![]() |
الوضع في غزة : الوقود والمحروقات تكفي لأسبوعين ، الخبز لا يكفي لـ10 ايام والوضع يزداد سوءً - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: الوضع في غزة : الوقود والمحروقات تكفي لأسبوعين ، الخبز لا يكفي لـ10 ايام والوضع يزداد سوءً (/showthread.php?tid=10617) |
الوضع في غزة : الوقود والمحروقات تكفي لأسبوعين ، الخبز لا يكفي لـ10 ايام والوضع يزداد سوءً - thunder75 - 06-17-2007 الوضع في غزة : الوقود والمحروقات تكفي لأسبوعين ، الخبز لا يكفي لـ 10 ايام والوضع يزداد سوءً الخبر الأول : إسرائيل" توقف تزويد قطاع غزة بالوقود وتحذيرات فلسطينية من حدوث كارثة الخبر الثاني : خبير اقتصادي: الخبز في غزة لا يكفي لـ10 ايام والوضع يزداد سوءً لا عجب إذن أن خالد مشعل وحماس بدأت بالتوسل لأبو مازن كي يفتحوا باب الحوار ويعودوا إلى الوضع السابق الوضع في غزة : الوقود والمحروقات تكفي لأسبوعين ، الخبز لا يكفي لـ10 ايام والوضع يزداد سوءً - فلسطيني كنعاني - 06-17-2007 غزة كانت محاصرة من زمان حتى على ايام ابو مازن و قبل ابو مازن؟؟؟ الوضع في غزة : الوقود والمحروقات تكفي لأسبوعين ، الخبز لا يكفي لـ10 ايام والوضع يزداد سوءً - thunder75 - 06-17-2007 بس حصار عن حصار بفرق حتى أعدى أعداء فتح هذه الأيام يقولون اجت فتح أكلتنا ### اجت حماس شهتنا اياه يعني حتى الـ ### صاروا مش طايلينو من يوم ما اجت حماس الوضع في غزة : الوقود والمحروقات تكفي لأسبوعين ، الخبز لا يكفي لـ10 ايام والوضع يزداد سوءً - Raheel - 06-17-2007 منذ حرب 1967 وغزة تعتبر قنبلة موقوتة ولم تهبها إسرائيل للسلطة الفلسطينية الآن إلا لهذا السبب فتربح أكثر من عصفور بحجر واحد : 1- تظهر أمام العالم الخارجي بالمرحبة بوجود دولة فلسطينية 2- تتخلص من الأعباء واحتمالية انفجار غزة 3- تعطي الفلسطينين فرصة للظهور أمام المجتمع الدولي كمتنافسين على احتضان القنبلة 4-......... هل تستطيع حماس إعادة الهدوء إلى غزة رغماً عن طبيعة غزة أم أن الجنوب اللبناني غيّر اسمه إلى الجنوب الفلسطيني ؟ هل تستطيع حماس ومالها من جماهيرية شعبوية أن تبطل مفعول القنبلة ؟ هل سيكسب الجميع ماعدا الشعب الفلسطيني كما في حرب تموز العام الماضي هذا ماستسفر عنه بضعة أيام مقبلة الوضع في غزة : الوقود والمحروقات تكفي لأسبوعين ، الخبز لا يكفي لـ10 ايام والوضع يزداد سوءً - فلسطيني كنعاني - 06-17-2007 يعني فتح ### و حماس أ### ، يا فرحتنا ...... المفروض إذن اختيار اقل ال###تين سوءا ؟؟؟ و اقلهما ريحة ؟؟ في مثل شعبي سوقي بقلك .... ###ة و مقسومة بخيط !!!! و لكنه لا يسري كما يبدو على هذه الحالة فحصار عن حصار بفرق !!! و يجب أن نشحذ طاقاتنا لتوفير احسن نوع من الحصار على أبناء شعبنا !!! و من هنا يجب أن نطالب بإعادة ال ### على كان عليه !!! الوضع في غزة : الوقود والمحروقات تكفي لأسبوعين ، الخبز لا يكفي لـ10 ايام والوضع يزداد سوءً - thunder75 - 06-17-2007 محمود درويش فاض قلبه النابض باوجاع الوطن شعرا في قصيدة جديدة ينكأ فيها الجراح الغائرة من هول المشهد الاسود وسوء المنقلب لوطن ما زال يتحسس جسده من اثار نكبة وغبار نكسة ![]() أنت منذ الآن غيرك هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق، ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا ملائكة.. كما كنا نظن؟ وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عوراتنا أمام الملأ، كي لا تبقى حقيقتنا عذراء؟ كم كَذَبنا حين قلنا: نحن استثناء! أن تصدِّق نفسك أسوأُ من أن تكذب على غيرك! أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي، وغطرسة الوضيع! أيها الماضي! لا تغيِّرنا... كلما ابتعدنا عنك! أيها المستقبل: لا تسألنا: مَنْ أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف. أَيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً، فلسنا سوى عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل! الهوية هي: ما نُورث لا ما نَرِث. ما نخترع لا ما نتذكر. الهوية هي فَسادُ المرآة التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة! تَقَنَّع وتَشَجَّع، وقتل أمَّه.. لأنها هي ما تيسَّر له من الطرائد.. ولأنَّ جنديَّةً أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة: هل لأمِّك، مثلهما؟ لولا الحياء والظلام، لزرتُ غزة، دون أن أعرف الطريق إلى بيت أبي سفيان الجديد، ولا اسم النبي الجديد! ولولا أن محمداً هو خاتم الأنبياء، لصار لكل عصابةٍ نبيّ، ولكل صحابيّ ميليشيا! أعجبنا حزيران في ذكراه الأربعين: إن لم نجد مَنْ يهزمنا ثانيةً هزمنا أنفسنا بأيدينا لئلا ننسى! مهما نظرتَ في عينيّ.. فلن تجد نظرتي هناك. خَطَفَتْها فضيحة! قلبي ليس لي... ولا لأحد. لقد استقلَّ عني، دون أن يصبح حجراً. هل يعرفُ مَنْ يهتفُ على جثة ضحيّته - أخيه: >الله أكبر< أنه كافر إذ يرى الله على صورته هو: أصغرَ من كائنٍ بشريٍّ سويِّ التكوين؟ أخفى السجينُ، الطامحُ إلى وراثة السجن، ابتسامةَ النصر عن الكاميرا. لكنه لم يفلح في كبح السعادة السائلة من عينيه. رُبَّما لأن النصّ المتعجِّل كان أَقوى من المُمثِّل. ما حاجتنا للنرجس، ما دمنا فلسطينيين. وما دمنا لا نعرف الفرق بين الجامع والجامعة، لأنهما من جذر لغوي واحد، فما حاجتنا للدولة... ما دامت هي والأيام إلى مصير واحد؟. لافتة كبيرة على باب نادٍ ليليٍّ: نرحب بالفلسطينيين العائدين من المعركة. الدخول مجاناً! وخمرتنا... لا تُسْكِر!. لا أستطيع الدفاع عن حقي في العمل، ماسحَ أحذيةٍ على الأرصفة. لأن من حقّ زبائني أن يعتبروني لصَّ أحذية ـ هكذا قال لي أستاذ جامعة!. أنا والغريب على ابن عمِّي. وأنا وابن عمِّي على أَخي. وأَنا وشيخي عليَّ. هذا هو الدرس الأول في التربية الوطنية الجديدة، في أقبية الظلام. من يدخل الجنة أولاً؟ مَنْ مات برصاص العدو، أم مَنْ مات برصاص الأخ؟ بعض الفقهاء يقول: رُبَّ عَدُوٍّ لك ولدته أمّك!. لا يغيظني الأصوليون، فهم مؤمنون على طريقتهم الخاصة. ولكن، يغيظني أنصارهم العلمانيون، وأَنصارهم الملحدون الذين لا يؤمنون إلاّ بدين وحيد: صورهم في التلفزيون!. سألني: هل يدافع حارس جائع عن دارٍ سافر صاحبها، لقضاء إجازته الصيفية في الريفيرا الفرنسية أو الايطالية.. لا فرق؟ قُلْتُ: لا يدافع!. وسألني: هل أنا + أنا = اثنين؟ قلت: أنت وأنت أقلُّ من واحد!. لا أَخجل من هويتي، فهي ما زالت قيد التأليف. ولكني أخجل من بعض ما جاء في مقدمة ابن خلدون. أنت، منذ الآن، غيرك!. |