياد دياب " أضحك الله سنك يا كوكوكوكو . هذا اسمه من بطاقته . Reef Diab (Ziyad Diab) زين .. كويس . هو يكتب في منتديات عديدة باسم زياد دياب و لما سألته إن كان نفس الشخص أجاب بالإيجاب . و لغته الشاعرة واضحة في كل مداخلاته الحوارية .. شاعر بالثلث . بالمناسبة وجدت لك مداخلة سخيفة تصحح له همزة او شيئا من هذا القبيل و عاملك بجفاء . يعني بيكون شكلك وحش كده يا كوكو . خليك معايا و اتعلم الجدعنة . صدقني انت تحتاج صحبيتي و متعملش كبير .. بهجت المعلم هنا . خلينا في المهم و متضحكش كثير لأن اللي بيعمل كده يداري خيبته و ضعفه . ...................... خلينا في الجد شوية . هل انت مستعد بالفعل لمساجلات شعرية ننشط بها هذا الشريط و الساحة ؟. هذه المادة الحية هي التي تجذب الزملاء . أولا متخفش لأن كل واحد جه هنا كتب اللي في نفسه ولم اعترض . هل لك في الصنف ولا هتخلع لأني سأعلن تلك عن تلك المساجلة . سأدعو الزميلة وردة كي تحدد القصيدة و الشاعر زياد كي يكون حكما و حتى لو شارك سيكون أفضل . الرد على: معارضات شعرية . - بهجت - 03-11-2012 الصديق و الأخ الكريم كوكو .. كوكو . لم لا تبدأ الآن .. تسخين يعني .. ارمي لي كام بيت من جراب الشاعر أبو الكوكوة . هارجعهم لك كام بيت مأفلطين آخر حلاوة لا مؤاخذة .. تقوم رايح لوردة او دياب يكتبوا لك رد عليهم و هكذا . يالا يا كوكو . RE: معارضات شعرية . - بهجت - 03-11-2012 الزميل المحترم كوكو . هل وافقت على موضوع المساجلات الشعرية ؟.. طيب لم لا تقدم قصيدة من نظم الشعراء الاخرين و تعارض بها . RE: معارضات شعرية . - Reef Diab - 03-12-2012 تلك هي مصر مازالت تنثر رحيقها بيننا وها انت يا مصر راية هنا ولا زلتي بيننا. استاذي العزيز كوكو قلبك يتجول طفلاً في أزقتها وقلبي يخفق شوقاً .. يهدهد في محبتها سقتنا من عرين الحب .... شوقاً لروعتها وضمتنا وضمتنا وضمتنا... تنادى النيل بها .....اهتز لعظمتها استاذي العزيز بهجت من صداكم يتنفس ياسمينى الخجول بين أصابعكم قلبي يتجول ... طفلا ... على أزقة مصر. بهجت الغالي .... في القلب وجعك الشاعر دوما، أغيب عنك وسلسبيلك يترقرق في خاصرة الروح ..أبدا كوكو الغالي.... انت في الذاكرة المتأججة، ان لم اكن معكم فرياحكم تحملني الى موطنكم، رغما عن صدأ الوقت .... لكم التقدير كله و الود كله............ زياد دياب RE: معارضات شعرية . - بهجت - 03-12-2012 مرحبا بك يا أخ زياد . كوكو و أكثر من زميل هنا يتوهم معارك دونكيشوتية أحيانا مع بهجت الشرير . و لكن مشكلة بهجت ليست مع احدهم .. بل هي معي .. غريبة و مثيرة . بهجت يا صديقي إنسان حملته معي فحيرني و أرهقني . في طبيعتي الجينية حملت بذور الموظف المصري .. يحيا حياة خاملة و يتزوج سيدة بدينة تنكد عليه حياته ، و ينجب بعض الأبناء استجابة لهرمونات قهرية و يموت في هدوء ، يفعل كل ذلك كنموذج تجريبي تكرره الحياة كثيرا في بلادنا الجنوبية حتى تأتي بطفرة ما في بلاد الشمال البعيدة . خلال تلك الحياة الخاملة التعسة و لكن محدودة المخاطر يأتي الموظف المصري التاريخي إلى نادي الفكر العربي ، حيث يدعي قدرات عالية و عبقرية فذة و نصاعة لغوية فائقة ( مثل المسحوقات التنظيفية ) ، فيبادله إخوانه العرب الخاملون أيضا المجاملة و يشيد كل منهم بعبقرية الاخر ، ثم يمضون إلى المقهى في هدوء و ينفض السامر ، و عندما يتذكره أحد من زملائه الخاملين سائلا عن " فلان " العبقري ، يجيبه خامل آخر " تزوج و قعد في البيت .. هاها " و يستخدم بعض الوجوه التعبيرية لأنه لا يستطيع أن ينشأ جملة كاملة بشكل سليم . هذه هي الحياة التي كان يجب أن تقرأها الطبيعة في شفرتي الوراثية - مع بعض الأخلاق البيروقراطية المعدلة فرعونيا - و هنا بدأت المشكلة . بدأت مع ضابط اسمه جمال عبد الناصر ، هذا الرجل قاد جيلي إلى مشروعات قومية و بساتين الإشتراكية و جان بول سارتر و سلامه موسى و كارل ماركس ، ثم مضى مخلفا لنا هزيمة و كتب التسابيح و سندوتشات الفول و الطعمية و الحاج أنور السادات . هناك من رحم ربه فظلت جيناته تعمل بهدوء منكرة العالم ،و هناك قلة نادرة تفاعل كل ذلك و القرنين 20و 21 و نزار قباني داخل روحه القلقة ، و هذا ما وجدته معي أنا البيروقراطي المصري التاريخي الموعود للتفاهة و الموت المريح . كي تتعقد المعادلة لم يقدر لي أن أجلس على مكتبي التاريخي أبدا ، و هكذا يصبح البيروقراطي بلا مكتب فيفقد هويته الجينية ، و بالتالي يقوم بدور لم يكن مقدرا له هو أن يكون إنسانا و يصنع هويته هو بعيدا عن الأرباب . بينما كل أبناء عمومتي يصلون على النبي كل 10 دقائق كما يليق بمؤمن دلتاوي تاريخي ، وجدت نفسي محاربا كل شبابي ، في ميادين قتال حقيقية ، قروي مصري مقاتل .. كم تخطأ الطبيعة قراءة الشفرات الوراثية !. كان كل شيء يقودني إلى الإختباء في مكان ما حتى تنتهي المعارك ،و لكن شيء ما لا أدريه كان يدفعني دفعا كي أطل برأسي ثم أندفع كمقاتل قوقازي قديم ، أحمل بعض بقاياه الجينية ، و بدلا من أن أمتلك مصر كما يليق بالبيروقراطي المتعفن تركتها تمتلكني ككل غريب عنها . هذه اللعوب التي يدعرها أبناؤها تجعلنا نحن الغرباء جوابو الأفاق نعشقها ، فلا ندري هل هي من تعشقنا بكل تلك القوة و العنفوان أم خيال الوطن المفقود . هكذا يا صديقي ظهر هذا الإنسان المقاتل في حياتي و امتلكني امتلاكا لا أجد لنفسي منه مهربا فهو طاغية حقيقي ، هذا الرجل ألهث خلفه منذ عشرات السنين ، فهو يقودني من جيش لآخر ،و من بلد لآخر ،و الأخطر من إمرأة لأخرى ، محطما آخر ما تبقى لدي من تعاليم الشيخ الحلواني ، فهو لا شيخ له ولا يستهدي سوى دواوين الأشعار و وتواريخ القتل القديمة . هذا الطاغية الذي لم أنجح ابدا في تدجينه ، قادني إلى النساء الغريبات في بلاد أكثر غربة ، و ما أخطر النساء الغريبات في البلاد الغريبة و ما أغناهن ، المرأة التي تشاركها كنوزها ستدفعك دفعا كي تشاركها تاريخها ، و آه من التواريخ المرتبكة المتقاطعة ، فالتاريخ هو أكبر محن الإنسان .هذا الرجل هو الذي كان يعيش اللحظة كثمن لمهنة الموت ، ثم يلقي إلى بتواريخ نسائه كي أتوه فيها و أتحير و أفكر كقرد هبط حديثا من شجرة الموز الإستوائية . هذا الطاغية اعتصرني و امتصني كليمونة ثم ألقى بي إلى سلة المجتمع و مضى . هكذا وجدت نفسي في نادي الفكر ، مصري يحمل تاريخا فوضويا يليق بتتري أو مملوكي قديم . وفقا للسيناريو التقليدي يجب أن أكون كهلا متهالكا .. تافها ضحل الثقافة ، عيي لا أكاد أبين ثم أتملق إدارة النادي !. و لكني بكل ذلك الماضي الطويل الضارب في بقاع الأرض و التواريخ المهجورة دائما لا أقرأ السيناريو بل أقرأ الأشعار و أبكي مع أبله ديستويفسكي و أراقب الفتيات الصغيرات ، و تراودني أغرب النزوات ،و اخيرا أشرع بلا سبب في كتابة الأشعار . في نهاية اليوم ألقي بعشائي إلى القطة " كيكي " على سطح الجيران في كيس بلاستيك ، و أجلس لأفتح قلبي إلى شاعر سوري غريب كما لم أفعل سابقا على الملأ ، فهل المقاتل الجوال دائما يبحث عن شاعر يكتب مرثاه !. الآن أتحير أين أضع نقطة النهاية .. هل تعتقد أن هذا الرجل سيجد رفقه ما بين كوكو أو طنطاوي و باقي أبناء بهية أم لاسة و جلابية مهما حاول ؟.هم سيعيدون قرائته وفقا لقاموس جد فقيرلأبجدية نادرة الحروف ،و بالتالي يضعونه في جملهم الفقيرة الطافية .. كذاب .. مريض نفسيا .. نرجسي .. نحن يا صديقي خارج النصوص القديمة . تلك هي مشكلتهم . RE: معارضات شعرية . - بهجت - 03-12-2012 هذه القصيدة كتبتها بشكل سريع جدا ريما خلال 20 او 25 دقيقة ردا على تحية شعرية رائعة من شاعرنا الجميل زياد دياب في شريط طرحته عن المصري ، هذه القصيدة أضعها هنا للمعارضة و أيضا للتنقيح و المراجعة من بهجت . من أراد المعارضة أهلا به . القصيدة من بحر المتقارب وهو نفس البحر لقصيدة " اوعدت روضك " التي عارضت بها الأبيات التي طرحها علينا الأخ " عاشق الكلمة " . إلى مصـــــــر أساكنة الشمــس لا تعزبي .. عن العاشقين ولا تغربــــــــــي إذا شاب فود بهام الزمــان .. ستبقين في ثوبـــــــك الأقشب و تبقين مزن بحـار الجمال ..و تاج الجــــــلال على الأخطب عشقناك مصر و ما غايــة .. سوى أن تسودي على الأحقب فلا كنا مصر إذا تركعيـن .. و ما كان فينـــــــــا حديث النبي فلا تخش مصر رعاعآ تجول ..و لا تخش مصر حقودآ غبي ولا تخشي مصر من الحادثات .. فنحن أتينـــا و لن تذهبي ونحن كماتك أسد العريــن ..و إن متنا نبقى خيـــــال صبـي فنحن لك الإبن فلتأمرين ..و نحن لشبلك فخــــــــــــــر الأب نسلم رايتنا خافقـــــــــــات.. فتلهث شوقا إلى الأصـــــعب. الرد على: معارضات شعرية . - بهجت - 03-13-2012 خلال حديثي مع الزميل كوكو تحديته بشكل واضح ان بعارضني في الشعر الذي أوقن بانه يسبح على رماله لا في قلب محيطه ، و قدمت له 4 قصائد كاملة كي يعارضني في أي ماشاء منها ، او فليختر هو ما يشاء كي نعارضها سويا حتى من شعره هو !. فصمت صمتا غير بليغ ..! سيدعي ترفعه و عبقرية موهومة بكل تأكيد . حسنا أمد التحدي كي يناظرني بأشعار غيره ،و أقتصر على شعري انا فقط . |