حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
شمعون بيريز: نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: شمعون بيريز: نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً (/showthread.php?tid=11494) الصفحات:
1
2
|
شمعون بيريز: نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً - أبو خليل - 03-23-2007 :aplaudit:نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً...الشعور كان أن إسرائيل لم تعد كما كانت على الدوام: ليست متألقة ولا مفاجِئة ولا إبداعية... نُعد اليوم أكثر ضعفاً مما كنا عليه... فقدنا من قوتنا الردعية في نظر العرب... العالم وقف إلى جانبنا لأننا ضعفاء لا لأننا محقون». عبارات مقتطفة من شهادة نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي، شمعون بيريز، أمام لجنة فينوغراد التي تحقق في عدوان تموز، تختصر بكلمات قليلة رؤية الدولة العبرية لنتائج ما سمّته «حرب لبنان الثانية». فبعد أربعة أشهر ونصف على انعقاد جلستها الأولى، بدأت لجنة فينوغراد أمس بنشر محاضر الشهادات التي أدلى بها أمامها نحو سبعين مسؤولاً إسرائيلياً، عسكرياً وسياسياً، عن الحرب وملابسات الفترة التي سبقتها وتخللتها. وفيما شكلت شهادة كل من بيريز ورئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الأسبق، عاموس مالكا، ورئيس هيئة اقتصاد الطوارئ، العميد أرنون بن عامي، باكورة المحاضر التي بدأ أمس نشرها، أعلنت اللجنة أن شهادة كل من رئيس الحكومة إيهود أولمرت، ووزير الدفاع عامير بيرتس، ورئيس الأركان المستقيل دان حالوتس، ستنشر قبل عيد الفصح اليهودي، أي قبل مطلع الشهر المقبل. وفي انتظار نشر اللجنة تقريرها الأولي أواخر النصف الثاني من نيسان المقبل، فإن الفترة الفاصلة عن هذا الموعد يُتوقع أن تكون حافلة بمنسوب مرتفع من التوتر والزخم السياسي والإعلامي مع توالي نشر الشهادات التي ستشغل الرأي العام في إسرائيل، وقد تمهد برأي مراقبين لصدمة الاستنتاجات الشخصية التي يتضمّنها التقرير المزمع بحق أولمرت وبيرتس، كما كانت اللجنة قد أعلنت. وقال بيريز، في شهادته التي نشرت أمس، وتقع في 16 صفحة حذفت منها الرقابة العسكرية مقاطع ذات حساسية أمنية، إنه لو كان الأمر متعلقاً به لما كان دخل هذه الحرب. وأوضح، منتقداً التوجيه السياسي للحرب، «لو كان الأمر يتعلق بي أيضاً لما كنت وضعت قائمة أهداف للحرب، فنحن ليس لدينا أي أهداف، لأننا لم نبادر إليها. لقد هوجمنا وينبغي أن نصد الهجوم. هذا كل شيء. إذا قلت إن الهدف الرئيسي هو تحرير المخطوفين، فإنك ترهن نفسك لإحسان العدو، لماذا تقول ذلك». وأعرب بيريز عن اعتقاده بأن جيش الاحتلال لم يكن جاهزاً لهذه الحرب، موضحاً أن «الجيش الإسرائيلي، وكل جيش، مبني على قتال جيش آخر. الحرب على الإرهاب تشبه كثيراً الحرب على الإجرام. تقتل مجرماً ثم آخر، لكن من الصعب قتل الإجرام. ففي اليوم التالي يظهر انتحاري ويكون الأمر أكثر صعوبة عندما يتعلق بعدد من الانتحاريين، لأنه في اللحظة التي يستعد فيها الإنسان للتضحية بنفسه، يصعب جداً وقفه». وعن نتائج الحرب، قال بيريز «لا أعتقد أنه كان هناك سقوط في الحرب، لكني أعتقد أنه كان هناك سقوط نفسي كبير جداً، والسبب هو أن حزب الله تألق بخطيب لا يفتقر إلى الكفاءة، (الأمين العام لحزب الله السيد حسن) نصر الله، وعندنا هاجم الواحد فينا الآخر من دون توقف». وأضاف «منتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً...الشعور كان أن إسرائيل لم تعد كما كانت على الدوام: ليست متألقة ولا مفاجِئة ولا إبداعية... نُعد اليوم أكثر ضعفاً مما كنا عليه... فقدنا من قوتنا الردعية في نظر العرب... العالم وقف إلى جانبنا لأننا ضعفاء لا لأننا محقون». عبارات مقتطفة من شهادة نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي، شمعون بيريز، أمام لجنة فينوغراد التي تحقق في عدوان تموز، تختصر بكلمات قليلة رؤية الدولة العبرية لنتائج ما سمّته «حرب لبنان الثانية». فبعد أربعة أشهر ونصف على انعقاد جلستها الأولى، بدأت لجنة فينوغراد أمس بنشر محاضر الشهادات التي أدلى بها أمامها نحو سبعين مسؤولاً إسرائيلياً، عسكرياً وسياسياً، عن الحرب وملابسات الفترة التي سبقتها وتخللتها. وفيما شكلت شهادة كل من بيريز ورئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الأسبق، عاموس مالكا، ورئيس هيئة اقتصاد الطوارئ، العميد أرنون بن عامي، باكورة المحاضر التي بدأ أمس نشرها، أعلنت اللجنة أن شهادة كل من رئيس الحكومة إيهود أولمرت، ووزير الدفاع عامير بيرتس، ورئيس الأركان المستقيل دان حالوتس، ستنشر قبل عيد الفصح اليهودي، أي قبل مطلع الشهر المقبل. وفي انتظار نشر اللجنة تقريرها الأولي أواخر النصف الثاني من نيسان المقبل، فإن الفترة الفاصلة عن هذا الموعد يُتوقع أن تكون حافلة بمنسوب مرتفع من التوتر والزخم السياسي والإعلامي مع توالي نشر الشهادات التي ستشغل الرأي العام في إسرائيل، وقد تمهد برأي مراقبين لصدمة الاستنتاجات الشخصية التي يتضمّنها التقرير المزمع بحق أولمرت وبيرتس، كما كانت اللجنة قد أعلنت. وقال بيريز، في شهادته التي نشرت أمس، وتقع في 16 صفحة حذفت منها الرقابة العسكرية مقاطع ذات حساسية أمنية، إنه لو كان الأمر متعلقاً به لما كان دخل هذه الحرب. وأوضح، منتقداً التوجيه السياسي للحرب، «لو كان الأمر يتعلق بي أيضاً لما كنت وضعت قائمة أهداف للحرب، فنحن ليس لدينا أي أهداف، لأننا لم نبادر إليها. لقد هوجمنا وينبغي أن نصد الهجوم. هذا كل شيء. إذا قلت إن الهدف الرئيسي هو تحرير المخطوفين، فإنك ترهن نفسك لإحسان العدو، لماذا تقول ذلك». وأعرب بيريز عن اعتقاده بأن جيش الاحتلال لم يكن جاهزاً لهذه الحرب، موضحاً أن «الجيش الإسرائيلي، وكل جيش، مبني على قتال جيش آخر. الحرب على الإرهاب تشبه كثيراً الحرب على الإجرام. تقتل مجرماً ثم آخر، لكن من الصعب قتل الإجرام. ففي اليوم التالي يظهر انتحاري ويكون الأمر أكثر صعوبة عندما يتعلق بعدد من الانتحاريين، لأنه في اللحظة التي يستعد فيها الإنسان للتضحية بنفسه، يصعب جداً وقفه». وعن نتائج الحرب، قال بيريز «لا أعتقد أنه كان هناك سقوط في الحرب، لكني أعتقد أنه كان هناك سقوط نفسي كبير جداً، والسبب هو أن حزب الله تألق بخطيب لا يفتقر إلى الكفاءة، (الأمين العام لحزب الله السيد حسن) نصر الله، وعندنا هاجم الواحد فينا الآخر من دون توقف». وأضاف «ما حدث لديهم أنه كان عندهم متحدث واحد هو نصر الله، وهو يعرف المهنة. وما حدث لدينا أنه كان عندنا الكثير من المتحدثين، خليط كبير في التلفزيون، هناك ضباط ممتازون، لكنهم ليسوا خطباء كباراً. لا يعرفون كيف يشرحون الموضوع بالضبط.... لأنك تحتاج للتطرق الى الفلسفة. عندما تكون البلاد ممتلئة بأناس لم يخبروا الحروب، حينئذ الجميع يتحدث». وتابع «كان هناك شعور بأن إسرائيل ليست كما كانت دوماً: لا متألقة ولا مفاجئة ولا إبداعية. لا يمكن القول إن هذه الحرب فشلت، لكن لا يمكن القول إنها نجحت. في كل الأحوال، المعركة مستمرة الآن، ويبدو أن حزب الله تحوّل نحو الشؤون الداخلية، وهو يريد لبنان إيرانياً». وأضاف بيريز «نحن نعلم أن لبنان أرض غير خاضعة للسيطرة، ومزروعة بالألغام والمنظمات، والقتل فيها شيء يومي». وتطرق بيريز، في شهادته، إلى تجند العالم لمصلحة إسرائيل خلال الحرب، فاعتبر أنه «وقف إلى جانبنا، لكن بشكل غير لطيف، لأننا ضعفاء لا لأننا محقون». ورأى في النهاية أن إسرائيل خسرت من قوتها الردعية الدولية جراء الحرب، و«نحن نُعد اليوم أكثر ضعفاً مما كنا عليه، وقد فقدنا من قوتنا الردعية في نظر العرب، ويظهر ذلك بمؤشرات نزع الشرعية عن وجود اسرائيل. قبل هذه الحرب، كان العالم العربي تقريباً يسلّم بإسرائيل، عدا (الرئيس الإيراني محمود) أحمدي نجاد، ولكن بعدها بدأ التقويض». وبرغم أن بيريز قال أمام اللجنة إنه لا ينوي انتقاد رئيس الحكومة ووزير الدفاع وقادة الجيش، إلا أن شهادته انطوت على نقد واضح لآلية صناعة القرار التي انتهجت بين قادة الجيش من جهة وأولمرت وبيرتس من جهة أخرى، وكذلك لكيفية اتخاذ القرارات من قبل الأخيرَين. وقال إن «احدى المشاكل كانت أن الجيش لم يقدم اقتراحات مباشرة للمجلس الوزاري المصغر، وإنما قدمها لوزير الدفاع ولرئيس الحكومة، اللذين كان من الصعب جداً تغيير رأيهما بعد أن يتفقا على اقتراح الجيش».ا حدث لديهم أنه كان عندهم متحدث واحد هو نصر الله، وهو يعرف المهنة. وما حدث لدينا أنه كان عندنا الكثير من المتحدثين، خليط كبير في التلفزيون، هناك ضباط ممتازون، لكنهم ليسوا خطباء كباراً. لا يعرفون كيف يشرحون الموضوع بالضبط.... لأنك تحتاج للتطرق الى الفلسفة. عندما تكون البلاد ممتلئة بأناس لم يخبروا الحروب، حينئذ الجميع يتحدث». وتابع «كان هناك شعور بأن إسرائيل ليست كما كانت دوماً: لا متألقة ولا مفاجئة ولا إبداعية. لا يمكن القول إن هذه الحرب فشلت، لكن لا يمكن القول إنها نجحت. في كل الأحوال، المعركة مستمرة الآن، ويبدو أن حزب الله تحوّل نحو الشؤون الداخلية، وهو يريد لبنان إيرانياً». وأضاف بيريز «نحن نعلم أن لبنان أرض غير خاضعة للسيطرة، ومزروعة بالألغام والمنظمات، والقتل فيها شيء يومي». وتطرق بيريز، في شهادته، إلى تجند العالم لمصلحة إسرائيل خلال الحرب، فاعتبر أنه «وقف إلى جانبنا، لكن بشكل غير لطيف، لأننا ضعفاء لا لأننا محقون». ورأى في النهاية أن إسرائيل خسرت من قوتها الردعية الدولية جراء الحرب، و«نحن نُعد اليوم أكثر ضعفاً مما كنا عليه، وقد فقدنا من قوتنا الردعية في نظر العرب، ويظهر ذلك بمؤشرات نزع الشرعية عن وجود اسرائيل. قبل هذه الحرب، كان العالم العربي تقريباً يسلّم بإسرائيل، عدا (الرئيس الإيراني محمود) أحمدي نجاد، ولكن بعدها بدأ التقويض». وبرغم أن بيريز قال أمام اللجنة إنه لا ينوي انتقاد رئيس الحكومة ووزير الدفاع وقادة الجيش، إلا أن شهادته انطوت على نقد واضح لآلية صناعة القرار التي انتهجت بين قادة الجيش من جهة وأولمرت وبيرتس من جهة أخرى، وكذلك لكيفية اتخاذ القرارات من قبل الأخيرَين. وقال إن «احدى المشاكل كانت أن الجيش لم يقدم اقتراحات مباشرة للمجلس الوزاري المصغر، وإنما قدمها لوزير الدفاع ولرئيس الحكومة، اللذين كان من الصعب جداً تغيير رأيهما بعد أن يتفقا على اقتراح الجيش». http://www.al-akhbar.com/ar/node/26619 شمعون بيريز: نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً - العلماني - 03-23-2007 الغريب أن "شمعون بيرس" هو من صوّت على بداية الحرب في 12 تموز، وهو عضو في مجلس الأمن المصغر تغيّب عن الجلسة في 14 تموز التي تم فيها التصويت على توسيع دائرة الحرب وضرب الضاحية الجنوبية. هل "شمعون بيرس" مصاب بالخرف أم أنه يريد تسجيل نقاط على "أولمرت" "كاديما" وعلى "بيرتس" - خصمه القديم - زعيم "حزب العمل"؟ شمعون بيريز: نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً - Awarfie - 03-23-2007 خطاب بيريز سياسي ، عاطفي ، بكل معنى الكلمة و يشبه في متنه خطابات المهزوم نصالله ، مع فارق بسيط هو أن نصرالله المهزوم يحاول الايحاء بانه انتصر بينما بيريز يحاول الايحاء بان اسرائيل الطيبة هوجمت من حيث لا تدري ! وهو فعلا ليس بالخرف بل يريد تسجيل نقاط على "أولمرت" "كاديما" وعلى "بيرتس" - خصمه القديم - زعيم "حزب العمل"؟ أحسنت يا العلماني (f) :Asmurf: شمعون بيريز: نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً - رحمة العاملي - 03-23-2007 بصرف النظر موقع بيريز عند الاسرائيلي مثل موقع سليم الحص عند اللبنانيين مع فارق التشبيه بيريز يمثل الضمير الصهيوني بكل عفنه وخزعبلاته لكن حضرتكم شو ؟ شمعون بيريز: نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً - شيشكلي - 03-24-2007 Array وقال بيريز، في شهادته التي نشرت أمس، وتقع في 16 صفحة حذفت منها الرقابة العسكرية مقاطع ذات حساسية أمنية، إنه لو كان الأمر متعلقاً به لما كان دخل هذه الحرب. وأوضح، منتقداً التوجيه السياسي للحرب، «لو كان الأمر يتعلق بي أيضاً لما كنت وضعت قائمة أهداف للحرب، فنحن ليس لدينا أي أهداف، لأننا لم نبادر إليها. لقد هوجمنا وينبغي أن نصد الهجوم. هذا كل شيء. إذا قلت إن الهدف الرئيسي هو تحرير المخطوفين، فإنك ترهن نفسك لإحسان العدو، لماذا تقول ذلك». وأعرب بيريز عن اعتقاده بأن جيش الاحتلال لم يكن جاهزاً لهذه الحرب،.[/quote] بريز : يعتقد بأن جيش الاحتلال لم يكن جاهزاً لهذه الحرب .. !!! أولمرت : يصرح بأن العدوان الاسرائيلي على لبنان كان مخططاً له منذ أشهر ..!! ألم يتضح البزار السياسي بعد.. ! أي انتصار هذا الذي ينتظر العدو ليقر له بالهزيمة !! 15000 جندي أجنبي في الجنوب و السيادة المنقوصة !! و اسرائيل تعترف بالهزيمة و السقوط (نفسياً) أمام خطابات حسن نصر الله .. أذكر جيداً تصريح أحد قادة العدو الصهيوني أيام انتفاضة الأقصى لدى احتجازهم سفينة تحمل شحنة سلاح لفلسطين (كارن اي) بقوله :"إن نوعية السلاح المصادر على متن هذه السفينة كان سيجعل إسرائيل ضعيفة في مواجهة فلسطين قوية ".. شمعون بيريز: نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً - Romeo - 03-24-2007 الزميل ابو خليل صح انا بكون بعمر اولادك في النادي لكن اسمح لي ان اوضح لك بعض النقاط 1. ما قاله بيرس و غيره امام لجنة فينوغراد لا يمكن ان نفهم سياقه لا انا و لا انت و لا الكثير في هذا النادي: بيرس يقوم بمهمة في مجتمع ديمقراطي له ديناميكياته التي تعصى على من يعيش تحت حكم انظمة شمولية مثلي و مثلك ان يفهم كلامه، قبل ايام شاهدت برنامج في التلفزيزن الاسرائيلي حول ظاهرة رفض الخدمة خلال الانتفاضة و تفسير الفلسطينيين لذلك على انه نصر فلسطيني فمن ضمن ما قاله المعلق "أن الفلسطينيين لا يمكن ان يستوعبوا ان ظاهرة رفض الخدمة هي نتاج لمجتمع ديمقراطي لانه يعيشون نظام شمولي" 2. أنت اقتبست جزء من اقوال بيرس و لم تقتبس بقية كلامه عن الدور الايراني في لبنان هل هذا لا يتفق مع رايك 3. شهادة بيرس و لجنة فينوغراد هي دليل على ان اسرائيل انتصرت في لبنان و عدم محاسبة الطرف اللبناني من قبل اللبنانيين على ما قام به دليل هزيمة كل العرب و إلى لقاء شمعون بيريز: نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً - حسان المعري - 03-24-2007 والله يا ابو الخل شايفلك انتصار حزب الله على اسرائيل متل انتصار العرب عليهم عام 73 .. هون لبنان خسرت شي الف قتيل و 15 مليار دولار جراء الحرب ، ومليارات اخرى ما بعدها وخاصة بسبب الاعتصام السلمي تبع حزب الله غير القوة الأممية والتدخل الأمغيكي المباشغ الي كان حسن نصغ الله عم يحارب منشان ما يصير .. وهونيك خسرنا اراضي جديدة في سوريا وهرولنا لسلام الشجعان مسرعين بحجة انو انتصرنا .. الفرق يا صاحبي أن اسرائيل دولة (( ديموقراطية )) رغم عن انوفنا ، وهي دولة مؤسسات وفيها آلية رقابية ومحاسبية .. بينما نحن شوية نفعيين ومرتزقة تحكمنا بأسماء عدة ، والنفعي لا يحاسب نفعي .. لأنو بس الحرامي حاسب حرامي بصير فينا متل مو صاير هلأ بلبنان .. شمعون بيريز: نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً - رحمة العاملي - 03-24-2007 اسرائيل دولة ديمقراطية !!!! شو عم تعزي حالك حسان ؟ انو لهذه الدرجة حقدك على الشيعة يقودك الى تجميل كيان اصل قيامه غير شرعي بكل المعاني طيب ديقراطية ديمقراطية فلافل فلافل وبعدين اي طيب خود عزي حالك مع حامل درع (الزنزرخت) لنشوف شو بدها تعمل الماشطة تبعك بهالوج العكر أقر المندوب الأميركي السابق لدى الأمم المتحدة جون بولتون، امس، بخيبة أمله من نتائج الحرب الإسرائيلية على لبنان والتي أكد أنها لم تحقق الغاية الاستراتيجية منها: إزالة خطر حزب الله، معتبراً حكومة الرئيس فؤاد السنيورة «ضعيفة». وقال بولتون إن قرار مجلس الامن الدولي الرقم 1701 أخفق في تحقيق الهدف المرجو منه أميركياً، وهو استغلال حرب لبنان «من أجل تغيير الظروف الاستراتيجية في المنطقة»، مشيرا الى ان القرار سعى الى «إرجاء مسألة نزع سلاح حزب الله الى قرار آخر»، وهو ما لن يتحقق على الارجح. وقال بولتون لصحيفة «يديعوت أحرونوت» إن الحرب أخفقت في تحقيق غاياتها وليس فقط في الإفراج عن الجنديين الإسرائيليين المخطوفين. أضاف «أننا ببساطة عدنا إلى ما كنا نحاول تجنبه، مجرد وقف آخر لإطلاق النار في الشرق الأوسط». وشدد بولتون على أن «خطر حزب الله لم يتبدد، وبمعانٍ كثيرة، بقي الحزب كما كان. ربما أن حزب الله غير منتشر في الجنوب اللبناني، لكنه بات يشكل خطراً أكبر على حكومة السنيورة وظل يشكل خطراً على إسرائيل. وأعتقد أننا سنعود إلى النقطة التي كنا فيها في تموز من العام الماضي». وتابع «لا أعتقد أن القرار 1701 حقق الهدف الذي رصدته له الولايات المتحدة، وكان استخدام المواجهة من أجل تغيير الظروف الاستراتيجية في المنطقة... وقد وافقنا بشكل واعٍ في القرار 1701 على تأجيل موضوع تجريد حزب الله من السلاح من أجل اتخاذ قرار آخر، لكننا لا نقترب حتى من ذلك». وشكك بولتون في قدرة «اليونيفيل» المعززة التي انتشرت بعد الحرب في الجنوب اللبناني. وقال «إنني قلق من إمكان تحولها إلى يونيفيل رقم .2 وأنا أخشى من أننا نقترب من ذلك حالياً، برغم وجود جنود من جيوش فرنسا وإيطاليا هناك. وهي عملياً لا تغلق الحدود مع سوريا، وحزب الله يتسلح. وهذه القوة لا تملك التفويض لإغلاق الحدود من دون تعاون من جانب الحكومة اللبنانية وهذه مشكلة ناجمة عن واقع أن حكومة السنيورة ضعيفة». وكان بولتون قد قال لوكالة «اسوشييتد برس»، امس الاول، إن «العديد من الدول العربية منح دعماً سرياً لاسرائيل (خلال الحرب). لقد خشي الناس من ان حزب الله شكل أداة لإيران. العديد من الدول العربية كان يخشى حزب الله، وسوريا أصبحت أداة لإيران». اضاف «لم نحاول ان نوجه الهدف الاستراتيجي لاسرائيل (من الحرب)، لكننا ما كنا لنعارض قرار اسرائيل بالتخلص من حزب الله»، موضحا «كنا نعتقد ان اسرائيل مارست حقها الشرعي في الدفاع عن النفس... أردنا ان نمنحها الفرصة للقيام بذلك». وتابع «لم تكن لدينا فكرة كاملة عن أهداف إسرائيل وحول كيفية التوصل اليها». واعتبر بولتون ان حيازة «حزب الله» السلاح «كان يشكل تهديداً لاسرائيل وللحكومة اللبنانية وتم استخدامه في هجمات متكررة»، موضحا انه «كان من مصلحة اسرائيل الشرعية مواصلة العملية العسكرية ضد حزب الله حتى النصر». وقال «لا اعتقد اننا أنجزنا ما سعينا لتحقيقه، عبر نقل الوضع في المنطقة الى مكان آخر». («السفير»، أب، يو بي آي) شمعون بيريز: نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً - حسان المعري - 03-25-2007 Array اسرائيل دولة ديمقراطية !!!! شو عم تعزي حالك حسان ؟ انو لهذه الدرجة حقدك على الشيعة يقودك الى تجميل كيان اصل قيامه غير شرعي بكل المعاني طيب ديقراطية ديمقراطية فلافل فلافل وبعدين [/quote] وبعدين !! لك انو يا زلمي حتى بهاي بدك تطالعلنا كلاب طائفية فاطسه ؟! انو شو دخل الموضوع بحقدي أو رضاي عن الشيعة ؟؟ اسرائيل دولة ديموقراطية .. صحيح مش معك ولا معي ، لكنها كذلك داخليا وهذا لا علاقة له لا بتجميل ولا بتبشيع صورتها ، ولا علاقة أيضا لشيعة الحسين :D بذلك .. ما قلنالك انو التهويش بهالأمر صار متل فزاعة العداء للسامية ؟ مع اني - الله وكيلك - بحب سامية وفتحية ورجاء ووفاء وتانت فتكات برضه شمعون بيريز: نتيجة الحرب كانت انهياراً نفسياً كبيراً جداً - EBLA - 03-25-2007 Arrayاسرائيل دولة ديمقراطية !!!! شو عم تعزي حالك حسان ؟[/quote] نعم يا يا رحمة! بل إن إسرائيل هي أفضل ديموقراطية في الأرض عى الإطلاق! ونتائج انتخاباتها تعطيك فكرة صحيحة عن ذلك، وحتى الانتخابات الأميركية التي أوصلت بوش الابن إلى الرئاسة لم تكن بنزاهة الانتخابات الإسرائيلية. وكما قال حسان، الديموقراطية نظام داخلي، فديموقراطية إسرائيل لا تعني أنها ستنصبني ملكاً عليها. واعترافي بحقيقة الديموقراطية في إسرائيل لا يعني أبداً حقدي على أي طرف عربي، بل سيبقى حرقة قلب! والحرقة ليست على ديموقراطية دولة إسرائيل، بل على تفهم الشعب الإسرائيلي للديموقراطية، ذلك التفهم الذي لا تعرفه بقية شعوب المنطقة وليس حكامها فقط. الديموقراطية ياشيخ تتطلب إحساساً بمصلحة الكل، ولكن من حولك وحولي شعوباً وحكاماً لا يتملكهم إلا الإحساس بالمصالح الصغرى للعائلة والقبيلة والطائفة. للأسف! (f) |