حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هل جبريل معصوم؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: هل جبريل معصوم؟ (/showthread.php?tid=10501) الصفحات:
1
2
|
هل جبريل معصوم؟ - Fadie - 06-27-2007 هل جبريل معصوم؟ هل جبريل معصوم؟ - مسلم سلفي - 06-28-2007 لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ{التحريم:6} هات مع عندك حتى ندحضه باذنه تعالى هل جبريل معصوم؟ - Fadie - 06-28-2007 من المقصودون فى هذه الاية؟ و هل توجد أدلة اخرى ام ان المسلمون يستقون عقيدة من أية واحدة؟ هل جبريل معصوم؟ - Fadie - 06-29-2007 سيد مسلم سلفى اين انت؟ هل جبريل معصوم؟ - غالي - 06-29-2007 Array من المقصودون فى هذه الاية؟ و هل توجد أدلة اخرى ام ان المسلمون يستقون عقيدة من أية واحدة؟ [/quote] المقصودين هم الملائكة طبعاً... وبالطبع هناك العديد من الآيات التي تؤكد بأن الملائكة لا يعملون إلا بما أمرهم الله تعالى تحياتي سلام هل جبريل معصوم؟ - Fadie - 06-29-2007 لا يا شيخ منا عارف انها على الملائكة , اى نوع من الملائكة؟ ثم العصمة لا تعنى اطاعة اوامر الله و هذا يسقط دلالة هذا النص , سنتعرض لهذه النقطة تفصيلا فيما بعد و لكن ضع لى النصوص الاخرى التى تقول عليها هل جبريل معصوم؟ - غالي - 06-30-2007 اذا كنت تعرف فلمَ تسأل؟؟؟ Arrayمن المقصودون فى هذه الاية؟ [/quote] وجواباً على سؤالك: Arrayاى نوع من الملائكة؟[/quote] فالملائكة على اختلاف وظائفهم خلقهم الله لطاعته فقط وبهذا يسقط استدلالك أنت بعصمة الملائكة سلام هل جبريل معصوم؟ - Fadie - 06-30-2007 الزميل غالى , لا تتسرع فليس المقصود فى هذا النص سوى طائفة واحدة هم الزبانية نستعيذ بالله منهم كما فعل استعاذ بالله منهم عمدة المفسرين , ندخل فى صلب الموضوع {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} (6) سورة التحريم و بداية نود ان نشير الى ان هذا النص يقول ان الملائكة لا يعصون الله و لكن هل يقول النص بعصمة الملائكة؟؟؟لا اطلاقا يقول النص ان الملائكة لا يعصون الله و لكن هل قال انهم ينتهون عن ما ينهاهم عنه الله؟؟؟لا اطلاقا ! اى ان هذا النص لا يفيد بأى شىء عصمة الملائكة فيسقط به الاستدلال و لكن مع هذا سنرى ماذا قال شيوخ و ائمة الاسلام فى تأويل قوله لا يعصون الله و تبيان ما هذا الذى لا يعصون الله فيه و هل عدم العصيان شامل ام مختص بحالة واحدة هى التى ذكرت فى النص الا و هى تنفيذ اوامر الله فى جهنم؟؟؟ لنرى يقول الحافظ ابن كثير : « عليها ملائكة غلاظ شداد » أي طباعهم غليظة قد نزعت من قلوبهم الرحمة بالكافرين بالله « شداد » أي تركيبهم في غاية الشدة والكثافة والمنظر المزعج كما قال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا سلمة ابن شبيب حدثنا إبراهيم بن الحكم بن أبان حدثنا أبي عن عكرمة أنه قال إذا وصل أول أهل النار إلى النار وجدوا على الباب أربع مئة ألف من خزنة جهنم سود وجوههم كالحة أنيابهم قد نزع الله من قلوبهم الرحمة ليس في قلب واحد منهم مثقال ذرة من الرحمة لو طير الطير من منكب أحدهم لطار شهرين قبل أن يبلغ منكبه الآخر ثم يجدون على الباب التسعة عشر عرض صدر أحدهم سبعون خريفا ثم يهوون من باب إلى باب خمس مئة سنة ثم يجدون على كل باب منها مثل ما وجدوا على الباب الأول حتى ينتهي إلى آخرها وقوله « لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون » أي مهما أمرهم به تعالى يبادرون إليه لا يتأخرون عنه طرفة عين وهم قادرون على فعله ليس بهم عجز منه وهؤلاء هم الزبانية عياذا بالله منهم اى ان النص لا يتكلم عن الملائكة العاديين بل عن الزبانية الذين انيابهم كالحة و هم حزنة جهنم سود و قال القرطبى : قوله تعالى: «وقودها الناس والحجارة» « تقدم في سورة » البقرة «. » عليها ملائكة غلاظ شداد « يعني الملائكة الزبانية غلاط القلوب لا يرحمون إذا استرحموا خلقوا من الغضب، وحبب إليهم عذاب الخلق كما حبب لبني آدم أكل الطعام والشراب. » شداد « أي شداد الأبدان. وقيل: غلاظ الأقوال شداد الأفعال. وقيل غلاظ في أخذهم أهل النار شداد عليهم. يقال: فلان شديد على فلان؛ أي قوي عليه يعذبه بأنواع العذاب. وقيل: أراد بالغلاظ ضخامة أجسامهم، وبالشدة القوة. قال ابن عباس: ما بين منكبي الواحد منهم مسيرة سنة، وقوة الواحد منهم أن يضرب بالمقمع فيدفع بتلك الضربة سبعين ألف إنسان في قعر جهنم. وذكر ابن وهب قال: وحدثنا عبدالرحمن بن زيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في خزنة جهنم: (ما بين منكبي أحدهم كما بين المشرق والمغرب).قوله تعالى: » لا يعصون الله ما أمرهم « أي لا يخالفونه في أمره من زيادة أو نقصان. » ويفعلون ما يؤمرون" أي في وقته، فلا يؤخرونه ولا يقدمونه. وقيل أي لذتهم في أمتثال أمر الله؛ كما أن سرور أهل الجنة في الكون في الجنة؛ ذكره بعض المعتزلة. و قال الالوسى : غِلاَظٌ شِدَادٌ } غلاظ الأقوال شداد الأفعال ، أو غلاظ الخلق شداد الخلق أقوياء على الأفعال الشديدة ، أخرج عبد الله بن أحمد في «زوائد الزهد» عن أبي عمران الجوني قال : بلغنا أن خزنة النار تسعة عشر ما بين منكبي أحدهم مسيرة مائة خريف ليس في قلوبهم رحمة إنما خلقوا للعذاب يضرب الملك منهم الرجل من أهل النار الضربة فيتركه طحناً من لدن قرنه إلى قدمه { لاَّ يَعْصُونَ الله مَا أَمَرَهُمْ } صفة أخرى لملائكة و { مَا } في محل النصب على البدل أي لا يعصون ما أمر الله و قال الشوكانى: { عَلَيْهَا مَلَئِكَةٌ غِلاَظٌ شِدَادٌ } أي : على النار خزنة من الملائكة يلون أمرها وتعذيب أهلها ، غلاظ على أهل النار شداد عليهم لا يرحمونهم إذا استرحموهم؛ لأن الله سبحانه خلقهم من غضبه ، وحبب إليهم تعذيب خلقه ، وقيل : المراد غلاظ القلوب : شداد الأبدان ، وقيل : غلاظ الأقوال شداد الأفعال ، وقيل : الغلاظ : ضخام الأجسام ، والشداد : الأقوياء { لاَّ يَعْصُونَ الله مَا أَمَرَهُمْ } أي : لا يخافونه في أمره و قال الرازى: { عَلَيْهَا ملائكة } يعني الزبانية التسعة عشر وأعوانهم { غِلاَظٌ شِدَادٌ } في أجرامهم غلظة وشدة أي جفاء وقوة ، أو في أفعالهم جفاء وخشونة ، ولا يبعد أن يكونوا بهذه الصفات في خلقهم ، أو في أفعالهم بأن يكونوا أشداء على أعداء الله مما سبق يتبين لنا ان الملائكة المقصودون فى هذا النص هم الزبانية التسعة عشر حراس جهنم و ليس كل الملائكة و لو نظرنا الى قول ابن كثير "وهؤلاء هم الزبانية عياذا بالله منهم" و قول الرازى "ي أجرامهم غلظة وشدة أي جفاء وقوة" يتبين لنا ان هؤلاء ليسوا كل الملائكة فالملائكة المخلوقين من نور لا يقول احدا عليهم "و العياذ بالله" كما قال ابن كثير او "فى اجرامهم" كما قال الرازى النتيجة : 1-) ان هذا النص لم يقل ان الملائكة معصومون 2-) ان هذا النص قال ينفذون اوامر الله فقط و لم يقل انهم ينتهوا عن نواهيه 4-) ان هذا النص مرتبط بفئة معينة من الملائكة هم الزباينة خزان جهنم و ليس كل الملائكة أى ان الاستدلال بعصمة جبريل من هذا النص هو استدلال ساقط لا يقدم او يؤخر شىء. كان هذا تفنيدا لهذا النص هل لديكم نصوص اخرى تثبت عصمة جبريل ام نبدأ فى نقد عصمة جبريل بالادلة من الكتاب و السنة الصحيحة؟ هل جبريل معصوم؟ - مسلم سلفي - 06-30-2007 بعيدا عن المجادلة العقيمة فادي يقول الله تعالى لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون الأنبياء/27 ويقول تعالى ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون يسبحون الليل والنهار لا يفترون" [الأنبياء:19-20]. فهيا يابطل ارنا ماعندك من حجج و براهين هل جبريل معصوم؟ - Fadie - 06-30-2007 اذن نفهم من قول الزميل السلفى ان الاستدلال بالنص السابق ساقط الاستدلال به , شكرا تقول لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون الأنبياء/27 يخرب بيت لذاذتك يا سلفى وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ (26) لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ (27) حتى فى كتابكم يا مسلميين تقطعون النصوص؟ النص يعود على من يا سيد سلفى؟؟؟؟؟؟؟؟ تقول ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون يسبحون الليل والنهار لا يفترون" [الأنبياء:19-20]. طبعا زميلنا السلفى لا يستطيع ان يضع الاية من أولها لسبب هو يعرفه جيدا وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ (19) يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ (20) منور يا سلفى :bye: |