حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
رجم فتاة عراقية أعتنقت الاسلام حتى الموت - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: رجم فتاة عراقية أعتنقت الاسلام حتى الموت (/showthread.php?tid=11071) |
رجم فتاة عراقية أعتنقت الاسلام حتى الموت - طيف - 04-29-2007 نشرت أغلب المواقع الالكترونية على النت مؤخرا شريط فيديو يصور عملية رجم فتاة عراقية من قبل غوغاء ثائرين من الطائفة اليزيدية , لآعتناق الفتاة الاسلام وخروجها من الملة اليزيدية .. المناظر بشعة ومؤثرة والمسؤولية يتحملها شيوخ هذه الطائفة لانهم سلموا الفتاة لهذه الجموع الغاضبة لتنتهك انسانيتها وحقها بالاختيار مع العمل هناك الكثير من اليزيدية قد غيروا اديانهم وأعتنقوا المسيحية واليهودية في دول اوروبا , وهنا يظهر التمييز الجنسي واضحا كون الضحية انثى فكان القصاص لها مضاعفا لمشاهدة الفيديو ( مع النصح بعدم مشاهدته ) http://www25.rapidupload.com/d.php?f...filepath=24387 http://www.zshare.net/download/iraqaya-rm.html http://www.archive.org/download/dtgsrxd/pt.rm http://www.zshare.net/download/okhtna-rm.html http://www.fileflyer.com/view/1gteYAN http://ia340931.us.archive.org/3/items/dtgsrxd/pt.rm بعد تنفيذ هذه الجريمة بحق الفتاة قُتل من الطائفة اليزيدية عشرة رجال من الذين شاركوا بقتل الفتاة رجما بالحجارة , من نفذ هذا الانتقام أحدى المنظمات الجهادية الاسلامية رجم فتاة عراقية أعتنقت الاسلام حتى الموت - طيف - 04-29-2007 مهرجان بربري لسحق وردة [size=4] كان يوم السابع من ابريل من أكثر أيام عراق ديمقراطية بوش وأمراء الحرب بشاعة ، و ترويعا، إذ جرت في قصبة بعشيقة التابعة لمحافظة نينوى إقامة مهرجان همجي ، حيث يقوم رجال بالتنافس في رجم الفتاة البريئة " دعاء" التي لما تبلغ السابعة عشر ربيعا من عمرها ، وبطريقة غاية في الهمجية والوحشية. إن دعاء فتاة يانعة من عائلة يزيدية أحبت شابا موصليا ، واضطرت للهرب قبل 4 أشهر من بيت والديها خوفا على حياتها ، إذ تسري عندهم عادة قتل الأنثى إن ارتبطت بعلاقة حب خارج الغيتو الديني. وثم يتم خداعها بأن أهلها قد عفوا عنها، و يجري استدراجها إلى بيت عائلتها، فتخرج من البيت الذي لاذت إليه. وهناك تزف إلى براثن الموت ،إذ يقوم أهلها بأداء طقوس الرجم مع عديد من الشباب الهمج ، و بحضور الشرطة ، فيقومون برجمها بالحجر و البلوك في جريمة مروعة يندى لها جبين البشرية. وإنني شخصيا لم أتحمل مشاهدة المشاهد المروعة وخاصة حين يقوم الأوباش بتعريتها و هي تحاول التغطية فلا تجد شيئا سوى شعرها وراحتيها لكي تختفي وراءه ، في الرابط أدناه: http://media.putfile.com/axer-bo-amkozhn-t...a-gyan-axer-bo- إن ما نسمعه عن مصائب أهالي العراق إثر الاحتلال، و ممالك الطوائف يدعونا أن نعتقد أن هذا الفلم ليس تصويرا لجريمة مقتل “دعاء"، بل هو تصوير لمشاهد حقيقية من الحياة في العراق بعد الاحتلال الديمقراطي، و قيام ممالك الطوائف القومية و الطائفية والمذهبية. إن رجم "دعاء" وتمريغ أحلامها في دمائها و التراب ، إنما هو استمرار لمقتل آلاف النساء في كردستان ، سواء بقتل الشرف ، أو الانتحار احتراقا . إن هذه الجريمة هي إعادة إنتاج البربرية، وتكرارها في مجتمع متعطش للحرية، المجتمع الذي يتم قمعه منذ عصور، وتُدفن أحلام الحالمين فيه بيوم الحرية و الخلاص. فمنذ أكثر من 15 عاما تغض السلطات الكردية النظر عن جرائم قتل النساء ، و تعمل على تقوية أسس العشائرية و الرجعية والتخلف في سبيل تمرير نهجها في استغلال الجماهير الكادحة ، و نهب مقدراتها و ثرواتها. فلو كان في إمكان البشر المتمدنين و التحرريين كبح جماح هذا الفيروس الخطير ، لكانت دعاء تعيش أحلامها الوردية في الحياة ، و تعشق من تشاء ، و تتمتع بمباهج الحياة، و تتأبط ذراع حبيبها، تتنزه في متنزهات الموصل ، وشلالات كردستان. لكن ، وا أسفاه ، فاليوم ثمة "دعاءات" كثيرات يمسين ضحايا هذا النظام الدموي الذي يديره أمثال بوش وبلير و الطالباني والبارزاني والحكيم وعلاوي وووو. تُرجم دعاء و يتفرج عدد من الشرطة العراقية، شرطة التحرير والديمقراطية، بدون أن يبدر منهم أي ّ انزعاج من هذه الجريمة، و ينتهز بعض المشاركين في الجريمة، هذه الفرصة لتصوير هذه المشاهد النادرة، مشاهد العمر بتلفوناتهم النقالة، لجسد دعاء العاري الميت. مسئولو الحكومة الطائفية العميلة في العراق وأمراء الحرب في كردستان هم المسئولون مباشرة عن هذه الجريمة والبربرية التي تعيد انتاجها الرأسمالية والنظام العالمي الجديد. على النساء والرجال المتحررين في العراق والعالم عدم الصمت عن هذه المشاهد القذرة للرجم حتى الموت الذي قام به فحول الديانة اليزيدية المتعفنة ، و " شرفاء" التقاليد العشائرية الكردية. لا بد أن يقوم شرفاء العراق والعالم بمحاكمة الحكومة الطائفية العميلة لأمريكا وحلفائها، و الهمج القوميين الكرد في كردستان العراق على الجرائم والمذابح اليومية التي يرتكبونها ، وبتهمة خلق حالة اللاأمن واللا استقرار و إشعال فتيل الحرب الأهلية والطائفية ، و بسبب انتهاك مظاهر المدنية وسرقة قوت الناس ، و تعد يم المعيشة التي تليق بالبشر في العراق ، وبسبب الجريمة البشعة في قتل دعاء برجمها حتى الموت وفق طقوس الديانة اليزيدية. وإن على منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان، و كل الأحرار في العالم اليوم بالتحديد، الوقوف بوجه هؤلاء الحكام المجرمين، ويطالبوا بمحاكمة مرتكبي هذه الجريمة البشعة. إن مهرجان قتل دعاء جريمة أخرى تضاف إلى ركام جرائم النظام الدموي لأمريكا وحلفائها وعملائها في العراق والشرق الأوسط ، و كل التيارات الطائفية والقومية. و لتكن إدانة هذه الجريمة البشعة، أو أبشع ما يمكن أن تكون من الجرائم، حافزا لتشديد مطالب الجماهير التحررية لدفن عار التقاليد البالية والطقوس البربرية للديانات والقومية و الطائفية، وإقامة نظام إنساني تحرري، لا مكان فيه للفروق القومية والطائفية و الجنسية. حميد كشكولي 29/04/2007. رجم فتاة عراقية أعتنقت الاسلام حتى الموت - طنطاوي - 04-30-2007 هل كان من الممكن ان يحدث هذا بعهد الرئيس صدام حسين؟ تحية رجم فتاة عراقية أعتنقت الاسلام حتى الموت - إبراهيم - 04-30-2007 رجم هذه الفتاة هو امتداد لشريعة حمورابي ثم شريعة موسى ثم شرائع أخرى وأخرى تلت. الثقافة الرعوية تقتضي ذلك وهذه المجتمعات لا تريد أي فكاك من الأنثروبولجية الرعوية. وعندما جاءتهم فرصة الفكاك بفردية استقلالية غربية بدأت حالات الثورة الجامحة الغاضبة والتي تصر على البقاء على العقلية البطريركية بتفكيرها الشمولي.. وعليه، فقد قرر رب الأرباب أن يبقى الحال كما هو عليه وعلى المتضرر أن يلجأ لإرادة الإنسان الحرة المستقلة في نصوص المجتمع الهيوماني الغربي الليبرالي الزنديق المكروه للأبد.. وتعيش البطريركية الرعوية ! Long Live Pastoral Patriarchy! رجم فتاة عراقية أعتنقت الاسلام حتى الموت - اميريشو - 04-30-2007 بربرية و همجية و لا إنسانية ،و لكن يا أصدقائي ,سؤال صغير : لو أن هذه الفتاة مسلمة و اعتنقت أي ديانة أخرى ألا يهدر دمها . . . ما لكم ترمونهم بحجاركم و بيتكم من زجاج رجم فتاة عراقية أعتنقت الاسلام حتى الموت - Awarfie - 04-30-2007 لو حدثت هذه الجريمة في المجتمع الغربي ، و هي قد تحدث دون شك ، لكن يكون الذي قد يرتكبها اما ان يكون مريض نفسي او اثنان من المجرمين الذين لديهم باع طويل في الاجرام ، لكان عربنا صاح بملء اعلامه و حناجره قائلا : انظروا الى الهمجية العلمانية و التهتك الاخلاقي في اوروبا ، او خاصة في امريكا . اما ان تحدث هذه الجريمة الروعة ، على عينك يا تاجر ، امام حشد من الناس و الشرطة و الصحفيين ! فتلك ماساة تدل على مجتمع لااخلاقي بالمفهوم الحديث للاخلاق ، بالمفهوم الليبرالي للحريات بالمفهوم الحضاري للكينونة الانسانية . انه مستنقعنا العربي هذا ، من خليجه الى محيطه ، لا تستر عوراته الا تلك الانظمة التي يهاجمها غالبية من هم حولنا . هذا المجتمع آن له ان يتطور و ان يصبح نظيفا و اخلاقيا ، لكن كيف ذلك و الجميع ينادي باعلى صوته بان ايام صدام لم يحصل هذا ، وهو يقصد و كان ايام صدام كان شعبنا العراقي نظيفا لا يقوم بهذه الجرائم . لكن المحتل نشر عاداته و تقاليده في العراق و اتبعها العراقيون و ها هم يذبحون بعضهم و يعرون بناتهم في الشوارع ، كي يحققون الشرف الذي تم تدنيسه ، لان فتاة بعمر الزهور اتخذت قرارا بان تكون حرة في اتخاذ حبيب هو قد اصبح زوجا لها ! يا للمهانة العربية ، يا للقذارة العربية . ان منظرا كهذا لهو اصدق مثال على ما يحتاجه العرب فعلا . انه يحتاجون لخبز الحرية يا عالم ، انهم يحتاجون لقوة القانون المدعم بالحريات الانسانية التي نادت بها شرعة حقوق الانسان ، انهم ليسوا بحاجة لارض بقدر ما هم في جوع شديد للحريات . لدى العرب من الارض ما يسكن قارات ، لكن ليس لديهم من الحريات ما يكفي طفلة في ريعان شبابها . اعلاه يقول لنا حميد كشكولي: " إن ما نسمعه عن مصائب أهالي العراق إثر الاحتلال، و ممالك الطوائف يدعونا أن نعتقد أن هذا الفلم ليس تصويرا لجريمة مقتل “دعاء"، بل هو تصوير لمشاهد حقيقية من الحياة في العراق بعد الاحتلال الديمقراطي.. " اذا صاحبنا لم يجد من يحمله مسؤولية هذه الجريمة البشعة سوى الاحتلال الذي يسخر منه ايضا و يقول بانه ديموقراطي ! ثم يقول : " فمنذ أكثر من 15 عاما تغض السلطات الكردية النظر عن جرائم قتل النساء ، و تعمل على تقوية أسس العشائرية و الرجعية والتخلف في سبيل تمرير نهجها في استغلال الجماهير الكادحة ... " اذا صاحبنا اليساري ، هنا ، يسقط المسؤولية على القيادات الكردية التي لا هم لها الا استغلال الجماهير الكادحة ! و اين هي الجماهير الكادحة ؟ و هل لدى الكرد جماهير كادحة ؟ فكم هي نسبة اولئك الجماهير الى عدد الشعب الكردي ؟ و اين المصانع التي بناها لهم صدام ليتمكنوا من تشكيل طبقة عاملة تسمى با"جماهير كادحة " !!!!!! انه يبحث عم ينقصه في غير مكانه ، تماما كما فعل جحا عندما كان يبحث عما فقد في الضوء لمجرد انه يمكن ان يرى الاشياء في الضوء حتى ولو ضاعت في مكان معتم ! اما غير حميد كشكولي فقد اظهر لنا بكل وضوح و دقة ، و بكلمات قليلة حيث خير الكلام ما قل و دل ،ان عهد صدام كان عصر الحريات و احترام كرامة الانسان العراقي ! حيث كان صدام يعدم خصومه بالجماعات و ليس بالافراد !! لكن ما يثير الانتباه هو الملاحظة التالية : " بعد تنفيذ هذه الجريمة بحق الفتاة قُتل من الطائفة اليزيدية عشرة رجال من الذين شاركوا بقتل الفتاة رجما بالحجارة , من نفذ هذا الانتقام أحدى المنظمات الجهادية الاسلامية " بارك الله بتلك الجماعة العظيمة ! اليست هي نفسها التي قتلت 22 ايزيديا في بداية هذا الاسبوع ؟ انها هي بالتاكيد . ولا شك انها وجدت فرصة تجمع الايزيديين مناسبة تماما لكي ترسل اليهم قنبلة سريعة وكافية كي ترضي التعصب الاسلامي و الجبروت الفكري للسلفية التي ترى نفسها ، و دون الآخرين ، بانها على حق و ان على الآخر ان يموت اذا لم يقبل بما تريد . و هكذا قضي على 10 ايزيديين جدد و ارحنا الضمير الاسلامي من وجودهم داخل عراقنا الحبيب !!! اني كمواطن محتقر في هذا المستنقع العربي الذي يسمونه وطنا . آمل و ليس اطالب ، فلن اغش نفسي و اقنعها بان هناك من يسمع مطالبي ، بان يحاكم كل من له علاقة برجم تلك الفتاة التي انتهك عرضها بالتعرية و الرجم و ليس باختيارها زوجا تحبه و تعيش معه بسلام و ان تسن قوانين راقية تجعل من حرية الانسان امرا مقدسا لا يحق لاحد المس به اكان من الاهل ام من الزعامات ام من المدرسين ام من رجال السلطة انفسهم ! و كل مذبحة و انتم بخير ! رجم فتاة عراقية أعتنقت الاسلام حتى الموت - اميريشو - 04-30-2007 يتبع لكن لم أفهم لم قام هؤلاء الهمج بتعرية الفتاة ،و لا أدري ما هذا الذي شاهدته ،فلا أعتقد أنهم بشر و بذلك أبارك أن يقتل كل من كان مشاركاً بهذه العملية و ليس أي يزيدين . . . يعني وين الشب يلي راحت معو ألا يحق له شرعياً حماية زوجته . . . يعني من يقترب منها يحق له قتله ( حسب الشريع ) . بصراحة كان يجب أن يرمي قنبلة لحظة تنفيذ الهمج لحكمهم مطيحاً بهم ،كلهم فأقلهم سوءاً من جاء ليتفرج فقط دون أن يشارك يستحق الإعدام بنفس الطريقة أم من داس و رمى البلوك فيجب أن يموت بطريقة أشنع مثلاً على يد العثمانين بالخازوق لكن نفس السؤال هل كان صدام يسمح بتنفيذ هكذا أحكام غاباوية و لكن هل ينفذ حكم الرجم عن هذا القرب ،لماذا تخيلت عندما قرأت عنه في الإنجيل أنهم يقفون بعيداً و يرمونها بالحجارة ،لم أتخيل يوماً ان يلتفوا حولها و يدوسونها ثم يهرسون رأسها ببلوكة رجم فتاة عراقية أعتنقت الاسلام حتى الموت - skeptic - 04-30-2007 Array هل كان من الممكن ان يحدث هذا بعهد الرئيس صدام حسين؟ تحية [/quote] ربما تنفيذ "القبيلة" حكم الإعدام بصهري صدام مشابه لحد ما كمثال , بغض النظر عن كم كان ذلك حقاً خارج سيطرة"النظام"وضمن صلاحيات "القبيلة" أكثر بلد نسمع عن هذه المآسي فيه عن طريق الصحافة هو باكستان.. حيثا لأعراف القبلية دولة أقوى من الدولة, وهي غالبآ ما توجه جبروتها الظلامي للنساء رجم فتاة عراقية أعتنقت الاسلام حتى الموت - محارب النور - 04-30-2007 بنت كان عمرها 14 سنة ,عشقت شاب كردي مسلم ,لو تم الامعان في الفيلم هناك شرطة وجيش شارك في حماية الطقس الوحشي هذأ. في كردستان مثل هذة الاحاداث (اقصد الزواج بين الاثنيات) خاصة بين المسلمين الاكراد (وهم لا يجرعهم الله نفسة) واليزيدين(الذين ايضاُ لا يجرعهم الله من بأسهم وحبهم لحروب والمشاكل) يحصل هذأ التضارب المرعب ,بالطبع ومن دون شك الشاب الذي خطف البنت ايضاً قتل (هذا هو العرف السائد في كردستان في هكذا حالات التي تسمى (رافندن). وعلى فكرة:رافندن لو حصلت بين طرفين مسلمين سوف تكون نفس النتيجة(طبق الاصل) سوف يهدر دم الاثنين مسلم مسلمة لا يهم هذأ مسألة شرف وبالمحصلة سوف يقتلان. في قريتي الوادعة حصل نفس الفيلم فتاة حبلت من شاب اخر وكانوا في عمر المراهقة تم قتل الاثنين الشاب الرصاص والبنت بالذبح من قبل اخوتها الكبار ومشكلة انها كانت حامل . اقصد في الاخير ان عملية قتل العشاق هولاء تكون مثل صمام امان وكبش فداء لان لو هربت الفتاة والشاب إلى مكان بعيد لا يطولة الاهل سوف تبدء حرب بين العائلتين او القبيلتين ولن تتوقف إلا عند اخر رجل ؟. صمام آمان وحقن لدماء . ملاحظة :لا أويد هذة التصرفات ولكن قلت ما في جعبتي زيرك (f) رجم فتاة عراقية أعتنقت الاسلام حتى الموت - محارب النور - 04-30-2007 م\ملاحظة:قضية لسيت قضية أعتناق الإسلام من طرف البنت,ببساطة المؤذون او القاضي سوف يرفض الزواج لشخصين متخلفين الدين ,لان اليزيدية حسب القانون العراقي ليسوا أصحاب ديانة سماوية لذلك الحل هو اعتناق الإسلام بنت في هذأ العمر من اين لها هذا الوعي من اجل تغير دينها ؟. محارب النور (f) |