حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
النصوص ...حاضنة الإرهاب وراعيته …! كامل السعدون - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79)
+---- المنتدى: مواضيـع منقــولة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=25)
+---- الموضوع: النصوص ...حاضنة الإرهاب وراعيته …! كامل السعدون (/showthread.php?tid=10127)



النصوص ...حاضنة الإرهاب وراعيته …! كامل السعدون - Gkhawam - 07-16-2007


لم يحفل دينٌ أو فلسفةٌ من الفلسفات بكمٍ هائل من النصوص العدوانية العنصرية الدموية ، كما حفل الدين الإسلامي …!

تلك حقيقةٌ ساطعةٌ باديةٌ لكل ذي عقلٍ ولسانٍ عربيٍ قادر على قراءة كتاب المسلمين المقدس …!
قد يقول قائل ، والدين اليهودي … كتابهم المقدس … العهد القديم ، والذي يتفقون به مع المسيحيون …
أليس فيه نصوصٌ تحرض على العنف …!

نقول لا … العهد القديمِ حافلٌ بالأساطير عن الخلق والخليقة وأنبياء بنو إسرائيل القدامى ، إنه تاريخ وليس تعاليم أو أوامر أو نصوصٌ عباديةٌ تلزم اليهوديُ أو المسيحي بتطبيقها ، ثم إنه ليس كتاب الله ، ولا أحد يدعي ذلك ، كما نفعل نحن إذ ندعي إن هذا كلام الله ، وبلسانه أو عبر رسوله الأمين جبريل أوصله إلى أذن محمد ….!
ما لدينا ، أوامر صريحةٍ واضحة مباشرة ، تأمر بالقتل وفرض الجزية وتغيير قناعات الناس …!
الدين الإسلامي هو الدين الأوحد الذي حفل بنصوص التكفير وأوامر الرجم والقتل …!
الدين الإسلامي هو الدين الأوحد الذي ميز بين الناس بعنصريةٍ بغيضةٍ تحت شعار ، المساواة حسب التقوى ، أي حسب الأيمان بالله على أساس السُنة ، وهذا ما ولدَ فتنةٍ في المجتمع الإسلامي ذاته ، إذ إن الشيعي أو أي مسلمٍ يجتهد في فهم السنة أو يبدع في التعاطي معها ، لا يمكن التعامل معه بذات القدر من الاحترام ولا يمكن إعطاؤه ذات الحقوق الإنسانية التي تمنح للمسلم التقي الذي لا يتحرك ولو قيد أنملةٍ بعيداً عن السنة والنصوص القرآنية المقدسة …!
وكما فرّق الإسلام بين البشر على أساس التقوى ، وهذا ما يمكن أن نسميه العنصرية الدينية ، فرّق بينهم في الجنس ، إذ منح للرجل المكان الأول في البيت والدولة والعمل والتجارة والحرية الفكرية وفي الحقوق المدنية والاجتماعية ، بل وحتى في اللبس والسلوك ، إذ ألزمت المرأة بزيٍ معينٍ ، يحرمها من حقها الطبيعي في تأكيد إنسانيتها ، من خلال تأكيد أنوثتها التي هي نعمةٌ ربانية …!
بؤرة الإرهاب انبثقت من هنا :
الإرهاب الذي أجتاح العالم ، إنطلق من هنا … من هذه الأرض التي احتضنت محمد ومن تلاه من خلفاء وتابعين …!
ومن تلك النصوص ذاتها ، نصوص القرآن والسنة …!!
النصوص الزائفة القداسة ، التي رفع لواءها الوعاظ وعلماء الدين المتطرفون ، واستغلوا كل سانحةٍ لتثقيف الناس بها ، وزرعوا في أذهانهم وهم مظلومية المسلمين والعرب ، على أساس تقواهم وكونهم الوحيدين الذين يملكون الحقيقة ، وكل ما عداهم على باطل …!
حين استلب العرب ، عبر العصور وتحت راية الإسلام أراضي وثروات وحقوق ، شعوبٌ كثيرةٌ أصيلة في آسيا وأفريقيا ، وفرضوا استيطانهم واستعمارهم لتلك الأراضي ، كان الحق معهم ، لأنهم أصحاب رسالة ، وليسوا أهل مطامع مادية …!
حصل هذا في جزيرة العرب ذاتها ، إذ أبتدأ المسلمون سياسة التهجير بحق يهود شبه الجزيرة ، ثم وإذ تمددوا في السنوات التي أعقبت موت الرسول ، فإن شعوباً أخرى كانت من ضحاياهم، المسيحيون واليهود في الشام والعراق ، والبربر والكرد والزنج و…و…و…الخ.

وحين ينجح شعبٌ عريقٌ من الشعوب التي غلبها العرب تحت لواء الإسلام في استعادة أرضه ( كما فعل اليهود في القرن الماضي ) ، أو كما يريد الكرد والزنج والمسيحيون في لبنان وغيرها ، تثور ثائرة العرب والمسلمين …!
أو ليس هذا جلّه ، افتراء وظلمٌ مبين ….!
العرب والمسلمون قاطبةٍ ، وتحت توجيه النصوص الزائف القداسة ، يكيلون بمكيالين ، إن لم نقل ثلاثة…!

يتدخلون في أفريقيا والبلقان والشيشان وأفغانستان وغيرها ، ويهددون الحضارة الإنسانية في عقر دارها ، في الغرب الديموقراطي ، وحين يرد الغرب عليهم بتحرير العراق أو الضغط على إيران أو السعودية وغيرها ، يشرعون بالتباكي على كرامتهم وأرضهم وموروثهم و….!

النصوص الظالمة التي أقامت إمبراطورية المسلمين ، على حساب كرامة الإنسان … الفرد … الرجل … المرأة … وعلى حساب أديان وحضارات تاريخيةٍ عظيمة ، وعلى حساب شعوبٍ تاريخيةٍ أصيلة ، كالكرد والآشوريين والأرمن والفرس والزنج والهنود و…و…و…، يجب أن تزاح جانباً ويمنع التثقيف العام بها ، وتمنع من التطبيق رسمياً وسلطوياً على الشعوب الإسلامية أو الأقليات غير المسلمة …!

الدين يجب أن لا يكون بأي حالٍ من الأحوال مقياس المواطنة الصالحة أو مصدر التشريع …!
النصوص الزائفة … النصوص هي التي شوهت هذه الأمة "العربية" ، كما وكل الأمم التي اعتنقت الإسلام …!
هي التي حرمتنا من فرص التطور والتقدم وتحقيق الأمن والسلام والانسجام والتفاهم مع الشعوب الأخرى ، ممن لا يدينون بديننا المثقل بالزيف …!

الدين الإسلامي ، وحسب إطلاعي على كثير من الأديان القديمة ، هو أقل أديان الأرض روحانية ، وأكثرها حفولاً بالمادية والعمل الجماعي الشاق من أجل القتل والاستلاب وتدجين الناس …!
اقرأوا الكونفوشوسية أو البوذية أو حتى ديانة الهندوس ، وسترون جمالاً وروحانيةٍ وصفاءٍ ، يستحيل أن تجدوا ذرةٍ منه في الإسلام …!!




النصوص ...حاضنة الإرهاب وراعيته …! كامل السعدون - Awarfie - 07-22-2007

عزيزي خوام ، شكرا لك على هذا النص الجميل .
و لكن لدي وجهة نظر، ستظهر من خلال قراءة نصك بشكل آخر ، اليكه :



Array
لم يحفل دينٌ أو فلسفةٌ من الفلسفات بكمٍ هائل من النصوص العدوانية العنصرية الدموية ، كما حفلت الماركسية.

تلك حقيقةٌ ساطعةٌ باديةٌ لكل ذي عقلٍ ولسانٍ عربيٍ قادر على قراءة الفكر الماركسي.قد يقول قائل ، والدين اليهودي … كتابهم المقدس … العهد القديم ، والذي يتفقون به مع المسيحيون …
أليس فيه نصوصٌ تحرض على العنف …!

نقول لا … بقية الافكار الشمولية حافلٌة بالأساطير عن الخلق والخليقة وأنبياء بنو إسرائيل القدامى ، إنه تاريخ وليس تعاليم أو أوامر أو نصوصٌ عباديةٌ تلزم اليهوديُ أو المسيحي بتطبيقها ، اما الشيوعية على طرقة ستالين فهي أوامر صريحةٍ واضحة مباشرة ، تأمر بالقتل والاستيلاء على اموال و و املاك الآخرين وتغيير قناعات الناس بالعنف …!

الماركسية هي الفكر الأوحد الذي حفل بنصوص الرفض و التحدي و الاغتيالات وأوامر العنف و السلب الواضح لاملاك الآخرين . و المنافي !

الماركسية هي الفكر الأوحد الذي ميز بين الناس بعنصريةٍ بغيضةٍ تحت شعار ، ثوري و رجعي ، أي حسب الأيمان بالشيوعية على أساس التقدمية ، وهذا ما ولدَ فتنا في المجتمع العالمي ذاته ،

إذ إن الانسان العادي أو أي شخص يجتهد في فهم الاشتراكية أو يبدع في التعاطي معها ، لا يمكن التعامل معه بذات القدر من الاحترام ولا يمكن إعطاؤه ذات الحقوق الإنسانية التي تمنح للشيوعي المنظم الذي لا يتحرك ولو قيد أنملةٍ بعيداً عن السنة والنصوص الحزبية المقدسة …!
وكما فرّقت الشيوعية بين البشر على أساس التقدمية ، وهذا ما يمكن أن نسميه العنصرية الثقافية ، مزقت بينهم في الفارق الجنسي ، إذ جعلت الرجل كما المراة عبيدا في معامل الدولة ، بل وحتى في اللبس والسلوك ، إذ ألزمت المرأة يونيفورم معينٍ ، يحرمها من حقها الطبيعي في تأكيد إنسانيتها ، من خلال تأكيد أنوثتها التي هي نعمةٌ ربانية …!

بؤرة الإرهاب انبثقت من هنا :
الإرهاب الذي أجتاح العالم ، إنطلق من هنا … من هذه الأرض التي احتضنت الشيوعية الاستعبادية التي تقضي على الحريات الانسانية لصالح طبقة بائسة ، وما تلاها من استبداديين يحكمون باسم تلك الطبقة ، وتابعين لهم …!
ومن تلك النصوص ذاتها ، نجد نصوص البيان الشيوعي !
النصوص الزائفة القداسة ، التي رفع لواءها الوعاظ و الماركسيون المتطرفون ، واستغلوا كل سانحةٍ لتثقيف الناس بها ، وزرعوا في أذهانهم وهم مظلومية المسلمين والعرب ، على أساس ثوريتهم وكونهم الوحيدين الذين يملكون الحقيقة ، وكل ما عداهم رجعي متخلف و عدو الطبقة العاملة …!
حين سلب الشيوعيون ، عبر العصور وتحت راية الماركسية أراضي وثروات وحقوق ، شعوبٌ كثيرةٌ أصيلة في آسيا وأفريقيا ، أمنت بهم و صدقتهم . ففرضوا استيطانهم واستعمارهم لتلك الأراضي ، كان الحق معهم ، لأنهم أصحاب رسالة ، وليسوا أهل مطامع مادية …!
حصل هذا في كل اصقاع العالم ، إذ أبتدأ الماركسيون سياسة التهجير الى سيبيريا بحق المثقفين الذين كشفوا زيفهم ، ثم وإذ تمددوا في السنوات التي أعقبت نجاح ثورة 1917 ، فإن شعوباً أخرى كانت من ضحاياهم، و اغلبهم من شعوب اوروبا الشرقية من المسيحيون واليهود .


و قس على ذلك ....


وجهة نظري هي ان اوصلك الى انك تضع حتمية و اطلاقية ، بتركيزك على ان الدين الاسلامي هو الاوحد الذي فعل كذا و كذا ....الخ . و نسيت ما فعله الدين المسيحي في القرن الرابع و الخامس عشر ن من فظائع في اوروبا . اذا هي اطلاقية غير موضوعية يا عزيزي . فهناك في الهند الدين البراهمي الذي يقوم على التمييز الواقعي بين الطبقات . فيجعل مثلا من احدى الطبقات " طبقة المنبوذين " طبقة معروفة ، و متفق عليها ، على ان اهلها ارذال و منبوذين ، مما يؤدي الى حرمانهم من مصادر العيش ، اكان عبر منعهم من التملك . او منعهم من التوظيف .



تحياتي

[/quote]

:Asmurf:


النصوص ...حاضنة الإرهاب وراعيته …! كامل السعدون - Gkhawam - 07-23-2007

عزيزي Awarfie

أن أتفق كلياً معك بأن في كل مذهب أو طائفة أو فرقة تجد التعصب والتفرقة والتصنيف، ولا غضاضة في تركيزي على الإسلام لأنه مليء بآيات القتل والتفرقة والبغضاء، ولا تحسب أبداً بأنني أغض النظر عن ما اقترفته المسيحية من أعمال مقرفة ومخزية وكانت طاعوناً في قلب أوروبا، وكذلك اليهودية الحافلة بنصوص الإرهاب، ولكن طالما أن الإسلام نسخة "شبه" طبق الأصل عن اليهودية مع زخم أكبر في الانتشار الوبائي، فهذا يبرر لي تركيزي عليه.

تحياتي