حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خواطر في زمن الاستبداد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: خواطر في زمن الاستبداد (/showthread.php?tid=49735) |
الرد على: خواطر في زمن الاستبداد - فارس اللواء - 02-11-2013 جبهة "الضمير "ليست معارِضة وليس طرفاً وسطاً يسعى إلى الصُلح وإخراج المجتمع المصري من كبوته..بل هي مُنشأة خِصّيصاً لتبرير أعمال النظام ولتمرير تغلغل الإخوان وأفكارها الإقصائية في المجتمع. الرد على: خواطر في زمن الاستبداد - فارس اللواء - 02-13-2013 منذ ما يقرب من عامين كتبت أطروحة بشأن توزيع أدوار المسئولية في ما بعد الثورات وكانت كالتالي: "زيادة علي التسرع هناك مركزية العبء، أي أن أعباء وهموم الثورات ملقاه علي جهة واحدة في يديها الحل والعقد ..ما قد يخلق حالة من النفور السريع والتي قد تعجل بفعل مضاد لا يعيه الثائرون وقتها. ولكن قد يلمسوه مستقبلا علي شكل مواد وقوانين خلقت فراغا سياسيا وأودت بالسلطة ناحية جهة واحدة وهذه بداية نشأة الإستبداد من جديد. الحل هو توزيع الأدوار -قدر الاستطاعة- مصداقا لقول الشاعر: إذا العِبْءُ الثقيلُ توزَّعَتْهُ رقابُ القومِ خفَّ على الرِّقابِ.. والآن وبعد عامين من كتابة هذه الأطروحة أرى مخاوفي تتحقق بشكلٍ كبير، وهو أننا ورغم كوننا قمنا بثورة سلمية نظيفة إلا أن سلوكيات البعض أعادتنا للمربع رقم واحد. الرد على: خواطر في زمن الاستبداد - فارس اللواء - 02-13-2013 الرضا الأمريكي عن الحاكم المصري مهم جداً، كون الواقع العالمي يفرض على حُكام المرحلة قوانين وسلوكيات يجب الالتزام بها، قديماً لم تكن هناك سلطة للمنظمات الدولية أما الآن فسُلطتها نافذة. قديماً لم تكن الحداثة تفرض نفسها كواقع اقتصادي وسياسي وفكري بل كانت أشبه بالقدوة والمعيار، أما الآن فيتحتم على أي نظام سياسي بأن يتعامل معها معاملة الند للند. حتى أننا الآن -وكما يشير البعض -بأننا دخلنا عملياً في مرحلة ما بعد الحداثة..وهي مرحلة مليئة بالعلوم العقلية والتجريبية التي تُتيح للبعض أن يتحكموا في الآخرين بتحكم تام عن بُعد. وهذه النتيجة هي إحدى النتائج التي بشرتنا بها علوم ميكانيكا الكم والشوّاش، ولا أظن بأن الذي يحدث في مصر وفي دول الثورات هو بعيد عن أذرع هذه الأشياء. الرد على: خواطر في زمن الاستبداد - فارس اللواء - 02-13-2013 انتفاضة الشرطة اليوم ضد قيادتها المُمثلة في المجرم الإرهابي الإخواني اللواء"محمد ابراهيم"الشهير بجراتزياني مصر..هذه الانتفاضة جاءت من حِسّ وطني نبيل.. يدل هذا الحِس على أن جهاز الشرطة به شُرفاء قادرون على إصلاح أنفسهم دون الحاجة للمزايدة عليهم أو استعمالهم لخدمة أحد الأطراف السياسية . الرد على: خواطر في زمن الاستبداد - فارس اللواء - 02-14-2013 قصة مقتل الطفل بائع البطاطا في ميدان التحرير..من أشد قصص الموت في تاريخ الثورة المصرية.. من قتل الطفل؟..ابحثوا عن هذا المُجرم اللعين قبل أن يكون لدينا آلاف الأطفال يلقون نفس المصير. الرد على: خواطر في زمن الاستبداد - فارس اللواء - 02-14-2013 شعبية الإخوان في الحضيض الآن في الشارع المصري... ربما تكون سابقة في تاريخ الجماعة..والأسباب متعددة أهمها الغلاء وسوء إدارة الدولة والقرارات الاقتصادية الخاطئة. لابد من استغلال الوضع الآن بتحريك مظاهرات من كافة المناطق تحت عناوين جديدة(الغلاء-الفقر-الفساد)... الرد على: خواطر في زمن الاستبداد - فارس اللواء - 02-14-2013 الإخوان خدعوا الفلاح المصري في أمرين اثنين: 1-عندما وعدوهم بمخالصة ديونهم للبنك الزراعي تحت سقف 10آلاف جنيه منذ 6 أشهر..والمفاجأة أنه وإلى الآن لم يتم تنفيذ هذا القرار....والعديد من الفلاحين يذهبون لإنهاء المُخالصات فيجدون رفضاً تاماً من البنك وذلك بحُجة أنه لم تأتيهم أي تعليمات بهذا الشأن. 2-الإخوان قاموا بتسعير الأرز بألفين جنيه..وعندما جاء الفلاح ليبيع محصول الأرز فلم يجد أحد ليشتريه بهذا المبلغ..وعندما لجأ إلى الحكومة لم يجد لديها أي سيولة للشراء.....فاضطر الفلاح إلى بيع محصوله بالخُسارة..منهم من باع ب1800 ومنهم من باع ب1500..وفي النهاية الإخوان أعطوا للفلاح أكبر خديعة له منذ سنين طويلة. الرد على: خواطر في زمن الاستبداد - فارس اللواء - 02-14-2013 الشعب المصري –هذه الأيام -يئن تحت وطأة الفقر والغلاء والفساد والمحسوبية..وهذه العناوين ينبغي رفعها في التظاهرات القادمة لتوعية الشارع وإعطاءه نوعاً من الثقة، ولتكن البداية من توعية المصريين في القُرى بشكلٍ أكبر مما هو عليه الآن..(الغلاء-الفقر-الفساد-المحسوبية)..جميعها عناوين تصلح لأن تكون شرارة ثورة قوية تجذب المواطنين بشكلٍ أوسع. بالنسبة لموضوع إسقاط النظام ويسقط حُكم المرشد فهي عناوين لم تعد تؤثر إلا في نفس الشريحة التي تتحرك الآن، يعني أصبحت شعارات الإسقاط تعيش في جُزر مُنعزلة...والإخوان قاموا بتصدير الداخلية للمتظاهرين ويتفرغون الآن لرسم خُطط التمكين...ولكن انتبهوا لأن تظاهرات المعارضة والقلق السياسي الآن في الشارع هي أعمال جيدة تُعطل مشاريعهم التمكينية بشكلٍ كبير، وينبغي بأن تستمر الفعاليات باستمرار إلى أن يرضخ النظام للمطالب العادلة. الرد على: خواطر في زمن الاستبداد - فارس اللواء - 02-16-2013 إذا رأى بعض الإسلاميين أن نبذ العُنف فضيلة فيجب أن نُشجعهم على ذلك بدلاً من تذكيرهم بماضيهم الأسود..فهم وإذا كانوا غير مخلصين في دعاويهم إلا أن خروجهم تحت هذا العنوان له دلالات عظيمة وآثار ستكون طيبة –بإذن الله الرد على: خواطر في زمن الاستبداد - فارس اللواء - 02-16-2013 ما يعيب تظاهرات اليوم للإسلاميين أنها رفعت عناوين تحض على نبذ العُنف، ولكن في ذات الوقت رفعوا شعارات تؤيد الرئيس مرسي وتهاجم رموز المعارضة، وكأنهم خرجوا اليوم ليقولوا للناس أننا نكره العنف ولكن.. مؤقتاً!!!!!! |