حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مناضلون أفارقة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مناضلون أفارقة (/showthread.php?tid=10216) |
مناضلون أفارقة - سيناتور - 07-10-2007 كوامي نكروما باتريس لومومبا نلسون مانديلا كوامي نكروما السياسي والمناضل إعداد / قسم البحوث والدراسات يعتبر الزعيم الغاني كوامي نكروما من المناضلين الأفارقة الأوائل ضد الاستعمار، وكان أول رئيس لغانا المستقلة، وأبرز دعاة الوحدة الأفريقية وواحدا من مؤسسي منظمة الوحدة الأفريقية قبل إسدال الستار عنها في يوليو/تموز 2002. الميلاد والنشأة ولد عام 1909، تخرج بدار المعلمين في أكرا، وعمل أستاذا إلى أن التحق عام 1935 بجامعة لنكولن في الولايات المتحدة وفي عام 1945 بمدرسة الاقتصاد في لندن ببريطانيا، وكان قد نشط في العمل الطلابي فترة وجوده في أميركا وبريطانيا. النضال من أجل الاستقلال عاد نكروما إلى شاطئ الذهب (اسم غانا سابقا) في أواخر عام 1947، وأصبح أمين عام مؤتمر شاطئ الذهب الموحد وبدأ بالنضال لأجل الاستقلال فاعتقل عام 1948، وترك المؤتمر وأسس صحيفة أخبار المساء لتنشر آراءه. حزب المؤتمر الشعبي وفي أواسط عام 1949 أسس نكروما حزب المؤتمر الشعبي لتحقيق الحكم الذاتي للبلاد. وفي أوائل 1950 اعتقل نكروما مجددا بعد سلسلة من الإضرابات وحكم عليه بالسجن ثلاث سنوات، وفاز حزبه بالانتخابات البلدية والعامة في الانتخابات، وفاز وهو بالسجن بدائرة أكرا وبأكثرية كاسحة، فأطلق سراحه وتولى رئاسة الوزراء في مارس/آذار 1952. الاستقلال ويوم 6 مارس/آذار 1957 أعلن استقلال شاطئ الذهب تحت اسم غانا، واختار نكروما النمط الاشتراكي. وفي عام 1960 أقر دستور جمهورية غانا، وانتخب نكروما أول رئيس لها، وأعيد انتخابه عام 1965، وتعرض لمحاولات اغتيال عديدة بسبب تصرفات حزبه السلطوية، وانقلبت عليه مجموعة من الضباط أثناء سفره إلى فيتنام فالتجأ إلى غينيا ومنها أخذ يدعو الغانيين للتمرد بدون جدوى. وفاته بعد انقلاب عام 1971 بدأ الشعب يتقبل فكرة عودة مؤسس الدولة، غير أن المرض كان أسرع، وتوفي نكروما في رومانيا يوم 27 أبريل/نيسان 1972 فأعلنت السلطات الغانية الحداد الرسمي، وبعد أن كان قد دفن في غينيا أعيد جثمانه إلى غانا، حيث شيع رسميا. لنكروما مؤلفات عديدة منها "أتكلم عن الحرية"، "يجب أن تتحد أفريقيا"، "الاستعمار الجديد" وكذلك نشر سيرته الذاتية بعنوان "غانا". _______________ الجزيرة نت المصدر: موسوعة السياسية، المجلد السادس، ط 1، 1990، ص 609 - 610 المصدر: الجزيرة مناضلون أفارقة - سيناتور - 07-10-2007 باتريس لومومبا.. حلم الجماهير باتريس لومومبا ولد باتريس لومومبا عام 1925 في ستانليفيل (كيسانغاني) بمقاطعة الكونغو الشرقية، وينتمي إلى قبيلة باتيليلا وهي جزء من قبيلة المونغو. وهو من أبناء النخبة الكونغولية التي حظيت بالتعليم في فترة الاستعمار البلجيكي المتحالف معه. ولكن لومومبا قاوم الاستعمار البلجيكي وأسس الحركة الوطنية عام 1958 وكانت أقوى الحركات السياسية في الكونغو. وحظي لومومبا بشعبية واسعة وقاد مظاهرات ومواجهات مع الاستعمار البلجيكي أدت إلى اعتقاله لمدة ستة أشهر، وأفرج عنه لإنجاح المفاوضات التي كانت تجري في بروكسل لبحث مستقبل الكونغو، ونقل من السجن إلى بروكسل بالطائرة، وتم الاتفاق على استقلال الكونغو وإنهاء ثمانين عاما من الاستعمار البلجيكي. أجريت انتخابات نيابية في مايو/ أيار 1960 تنافس فيها أكثر من مائة حزب، وحققت الحركة الوطنية بقيادة لومومبا انتصارا نسبيا. وحاولت بلجيكا التي كانت تدير البلاد إخفاء النتائج وإسناد الحكم إلى حليفها جوزيف إليو، ولكن الضغط الشعبي أجبرها على تكليف لومومبا بتشكيل الحكومة. وشكلت أول حكومة كونغولية منتخبة في 23 يونيو/ حزيران 1960 وقام ملك بلجيكا بودوان بتسليم الحكم رسميا. وحدثت أزمة سياسية أثناء حفل التسليم، فقد ألقى لومومبا خطابا أغضب البلجيكيين وسمي بخطاب "الدموع والدم والنار" تحدث فيه عن معاناة الكونغوليين وما تعرضوا له من ظلم واضطهاد. وكان الملك بودوان قد سبق لومومبا بحديث أغضب الكونغوليين واعتبروه مهينا ويفتقر إلى اللياقة. ولم تنعم الكونغو بالاستقلال سوى أسبوعين، فقد دخلت في سلسلة من الأزمات لم تتوقف حتى اليوم. ووجدت حكومة لومومبا نفسها تواجه أزمات كبرى: تمرد عسكري في الجيش، وانفصال إقليم كتانغا أهم إقليم في الكونغو بدعم من بلجيكا، واضطرابات عمالية. وقرر لومومبا دعوة قوات الأمم المتحدة للتدخل لمساعدته على توحيد الكونغو وتحقيق الاستقرار، ولكنها تدخلت ضده. وانفض عن لومومبا عدد من حلفائه الأساسيين بدعم أميركي وبلجيكي، وساءت علاقته مع رئيس الجمهورية كازافوبو. ورغم أن منصب رئيس الجمهورية شرفي والسلطة الفعلية بيد رئيس الوزراء، فإن كازافوبو أعلن إقالة الحكومة، ولكن مجلس الشيوخ صوت بأغلبية كبيرة ضد القرار. ثم أعلنت مقاطعة كازائي انفصالها عن الكونغو ودخولها في اتحاد مع كتانغا. واستغل موبوتو رئيس هيئة الأركان هذه الفوضى فاستولى على السلطة عام 1961 في انقلاب عسكري هو الأول من نوعه في أفريقيا في ذلك الوقت. وألقي القبض على لومومبا واثنين من أهم رفاقه هما: نائب رئيس مجلس الشيوخ جوزيف أوكيتو، ووزير الإعلام موريس موبولو، وأعدموا على يد فصيل من الجيش البلجيكي. ووفقا لكتاب نشر في هولندا مؤخرا ألفه لودو ديفيت بعنوان "اغتيال لومومبا"، واعتمادا على وثائق بلجيكية سرية حصل عليها المؤلف، فإن لومومبا اعتقل عام 1961 في مطار إليزابثفيل لدى هبوطه من الطائرة على يد درك كتانغا بقيادة خصمه تشومبي المتحالف مع موبوتو، وكان ستة جنود سويديين تابعين لقوات الأمم المتحدة حاضرين لحظة الاعتقال. ونقل لومومبا ورفاقه إلى سجن بلجيكي في سيارة جيب يقودها ضابط بلجيكي، وأعدموا رميا بالرصاص بعد بضع ساعات على يد كتيبة إعدام يقودها ضابط بلجيكي، وتم التخلص نهائيا من الجثث بعد أربعة أيام بتقطيعها إلى قطع صغيرة وإذابتها في حمض الكبريت. ونفذ هذه المهمة ضابط شرطة بلجيكي اسمه جيرارد سويت، وكان الحمض في شاحنة مملوكة لشركة تعدين بلجيكية. وقد اعترف سويت بذلك في لقاء تلفزيوني أجري معه العام الماضي، وقال إنه احتفظ باثنين من أسنان لومومبا كـ"تذكار" لسنوات عدة، ثم تخلص منهما بإلقائهما في بحر الشمال. ـــــــــــــ المصادر: 1 ـ من قتل لومومبا، ملف نشر في مجلة new africa ، عدد شباط/2000 ونشرت ترجمة له في مجلة الثقافة العالمية/ الكويت، عدد:102، أيلول/ 2000وقد شارك فيه كل من:ـ فرانسوا ميسي، وأوزي بواتنج، ترجمة رنا مأمون نجيب. 2 ـ موسوعة السياسة،ج 5 ، مادة لومومبا مناضلون أفارقة - سيناتور - 07-10-2007 نيلسون مانديلا http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D9%84%...%8A%D9%84%D8%A7 مناضلون أفارقة - فرناس - 07-10-2007 اما انا , ومع احترامي لهؤلاء , افضل فرانز فانون المارتيكي , فضلا عن كونه احد ابرز المفكرين لما يعرف ب " العالم الثالث " فقد لعب دور مهما ايضا في الثورة الجزائرية , ورغم انه قد توفي في الثلاثينات من عمره , فقد ترك لنا ارث فكري هائل لعل ابرزه كتاب " المعذبون في الارض " و " جلد أسود اقنعة بيضاء " . http://en.wikipedia.org/wiki/Frantz_Fanon http://www.frantz-fanon.com/ تحياتي مناضلون أفارقة - سيناتور - 07-11-2007 فرانز فانون كان ذا تاثير على إدوارد سعيد أيضاً قدم له سارتر كتاب «معذبو الأرض» وكان صديقه و ألبير كامو وكانوا ضد المستعمر الفرنسي. (f) |