حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نكاح الغلمان - الشذوذ في التاريخ العربي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: ثقـافــة جنسيــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=77) +--- الموضوع: نكاح الغلمان - الشذوذ في التاريخ العربي (/showthread.php?tid=10672) |
نكاح الغلمان - الشذوذ في التاريخ العربي - سيناتور - 06-13-2007 من رسائل اخوان الصفا فصل في الرغبة في نكاح الغلمان في الرَّغبة في نكاح الغلمان ثم اعلم أن الأطفال والصبيان، إذا استغنوا عن تربية الآباء والأُمهات، فهم بعد محتاجون إلى تعليم الأستاذين لهم العلوم والصنائع ليبلغوا بهم إلى التمام والكمال، فمن أجل هذا يوجد في الرجال البالغين رغبةٌ في الصبيان ومحبة للغلمان، ليكون ذلك داعياً لهم إلى تأديبهم وتهذيبهم، وتكميلهم، للبلوغ إلى الغايات المقصودة بهم، وهذا موجود في جبلة أكثر الأُمم التي لها شغف في تعلُّم العلم، والصنائع، والأدب، والرياضيات، مثل أهل فارس، وأهل العراق، وأهل الشام، والروم وغيرهم من الأُمم. وأما الأُمم التي لا تتعاطى العلوم والصنائع والأدب، مثل الأكراد والأعراب والزّنج والترك، فإنه قلّ ما يوجد فيهم، ولا في طباعهم الرَّغبة في نكاح الغلمان وعشق المرْدان. ومن رسائل الجاحظ فصل في ذم اللواط والذي يدل على أن هذه الشهوة معيبة في نفسها، قبيحة في عينها، أن الله تعالى وعز لم يعوض في الآخرة بشهوة الولدان من ترك لوجهه في الدنيا شهوة الغلمان، كما سقى في الآخرة الخمر من تركها له في الدنيا، ثم مدح خمر الجنة بأقصر الكلام، فنظم به جميع المعاني المكروهة في خمر الدنيا فقال: "لا يصدعون عنها ولا ينزفون". كأنه تبارك وتعالى قال: "لا سكر فيها ولا خمار". وفي اكتفاء الرجال بالرجال والنساء بالنساء انقطاع النسل، وفي انقطاع النسل بطلان جميع الدين والدنيا. وغشيان الرجل الرجل والمرأة المرأة من المنكوس المعكوس، ومن المبدل المقلوب؛ لأن الله جل ذكره إنما خلق الذكر للأنثى، وجعل بينهما أسباب التحاب وعلائق الشركة، وعلل المشاكلة وجعل الذكر طبقاً للأنثى، وجعل الأنثى سكناً للرجل. فقلب هؤلاء الأمر وعكسوه، واستقبلوا من اختار الله لهم بالرد والزهد فيه. نكاح الغلمان - الشذوذ في التاريخ العربي - سيناتور - 06-14-2007 اسم الكتاب: المحلى بالآثار مسألة : فعل قوم لوط ؟ قال أبو محمد رحمه الله : فعل قوم لوط من الكبائر الفواحش المحرمة : كلحم الخنزير , والميتة , والدم , والخمر , والزنى , وسائر المعاصي , من أحله أو أحل شيئا مما ذكرنا فهو كافر , مشرك حلال الدم والمال . وإنما اختلف الناس في الواجب عليه : فقالت طائفة : يحرق بالنار الأعلى والأسفل وقالت طائفة : يحمل الأعلى والأسفل إلى أعلى جبل بقرية - فيصب منه , ويتبع بالحجارة . وقالت طائفة : يرجم الأعلى والأسفل - سواء أحصنا أو لم يحصنا . وقالت طائفة : يقتلان جميعا . وقالت طائفة : أما الأسفل فيرجم - أحصن أم لم يحصن - وأما الأعلى فإن أحصن رجم , وإن لم يحصن جلد جلد الزنى . وقالت طائفة : الأعلى والأسفل كلاهما سواء - أيهما أحصن رجم , وأيهما لم يحصن جلد مائة , كالزنى . وقالت طائفة : لا حد عليهما ولا قتل , لكن يعزران . http://www.islamweb.net/ver2/Library/Books...=17&ID=2397 نكاح الغلمان - الشذوذ في التاريخ العربي - سيناتور - 06-14-2007 ومن لسان العرب , ابن منظور نكح نَكَحَ فلان امرأَة يَنْكِحُها نِكاحاً إذا تَزوجها. ونَكَحَها يَنْكِحُها: باضعها أَيضاً، وكذلك دَحَمَها وخَجَأَها؛ وقال الأَعشى في نَكَحَ بمعنى تزوج: ولا تَقْرَبَنَّ جارةً، إِنَّ سِرَّهـا عليك حرامٌ، فانْكِحَنْ أَو تَأَبَّدا الأَزهري: وقوله عز وجل: الزاني لا ينكح إلا زانية أَو مشركة والزانية لا ينكحها إِلا زانٍ أَو مشرك؛ تأْويله لا يتزوج الزاني إِلا زانية، وكذلك الزانية لا يتزوجها إِلا زان؛ وقد قال قومٌ: معنى النكاح ههنا الوطء، فالمعنى عندهم: الزاني لا يطأُ إِلا زانية والزانية لا يطؤُها إِلا زان؛ قال: وهذا القول يبعد لأَنه لا يعرف شيء من ذكر النكاح في كتاب الله تعالى إِلا على معنى التزويج؛ قال الله تعالى: وأَنْكِحُوا الأَيامَى منكم؛ فهذا تزويج لا شك فيه؛ وقال تعالى: يا أَيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات؛ فاعلم أَن عقد التزويج يسمى النكاح، وأَكثر التفسير أَن هذه الآية نزلت في قوم من المسلمين فقراء بالمدينة، وكان بها بغايا يزنين ويأْخذن الأُجرة، فأَرادوا التزويج بهنَّ وعَوْلَهنَّ، فأَنزل الله عز وجل تحريم ذلك. قال الأَزهري: أَصل النكاح في كلام العرب الوطء، وقيل للتزوّج نكاح لأَنيه سبب للوطء المباح. الجوهري: النكاح الوطء وقد يكون العَقْدَ، تقول: نَكَحْتُها ونَكَحَتْ هي أَي تزوَّجت؛ وهي ناكح في بني فلان أَي ذات زوج منهم. قال ابن سيده: النِّكاحُ البُضْعُ، وذلك في نوع الإِنسان خاصة، واستعمله ثعلب في الذُّباب؛ نَكَحَها يَنكِحُها نَكْحاً ونِكاحاً، وليس في الكلام فَعَلَ يَفْعِلُ مما لام الفعل منه حاء إِلا يَنْكِحُ ويَنْطِحُ ويَمْنِحُ ويَنْضِحُ ويَنْبِحُ ويَرْجِحُ ويَأْنِحُ ويَأْزِحُ ويَمْلِحُ. ورجل نُكَحَةٌ ونَكَحٌ: كثير النكاح. قال: وقد يجري النكاح مجرى التزويج؛ وفي حديث معاوية: لستُ بنُكَحٍ طُلَقَةٍ أَي كثير التزويج والطلاق، والمعروف أَن يقال نُكَحَة ولكن هكذا روي، وفُعَلَةٌ من أَبنية المبالغة لمن يكثر منه الشيء. ولُوط: اسم النبي، صلّى اللّه على سيدنا محمد نبينا وعليه وسلّم. ولاطَ الرجلُ لِواطاً ولاوطَ أَي عَمِل عَمَل قومِ لُوطٍ. قال الليث: لُوط كان نبيّاً بعثه اللّه إِلى قومه فكذبوه وأَحدثوا ما أَحدثوا فاشتق الناس من اسمه فعلاً لمن فَعَل فِعْلَ قومِه، ولوط اسم ينصرف مع العُجْمة والتعريف، وكذلك نُوح: قال الجوهري: وإِنما أَلزموهما الصرف لأَن الاسم على ثلاثة أَحرف أَوسطه ساكن وهو على غاية الخِفة فقاومت خِفَّتُه أَحد السببين، وكذلك القياس في هِنْد ودَعْد إِلاَّ أَنهم لم يلزموا الصرف في المؤنث وخيَّروك فيه بين الصرف وتركه. نيك النَّيْكُ: معروف، والفاعل: نائِكٌ، والمفعول به مَنِيكٌ ومَنْيُوكٌ، والأَنثى مَنْيُوكة، وقد ناكَها يَنيكها نَيْكاً. والنَّيّاك: الكثير النَّيْك؛ شدد للكثرة؛ وفي المثل قال: من يَنِكِ العَيْرَ يَنِكْ نَيّاكا وتَنَايَكَ القوْمُ: غلبهم النُّعاسُ. وتَنايَكَتِ الأَجْفانُ: انطبق بعضها على بعض. الأَزهري في ترجمة نكح: ناكَ المطرُ الأَرضَ وناكَ النعاسُ عينه إذا غلب عليها. نكاح الغلمان - الشذوذ في التاريخ العربي - الحر - 06-15-2007 عزيزي البشري ضربت على الوتر الحساس وهو حرمان هذا الجيل من الجواري والغلمان يعني تسافر بانكوك عشرين يوم احسن والا لو تشتري بفلوسك ما لذ وطاب !!! على العموم ساشاركك ببعض المختارات الغلمانية وكذلك بعض المختارات عن الجواري. ولنبدا بالسبب الرئيسي الذي كان يؤدي لتفضيل الغلمان على النساء وهو كما قال الشاعر : فديتك انما اخترناك عمدا لانك لا تحيض ولا تبيض ولو ملنا الى وصل الغواني لضاق بنسلنا البلد العريض وقد صدق ابو نواس حين قال في جارية ولادية تلبس لبس الغلمان: دع عنك لومي فان اللوم اغراء وداوني بالتي كانت هي الداء صفراء لا تنزل الاحزان ساحتها لو مسها حجر مسته سراء من كف ذات حر في زي ذي ذكر لها محبان لوطي وزناء تخيل هذه الجارية ذات الحر اي الفرج والدبر وبالتالي يستطيع المرء الاستمتاع بها لآخر درجة. وقد قال احد اللوطيين : انما خلق الاير للفقحة مدور لمدورة ولو كان للحر لكان على صيغة الطبرزين ( الطبرزين = الفاس اي عريضا ). وهذه طريفة قال: اخذ (( ديك )) وكان من كبار اللاطة وهو رجل من اهل الحجاز مع غلام من قريش كانه قديدة ( القديدة الجلد غير المدبوغ) فقيل له : عدو الله هبك تعذر في الغلمان الصباح فما اردت الى هذا ؟!! فقال: بابي انتم وامي , قد والله علمت انه كما تقولون , وانما نكته لشرفه. مودتي (f) نكاح الغلمان - الشذوذ في التاريخ العربي - سيناتور - 06-18-2007 ايراني قح :Asmurf: وبس إقطاعاً وإطلاقاً :D |