حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
صدام حسين ما مات - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: صدام حسين ما مات (/showthread.php?tid=10668) |
صدام حسين ما مات - ابن سوريا - 06-13-2007 يحرق حريشو وهو بيحكي بشكل جدي، لو كنت محل لمذيع لفرطت ضحك. http://www.youtube.com/watch?v=s7JfZZhsekM صدام حسين ما مات - thunder75 - 06-13-2007 أخي طارق هل تريد شيء مضحك أكثر من يؤمن أن الشهيد حي لا يموت أو أن صورته ظهرت بالقمر هناك من يؤمن بشخص دخل السرداب قبل ألف عام وينتظر عودته إلى الآن يفوق عددهم الـ 150 مليون نسمة وضمنهم صاحبك حسن نصر الله ، وفي كل عام يقفون على باب هذا السرداب المزعوم و ينادونه بكل صيغ الرجاء والتوسل يا صاحب السرداب ... ويبدؤون بالبكاء والنحيب واللطم و شج الرؤوس ونفس هؤلاء الناس يؤمنون أن فساء وضراط الأئمة الـ 12 ريحه مثل ريح المسك ويؤمنون بأشياء لا يصدقها العقل ولا أريد أن أتبحر فيها الآن. كونك تتبع الفلسفة المادية يا طارق فلن تفهم هذه الأمور لأنك تنطلق من نظام معرفي لا يعترف بما وراء الطبيعة والخطأ الذي تتبعه ببساطة هو أنك أن تحاكم معتقدات الآخرين استنادا إلى نظامك المعرفي ومنطلقاتك الفكرية. هناك من يؤمن بالمعجزات الإلهية واليد الإلهية التي تتدخل في الحياة في بعض الأحايين. لكن إذا كنت تعتقد أن رجال صدام والبعث العراقي هم أناس غيبيون ولا يأخذون بالأسباب فدعني اسألك هل قرأت المادة الإخبارية التي نشرتها النيويورك تايمز قبل بضعة ايام نقلا عن تقرير في الجيش الأمريكي يفيد بفشل خطة أمن بغداد وكيف أن الجيش الأمريكي وحلفاؤه من جيش الحكومة العميلة التي سبق واحتفيت بانتخابها لم يستطيعوا إلى الآن سوى انجاز سيطرة مؤقتة ((نهارية فقط)) على ثلث أحياء بغداد فيما المقاومة العراقية تسيطر على ثلثي الأحياء المتبقية فلتشكروا الله والمقاومة العراقية على أن سورية هي للآن بخير وآمنة مطمئنة ولم تجتاحها جيوش الغزاة من الشرق والغرب مودتي :redrose: صدام حسين ما مات - ابن سوريا - 06-13-2007 عزيزي ثندر؛ لا أرى أن حكاية السرداب أقل إضحاكاً ولكنها كما حكاية الإسراء والمعراج مثلاً صارت من ضمن التراث الأسطوري الإسلامي، بينما نحن نرى اليوم تشكل نفس الخرافات ولكن ضمن الحدث السياسي الآني، فلذلك لها وقع أكبر (في عملية الإضحاك). كوني أتبع الفلسفة المادية فلا يجعلني لا أفهم هذه الأمور، بل أفهمها جيداً من خلال منظومتي الفكرية، أنت تقصد أني لا أصدق بها، هنا أقول لك بكل ثقة "نعم". أما تفسيرها وفهمها فهذا ما أعتقد بأني قادرٌ عليه (من خلال وجهة نظري الخاصة بالطبع). أما فشل خطة أمن بغداد فهذا أعترف لك به فلقد فشلت فشلاً ذريعاً وذهبت هذه الحرب بالعراق إلى مجهول لا يعلم أحد متى سينتهي. وأعترف أني أخطأت بتقديري بإمكانية استباب الأمن بالعراق بعد الانتخابات الأخيرة. خالص تحياتي. (f) صدام حسين ما مات - neutral - 06-15-2007 إذا كان هذا يحدث في عام 2007 من رجل مفروض إنه متعلم فمابالك بما كان يحدث من2000 أو 1400 سنة:what: أحد فوائد هذه التحفة إنها تعطيك فكرة جيدة عن ألية نشوء الأديان وباقي الخزعبلات إذا كان في واحد في 2007 بيقولك صدام حسين صورته ظهرت في القمر فلك أن تطلق العنان لخيالك لتصور ردفعل البعض علي مصرع يسوع الناصري الدراماتيكي من 2000 سنة صدام حسين ما مات - نسمه عطرة - 06-15-2007 طيب يا .... وحشين انتم :2talk: لماذا لم تتلصصان على موضوعي ,,,,اللي يموت من الضحك بصحيح وتشوفوا أرض ا ل PARANOIA صدام حسين ما مات - السيّاب - 06-15-2007 صدام يمثل الضمير الإجرامي الطائفي لدى السنّة (و الصدر يمثلها عند الشيعة)، و على العموم فأي إنسان يسمح لنفسه بالدفاع عن مجرم كصدام فإنما هو أقل شأنا من الحيوانات و الأشياء العديمة الإدراك. و بخصوص قصة السرداب، فالشيعة يؤمنون بأن المهدي غاب هناك و لكنهم لا يتوسلون له مثلا، و قضية التطبير و اللطم لا علاقة لها بالغيبة بل هي تقليد سيخي أدخله الشيعة الباكستان قبل 50 سنة مضت و لها علاقة بالطف. ليؤمن أي إنسان بما يشاء بأمور الإعجاز، لا بل ليؤمن أن صورة أبن العاهرة صبحة تجلت بالقمر و على "طيز" بوش حتى :aplaudit: و لكن هذا جانب و مقاضاة صدام و إجرامه جانب آخر. يكفي صدام حظا أن اعداؤه سمحوا له بأن يدفن بقبر، لا أن يذاب بالأحماض الكيماوية أو أن يطعم للكلاب و الضواري كما فعل بأعداءه كناظم كزار و غيرهم. يا سيدي لا تندخش من تفاهة هذا التافه المعرج، فصدام هو تجديد للتأريخ العربي و الإسلامي الغاص بهذا النماذج الصداميّة القميئة. تجدعم طائفيوا الطرح، بلا منطقية، بلا ثواب فهم ضد الأمريكيين بالعراق لكن الأمريكيين يزنون بأرحام بناتهم بدولهم.. ألخ. أنها أمة التناقضات، و أذكر أنني كتبت مقالا "رادعا" لشخص مصري قد لامني على إستهزائي بالإعلام العربي و طائفيته: Array "زمن التناقضات" رداً على الدكتور مصطفى السعدني يسعدني جداً أن أحاور الدكتور مصطفى السعدني، و إنني لمن المتابعين لقلمه و المعجبين بحمله لهموم الشعب العربي عامه، و القُطر العربي المصري خاصة. و بما أنّ الحوار (الذي يشمل نقاش نقاطه في رده على موضوع "حالة إعجاب") شخصي، فقد وجدت أنه من اليسير تخصيص نقطة للإجابة على كل ما رأيت داعيا للإجابة عليه. أولا: لقد ابتدأت مقالة حضرتكم بمصطلح "الحركات الشيعيّة"، الذي أعتبره بعيدا عن الدقة المُتوَخّاة في مواضيع كهذه. ذلك أن مصطلح "حركة" عادة ما يطلق على متغيرات في أولى إنطلاقتها، كإنطلاقة "حركة الفن الإنطباعي" في ستينيات القرن التاسع عشر، إلا أن المصطلح أبدل بعد بضعة أعوام ليكون "المدرسة/المذهب/الطريقة" الإنطباعية. من هذا، يمكن أن نعتبر أن التشيّع قديما و متأصلا بما يكفي، كي يطلق عليه المذهب أو المدرسة الشيعيّة. طبعا، التشيّع هو أشد الأحداث التأريخية مدعاة للنقاش في تأريخنا الإسلامي، فمن جهة كان أول حركة معارضة سياسية داخلية بوجه السلطات الجائرة، و ثانيا فهو مصطلح فضفاض أستعمل سياسيا ضده أو لصالحه، و أضيفت له الكثير من الجماعات و أنشقت منه جماعات أيضا، و بالتالي فالمصطلح يمثّل جزئية هائلة من جزئيات التأريخ الإسلامي على طول إمتداده. بدأ التشيّع كحركة سياسية تمثلت بخلافات مهمة بين علي بن أبي طالب و معاوية، و كان الشيعة و السنة يعتمدون على ذات الأصول (و مازالوا) الفقهية حتى العهد العباسي، حيث شهد ولادة عشرات المذاهب الإسلامية من جزئين هما الجزء الإمامي (الشيعي) و الجزء الحنفي (السني). أما مصطلح "شيعة" و "سنّة" فقد تبلور في أواسط العهد العباسي، و إلا فالكل كان يعتبر نفسه "سنيّا". أيضا، تحديد الشيعة "كحركة" لهو شطب خفي، و لعله غير مقصود، لشرعية المدرسة الشيعية كمذهب إسلامي يصح التعبد به (كما شرّع الأزهر)، لا بل هو شطب خفي لباقي المذاهب و المدارس السنية من ماتريديّة و أشاعرة و معتزلة و صوفيّة و ديوبنديّة و بريلويّة قادريّة و تيجانيّة و رفاعيّة.. ألخ. و بهذا نواجه تطرف قد يؤدي لتعقيدات كثيرة. إذن، المطلوب هو سحب الإمتيازات عن طائفة دون ثانية، مع حفظ أي رأي شخصي ضدها، شريطة أن لا يفرز العنف. ثانيا: حضرتك بعيد قليلا عن الواقع العراقي لتحكم أن هناك فرق شيعية تفتت وحدة العراق، لأن أول من بدأ بتفتيت وحدة العراق كان تنظيم القاعدة و تنظيم "السلفية الجهادية" عندما أغتالوا محمد باقر الحكيم، و عندما فجروا الأسواق، و عندما أغتصبوا النساء تحت ذريعة "أنهن سبايا كافرات من الرافضة". أنتَ بعيد قليلا عن واقع أربعون عاما أسودا من العنف الذي يمارسه أفراد من عائلة صدام و مرتزقته، حيث وصلوا للتفريق و تشويه الإنسان العراقي لدرجة أن كل الشعب العراقي يعاني من أزمة نفسية تتمثّل بعدم القدرة على إحترام الذات. التفتيت بدأ عندما تدفقت أموال الخليج العربي (العربي؟) و باكستانيوه المجنسين- و للصدفة فقط كان العراق فارسي و مجوسي و ليس الخليج- عبر العقود كي يغذوا غلواء النار و التخلف الإجتماعي الذي أستيقظ بالعراق الذي كان بعيدا عن هذا الواقع البدوي الأليم. الشيعة ليسوا ملائكة، فهناك من ينتقم، و هناك من يغضب، و لكن للآن لم يشرعوا حربا أهليّة. لم يفعلوها عندما أهينوا بعروبتهم، رغم أن المتنبي و أبو فراس الحمداني و الجواهري و نصير شمة و كاظم الساهر و غيرهم كثر هم شيعة. لم يفعلوها حينما أغتصبت نساؤهم و تناوب "المجاهدين" على أغتصاب فتيات بلغن من العمر عشرة أعوام، بدعوى أنهن سبايا حرب، أو لأن أخوانهن أو آبائهن قد أنظموا للجيش أو الشرطة كي لا يترك الشوارع تحت رحمة المحتل، الذي (للتذكرة فقط) دخل من قناة السويس و تمركز بقطر و الظهران و دبي و الدوحة. لكن رغم هذا، الشيعة من أدخلهم للعراق، و الشيعة من أهدى بلدهم للمحتل، تماما ككذبة تأريخية بشعة تقول أن شيعيا أسمه أبن العلقمي قد أهدى وطنه للمغول. ألا تلاحظ أن الشيعة شماعة الفشل الإسلامي الحضاري؟ و أن اليهود هم شماعة الفشل العربي السياسي؟ ثالثا: تسألني هل صدام قتل (كما أزعم أنا) و هل أجرم بدون إذن الصهاينة، و هذا يعني أنك تقر أن صدام كان دمية بيد الصهاينة. لكن، ألا تشعر بتقزز و أنت ترى النواح على ذاك المجرم؟ ألا تشعر بالتقزز يهزّك عندما تجد من يعتبر صدام "شهيد الإسلام"؟ أتمنى فقط أن نبتلى أكثر، و أن نهان كي نعرف حقيقة واقعنا، فنحن (و أعلم أنني عربي حتى النخاع) نستحق كل تهذيب على أيدي أبشع خلق الله. و بلى، أتمنى أن نتحد و أن نتراضى، و لكن كيف يمكن أن أغض الطرف عن مئات الألوف من الذين قتلتهم مقاومة عدنان الدليمي و رغدة صدام؟ كيف أنسى المهجرين الأبرياء من مدن كديالى و تلعفر؟ قد تسألني الآن، أأنا شيعي أو سنيّ؟ و الواقع أنا لا هذا و لا ذاك، بل أنا مسلم، و حسب الإسلام أنه دين، و أنادي بعلمانية سياسية كاملة لدولنا العربية، و منع أي حزب سياسي ديني مهما كانت شعاراته. أتمنى أن نهاجم الطائفية، و أن ندمر الفكر الأصولي الطائفي أنّا كانت توجهاته. رابعا: تسأل أن كيف سنلّم شتات الأمة؟ و الإجابة هي بأعتبار الهولوكوست العراقي عبرة تأريخية لنا، و أن نعيد بناء الفكر القومي العربي على أسس علمانية صلبة، كما يجب أن نؤسس لنظريّة تأريخيّة عروبيّة تفضح حقيقة القبائل الكردية (ذات الأصول الفارسية) و كل الأقليات المسيحية التي سبقتنا بأن تلصق ذواتها بشعوب قديمة. فالأقباط فراعنة، و مسيح لبنان فينقيون، و مسيح العراق آشوريين، و مسيح سوريا آراميين.. ألخ. يجب أن نتبنى خطاب فلسفي تأريخي صلب يدحض كل الإدعاءات التأريخية المعادية، و أن نعتبر القومية العربيّة معين ثقافي و وعاء سياسي يقبل دخول أي قومية بقالبها، و هي تجربة مهمة قد عاشتها الأمة العربية في أوج نهضة العصر العباسي. قد تبدو الأفكار مختلطة، و لكني أعمل على صفها لكتابة شيء يمكن أن يقدم الحل لوقف نهر الدم الذي يحيق بنا. أستمحيك عذرا لو أحتددت، و لكن لست من الذين يتكلمون و كأن الأمر لا يعنيهم. لكن كخطوة أولى لبناء- أنبه بأنني أقول بناء لا رأب لصدع- هو أن نتخلص من عادة التناقض مع ذواتنا و عقولنا. [/quote] ### صدام حسين ما مات - إبراهيم - 06-15-2007 صدام حسين... ما قتلوه وما صلبوه ولكن رفعه الله إليه;) صدام حسين ما مات - إبراهيم - 06-15-2007 السياب: Take it easy! Nobody is going to decide the future of Iraq over a discussion board. It is all just words, words, and words, and nothing more. Take a chill, Bill :baby: صدام حسين ما مات - السيّاب - 06-15-2007 على النقيض يا عم إبراهيم. أنا، و كعراقي، أعيش حالة "تطييز" على كل شيء، و لا أهتم بما يقوله أو بتأوهات رغدة صدام تحت قضيب التجار الإسرائيليين بالدوحة. القضية أبسط من هذا: شخص يظن أن صورة صدام تنعكس بالقمر، و أنا أعطيه هذا الرأي و لكن أسأله ما علاقة هذا بماهية صدام أو ما فعله؟ أنا أيضا رأيت طبع مؤخرتي الراقية على كرسي جلدي و أعجبت للتفاصيل الفنيّة إذ بدت كمؤخرة ملك أو أرشيدوق، و لكن مع هذا لم أعتبر الأمر إعجازا و لم يغير طبع الجلد من حقيقة أن طيزي هي طيزي أنا و ليست طيز أرشدوق أو ملك أو وزير. :bouncing: الخلاصة (و سأحاول أن أكون مهذبا قدر المستطاع) هي: إن إيمان أي إنسان بقضايا إعجازيّة لهو حريّة ذاتيّة غير مشروطة، لكن مناقشة إجرام صدام هو أمر سياسي دتيوي لا يدخل أو يتأثر بأي تحليل إعجازي. |