حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً (/showthread.php?tid=10026) الصفحات:
1
2
|
حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً - arfan - 07-21-2007 " كان يسمي ذلك العام بعام الحزن ولكن هذا الحزن لم يمنعه من الزواج لما قلناه من أنه متهيج الأعصاب , وأنه من تهيج أعصابه كان في حالة تمشير ونشاط للجماع" لم يكن محمد نفسه تابعاً الحكم في الزواج ولم يتقيد به حتى أنه تزوج اثنتي عشرة امرأة وقد ذكروا أنه خطب ثلاثين , وعقد على ثلاث وعشرين منهن , ودخل باثنتي عشرة امرأة , وتوفي عن تسع زوجات , وهو مع ذلك لم يذكر في القرآن ولا في أحاديثه النبوية ما يدل على أنه كان مستثنى من هذا الحكم , بل سكت عن ذلك , إلا أن تزوجه أكثر من أربع زوجات فعلاً دل على أنه مستثنى من ذلك الحكم , وأنه من خصائصه كما قالوا (1) لو فرضنا أن تعدد أزواجه إلى أكثر من أربع كان قبل نزول أية التحديد بالأربع لما جاز أيضاً أن يبقيهن بعد نزولها , بل كان عليه أن يمسك منهن أربعاً ويترك الباقيات , كما أمر بذلك غيلان , فإنه لما أسلم كان له عشر نسوة فأمره النبي أن يختار منهن أربعاً ويترك سائرهن (2) ولا نعلم أحداً من الصحابة أعترض بذلك على محمد ولا سأله عنه , ولكن علماء المسلمين تكلموا فيه وقالوا بأنه من خصائصه أي من الأمور التي تجوز له ولا تجوز لغيره , فهم يعنون بالخصائص ما تسميه الناس اليوم بالامتيازات لاشك أن عدم تقيده بهذا الحكم الشرعي الذي شرّعه لأمته غريب , وأغرب منه الحديث الذي ورد عن أنس : فضلت على الناس بأربع , بالسخاء والشجاعة وقوة البطش وكثرة الجماع (3) وعن سلمى مولاته أنها قالت طاف رسول الله على نسائه التسع ليلة وتطهر من كل واحدة قبل أن يأتي الأخرى , وقال هذا أطهر وأطيب (4) قال ابن القيم في زاد المعاد : وكان يطوف على نسائه في الليلة الواحدة , وكان قد أعطي قوة ثلاثين في الجماع وغيره , وأباح الله له من ذلك ما لم يبحه لأحد 0 قال وروى أبو داود في سننه عن أبي رافع مولى رسول الله أن رسول الله طاف على نسائه في ليلة فاغتسل عند كل واحدة منهن غسلاً فقلت يا رسول الله , لو اغتسلت غسلاً واحداً , فقال هذا أطهر وأطيب (5) قد يقال لا غرابة في كثرة جماعه لأنه كان يحب النساء حباً شديداً كما جاء عنه في الحديث المشهور , ( حبب إليّ من دنياكم الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة ) (6) ولكن هذا القول لا تندفع به الغرابة , لأن حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً , فإن ذلك يحتاج عدا حب النساء إلى قوة في الظهر ومرة في الأعصاب فلا بد من أسباب أخرى تكون هي التي أنتجت فيه كثرة الجماع مما دلت عليه الآثار واستفاضت به الأخبار أن محمداً كان في حالة تمشير ونشاط في الجماع مستمرة فهذه الحالة هي التي حببت إليه النساء , وهي التي خرجت به عن حد الاعتدال في الجماع فحبه للنساء ناشئ من هذه الحالة وليست هذه الحالة ناشئة من حبه للنساء أما هذه الحالة المستمرة فيه , أعني حالة تمشيره ونشاطه للجماع , فهي على ما نرى ذات اتصال بحالته العصبية التي ذكرناها وأوسعناها سرحاً وإيضاحاً فيما تقدم ومعنى كونها ذات اتصال بها أنها ناشئة منها ومسببة عنها وذلك أن أعصاب محمد كانت في تهيج مستمر تزيد تهيجاً على تهيج بأقل مؤثر يؤثر فيها وأدنى حادث لها حتى كانت تعتريه تلك النوبة التي كانت تأخذه عند تهيجها والتي كانوا يظنون أنها هي حالة الوحي , وقد علمت مما ذكرناه سابقاً أنها لا علاقة لها بالوحي لأنها كانت تعتريه وتأخذه منذ الصغر قبل النبوة وقبل أن يوحى إليه , وإذا علمنا أن أعصابه كانت في تهيج مستمر , وعرفنا أن تمشيره ونشاطه للجماع لم يكن إلا عرضاً من أعراض ذلك التهيج المستمر في أعصابه , علمنا ما في كثرة جماعه من سر غامض إذ لا شك أن الجماع يكون خير مسكن لأعصابه وهو في تلك الحالة فكان كلما اشتدت حالته العصبية تهيجاً يلجأ إلى الجماع تسكيناً لأعصابه من تهيجها كما كان إذا اعتراه حزن أو همّ يلجأ إلى الصلاة , فتكون الصلاة له خير سلوى عمّا هو فيه من هم ّ وغمّ , لأن نفسه في الصلاة تتجه إلى الله فتشغلها العبادة عمّا هي فيه من هموم وأحزان ولذلك قال : وجعلت قرة عيني في الصلاة وقد ذكر الحلبي في سيرته : أن كان إذا أحزنه أمر فرغ إلى الصلاة فبهذا تعرف لماذا كان يكثر من الجماع , ولماذا قال : وجعلت قرة عيني في الصلاة فإن قلت لو كان إكثاره من الجماع ناشئاً من حالته العصبية كما تقول لكان يجب أن يكون جماعه كثيراً في مكة أيضاً قبل النبوة وبعدها والحال هو أنه كان في مكة ولم تكن له إلا زوجة واحدة وهي خديجة , وكان قبل أن يتزوجها عزباً لا زوجة له , وكانت تلك الحالة العصبية موجودة فيه إذ ذاك على ما تدعي وتقول , فلماذا لم تكن كثرة الجماع منه إلا في المدينة قلت : إن حالته العصبية موجودة فيه قبل النبوة بل منذ الصغر , وليس هذا مما أقوله أنا أو أدعيه بل ذكره الرواة وعلماء السير , وقد مرّ بيان ذلك فلا حاجة إلى ذكره هنا أما أن إكثاره من الجماع لم يكن إلا في المدينة فلأن أسباب الإكثار منه لم تتهيأ له إلا في المدينة حيث كثرت أزواجه وسراريه , وأما في مكة فكانت له دورتان إحداهما قبل النبوة وقبل أن يتزوج خديجة , والأخرى بعد أن تزوج خديجة وبعد النبوة, فأما في الدورة الأولى فكانت حالته العصبية في اشد ما تكون من التهيج , ولذا كانت تقع له عملية شق الصدر في تلك الدورة , حتى أنها وقعت له ثلاث أو أربع مرات كما مرّ وهو في هذه الدورة لم يكن يعلم أن الجماع من المسكنات لحالته العصبية لأنه لم يتزوج ولم يجرب ذلك فعلاً فكان يتحمل أعباء تلك الحالة بصبر واستسلام إلى الأقدار وأما في الدورة الثانية أي بعد تزوجه خديجة , فما يدريك لعله كان يكثر الجماع معها نعم ! إن كثرة جماعه في مكة لم تكن مثل كثرة جماعه في المدينة , إذ لا يمكن عادة أن يجامع امرأة واحدة بقدر ما يجامع تسع نسوة ولكنه على كل حال كان يكثر من الجماع مع خديجة , ولذا نراه بعد تزوجه إياها قد خفت وطأة حالته العصبية بعض الشيء فلم يعد كما في السابق يرى في نوبته العصبية تلك العملية المدهشة التي هي عملية شق الصدر ويدلنا على أنه كان بمكة أيضاً في حالة تمشير ونشاط للجماع كما في المدينة أنه لم يلبث بعد وفاة خديجة إلا أياماً حتى تزوج سودة بنت زمعة , وعقد على عائشة بنت أبي بكر , وذلك في الشهر الذي توفيت فيه خديجة , مع أنه كان في حزن شديد لوفاة عمه أبي طالب , ووفاة زوجته خديجة , حتى أنه كان يسمي ذلك العام بعام الحزن ولكن هذا الحزن لم يمنعه من الزواج لما قلناه من أنه متهيج الأعصاب , وأنه من تهيج أعصابه كان في حالة تمشير ونشاط للجماع فإن قلت : لماذا إذن لم يتزوج على خديجة غيرها وهو بمكة وحالته المذكورة تقتضي أن لا يكتفي بخديجة وحدها ؟ قلت : أولاً لأن خديجة أحبته حباً شديداً ووازته بنفسها , وواسته بمالها وثبتته في أمر النبوة كما مرّ ذكره , حتى أنه لم يزل بعد وفاتها يذكر ما لها عليه من فضل طول حياته , فلم يرَ من الوفاء ولا من الإنصاف أن يؤذيها بـأن يتزوج عليها غيرها فكانت نفسه تتوق إلى الزواج ولكنه كان يكظم توقانها وفاءً لخديجة وكرامة لها ثانياً : إن حالته المالية كانت لا تساعده على أن تكون له عدة زوجات كما كان في المدينة , فإنه وهو بمكة كان يعيش بمال خديجة , ولولا خلقه العظيم وطبعه الكريم لا حتال على خديجة وأرضاها بأن يتزوج عليها بمالها من شاء من النساء , ولكنه لم يفعل ذلك , ولا هو ممن يفعلونه , لأنه خلاف الوفاء وخلاف الإنصاف هذا , ولنذكر لك أزواجه وكيف تزوجهن ومن دخل بها منهن ومن لم يدخل , على الترتيب يتبع (1) سورة النساء الآية : 3 (2) (2) سورة النساء الآية : 129 (1) أنظر السيرة الحلبية , 3/ 313 – 325 (2) انظر القرطبي تفسير الآية : 3 من سورة النساء 0 (3) زاد المعاد : 3/ 147 0 (4) زاد المعاد , 3/147 (5) زاد المعاد , 3/ 146 – 147 0 (6) سنن النسائي , كتاب عشرة النساء , باب حب النساء , الحديث : 3878 , باب مسند مالك بن انس , الحديث : 11845 , 11846 0 * من كتاب الشخصية المحمدية للكاتب والشاعر العراقي – معروف الرصافي 0 حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً - Awarfie - 07-22-2007 Array " كان يسمي ذلك العام بعام الحزن ولكن هذا الحزن لم يمنعه من الزواج لما قلناه من أنه متهيج الأعصاب , وأنه من تهيج أعصابه كان في حالة تمشير ونشاط للجماع" لم يكن محمد نفسه تابعاً الحكم في الزواج ولم يتقيد به حتى أنه تزوج اثنتي عشرة امرأة وقد ذكروا أنه خطب ثلاثين , وعقد على ثلاث وعشرين منهن , ودخل باثنتي عشرة امرأة , وتوفي عن تسع زوجات , وهو مع ذلك لم يذكر في القرآن ولا في أحاديثه النبوية ما يدل على أنه كان مستثنى من هذا الحكم , بل سكت عن ذلك , إلا أن تزوجه أكثر من أربع زوجات فعلاً دل على أنه مستثنى من ذلك الحكم , وأنه من خصائصه كما قالوا (1) ----------------------- الا لو كنت نبيا ، فهل تحرم نفسك من اية متعة ترغبها ! لو فرضنا أن تعدد أزواجه إلى أكثر من أربع كان قبل نزول أية التحديد بالأربع لما جاز أيضاً أن يبقيهن بعد نزولها , بل كان عليه أن يمسك منهن أربعاً ويترك الباقيات , كما أمر بذلك غيلان , فإنه لما أسلم كان له عشر نسوة فأمره النبي أن يختار منهن أربعاً ويترك سائرهن (2) ولا نعلم أحداً من الصحابة أعترض بذلك ---------------------- اعترض ! ما هذا الكلام ، يا رجل ؟ و هل هناك من شيء اسمه صحابي ، يعترض على ما يقوله نبيه !!!! كلمة صحابي تعني بالضبط " المصدق على كل ما يقوله النبي ، و الا فهو ليس بمصاحب للنبي ! " و خير الصحابة ابو بكر الصديق ! على محمد ولا سأله عنه , ولكن علماء المسلمين تكلموا فيه وقالوا بأنه من خصائصه أي من الأمور التي تجوز له ولا تجوز لغيره , فهم يعنون بالخصائص ما تسميه الناس اليوم بالامتيازات لاشك أن عدم تقيده بهذا الحكم الشرعي الذي شرّعه لأمته غريب , وأغرب منه الحديث الذي ورد عن أنس : فضلت على الناس بأربع , بالسخاء والشجاعة وقوة البطش وكثرة الجماع (3) ---------------------- و هل من تاجر ادعى ان زيته عكر ؟ وعن سلمى مولاته أنها قالت طاف رسول الله على نسائه التسع ليلة وتطهر من كل واحدة قبل أن يأتي الأخرى , وقال هذا أطهر وأطيب (4) قال ابن القيم في زاد المعاد : وكان يطوف على نسائه في الليلة الواحدة --------------------- مع ان الطواف كان ضروريا ليحافظ الفحل على اناثه . الا ان عائشة استطاعت ان تتخطى الحظر ن و فقعت محمدا زومبة لم ينساها حتى مماته ! , وكان قد أعطي قوة ثلاثين في الجماع وغيره , وأباح الله له من ذلك ما لم يبحه لأحد 0 قال وروى أبو داود في سننه عن أبي رافع مولى رسول الله أن رسول الله طاف على نسائه في ليلة فاغتسل عند كل واحدة منهن غسلاً فقلت يا رسول الله , لو اغتسلت غسلاً واحداً , فقال هذا أطهر وأطيب (5) -------------------- و هناك احاديث للرسول نفسه ، تثبت انه ما كان يغتسل الا مرة واحدة بعد ان يشبع من ممارسة الجنس ! قد يقال لا غرابة في كثرة جماعه لأنه كان يحب النساء حباً شديداً كما جاء عنه في الحديث المشهور , ( حبب إليّ من دنياكم الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة ) (6) --------------------- انها ليست مسألة حب النساء . فليس هناك من لا يحب النساء . بل هي مسألة شبق جنسي فوق العادة . و في تلك الايام لم يتواجد اطباء نفسيين لمعالجة الانبياء الشبقين . ولكن هذا القول لا تندفع به الغرابة , لأن حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً , فإن ذلك يحتاج عدا حب النساء إلى قوة في الظهر ومرة في الأعصاب فلا بد من أسباب أخرى تكون هي التي أنتجت فيه كثرة الجماع ------------------ قلنا ، انها عقدة نفسية اسمها الشبق الجنسي . فإن قلت لو كان إكثاره من الجماع ناشئاً من حالته العصبية كما تقول لكان يجب أن يكون جماعه كثيراً في مكة أيضاً قبل النبوة وبعدها والحال هو أنه كان في مكة ولم تكن له إلا زوجة واحدة وهي خديجة , وكان قبل أن يتزوجها عزباً لا زوجة له , وكانت تلك الحالة العصبية موجودة فيه إذ ذاك على ما تدعي وتقول , فلماذا لم تكن كثرة الجماع منه إلا في المدينة قلت : إن حالته العصبية موجودة فيه قبل النبوة بل منذ الصغر , وليس هذا مما أقوله أنا أو أدعيه بل ذكره الرواة وعلماء السير , وقد مرّ بيان ذلك فلا حاجة إلى ذكره هنا ---------------------- حالته تلك تشابه حالة بطل قصة " القفص الزجاجي " لكولن ويلسون . أما أن إكثاره من الجماع لم يكن إلا في المدينة فلأن أسباب الإكثار منه لم تتهيأ له إلا في المدينة حيث كثرت أزواجه وسراريه , وأما في مكة فكانت له دورتان ------------------- هل تقصد دورتان طمثيتان !!! ويدلنا على أنه كان بمكة أيضاً في حالة تمشير ونشاط للجماع كما في المدينة أنه لم يلبث بعد وفاة خديجة إلا أياماً حتى تزوج سودة بنت زمعة , ----------------------- لشدة ملله من الختيارة . و لعدم قدرتها على تركه . كان موتها بمثابة الانفراج النفسي . و لهذا فقد تزودج اول امراة ضحكت له و كانت سوداء فعلا . وعقد على عائشة بنت أبي بكر , وذلك في الشهر الذي توفيت فيه خديجة , مع أنه كان في حزن شديد لوفاة عمه أبي طالب , ووفاة زوجته خديجة , ----------------------- فقد كان يعيش مع خديجة في غربة . ويل له ان طلقها ، و كرب له بقاءه معها . لهذا لم يستطع الا الزواج في الشهر الي اعتبره شهر الحزن . فإن قلت : لماذا إذن لم يتزوج على خديجة غيرها وهو بمكة وحالته المذكورة تقتضي أن لا يكتفي بخديجة وحدها ؟ قلت : أولاً لأن خديجة أحبته حباً شديداً ووازته بنفسها , وواسته بمالها وثبتته في أمر النبوة كما مرّ ذكره , حتى أنه لم يزل بعد وفاتها يذكر ما لها عليه من فضل طول حياته , فلم يرَ من الوفاء ولا من الإنصاف أن يؤذيها بـأن يتزوج عليها غيرها فكانت نفسه تتوق إلى الزواج ولكنه كان يكظم توقانها وفاءً لخديجة وكرامة لها ثانياً : إن حالته المالية كانت لا تساعده على أن تكون له عدة زوجات كما كان في المدينة , فإنه وهو بمكة كان يعيش بمال خديجة , ولولا خلقه العظيم وطبعه الكريم لا حتال على خديجة وأرضاها بأن يتزوج عليها بمالها من شاء من النساء , ولكنه لم يفعل ذلك , ولا هو ممن يفعلونه , ------------------- بل كانت خديجة قوية الشخصية و ذات علاقات واسعة يمكن ان تؤثر على سمعة محمد و اي قرار يتخذه . و ليس لانه سوبر عصره الاخلاقي . تحياتي. :Asmurf: [/quote] حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً - نسمه عطرة - 07-22-2007 فأما في الدورة الأولى فكانت حالته العصبية في اشد ما تكون من التهيج , ولذا كانت تقع له عملية شق الصدر في تلك الدورة , حتى أنها وقعت له ثلاث أو أربع مرات كما مرّ و ..................... معذرة أريد أن يتفضل لي الزميل أو أي زميل آخر ما معنى هذه العبارة ( شق الصدر ) ؟؟؟؟ هل المقصود في حالة النزق والعصبية من يقوم بشق الثوب من عند الصدر ...؟؟؟ أم يجز صدره بسكين أو شيء حاد مثلا ...؟؟؟؟:puzzled: ثم كما فهمت من التاريخ السابق للنبي محمد كان يقضي جل وقته ( قبل الزواج ) معتكفا بالمغارة ومعلوم أن من يعتكف الناس يصفى ذهنه ويشتعل الخيال وهذا ناتج من عوامل كثيرة الهدوء والصفاء والخلو من المؤثرات الصوتية والبصرية اللتان تحدان من حالة الصفاء والهدوء وهذه العوامل تؤدي الى الراحة النفسية وهدوء الأعصاب فهذا يتناقض مع سرد ما ذكر .... وعن تجربة من أراد أن يهديء أعصابه مثلا أن يختلي أو يذهب الى شاطيء بحر مثلا سيشعر براحة وهدوء نفسي وعصبي أحسن من كل الأدوية والمهدئات ,,,,,, نقطة أخرى كيف بقي على زوجة واحدة وهي خديجة مع أن تعدد النساء في حياة الذكور بذلك الوقت شيء شائع والعكس صحيح <_< ثم لماذا لم يقبلها على بناته ؟؟؟ من أن يتزوج رجالهن عليهن ؟؟؟؟ كما قلت هناك أشياء كثييييييييييييييييرة لا نعلمها بشكل واضح وجلي وبدون الموسيقى التصويرية التي أراد الكثيرون بعد ظهور الاسلام وبالذات بالعصور القريبة من تغطيتها وتغليفها بالسولفان يرفضها كثير من شباب هذا الجيل المتقد الفكر وأصحاب تربية وثقافة علمية غربية تقوم على البحث والتحري والاستفهام والتحليل والبناء وليس كما هو متبع بأساليب التعليم في البلاد الاسلامية التلقين والحفظ والغاء تام للفكر والعقل ..ز من شاهد منكم كيف يتلقى أطفال وتلاميذ المدارس الدينية في الباكستان ؟؟؟؟؟:emb: علمت أن هناك 13,000 مدرسة دينية في باكستان لوحدها .........................................!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! أرشح باكستان بأنها هي التي ستقود العالم الى الفناء التاااااااااااااااااااااااااااام .........................:roll: حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً - ماجد الدومري - 07-22-2007 إن القول بأن محمداً تزوج أكثر من أربعة هو قول مذهب السنة والجماعة فقط. الشيعة يقولون بأنه تزوج من تسعة فقط، ولم يجمع أكثر من أربع نساء في وقت واحد أبداً. وبالتالي فهو - برأي الشيعة - غير مستثنى من الحكم الشرعي بعدم جواز الجمع بين أربعة في آن معاً. حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً - طريف سردست - 07-22-2007 Array إن القول بأن محمداً تزوج أكثر من أربعة هو قول مذهب السنة والجماعة فقط. الشيعة يقولون بأنه تزوج من تسعة فقط، ولم يجمع أكثر من أربع نساء في وقت واحد أبداً. وبالتالي فهو - برأي الشيعة - غير مستثنى من الحكم الشرعي بعدم جواز الجمع بين أربعة في آن معاً. [/quote] القضية ليست بما يقوله الشيعة او السنة وانما بما يقوله التاريخ بدون تلفيقات ايديولوجية حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً - حسام راغب - 07-23-2007 عزيزي قرفان.. بأمانة أنا أقدر مدى حنقك على محمد بعد قتله جدك أبا جهل. وكل ما تسوقه عن النبي العربي يجعلنا نتأكد عن مدى تأثير تلك الميتة التي ماتها أبو جهل في بدر االعظمى الاشتراكية الديموقراطية (300 بدوي يقاتلون ألف) اسمها بدر الكبرى. واعتقد أن القذافي أستقى هذه الكلمة وألصقها باسم بلاده بعد أن قرأ غزوة بدر في كتاب الصف الخامس ابتدائي..!! المهم.. يا عزيزي محمد نبي و عربي..و كونه عربي فهو مضطر اضطرارا لمواكبة التقاليد العربية السائدة في تلك الفترة. فقد كان العرب أزلام أشاوس يفتخرون بعدد زوجاتهن واماتهن. علي بن ابي طالب رغم زهده و تفرغه للعبادة, الا أنه تزوج خمسة نساء و ملك 19 أمة. هذا الزاهد. أما الصائع كالثاقب (أمير مؤمؤمنين) فقد ملك أربعة آلاف أمة ركبهم كلهن فقد حكم الدولة الاسلامية أكثر من عشرين عاما. وكان دعائه اليومي بعد صلاة الفجر "اللهم لا تمتني حتى آتيهن جميعا" روت هذا الحديث خادمة فلبينية كانت من ضمن الاماة..!! عرب يا زلمة..عرب.. "لقد جاءكم رسول من فتسكم..الخ" يعني منا فينا, من أجلنا و ولانا على أجمل بقاع الأرض فارس و الشام بكل ما فيها من نساء و لبن و عسل و خمر, وقال لنا كلوا واشربو واركبوا النساء أن شئتم...واخد بال سيادتك..أن شئتم..يعني في أي خرم فيها..وبعدين بعد الوفاة ستبعثون في عمر 30 سنة و صحة ابن 30 سنة و لكل واحد 72 حورية كالحليب في صفائها.. و النبي ما تزعلش منه.. هو برضه عربي زيي و زيك و برضك بيشتهي النساء زينا و راجل كافح و تعب عشان يوصل ويوصلنا للي احنا فيه..!!! راغب.. حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً - ماجد الدومري - 07-23-2007 Array القضية ليست بما يقوله الشيعة او السنة وانما بما يقوله التاريخ بدون تلفيقات ايديولوجية [/quote] أين الأيديولوجيا في الموضوع ومن أين أتت التلفيقات الأيديولوجية؟! أم هي اتهامات جاهزة لكل ذي رأي آخر؟ تتحدث عما يقوله التاريخ. وهل كان ما يقوله تاريخ المسلمين يوماً بمعزل عن التوجه الطائفي لكتبة التاريخ؟ هناك مثل شامي يقول: "شو فهم الـ..... بأكل الزنجبيل؟" حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً - السيّاب - 07-24-2007 Arrayالقضية ليست بما يقوله الشيعة او السنة وانما بما يقوله التاريخ بدون تلفيقات ايديولوجية[/quote] أو بما يريده إنسان يحلم بالمذابح الصليبية بحق المسلمين، و مازال يغذي نار الحقد الديني بأعماقه. فرضية جائزة صح؟ حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً - التلميذ المتعلم - 07-25-2007 يقول معروف الرصافي وما كتب التـــاريخ في كل ما ... روت لقرائها إلا حديث ملفق نظرنا لأمر الحاضرين فرابنا... فكيف بأمر الغابرين نصدق الظاهر ان الرجل كافر بما يقوله التاريخ...! حب النساء وحده غير كاف لحصول كثرة الجماع فعلاً - Logikal - 07-25-2007 فرق بين الرجال في التاريخ، بعضهم عاشوا ما قالوه، و بعضهم كانوا يقولون كلاما في كلام. فكم من فيلسوف عّلم الزهد و كان زاهدا، بينما غيره يعلم الزهد و يعيش في قصور. و كم من رجل نادى الى التضحية و كان هو اول من يضحي، بينما غيره ينادون الى التضحية و يعيشون في نعيم. يبدو ان محمدا ينطبق عليه المثل الغربي: Do as I say, not as I do أي إفعل ما أقوله، لا ما أفعله! |