حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ادعاءات بتحريف اسم الرسول - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: ادعاءات بتحريف اسم الرسول (/showthread.php?tid=11392) |
ادعاءات بتحريف اسم الرسول - arfan - 03-30-2007 صدر الجزء الثاني من السيرة النبوية الشريفة عن دار الطليعة في بيروت، الكاتب التونسي د. هشام جعيط والذى حمل عنوان "تاريخ الدعوة في مكة". وكان قد أصدر الجزء الأول من هذا الكتاب عن نفس الدار، وكان بعنوان "الوحى والقرآن والنبوّة". ويتناول الجزء الثانى من الكتاب، مسار النبى محمدً (ص) فى مكة المکرمة من ولادته إلى الهجرة. ويقول جعيط إن كلمة "مسار" لا تعنى فقط الدراسة البيوغرافية مهما اتسعت، بل وأيضا المناخ المحلى الذى ظهر فيه الرسول ودعا فيه إلى دعوته، وكذلك المناخ العالمى فى هذه الرقعة من الأرض. وأبرز ما ورد في الكتاب من ادعاءات أن الرسول محمد "ولد في حدود سنة 580م، وانه كان يدعى "قثم" قبل بعثته، وتزوج وهو في الثالثة والعشرين وبعث في الثلاثين، وانه لم يكن أبدا أميّا". وحسب ادعاءات جعيط، فإن "الرسول بعث وهو في الثلاثين من عمره باعتبار أن تاريخ الميلاد هو سنة 580 وليس 570 ولأن سن الأربعين سن الشيخوخة؛ لذلك فهو يستغرب كيف يقرر القرآن أنها – أي الأربعين- هي السن التي يبلغ فيها الإنسان أشده". ويزعم الكاتب التونسي: "رأيي أن محمدا بعث في الثلاثين أو حتى قبل ذلك ولم يولد إلا حوالي سنة 580 ميلاديا ولم يعش إلا خمسين سنة". وإدعى جعيط عن والد الرسول أن اسمه لم يكن عبد الله، والأرجح حسب رأيه هو أن النبي هو من أطلق عليه هذا الاسم. أما عن اسم الرسول، فزعم الكاتب "انه لم يكن اسمه محمدا منذ الولادة مشيرا إلى أن القرآن لم يسمه باسم محمد إلا في السور المدنية "محمد رسول الله والذين آمنوا معه" (الفتح)، "وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل"( آل عمران)، واعتبر الكاتب أن "اسم محمد هو واحد من التأثيرات المسيحية وأنه نقل إلى العربية عن السريانية وأنه يعني في تلك اللغة "الأشهر والأمجد" وأن صيغتها الأولى كانت "محمدان". وزعم جعيط أيضا أن "الأسم الحقيقي للرسول هو "قثم"، وسمي بذلك لأن أحد أبناء عبد المطلب كان يدعى "قثم" مات وهو صغير، فسمي النبي على اسم عمه المفقود" . ادعاءات بتحريف اسم الرسول - غالي - 03-30-2007 Array وزعم جعيط أيضا أن "الأسم الحقيقي للرسول هو "قثم"، وسمي بذلك لأن أحد أبناء عبد المطلب كان يدعى "قثم" مات وهو صغير، فسمي النبي على اسم عمه المفقود" . [/quote] لا أعرف كيف استطاع جعيص -جعيط- أن يأتي بهذه المزاعم هل هناك مراجع معتمدة يمكن التأكد منها؟؟؟ سلام ادعاءات بتحريف اسم الرسول - العلماني - 03-30-2007 Array وإدعى جعيط عن والد الرسول أن اسمه لم يكن عبد الله، والأرجح حسب رأيه هو أن النبي هو من أطلق عليه هذا الاسم. أما عن اسم الرسول، فزعم الكاتب "انه لم يكن اسمه محمدا منذ الولادة مشيرا إلى أن القرآن لم يسمه باسم محمد إلا في السور المدنية "محمد رسول الله والذين آمنوا معه" (الفتح)، "وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل"( آل عمران)، واعتبر الكاتب أن "اسم محمد هو واحد من التأثيرات المسيحية وأنه نقل إلى العربية عن السريانية وأنه يعني في تلك اللغة "الأشهر والأمجد" وأن صيغتها الأولى كانت "محمدان". وزعم جعيط أيضا أن "الأسم الحقيقي للرسول هو "قثم"، وسمي بذلك لأن أحد أبناء عبد المطلب كان يدعى "قثم" مات وهو صغير، فسمي النبي على اسم عمه المفقود" . [/quote] هذا خبر مثير حقاً. فالدكتور هشام جعيط ليس اسماً غمراً أو حدثاً غراً في دنيا التاريخ العربي، فهو أستاذ جامعي كبير وبحاثة متخصص في شؤون الجزيرة العربية وأمورها وأحوالها، أشرف على أطروحات الكثير من المؤرخين التونسيين في السنوات الأخيرة. علينا أن نقرأ أولاً ما كتبه الاستاذ الدكتور، فأن يكون الرسول الكريم اسمه "قثم"، لهو أمر من شأنه أن ينهي جدلاً طويلاً بين المسلمين والمسيحيين بخصوص اسم "محمد" ووروده في التراث اليهودي المسيحي (قصة "الفارقليط" إياها!!). أما أن يكون الرسول عالماً بالقراءة والكتابة في عصره، فإنه لأمر ذو بال حقاً، ونتائجة قد لا تسر الكثيرين ولكنها تفيد الدارسين للأصول المشتركة للأديان الابراهيمية الثلاث. واسلموا لي العلماني ادعاءات بتحريف اسم الرسول - مسلم سلفي - 03-30-2007 هذا السفه المكتوب ماهو الا اقتباسات من روث المستشرقين وهذا يذكرني بماقاله المستشرق ماسينيون عن عميد التغريب طه بتنجان ((إننى حين أقرأ بحوث طه حسين أقول هذه بضاعتنا ردت إلينا)) سلام |