حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ألا تستحق المراة المسلمة ما يحصل لها !! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: ألا تستحق المراة المسلمة ما يحصل لها !! (/showthread.php?tid=10457) |
ألا تستحق المراة المسلمة ما يحصل لها !! - skipy - 06-29-2007 ألا تستحق المراة المسلمة ما يحصل لها !! أليست المراة المسلمة تتحمل المسؤولية فهي من تربي و تعلم قاتلها و مضطهدها .. تقتل آلاف الفتيات و النساء و الامهات المسلمات في العالم العربي و الغربي أيضاً و يضربن و يضطهدن و يتم الاعتداء عليهم جنسياً و معنوياً و فكرياً ..من قبل أقرب المقربين لهم و يسلبن حقوقهن و أبسط درجات الإنسانية و لا يعرفن أنهن السبب و هن يشحذن بتربيتهن السكين الذي سيحز أعناقهن فيما بعد و هن يربين الطفل ليمسك الكرباج و القشاط و يوسعن ضربا عندما يكبرً أو حتى يفرغ مسدسه في جسدها ثم يذهب في نزهة بأحد السجون لأسابيع عدة .. لا تدري المسلمة التي لا يصغي لها المجتمع أنها تستطيع من خلال بيتها أن توفر وحشاً آدمياً من التخريب في المجتمع الكبير او في بيتها الصغير .. بمنعه عن التعرف على الأصوليين و المتعصبين و دعوة المجتمع لإغلاق مدارس الشرع و الشريعة و إحلال مدارس تعلم الاخلاق و الاعتدال و العلم و المساواة .. لن ينفع المراة الاسلامية ان تقتنع أنها آلة لتفريغ الأطفال حتى تذل زوجها و يتحول لشحاذ طيع بين يديها و لن ينفعها الإدعاء بالإيمان و الصلاة و قراءة القرآن و النفاق بأن أمنيتها ان تذهب للحج و لن ينفعها تفاخرها أمام جاراتها بأنها تربي جيلاً اسلامياً تربيه على زعيق الأئمة و أشرطة الحاقدين على الجنس البشري و جلسات تحفيظ القرآن و كاسيتات الدعاة و أشرطة المنشدين .. لا تعرف أنها بكل هذا إنما تشحذ الساطور الذي سيدق عنقها .. و لعل عشرات النساء الأفغانيات اللوات رأين أساليب اعدامهن في الشوارع هم من ربى و علم القتلة و هن يتحملن معظم المسؤولية .. المرأة المنافقة المتكبرة التي ترى النتيجة و تتكبر و ترفض أن ترى أمامها ما يحصل تستحق ما يحدث لها .. لا يوجد في الكون مثال يجسد التناقض كما تمثله المراة المسلمة فهي مثال للمازوخية و السادية فعندما تبدأ درب التدين هذا إن لم تكره عليه و تدعي أنها سعيدة بان تتحول لنعش أسود ارضاء لعيني الخميني أو القرضاوي كما نرى نشاء متشحات بنعش أسود على تلفزيونات المنار و غيرها و تخرج بهذا المنظر المقرف المقزز و هي تدعي أنها مقتنعة إنما هي طباع مازوخية تسعد بمن يعذبها و يهينها و بعد فترة تتطور لتصبح مازوخية ذاتية حيث تبدأ تعذب نفسها بنفسها و تمارس هواية جلد الذات التي تتطور فيما بعد كما هو حاصل للقبيسيات في سوريا حيث يمارسن صلاة شيطانية و مراسم جنسية تبدأ بتقبيل رجل الشيخة الكبيرة و هي عانس لم تحظ إلا بالدين لتمارس فسقها و تسلطها على النساء الغبيات ... و تتقدم الحالة المازوخية للمراة المسلمة لتصبح سادية لتجمع المتناقضات لتبدأ بتعذيب ابنتها و جارتها و اتهام من لم تتحجب بالفسق و المجون و الكفر و بالأفاعي و الثعابين التي تحولن في مخيلتها لأدوات تعذيب جنسية اسلامية .. حيث تبدأ باضطهاد غيرها من النساء ... و الغريب تطور حالة هؤلاء للادعاء أن الدين الاسلامي حفظ للمراة حقوقها و أعطاها كرامتها ، و من دونه كانت المرأة ما زالت توؤد و كأن الحالة الجاهلية ما كانت لتنتهي بسبب التطور الطبيعي للبشرية الذي تأثرت به قبائل الأدغال النائية في أفريقيا فلماذا لا يريدون أن يصدقوا أنه كان من الممكن للجاهليين أن يتطوروا من دون الاسلام لا يوجد امة على سطح الارض ما زالت عادة الثأر جارية في العروق مثل الأمم الاسلامية مهما قيل و لا يوجد نساء مضطهدات بالأرض و مرذولات مثل المسلمات و هن ينافقن و يجبن العالم متحدثات عن اكرام الاسلام للمراة الناقصة بكل شيء .. و بإمكان أي رجل او مجنون او أب أو أخ أن يقتل ابنته أو اخته او ابنة عمه لاي سبب ثم يدع حرصه على شرفها .. ألا يشبهن ملايين العراقيين و الصوماليين و السودانيين و الأفغان الذين يفقدون كل شيء و لا يريدون أن يواجهوا الحقيقة و يطالبوا بوقف و اغلاق المدارس الاسلامية لماذا يخجل المسلم و يتكبر و هو يرى النتيجة بأم عينه ... و بعد هذا مجموعات نسائية شاردة ضالة تريد أن تغير قوانين مجتمع ربينه على الجاهلية ... ألا يفترض بك أيتها المسلمة أن تغيري بيتك أولاً و تحاربي هذه الثقافة التي تزرعينها بيدك منذ طفولة ابنك و ابنتك ثم تواجهين بيدك الوحش الذي ربيتيه و أطعمتيه من هذه الثقافة ألا تستحق المراة المسلمة ما يحصل لها !! - السيّاب - 06-29-2007 هولوكوست المرأة من جديد. ألا تستحق المراة المسلمة ما يحصل لها !! - Logikal - 06-29-2007 هل تعلم انه اثناء الحرب الاهلية الامريكية بين الشماليين الذين ارادوا تحرير السود من عبوديتهم، و الجنوبيين الذين رفضوا فكرة الحرية للسود، اثناء تلك الحرب قام العديد من السود بالقتال الى جانب الجنوبيين ضد الشماليين؟؟؟ لقد كان الكثير من السود مقتنعين ان عبوديتهم هي من طبائع الامور و هي امر مفروغ منه و آمنوا ان الرجل الابيض هو سيدهم و هو حقه الازلي! هذا ما اتذكره حين افكر في حال المرأة الشرقية. ألا تستحق المراة المسلمة ما يحصل لها !! - Awarfie - 06-29-2007 Array ألا تستحق المراة المسلمة ما يحصل لها !! [/quote] هونكم على المراة ، يا سادة ! شرقية كانت او افريقية أو ....الخ . فلا المرأة مسؤولة ، ولا الرجل ، عما يجري من مآسي في مجتمعاتهم . انه التاريخ ، يا سادة ، انه نمط الانتاج القديم (الخليط ما بين الزراعي و الرعوي ) الذي لم نتجاوزه بعد . فنمط الانتاج ذي البنية الفوقية الذي يختلف بين مجتمع و آخر ، هو الذي يحدد الثقافات . و من ضمن ما يحدده تلك العلاقات بين الرجل و الرجل ، و بين الرجل و المراة ، و بين الرجل و السلطة ، و بين الرجل و البيئة ...الخ . و كاني بكم تحملون العبد ،الذي عاش في العصر الروماني ، المسؤولية عن كونه عبدا ! فما جعل العبد نفسه عبدا ، انما هناك أسباب موضوعية خلقت طبقة بكاملها من العبيد . ام لعلكم تحملون الزنجي الامريكي مسؤولية كونه زنجيا مستعبدا في مرحلة سابقة ، قبل ان يتطور المجتمع الامريكي ، و يتحول نمط الانتاج فيه و تتغير علاقات الانتاج ، مما مهد لظهور المنجتمع المدني و بروز قمم فكرية ساهمت في تغيير النظرة العامة للزنجي . بعض التعاطف مع المراة لا يضر ، يا سادة ، علينا ان نفهم الشروط التي تجعل المراة ، أو الرجل مجرد براغي في آلة ضخمة ، تساهم في عمل تلك الىلة . فان توقف ذلك البرغي عن العمل و دار بعكس اتجاه عمل تلك الآلة ، لهرسته بكل سهولة ، ذكرا كان او أنثى . كثير منا يتشدق بالتعاطف مع حرية المراة ،او تاييد بيان ، أو حضور ندوة لصالح الحديث عن حرية المراة . لكن ذلك غير كاف ، ما دمنا في قرارة نفوسنا ، و في تصورنا الادراكي ، نحمل المرأة السبب في تخلفها او فيما تقوم به من عمل يخدم المجتمع الذي تعيش فيه . ان المؤسسة الحقيقية التي تتحمل المسؤولية هي السلطة التي تمسك بالدولة ، بما فيها من انظمة ، و قوانين ، و شرائع ، و قيم ، و مثل ، و اخلاق ، و طرائق عمل تفرضها تلك السلطة عبر مؤسسات الدولة ، فتحميها عبر اجهزة أمنية متخصصة . و هي بذلك اما ان تمنع نمطا فكريا من الاستمرارية ، او تربد نمطا فكريا معينا يخدم مصالحها الاقتصادي و السياسية و الفكرية الايديولوجية .تحياتي .:Asmurf: |