حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بحرينيون من بين مقاتلي فتح الإسلام!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: بحرينيون من بين مقاتلي فتح الإسلام!! (/showthread.php?tid=10398) الصفحات:
1
2
|
بحرينيون من بين مقاتلي فتح الإسلام!! - بوعائشة - 07-02-2007 وزير الدفاع اللبناني: بحرينيون من بين مقاتلي «فتح الإسلام» قال وزير الدفاع اللبناني إلياس المر في حديث إلى قناة «العربية» مساء أمس (الأحد): «إن من بين المجندين في جماعة (فتح الإسلام) - التي تقاتل الجيش اللبناني في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين - عدداً من البحرينيين المغرر بهم». ولم يحدد المر عدد أولئك البحرينيين، ولكنه أشار إلى أن تجنيد الشباب يتم في العراق، وعبر التواصل إلكترونياً. وقال: «إن بعض الشباب المغرر بهم من دول الخليج والدول العربية والإفريقية هم من صغار السن». وتأتي هذه الإشارة من مسئول عربي بعد أن تداول مسئولون يمنيون كلاماً عن مساندة بعض الحوزات الدينية ومن بينها حوزات بحرينية، تمرد الحوثيين في اليمن، وهو ما نفته البحرين رسمياً. كما يكثر الحديث عن أموال غير قليلة تجمع في دول الخليج، ومن بينها البحرين، وإنها تصل إلى الجماعات المسلحة في العراق. http://www.alwasatnews.com/newspager_pages...mp;writer_code= بحرينيون من بين مقاتلي فتح الإسلام!! - SH4EVER - 07-02-2007 يمكن نفس قصة البحرينيين اللي يساندون الحوثيين في اليمن ..... سووها قصة كبيرة و آخر شي طلع الموضوع شنو .....؟؟ الجيش اليمني عندما ضرب أحد معاقل الحوثيين وجد عندهم كتب فقهية شيعية ( و عليها أسما مكتبات بحرينية ) . المفروض يكتبون المكتبات البحرانية ( الماحوزي و فخراوي ) يمولون الحوثيين في اليمن و يمكن هالمرة .. مكتبة الفاروق البحرينية تمول فتح الاسلام في لبنان ..... و أشك بو عائشة أن اللي مجودينهم بحرينيين و يمكن مجنسين بحرينيون من بين مقاتلي فتح الإسلام!! - بوعائشة - 07-03-2007 Array و أشك بو عائشة أن اللي مجودينهم بحرينيين و يمكن مجنسين [/quote] وانا اظنهم كذلك ايضا بحرينيون من بين مقاتلي فتح الإسلام!! - بوعائشة - 07-03-2007 خليجيون يقاتلون ويموتون في لبنان GMT 20:15:00 2007 الإثنين 2 يوليو إيلي الحاج جندوا "للجهاد" عبر الانترنت خليجيون يقاتلون ويموتون في لبنان إيلي الحاج من بيروت: أوضح مصدر أمني لبناني مطلع على التحقيقات مع عناصر خليجيين موقوفين من تنظيم "فتح الإسلام" أن معظمهم وصل إلى لبنان عبرمطار بيروت الدولي ودخل إما بمستندات مزورة وإما صحيحة باعتبار أن هؤلاء غير مطلوبين في بلدانهم . وأضاف أنهم جندوا ل "الجهاد " عبر الأنترنت وقلة منهم من خلال إتصالات مباشرة ، وقد جاءوا إلى لبنان على أساس أنه معبر للتدريب على القتال في العراق أو أفغانستان، ثم وجدوا أنفسهم يقاتلون الجيش اللبناني . وذكر أن بعض هؤلاء الخليجيين دخل لبنان عبر سوريا تسللا من خلال ثغور حدودية، متحدثاً عن معلومات حول وجود مئات الأشخاص الخليجيين ، السعوديين واليمنيين في شكل خاص، على الأراضي السورية، وأن هؤلاء باتوا أقرب إلى رهائن باعتبارهم عالقين هناك بعدما قصدوا التوجه إلى العراق للإنضمام إلى المجموعات المتشددة التي تقاتل هناك . وقدر أن عددهم يناهز ال 700 . وكانت صحيفة «الحياة» ذكرت في عددها الصادر الإثنين ان عدد القتلى السعوديين في معارك حي المئتين في طرابلس والمرتفعات الواقعة بين قلحات ودده في الكورة شمال لبنان، بلغ 11 شخصاً عُرف منهم سبعة هم: نايف بن عايض بن خليفة القراري العنزي، فارس بن سويلم بن سنهاط الوريكة وقريبه سنهاط بن سويلم الوريكة، عبدالله بن مساعد المنصور المنصوري، سعد بن احمد بن عبدالعزيز الكعبوري، بدر عوض الجابري عوض، وعاطف بن عبدالله الوهابي، والأخير سلّمت جثته الى ذويه الذين حضروا الى بيروت الأسبوع الماضي لتسلمها. أما صحيفة "الشرق الأوسط" فنقلت عن أمين سر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وحركة "فتح" في لبنان العميد سلطان أبو العينين أن عدد القتلى السعوديين ضمن حركة «فتح الإسلام» بلغ 23 قتيلا، بحسب آخر رقم رسمي حتى اللحظة، وأنه تم دفنهم دفعة واحدة، بما يشبه المقابر الجماعية داخل مخيم نهر البارد. وكشف أبو العينين أنه بناء على المعلومات التي تكشفت من قبل عدد من العناصر المقاتلة ضمن حركة «فتح الاسلام» بعدما اضطرت الى تسليم نفسها، أن عدد العناصر السعودية ضمن الحركة بلغ 43 شخصا، قتل منهم 23 جراء الاشتباكات المسلحة مع الجيش اللبناني . وحول مصير جثث القتلى السعوديين أوضح العميد ابو العينين أن «فتح الاسلام» حددت موقعين دفن بأحدهما 40 قتيلا دفعة واحدة من بينهم سعوديون الى جانب موقع آخر ضم 20 قتيلا ايضا من عناصر الحركة، مضيفا أنه لم تتسلم حركة فتح ايا من جثث العناصر المقاتلة ضمن «فتح الاسلام» حرصا منهم على دفنها في مواقع متفرقة. وكشف عن استسلام عنصر سعودي جديد (غ. ر) في الأيام الماضية الأخيرة، بعد لجوئه لحركة فتح داخل المخيم، والتي بدورها قامت بتسليمه للجيش اللبناني عقب التنسيق المشترك مع السفارة السعودية في بيروت. الإرتباط بسورية وكان وزير الشباب والرياضة اللبناني أحمد فتفت جزم في حديث إلى ال"بي بي سي" العربية أن "فتح الإسلام" مرتبط بالأجهزة الأمنية السورية. موضحا أن قيادة هذا التنظيم هي المرتبطة بالنظام السوري، في حين أن العناصر 'مغرر بهم' ويعتقدون فعلا أنهم يعملون لقضية دينية. وشدد على هذه النقطة، كاشفاً أنه " قبل نحو شهرين من اندلاع المواجهات جاءت مجموعة من السعوديين إلى لبنان بهدف "الجهاد" ثم غادرت حين اكتشفت أن هذه المجموعة ليست إسلامية بل ذات أهداف سياسية محلية". أما عن جنسيات المسلحين الآخرين، فقال إنها "متعددة" و'القسم الأكبر منهم في البداية كان سوري الجنسية، والبعض لبناني وفلسطيني'، إضافة إلى جنسيات عربية. ولدى سؤاله عما يقصد بـ"في البداية"، أشار إلى أنه" قبل ثلاثة أشهر اعتُقلت مجموعة كلها من السوريين الذين قاموا بـ(بتفجير حافلتين في منطقة) عين علق. دربوا في سوريا ثم طلب إليهم الذهاب إلى (مخيم نهر) البارد". وبعد يومين من إدلاء فتفت بهذه التصريحات لبي بي سي العربية، برز تأكيد من السفير السعودي في بيروت عبد العزيز خوجة لـ"مقتل أربعة سعوديين من عناصر فتح الإسلام بعد تبادلهم إطلاق النار مع الجيش ". وقال خوجة لصحيفة "الحياة " لاحقاً:" علمنا حتى الآن أن هناك سعوديين وسوريين ولبنانيين وجزائريين وآخرين من جنسيات عدة ينتسبون إلى تنظيم فتح الإسلام". وأضاف: "إنهم يحملون فكر تنظيم القاعدة". ومن جانبه، أكد اللواء منصور التركي المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية في السعودية، عدم وجود اي معلومات لديه حيال هذا الموضوع. غير أن كلام خوجة ليس وحده الذي يحمل بذور تشكيك في أية رواية تحصر الموضوع في الأجهزة السورية وتربطه حصرا بالمحكمة الدولية في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري. ففي صحيفة "نيويورك تايمز" الصادرة يوم الإثنين 28 أيار / مايو تقرير غني بالمقابلات يرد فيه أن "حرب العراق، التي اجتذبت منذ سنين مسلحين من أنحاء العالم، بدأت بتصديرهم إلى دول مجاورة وما بعدها". ويقول التقرير إن "بعض المقاتلين يرحل ضمن موجات اللاجئين" من العراق، في حين أن البعض الآخر "يتم إرساله من العراق لتنفيذ مهمات محددة". وتذكر الصحيفة على سبيل المثال مخططا لتفجير انتحاري في مطار 'الملكة علياء' في الأردن قالت السلطات هناك إنها كشفته وحصلت على اعترافات بشأنه. كما يتطرق إلى أحداث لبنان. وتنقل الصحيفة عن المدير العام في قوى الأمن الداخلي اللبناني أشرف ريفي قوله إن 'أي بلد يعتقد أنه بمنأى' عن احتمال انتشار القتال خارج العراق، 'إنما يضع رأسه في الرمال.' كما تنقل عن ريفي قوله إن بين عناصر" فتح الإسلام" ما قد يصل إلى 50 مسلحاً آتياً من العراق. وكانت معلومات صحافية نشرت في بيروت تحدثت عن دخول 85 سعودياً أصوليا إلى لبنان وأنهم جاءوا من باكستان وبيشاور والعراق، وبعضهم عبر إيران ، وكذلك عبر مطار بيروت . وهم يتزعمون مع يمنيين وسوريين ولبنانيين وفلسطينيين قيادة الخلايا السرية لتنظيم القاعدة في طرابلس. وتساءلت كيف دخل هؤلاء؟ وأضافت ان كلا من المتواري حسام صباغ المعروف بأبي حسن وابو مظهر، والموقوف عمر عبد السلام حدبا هما من أصدقاء الشيخ نبيل رحيم المتواري عن الأنظار ايضا منذ التوقيفات التي حصلت في طرابلس . كما ذكرت أن هذه الخلية السلفية ربما تكون إحدى الخلايا النائمة في طرابلس، وأنها ليست ذات علاقة بتنظيم "فتح الاسلام "الا انها قد تتعاطف مع هذا التنظيم باعتباره سلفي العقيدة والنهج. رؤية "التايم" في هذا الوقت يبدي الاعلام الاميركي اهتماما شديدا بظاهرة "فتح الاسلام" والمواجهة التي يخوضها الجيش اللبناني ضد هذه المنظمة في مخيم نهر البارد ، والتي تبدو جزءا من الحرب العالمية ضد الارهاب. ويورد في هذا الاطار يقول تقرير في مجلة "تايم" الاميركية : "(...) مع مضي المعارك وتطاولها بين الجيش اللبناني والتنظيم الجديد، صار من المؤكد وجود صلات بين فتح الاسلام والنظام السوري، واعتباره أداة من أدوات استخبارات ذلك النظام لنشر الفوضى في لبنان، في الأصل لعرقلة المحكمة ذات الطابع الدولي لمحاكمة قتلة الرئيس رفيق الحريري ، وبعد ذلك لاظهار عجز الحكومة اللبنانية،وربما الدفع باتجاه انهيارها. بيد ان هناك من يرى ان خطر "فتح الاسلام" يتجاوز كونها أداة سورية، الى التفكير بذلك المثلث من التنظيمات الاسلامية المتشددة والتي تنتشر بين العراق وغزة وطرابلس في شمال لبنان. وتشمل تلك التنظيمات المتمردين في العراق، والمجموعة الغامضة التي احتجزت مراسل ال "بي بي سي" في غزة آلان جونسون، والشبكات السلفية الانتحارية في المملكة السعودية وشمال افريقيا حتى المغرب. وتستخدم تلك المجموعات الانترنت والموبايل وتتعاطى غسيل الأموال وسرقات المصارف لتمويل العمليات، وهي بذلك تشكل خطرا معقدا تصعب مواجهته، فضلا عن كسب الحرب ضده. ومع ان المجموعة تظهر تعلقا بفلسطين وبالجهاد العالمي الذي تقوده القاعدة، لكن عملها يتركز الآن في نشر حالة من عدم الاستقرار في لبنان. فالبلاد ما تزال تعاني من الحرب الإسرائيلية عليها العام الماضي، وما تلاها من محاولات لاسقاط حكومة الرئيس فؤاد السنيورة. وهكذا تواجه البلاد تهديدا جديدا اذ ان الجيش اللبناني يشن حربا على فتح الاسلام باعتبارها تحاول تأسيس جيب او امارة في شمال لبنان، تشبه تلك التي أقامها الزرقاوي في العراق. أما الجيش اللبناني فيريد انهاء تلك المجموعة بما تضمه من عناصر فلسطينية وسورية ولبنانية ويمنية وسعودية وتونسية ومغربية". http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2007/7/244927.htm بحرينيون من بين مقاتلي فتح الإسلام!! - بسام الخوري - 07-03-2007 ليش مستغربين ....شو مافي مجاذيب بالبحرين ....نشكر الله المجاذيب من المحيط للخليج ...من نجد الى يمن من مصر لتطوان من الشام لبغدان بحرينيون من بين مقاتلي فتح الإسلام!! - بسام الخوري - 07-03-2007 من أرسل شباب السعودية ؟ 45 شاباً سعودياً يقاتلون مع تنظيم «فتح الاسلام» الارهابي في مخيم نهر البارد، قتل منهم حتى الآن 23 شاباً، ودفنوا في قبر جماعي، ذلك ما قاله مسؤول سر منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، كما صرح لـ«الشرق الاوسط» امس، ونشرت صحيفة «الحياة» امس أسماء بعضهم. ما الذي أتى بهؤلاء الى اقصى الشمال اللبناني؟! ما الذي «حشرَ أنوفَهم» في تعقيدات لعبة الشطرنج اللبنانية؟! ماذا يهمهم في صراعات 14 آذار مع المعارضة اللبنانية بقيادة حزب الله؟ هل أصبح الشباب السعودي «حطبا» جاهزا للاستخدام في كل نار تشتعل هنا او هناك؟ هل هؤلاء الشاب ضحايا أم جناة؟! ام انهم ضحايا وجناة في الوقت نفسه؟ الاكيد ان «اغلبهم» وليس كلهم سذجاً يصدقون بسرعة، وينفذون بسرعة، وينسون بسرعة، لكن ما هي الماكينة التي تنتجهم؟ ومن يشغِّلها؟ ومن يجري لها عمليات الصيانة كلما اوشكت على التوقف او التلف!؟ أطرح هذه الاسئلة، وأنا ادرك تماماً ان هناك من المتطفلين الاصوليين على قضايا غيرهم، كثير من غير السعوديين، يكفي ان نتذكر الأردني الزرقاوي والمصري حمزة المهاجر، والسوري أبا مصعب، والمغربي كريم المجاطي في السعودية، أعرف هذا، ولكنه لا ينفي ان هناك حضورا زائدا للعنصر السعودي في حفلات النار الارهابية في كل مكان.. ألم يكن 15 من اصل 19 نفذوا «كارثة» 11 سبتمبر من السعوديين؟ وفي العراق، ألسنا نسمع كل يوم ـ تقريبا ـ عن سعودي شارك مع «القاعدة» او هو يُحاكم لتهم قاعدية او هو مسجون بسبب ارتباطه بالعمل الاصولي العسكري!؟ لا يجوز ان نتغاضى عن كل هذه الحقائق او نتجاهلها.. هناك «مشكلة» تجعل من الميسور تجنيد هؤلاء الشبان السعوديين والزج بهم في كل مشاكل العالم، طبعا بعد وضع الدمغة الاصولية عليها، وتحويل كل ازمة سياسية في العالم الى «بدر» جديدة، تتطلب رجالا يبايعون على الموت، وهم كثر، يحبون الموت حبَّ الاعداء للموت، كما تقوله العبارة الشاعرية الشهيرة. ألم يخرج بعض شيوخ الدين في السعودية ويقولوا صراحة ان بن لادن «مجتهد مخطئ»، هكذا بكل رقة ونعومة! وكأن هذا «البنلادن» لم يحرق العالم الاسلامي ويرجعه قرونا الى الوراء، فوق رجوعه الاصلي. الم يكن بن لادن لدى كثير من «الدعاة» وأهل الخير، عقب غزوة مانهاتن ينظر اليه باعتباره أمير المجاهدين وصلاح الدين الجديد، ولم تهدأ هذه العاصفة الوحشية من المشاعر الا بعدما وجه بن لادن قنابله الى السعودية، واصبح تلاميذه يهدددون باقامة إمارتهم ويصرحون بتكفير الدولة، حينها، فقط، «تراجعت» مشاعر التأييد لزعيم «القاعدة»، ولا اقول تلاشت! ان الحيرة التي تصيب الجميع في مواجهة «القاعدة» وايقاف التفريخ لشبانها، مردها الى ان العلاج المطلوب لشوكة الفكر القاعدي، هو علاج جذري وحساس، ومكلف، وربما لا يوجد المال العاطفي والسياسي والاجتماعي الكافي للانفاق على هذا العلاج.. تلك هي الحقيقة المؤسفة، وتلك هي الحقيقة التي طالما كررت وقيلت منذ ان انشقت الارض عن شياطين «القاعدة». الآن، كل ارض هي مسرح لـ«القاعدة»، وآخر مسرح هو لندن، مدينة الديموقراطية والحضارة، التي لم تجعل شابا اردنيا من أصل فلسطيني ذهب على حساب دولته لدراسة الطب هناك، يهتم بها وبالاستفادة من الفرصة التي اتيحت له، ولم تتح لكثير من الفلسطينيين من أهله، بل ترك كل هذا، وتفرغ للاسهام في الارهاب، اذا ما صدقت التهم الموجهة له أخيرا، على خلفية العمليات الثلاث المحبطة في لندن وغلاسكو، ولا نرجو طبعا ان تثبت التهمة، وفي نفس الوقت لن نستغرب ثبوتها، مع هذا الغبار السام من الفكر والخطاب الاعلامي الذي يحتل جزئيات الهواء العربي والاسلامي كلها. لن ينفع ان يخرج لنا البعض ليقولوا انكم «تضخمون» الاشياء، وان هؤلاء الشباب «شرذمة قليلون، وان الامر كله تحت السيطرة، وان المشكلة محدودة، طبعا هذا اذا اقروا من الاساس بأن ثمة مشكلة». هناك حالة التفاف وهروب من الرؤية، عبر تكتيك اثارة الغبار الوهمي، وإلهاء المجتمع والرأي العام بمعارك وهمية كاذبة. اتحدث هنا عن السعودية على سبيل المثال، مع أن نفس الشيء قد ينطبق على بلدان اخرى مثل مصر، بدرجة ما، ففي السعودية، وبقدرة قادر، صارت ازمة المجتمع الحقيقية هي وجود علمانيين يريدون ان يجعلوا السعودية بلا إسلام، وان هناك من يريد ان يجعل من المرأة سلعة رخيصة للشهوة والفجور.. وهكذا في تبسيط غير بريء، والهاء متعمد، يمضي النافخون في بوق الغبار، ولا يتوقفون، الا بعدما يأتي حدث ارهابي ضخم يوقظ الجميع من الغفوة، لكن سرعان ما تعود حليمة لعادتها القديمة، ويستأنف هذا المسلسل الممل الضار، والعنيد. والحق انه لم يطالب أحد ممن يعتد به من اهل الرأي في السعودية بعلمنة البلد، هذه اكذوبة، جل ما طلبه بعض المثقفين والكتاب، بل وحتى من هم من اهل الفقه والعلم الديني، هو اعادة النظر في بعض الشروط الدينية والاجتماعية، وفتح الأفق الاجتماعي، وتخليص التنمية من التسييس الديني، والعبور الى المستقبل من دون وجل أو خوف، وقبل هذا وبعد هذا كله، طلب صغير ومتواضع: اضمنوا لنا ان شبان السعودية لن يكونوا حطبا في نار الارهاب العالمي. هل هذا كثير؟ بالنسبة لكل بريء وعفوي هو طلب ضروري ومصيري، وليس فقط انه كثير او غير كثير، ولكنه بالنسبة الى من هو مستفيد من بقاء الامور الاجتماعية والدينية كما هي، يعتبر مطلبا خطيرا ومهددا لأنه يعني انقشاع سحاب الهيمنة والوصاية باسم الفضيلة والغيرة الدينية على سائر الناس. ربما كان هذا الامر مقبولا، وهو غير مقبول على كل حال، في زمن ما قبل الارهاب، اما وقد اصبح المثل القائل «في كل عرس قرص» يكاد ينطبق علينا، فهنا يجب ان تحدث وقفة صدق مع النفس. حينما يقال هذا الكلام، فإنه يقال من منطلق الحب والحرص على حماية البلد وأمنه، من زلازل السياسة وعواصف الارهاب التي تضرب هنا وهناك، وليس من باب التشفي، معاذ الله، بل لأن الأمور وصلت الى حد يُعتبر فيها السكوت او المجاملة نوعا من انواع المشاركة في الجريمة. وبعد هذا كله: السعودية هي بلد الاسلام، ومهد الحرمين، وقائدة العالم الاسلامي، واغنى بلد عربي ومسلم، وهي التي طالما كانت يد السلم والخير الممدودة للعالم العربي والاسلامي، بداية من اتفاق الطائف الذي اعاد بناء لبنان، الى اتفاق مكة بين اللدودين حماس وفتح، والذي نقض لاحقا من قبل «الإخوة» في حماس، السعودية هي البلد الذي يعول عليه للاصلاح والدعم في لبنان وفلسطين والعراق ايضا، مع ايران وتركيا. السعودية عملاق كبير، لكن هناك من يريد الغاء هذه الجوانب من الصورة المشرقة، وان لا يعرف العالم من السعودية الا صورة بعض الشبان الجاهزين للاستخدام الارهابي، تارة من قاعدة الزرقاوي في العراق وتارة من قاعدة العبسي في لبنان.. مَنْ اجل ذلك نقول: من يحفظ هؤلاء الشباب؟ ومَنْ يستردُّ عقولهم قبل أجسادهم، حتى لا نُفاجأ بدفعة أخرى منهم، في مكان ما من العالم. mshari@asharqalawsat.com بحرينيون من بين مقاتلي فتح الإسلام!! - بوعائشة - 07-03-2007 مراحب دكتور بسام .. الخارجية البحرينية: لا معلومات حول بحرينيين ضمن (فتح الإسلام) GMT 5:45:00 2007 الثلائاء 3 يوليو إيلاف/ مهند سليمان من المنامة: نفى وزير الدولة للشؤون الخارجية البحرينية د. نزار البحارنة عن وجود أي معلومات، تؤكد ما نقلته وسائل الإعلام عن وزير الدفاع اللبناني الياس المر، حول تجنيد بحرينيين في صفوف المقاتلين في جماعة "فتح الإسلام"، وقال: "لا توجد لدينا أي معلمات مؤكدة حول انضمام عدد من البحرينيين لصفوف مقاتلي "فتح الإسلام"، ومن المتعارف عليه في هذا المجال أن يتم الإبلاغ عنهم عبر القنوات الرسمية المتفق عليها، ولكن ما عرفناه لم يتعدَّ ذلك كونها معلومات تواردتها وسائل الإعلام". وكان وزير الدفاع اللبناني إلياس المر، قد قال في حديث إلى قناة "العربية" الاول من أمس، إن من بين المجندين في جماعة "فتح الإسلام" - التي تقاتل الجيش اللبناني في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين - عددًا من البحرينيين المغرر بهم، ولم يحدد المر عدد أولئك البحرينيين، ولكنه أشار إلى أن تجنيد الشباب يتم في العراق، وعبر التواصل إلكترونيًا. وقال إن بعض الشباب المغرر بهم من دول الخليج والدول العربية والإفريقية هم من صغار السن. سفير البحرين لدى سوريا وحيد سيار أكد أن لا معلومات مؤكدة لديه حول ما ذكره وزير الدفاع اللبناني إلياس المر حول وجود مجندين بحرينيين ضمن صفوف جماعة "فتح الإسلام" التي تقاتل الجيش اللبناني في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين. وأكد سيار بأن المعلومات السابقة التي حصل عليها من المسؤولين اللبنانيين، أفادت بعدم وجود أي بحريني ضمن الجرحى أو القتلى أو الأسرى خلال المعارك التي دارت بين الجيش اللبناني ومقاتلي حركة "فتح الإسلام"، وأشار إلى أنه لم يتم الاستدلال على وجود أي بحريني ضمن صفوف المجندين في الحركة بحسب ما أفاد به المسؤولون اللبنانيون في الأيام السابقة. http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2007/7/245038.htm بحرينيون من بين مقاتلي فتح الإسلام!! - الحر - 07-03-2007 الاخ ابوعائشة (f) الاخ شيعي للابد (f)45 هل من المستحيل وجود شواذ سواء في البحرين او الامارات او عمان ؟! الكل بات يعرف ان من ضمن المنفذين لتفجيرات 11 / 9 اماراتيون !!! والكل بات يعرف انه باستثناء عمان فكل الدول الخليجية الاخرى لديها او كان لديها معتقلين في جوانتانامو بتهم ترتبط بالارهاب. والآن الكل يعرف ان نهر البارد فيه مقاتلون من دولة خليجية. والمغرب واليمن والسودان ..... المهم كلما سمعت عن عملية انتحارية وقتلى غالبيتهم من المدنيين , فابحث عن الفكر الوهابي فالمنفذ لابد ان يكون من اتباع هذا الفكر. مودتي بحرينيون من بين مقاتلي فتح الإسلام!! - SH4EVER - 07-03-2007 Array الاخ ابوعائشة (f) الاخ شيعي للابد (f)45 هل من المستحيل وجود شواذ سواء في البحرين او الامارات او عمان ؟! الكل بات يعرف ان من ضمن المنفذين لتفجيرات 11 / 9 اماراتيون !!! والكل بات يعرف انه باستثناء عمان فكل الدول الخليجية الاخرى لديها او كان لديها معتقلين في جوانتانامو بتهم ترتبط بالارهاب. والآن الكل يعرف ان نهر البارد فيه مقاتلون من دولة خليجية. والمغرب واليمن والسودان ..... المهم كلما سمعت عن عملية انتحارية وقتلى غالبيتهم من المدنيين , فابحث عن الفكر الوهابي فالمنفذ لابد ان يكون من اتباع هذا الفكر. مودتي [/quote] الأخ إيراني قح :97: البحرين دولة صغيرة و ببساطة كل ينفضح فيها بسرعة ... لو صار مثل هالشي لرأيت جمعيات الاسلام السياسي لدينا طبلت و زمرت ... بالفعل هناك أشخاص ذهبوا للقتال مع القاعدة و تم حبسهم في غوانتناموا و قضيتهم مثارة على طول في الرأي العام . بالنسبة لموضوع فتح الأسلام لو فعلا حصل هذا الشئ لرأيتت ذويهم يتكلمون عنهم في الجرائد اليومية . و لكن للآن لم نرى أي رد فعل شعبي . لذا كما قلت التفسير الوحيد للموضوع هو أن من تم امساكهم هم من المتجنسين حديثا حيث أصبح الجواز الأحمر لكل من هب و دب . و هذا يذكرني بقصة حدثت قبل كذا سنة في سوريا حيث تم إبلاغ السفير البحريني هناك بأنه قد تم إلقاء القبض على مواطنين بحرينيين بتهم مختلفة كالسرقة و الأعتداء .... فاستغرب السفير ذلك لأن سمعة البحرينيين في الخارج جيدة و لم نسمع يوما عن اختلاقهم مشاكل ..... فعندما ذهب السفير لإستطلاع الأمر وجد أن من قبض عليهم سوريين مجنسين من دير الزور و تم منحهم الجنسية البحرينية .... هذه هي مشاكل التجنيس . تحياتي ملاحظة .... البحرين بها عدد لابأس به من الشواذ و نسميهم ( الدودكية ) و هم لديهم نفوذ غريب هنا لإقترابهم من أماكن صنع القرار . :10: بحرينيون من بين مقاتلي فتح الإسلام!! - بوعائشة - 07-04-2007 Array ملاحظة .... البحرين بها عدد لابأس به من الشواذ و نسميهم ( الدودكية ) و هم لديهم نفوذ غريب هنا لإقترابهم من أماكن صنع القرار . :10: [/quote] أخي إيراني قح(f)، كلامك صحيح، ويجوز أن عمان استثنت بسبب غلبة المذهب الإباضي أي أن ارتباطهم بالقاعدة شبه مستحيل. أخي شيعي للابد، من هم هؤلاء "الدو":D المقتربين من اماكن صنع القرار، ممكن مثال للعلم ليس إلا. |