حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير (/showthread.php?tid=10482) الصفحات:
1
2
|
الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير - د. رائق النقري - 06-28-2007 الاصدقاء الاعزاء نحن محظوظون بالصديق اسماعيل الذي علن مودته للجميع عنوانا صادقا بدون شك وهو يعلم ان اذا لم تكن الموده في الله فهي قد تجمع الشيطان والغياذ بالله وقد قتل فرج فوده بفتوى تعتمد رسميا علىنص له جاء فيه اقتباس:يقول :"خليق بمثلي أن يشعر بالحزن والأسى وهو يقرأ للدكتور أحمد عمر هاشم تلك العبارة العنصرية (الإسلام لا يمنع من التعامل مع غير المسلمين، ولكن يمنع المودة القلبية والموالاة ؛ لأن المودة القلبية لا تكون إلا بين المسلم وأخيه المسلم، لا يا سيادة الدكتور: المودة القلبية تكون بين المصري والمصري، مسلماً كان أو قبطياً لا فرق، والقول بغير هذا تمزيق للصفوف" (قبل السقوط، ص83 ولذلك علينا الاهتمام الجدي بهذه الموده وتنميتها وقد لاحظت بنفسي مدى تطور خطابه خلال سنوات وقد اشار هو نفسه الى ذلك في اماكن كثيره ممايدل على تواضعه وكبر عقله فعلا ولكن كعادة الحماصنه في يوم الاربعاء لايمكن ان ينجوا من بعض التشويش وقد اصابني اليوم وانا على بعد الاف الاميال من حمص وعثرت له تقريظا وتقديما لبرنامج الاخوان المسلمين يقول فيه ما يهدئ اي تشويش لاي بشري حيث يقول فيه اقتباس:في هذا الإطار دعونا نتساءل الآن عن الحاجة لمشروع حضاري إسلامي: الا انني بعد القراءه العاشره وجدته اكثر تشويشا من يوم الاربعاء الحمصي فهل كتبت ذلك في يوم اربعاء؟ ام انك كنت برفقة خمصي وسبب التساؤل على الاقل الكلمات الملونه والتي تحتها خط اي من خولك الاعتقاد بان وهذا كله لا يتوفر [u]إلا في القيم الحضارية الإسلامية [/color ومن اثبت انه ولا يزال- هو وحده الطريق[/b][/u] لهذا الوطن نحو التحرر والتحرير والتنمية والنهضة، [u][/quote] لو قلت من وجهة نظري لكان لك عذرك النسبي؟ اما الاطلاق فهو تعميم لايكلف نفسه البرهان فمساله خطيره لكون التعميم يقوم على مرجعيه ذاتيه وهو نوع من ازدواجية المعايير والظلام والظلم ماريكم دام فضلكم الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير - د. رائق النقري - 06-28-2007 الاعتراف بالخطأ ليس فضيلة البعض الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير - د. رائق النقري - 06-29-2007 من مقال جاء في كلام الحياة الحياة - 26/06/07 عن العلمانية السورية حسام جزماتي Arrayوالشارع السوري ليس إسلامياًً، ولا هو مرشحٌ لأن يكون كذلك وفق المعطيات المتاحة في الوقت الحالي. ولكن مظاهر التدين أو المحافظة التي تلاحظ هي تعبيرٌ عن ارتياح قطاعات واسعة من المتدينين إلى أجواء الحياة العامة في سورية الآن، وأن أحداً لن يخلط بينهم وبين حركات لا ينتمون إليها من تيارات الإسلام السياسي. وبهذا المعنى فإن مطلب إعادة العجلة إلى الوراء مطلب قمعي وغير واقعي[/quote] لكاتب يصنف نفسه اسلامي فهل نصدقه ام نصدق الصديق اسماعيل الملتزم الصمت تادبا والا لكان ارخى عيارات ثقيله عن الاستبداد والبعث والطائفيه والسلب والمجازر لبتي لغطيها وربما المشتبه بالمشاركه فيها :bouncy: الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير - د. رائق النقري - 06-29-2007 تونس في 24/6/2007 الدكتور عبدالله تركماني كاتب وباحث سوري مقيم في تونس "الرأي / خاص" مقال معقول مع الرجاء ملاحظة ماتحته خط؟ Arrayبداية يجدر بنا أن نميز بين الإسلام السياسي، بوصفه ظاهرة سياسية - دينية، وبين الإسلام كعقائد وعبادات وتراث ثقافي. إذ يمكن هنا الانطلاق من تعريف للإسلام السياسي على أنه اللجوء إلى مفردات الإسلام كدين للتعبير عن مشروع سياسي، على أن النقطة المحورية فى الإسلام السياسي ربما كانت هي سعيه للوصول إلى السلطة، باعتبار أنّ ذلك هو الشرط الضروري لإقامة مشروعه. أما تيار العنف فهو يتجسد في جماعات إسلامية مغلقة، مرجعيتهم الدينية تمنحهم يقينا مطلقا لا يجدونه في سواها، كما تمنحهم إيديولوجية مبسطة تحل كافة التناقضات حولهم، وتمنحهم شعورا بالاستشهاد والتسامي والتعالي على الأوضاع الاجتماعية التي يعيشون على هامشها، وأخيرا تمنحهم " مشروعية " فيما يكنونه من عداء عميق لما حولهم. ولعل الإشكالية الأساسية بالنسبة لهذه الجماعات هي أن خصومتهم النهائية مع مؤسسات المجتمع تمتد إلى الواقع الاجتماعي كله فتجعلهم ينعزلون عنه. وتضم الحركات الإسلامية، في مفهومها الواسع، جميع الأفراد والجماعات التي تسعى لتغيير مجتمعاتها عن طريق اشتقاق أفكارها وبرامجها من الإسلام. وفي حين تختلف هذه الجماعات والأفراد في طرقها ومناهجها وأساليبها، فإنها تتفق على القيمة الإيجابية للإسلام، وتريد تحويل إطار المرجعية في الحياة العامة إلى مرجعية يكون فيها الإسلام، بتفسيراته المختلفة، قوة رئيسية في تشكيل هذه الحياة. وتاريخيا، لم يتناول التراث الفقهي السياسي والأحكام السلطانية مفهوم الدولة بمعنى الكيان السياسي الجغرافي المتضمن عناصر: الأرض والشعب والسلطة. بل أنّ التنظير لفكرة الدولة الإسلامية، خلال التاريخ المعاصر، حمل كثيرا من الطوباوية والتفكير الرغبوي، وقدر كبير من الشعاراتية والرؤية الأخلاقية لمفهوم الدولة، دون الغوص الحقيقي في الآليات وأساليب العمل، ودون التنظير لفكر سياسي واقعي يملك القدرة على التحرك والمرونة في محيط دولي مضطرب. لذلك بقيت أغلب الكتابات حول " الدولة الإسلامية " مثقلة بعبء التجربة التاريخية الإسلامية ولم تستطع الانفكاك عنها وتجاوزها. ففي الدولة الإسلامية المفترضة هناك غموض يحيط بالمفاهيم المرتبطة بالدولة، فالولاء مسألة خلافية: هل هو للدولة أم للدين، ومسألة غير المسلمين في الدولة الإسلامية ما تزال شائكة، كما أنّ مسألة ولاء المسلمين المواطنين في دول غير مسلمة هي مسألة أكثر تعقيدا. ثم هناك غياب ثقافة المؤسسة لصالح ما نسميه " القدوة والهيبة "، وهي صفات للفرد، إذ أنّ المؤسسة لا كاريزما لها، لكنها أقدر على رعاية مصالح الناس من الأفراد لأنها تضمن الاستقرار والثبات والاحتكام للقانون. لقد توصلت أغلب الدراسات إلى أنّ هنالك أزمة بنيوية للفكر والخبرة الإسلامية في تحديد خطوط الاتصال والانفصال بين الدين والدولة، إذ ثمة ميول جارفة لإدخال القيم والمبادئ والأحكام والممارسات الإسلامية في قوانين الدولة وممارساتها، ومن أجل ذلك تبلورت صيغتان: أولاهما، في الإسلام السني المعاصر، حيث هناك حديث كثير عن نظرية الحاكمية (المودودي، وسيد قطب). وثانيتهما، في الإسلام الشيعي، حيث هناك تطبيق دستوري وفعلي لرؤية ولاية الفقيه في إيران. وهنا يدور الأمر حول ما إذا كان بالإمكان طرح مفهوم للمواطنة يقوم على أساس التوفيق بين مجتمع مؤمن ودولة لا دينية، أي دولة تحترم الدين وتصون الحريات الكاملة لرعاياها المؤمنين لممارسة شعائرهم الدينية، المتعددة والمختلفة والمتباينة، من دون أن تتخلى عن مدنيتها. وربما تستطيع التيارات والحركات الإسلامية، التي انخرطت في معمعة النضال السياسي الواقعي، تجاوز التجربة التاريخية والتنظير لرؤية إسلامية تعبر عن فكرة ومشروع الدولة، عمادها الإصلاح السياسي وإقامة الحريات العامة والمجتمع المدني الديمقراطي، وإصلاح الفساد الداخلي والتنمية المستدامة. ومن شأن هذه المراجعة وتواصلها أن تعكسا، من جهة، هموم قطاع كبير من الرأي العام العربي الحريص على القيم الدينية، والمتمسك بها. وتعملا، من جهة ثانية، مع الحركات الاجتماعية والسياسية الأخرى في التوصل إلى الحلول المجدية، لإقامة نظم سياسية عربية تضمن المساواة والعدالة والحريات الفردية لجميع المواطنين. وقد يكون هذا المدخل في استشراف اتجاه إعادة الحركة الإسلامية لإنتاج نفسها أكثر منطقية وصحة، فهي بحاجة إلى أن تبحث عن تعريف لنفسها يختلف عما كانت عليه طوال العقود الماضية، وهو تعريف يجب أن يكون مستمدا من رؤية لدورها وما تسعى إليه بالفعل، ومن حاجة مجتمعاتنا العربية إلى الانخراط في عصر العولمة بكل تأثيراته الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية. المطلوب إذا من الجماعات الإسلامية السياسية أن تكف عن الاستعمال الشعاراتي للإسلام، وأن تبدأ في صوغ النظرية الإسلامية السياسية الناضجة، ولن يكون ذلك إلا من خلال مجموعة من القراءات المعمقة التي يمكن الانطلاق منها وجعلها قاعدة لخطط إصلاحية عملية. ولاشك أنّ نشوء تيار إسلامي مدني، يؤمن بفصل الدين عن الدولة، ودعم الدولة المدنية التي ترعى كل الأديان وتصون مقدساتها، وتضمن حقوق كل مكونات مجتمعاتنا، هو أمر بالغ الأهمية في زماننا الصعب الذي لابد فيه من دعم مؤسسات الدولة المدنية القائمة علي مبدأ المساواة في المواطنة، وهو أمر بالغ الحيوية والأهمية لتطوير المفاهيم الدينية، ولكن بشرط الإيمان بدنيوية الممارسة السياسية، ولوازم الدولة المدنية من الديمقراطية الحقيقية والتعددية وتداول السلطة، واستناد البرامج السياسية إلى أسس مدنية ومعايير عقلانية، بعيدا عن المزايدات الدينية والتدخل في حيوات الناس الشخصية. [/quote] الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير - إسماعيل أحمد - 06-29-2007 المحترم رائق ... أخشى من أنك تعاني عقدة ما! هل تعتبرهذا الطرح طريقة لحوار المخالف؟! يعني والله أحترم سنك وعمي (حماي) يقول أنه كان زميلا لك في الجامعة ولذلك أتجاوب معك في حوار ما فيه من الحوار غير أسئلة الاستفزاز التي أتقبلها وأتجاوب معها فقط تقديرا لسنك لا أكثر! رجاء عد للعنوان، ولطريقة أسئلتك وعالجها ومرحبا بالحوار بعدها في كل ما تريده! أما إن أردته صراع ديكة للمناكفة كما كتبت في عنوان آخر، فمش دايما رايقينلك! والا هادا هوي المنطق الحيوي يا باشا؟! :23: أنتظر اعتذارك وسأعود:redrose: الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير - د. رائق النقري - 06-29-2007 اعتذار شديد وسريع واسحاب استسلامي بدون شروط ؟؟ وسلام لعمك وخلاص انا عرفت ان لي واسطه عندك .. ولكن من هوعمك ؟ الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير - discovery2 - 07-01-2007 كيف اصبح الاخوان ضد انفسهم .؟؟ الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير - د. رائق النقري - 07-01-2007 الصديق العزيز ديسكفري تحية الحياة وبعد احببت قبل الرد عليك ان اتذكرك ؟؟ لان في سؤالك ولامؤآخذ فخ؟ فانا تعهدت بالاستسلام بدون شرط امام فرد واحد من الاخوان لمجرد انه هددني بمعرفة قريب له لي من ايام الشياب؟؟ (ابو زوجه المصون :منى؟ اي حماه ) وهي سيره مخيفه لانني في ذلك الوقت كنت ارسم الخطط الطائفيه حسب مايذكر موقع الاخوان واسمي الطائفيه حيويه للتمويه لكوني باطني ابا عن جد ولكن عنما عرفت انك انت الذي يتساءل ببراءه الاطفال : Arrayهل المسلم انسان منقرض[/quote] عرفت انني في امان ولذلك اجيبك عن سؤال ان الاخوان ليسو ضد انفسهم فقط كفريق سياسي بل حقيقة هم ضد محمد نفسه ؟؟ ولكنهم ليسو ضد الله؟ فالله اولا اكبر منهم ؟؟ ثانيا فالله له شوؤن في خلقه ؟ ولا احد يستطيع مزاحمته ؟؟حتى وان ادعى تمثيله؟ وطالما ان الله يغض النظر عن المذابح التي تقع لنا .. رغم دعاواتنا في كل صلاة جمعه -على الاقل- فهذا يعني انه يمتج الغرب واليهود بنا من اجل توريثنا الارض قريبا جدا وتلك مشكلة ليست مع النبي وليست مع الله ولا معي فهل يسبب احتمال ذلك مشكله لك؟ ياخي خليك حنين كده الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير - شهاب الدمشقي - 07-02-2007 Arrayلكاتب يصنف نفسه اسلامي [/quote] تحياتي عزيزي رائق .. توضيح عالسريع: حسام جزماتي لم يصنف نفسه كاتبا اسلاميا، ولا هو كذلك .. هو مجرد مراقب ومتابع للحالة الاسلامية في سورية، وتربطني به معرفة شخصية عن قرب .. ومقاله عن العلمانية في سورية يعبر عن وجهة نظره حيال نخبها . مع التحية .. شهاب الدمشقي. الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير - د. رائق النقري - 07-02-2007 الصديق العزيز شهاب تحية الحياة وبعد فانني اشكر لك الشكر الجزيل :109:على التصحيحيح الذي زودتني به ولا ادري الان لماذا -بالفغل - تولد انطباع لدي بانه اسلامي؟ فمقاله واضح ؟ ولذلك اعتذر اعتذارا شديد اللهجه اذا كان علي ان اتوقع ان النقد الذتي او التحدث بموضوعيه ميزه غير متوفره للاحاديث الاسلاميه العلنيه ولقد ترددت في تسجيل هذا الاعتذار - ولمن لاتردد ولاتراجع عن توحيه الشكر لك -:2talk: وسبب التردد في الاعتذار يعود الى كوني بدأت بتوجيه تهم في مداخلة اعتقدت انها ستكون تحرشا بأحاد الناس -على الاقل - واذا بي انا وحدي الذي يرد على مداخلتي اعتذارا تلو اعتذار؟؟:nocomment: فما بال هذا المنتدى في هذا الصيف لايهتم الا بالموضوعات الكبرى.. انا اعرف ان موضوع الاخوان تافه :bye:لكونه فالج لاتعالج:boisdormant: ولكن على الاقل رفقا بالقوارير:25: |