حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حسب علمي انه " خثم " و ليس " قثم " ! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: حسب علمي انه " خثم " و ليس " قثم " ! (/showthread.php?tid=11386) الصفحات:
1
2
|
حسب علمي انه " خثم " و ليس " قثم " ! - Awarfie - 03-31-2007 دبي- حيان نيوف فند المفكر الاسلامي البارز د. طه جابر العلواني ادعاءات أوردها كتاب جديد للكاتب التونسي هشام جعيط زعم فيه "أن اسم الرسول(صلى الله عليه وسلم) كان "قثم" وأن اسم "محمد" جاء فيما بعد تحت التأثيرات المسيحية". وقال العلواني إن هذا الكلام هو ما تقوله الدراسات اللاهوتية القديمة التي استهدفت الرسول ويبدو أنها أثّرت على الكاتب جعيط. وأكد المفكر الإسلامي أن ما أثاره جعيط حول اسم رسول الله إنما هو كلام ورد في بعض الدراسات اللاهوتية". وأضاف أن هذه الدراسات اللاهوتية "كانت ترى برسول الله أنه لم يكن أكثر من قسيس مسيحي يحمل اسم قثم، وأنه أراد أن يجعل نفسه كاردينالا كبيرا لكنيسة خاصة يؤسسها بنفسه في الجزيرة العربية، وأنه حينما لم توافق له الكنيسة على هذا، قرر أن ينشق عنها، ويعلن عن أنه صاحب رسالة خاصة جديدة لها موقف مغاير فكان الإسلام" . وتابع "هذه الدراسات اللاهوتية كانت تقول أيضا ان جميع العبادات الإسلامية، والصلاة بصفة خاصة، أخذت عن اليهودية، ويعقدون مقارنة بين كلمة عبادة وكلمة (هابودا) باللغة العبرية ومعناها العبادة، ويقولون إن صلاة الإسلام أخذت ذات الأشكال التي كانت معروفة باليهودية". وقال العلواني "كانوا يقولون إن اسم الرسول كان (مذمما) بينما أطلق على نفسه (محمدا)، وكان عليه الصلاة والسلام يبتسم لهذا الهراء، ويقول "هم يسمونني مذمما وأنا عند الله محمدا". وتابع "كنت أتمنى على جعيط أن يحترم علمه وقلمه ولا يتأثر بالاسرائيليات القديمة أو الجديدة، ولا ينقل الكلام الفارغ الموجود في اللاهوت المسيحي الذي اتهم المسيح نفسه، وهذا التراث يجب أن نكون حذرين جدا عندما نتعامل معه". وحول ما زعمه جعيط في كتابه أن "سنة ولادة الرسول هي 580م وأن الرسول لم يكن أميا" قال العلواني: هذا هراء وتخريف في الدراسات اللاهوتية اليهودية والمسيحية وكنت أتمنى ألا يمر على الدكتور هشام جعيط، الذي يبدو أنه اطلع عليها، ولم يتحقق منها، وظن أنها مراجع علمية، وأحبّ أن يلفت الأنظار إليه لأنه منذ فترة لم يكتب شيئا ذا بال فأحب أن يهجم على التراث اللاهوتي بشقيه اليهودي والنصراني ويقدمه على أنه كشف. وكان الكاتب التونسي د. هشام جعيط قد صدر له الجزء الثاني من السيرة النبوية الشريفة عن دار الطليعة في بيروت، والذى حمل عنوان "تاريخ الدعوة في مكة". وكان قد أصدر الجزء الأول من هذا الكتاب عن نفس الدار، وكان بعنوان "الوحى والقرآن والنبوّة". ويتناول الجزء الثانى من الكتاب، مسار النبى محمدً (ص) فى مكة المکرمة من ولادته إلى الهجرة. ويقول جعيط إن كلمة "مسار" لا تعنى فقط الدراسة البيوغرافية مهما اتسعت، بل وأيضا المناخ المحلى الذى ظهر فيه الرسول ودعا فيه إلى دعوته، وكذلك المناخ العالمى فى هذه الرقعة من الأرض. وأبرز ما ورد في الكتاب من ادعاءات أن الرسول محمد "ولد في حدود سنة 580م، وانه كان يدعى "قثم" قبل بعثته، وتزوج وهو في الثالثة والعشرين وبعث في الثلاثين، وانه لم يكن أبدا أميّا". وحسب ادعاءات جعيط، فإن "الرسول بعث وهو في الثلاثين من عمره باعتبار أن تاريخ الميلاد هو سنة 580 وليس 570 ولأن سن الأربعين سن الشيخوخة؛ لذلك فهو يستغرب كيف يقرر القرآن أنها – أي الأربعين- هي السن التي يبلغ فيها الإنسان أشده". ويزعم الكاتب التونسي: "رأيي أن محمدا بعث في الثلاثين أو حتى قبل ذلك ولم يولد إلا حوالي سنة 580 ميلاديا ولم يعش إلا خمسين سنة". وإدعى جعيط عن والد الرسول أن اسمه لم يكن عبد الله، والأرجح حسب رأيه هو أن النبي هو من أطلق عليه هذا الاسم. أما عن اسم الرسول، فزعم الكاتب "انه لم يكن اسمه محمدا منذ الولادة مشيرا إلى أن القرآن لم يسمه باسم محمد إلا في السور المدنية "محمد رسول الله والذين آمنوا معه" (الفتح)، "وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل"( آل عمران)، واعتبر الكاتب أن "اسم محمد هو واحد من التأثيرات المسيحية وأنه نقل إلى العربية عن السريانية وأنه يعني في تلك اللغة "الأشهر والأمجد" وأن صيغتها الأولى كانت "محمدان". وزعم جعيط أيضا أن "الأسم الحقيقي للرسول هو "قثم"، وسمي بذلك لأن أحد أبناء عبد المطلب كان يدعى "قثم" مات وهو صغير، فسمي النبي على اسم عمه المفقود" --------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- يعرف الكثيرون في هذا النادي بانني ذكرت منذ سنين و ليس بعد ان قالها جعيط بان اسم محمد القرشي كان " خثم " و ليس " قثم " ، و ذلك بناءا على ما ذكره الكاتب المفكر الطيب تيزيني ، في احد كتبه ، منذ عشرين سنة او أكثر ! تحياتي . آورفــاي . :Asmurf: حسب علمي انه " خثم " و ليس " قثم " ! - غالي - 03-31-2007 هذا الكلام الفارغ ليس خروجاً عن الموضوعية فحسب... بل هو انفصام كلي عن الواقع سلام حسب علمي انه " خثم " و ليس " قثم " ! - العلماني - 03-31-2007 دراسة "د. هشام جعيط" مثيرة جداً. أليس هناك بين الأخوة في ساحة "قرأت لك" من يستطيع أن يضع هذا الكتاب بين أيدينا؟ واسلموا لي العلماني حسب علمي انه " خثم " و ليس " قثم " ! - غالي - 03-31-2007 يا سيد علماني لا أعرف كيف تكون هذه الدراسة مثيرة وأنت لم تقرأها ولا تعرف بعد إذا كانت تستحق أن تطلق عليها هذا التقييم؟؟؟ يعني من المفروض كشخص علماني أن تتحلى بصفات العلمانيين... سلام حسب علمي انه " خثم " و ليس " قثم " ! - discovery2 - 03-31-2007 اسمه ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل سيغير اسمه اي شي ؟ او سيثبت اي شي ؟؟ او من الممكن ان ينفي اي شي ؟ حسب علمي انه " خثم " و ليس " قثم " ! - Awarfie - 03-31-2007 Array اسمه ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل سيغير اسمه اي شي ؟ او سيثبت اي شي ؟؟ او من الممكن ان ينفي اي شي ؟ [/quote] تساؤلات على قدر كبير من الاهمية فعلا ! :9: :Asmurf: حسب علمي انه " خثم " و ليس " قثم " ! - العلماني - 03-31-2007 Array يا سيد علماني لا أعرف كيف تكون هذه الدراسة مثيرة وأنت لم تقرأها ولا تعرف بعد إذا كانت تستحق أن تطلق عليها هذا التقييم؟؟؟ يعني من المفروض كشخص علماني أن تتحلى بصفات العلمانيين... سلام [/quote] مثيرة يا "غالي" لأنها تزعم أمرين - كما يقول المقال - قد يكون لهما أبعادهما التاريخية والدينية؛ أولهما أن اسم "محمد" هو اسم لحق بالرسول بعد مبعثه، وثانيهما قضية "أمية الرسول". هذان الأمران يشوقاني لمعرفة مصادر الكاتب ويدفعاني لمعرفة كيفية استنتاج هاتين المعلومتين غير المألوفتين. لذلك، فكل ما طلبته هو أن أرى الكتاب الذي "يثير" بي فضولاً معرفياً كبيرا. واسلم لي العلماني حسب علمي انه " خثم " و ليس " قثم " ! - غالي - 03-31-2007 إذا كان هذا هو قصدك فالحق معك... الموضوع مثير حقاً... لكن هناك نقطة واحدة تنقضه من اساسه سلام حسب علمي انه " خثم " و ليس " قثم " ! - Awarfie - 03-31-2007 Array دبي- حيان نيوف واعتبر الكاتب أن "اسم محمد هو واحد من التأثيرات المسيحية وأنه نقل إلى العربية عن السريانية وأنه يعني في تلك اللغة "الأشهر والأمجد" وأن صيغتها الأولى كانت "محمدان". " --------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- يعرف الكثيرون في هذا النادي بانني ذكرت منذ سنين و ليس بعد ان قالها جعيط بان اسم محمد القرشي كان " خثم " و ليس " قثم " ، و ذلك بناءا على ما ذكره الكاتب المفكر الطيب تيزيني ، في احد كتبه ، منذ عشرين سنة او أكثر ! واني ارى ، بالعكس من الاستاذ جعيط ، ان خثما قد سمى نفسه "محمد " اي الشخص الذي يحمد على كل شيء ،أي الشخص الكامل ، الخارق ! ولا عجب ان المسلمين يضعون اسمه على الجدار متوازيا افقيا مع اسم الله . اذ لو كان هناك داخل انفسهم شك في انه ادنى من الله بقليل لكانوا وضعوا اسمه تحت اسم الله ، على كل ، لقد سمى نفسه بهذا الاسم كعادة كبار حكام تلك العصور : فالفرعون هو لقب ، و القيصر هو لقب ، و الامبراطور كذلك الامر ، و الباشا مثله و كذلك الخان ، و كذلك المهاراجا ، و كذلك الشامان ، و البابا ، و ..... الخ . ولا علاقة للتاثيرات المسيحية في اسمه من قريب او من بعيد ! تحياتي . آورفــاي . :Asmurf: [/quote] حسب علمي انه " خثم " و ليس " قثم " ! - إبراهيم - 03-31-2007 حسب علمي جعيط لا يستند على مرجعية تاريخية موثوق منها أو يحدد لنا المصدر الذي استقى منه هذه المعلومة. هو يقول إن إسمه قثم أو خثم أو لنقل ما شئنا من الأسماء ولكن لا يذكر المصدر الذي استقى منه هذا الخبر. ومهما بلغت درجة الشك من الناحية التأريخية في المصادر العربية الإسلامية الأولى إلا أننا لا نملك ان نحيد عنها ونقرأ خارجها لأنها ببساطة هي المصادر المتاحة وسحابة الشهود المحيطة بهذه الحقبة. أول من روج لفكرة قثم هو المستشرق الإيطالي كيتانيLeone Caetani في كتابه عن السيرة Annali dell' Islam وقام الأستاذ جواد علي بالرد عليه بشكل جميل في كتابه تاريخ العرب في الإسلام والذي يتناول حياة الرسول بشكل منهجي وكان لي شرف العمل على هذا الكتاب وتوفيره على النت وهو يعتبر من أفضل الكتب في قراءة سيرة النبي. يمكن تحميل الكتاب كاملاً من على الرابط التالي ولن أجد أفضل من جواد علي في دراسة التاريخ الإسلامي دراسة نقدية وهو صاحب كتاب المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام. http://216.212.98.66/arabic/hstarab.pdf اعتماد هشام جعيط على المصادر السريانية أمر يثير الغرابة فالمصادر المؤسسة في الإسلام كانت الحنيفية بالأحرى وليست السريانية ثم أن العرب لم يتقنوا العلوم السريانية واشتقاق الأسماء منها حتى يخترعوا إسم جديد لنبي العرب! هشام جعيط أحيانا يمط القراءة أو كما نقول بالانكليزية: reading too much into the text. مودتي. |