حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هنا وجدت نفسي . - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: لغـــــــة وأدب (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=78) +--- الموضوع: هنا وجدت نفسي . (/showthread.php?tid=11578) الصفحات:
1
2
|
هنا وجدت نفسي . - بهجت - 03-14-2007 الأعزاء .:97: هل سبق لك أنك قرأت رواية فشعرت أنها كتبت عنك أنت ؟أو قرأت قصيدة فأحسست أنك الذي أنشدتها في أذن الكون كي تخبره أنك أيضا هناك .:73: هل تريد أن تشركنا في تلك التجربة و تحدثنا عن الرواية أو القصيدة ؟. لماذا لا تحاول الآن ؟. هنا وجدت نفسي . - Waleed - 03-14-2007 الزميل المحترم / بهجت (f) لكل مرحلة زمنية عشتها جاءني هذا الإحساس و هذا تبعا للحالة النفسية لي بتلك الفترة. و أتذكر في مرحلة ما - قديمة - هذا الشعور عند قراْتي لمسرحية "الذباب" لجان بول سارتر - الترجمة العربية. و في مرحلة لاحقة أحسست بهذا الشعور بقوة مع قراءتي للمسرحية العبقرية "في إنتظار جودو" للكاتب العظيم صامويل باكيت - الترجمة الإنجليزية. و المسرحية الأخيرة "في إنتظار جودو" أعتبرها من أجمل ما قرأت بحياتي و لا أزال أقرؤها بين الحين و الآخر. هنا وجدت نفسي . - salim - 03-22-2007 يُقال أنّ الإنسان يقرأ ، في كتاب ، باحثاً عن ذاته .. بعبارة أخرى .. ، يتصوّر الإنسان ما يعنيه ، كأنّ الكتاب مرآة تكشف التفاصيل التي يعجز عن رؤيتها في نفسه .. في القراءة ، السطور ثابتة .. لكن ، ما بين السطور يبقى متغيّراً - دائماً - حتى بالنسبة لقراءة أولى .. و ثانية .. و ثالثة . تحديداً .. أتحدث هنا عن ذلك النوع من الأدب ، و الفنون استطراداً ، .. الذي يجعل من الإنسان و ضعفه و همومه و قضاياه الوجودية إزاء العالم .. و ذلك البؤس المستبدّ و الإستلاب و الوحدة و كلّ ما من شأنه تفسير قلق الإنسان أمام الوجود ... . يقول فرانز كافكا ’ على الكتاب أن يكون الفأس التي تكسر البحر المتجمّد فينا ‘ .. دائماً ما أقول أنني شديد الإمتنان ل كافكا .. و أنّني قرأت ل كافكا ذات يوم وَ وجدت نفسي ..ثمّ صارت حياتي إلى غير ما كانت عليه .. . لم يقدّم لي كافكا حلاً لمشكلة .. لكنّه دفعني إلى ما هو أعظم ، لقد استطاع بكوابيسه و قلقه أن يثبّت نظري على مصدر السواد الكثيف الذي أحال حياتي ، نصفها حتى الآن ، إلى رعبٍ مقيم .. في ’ رسالة إلى الوالد ‘ أولاً .. ثمّ مع ’ الإنمساخ ‘ و ’ المحاكمة ‘ .. ساعدني كافكا على تسمية الأشياء بأسمائها ، و تاليا ً الخروج من حياة لا أزال , رغم خروجي منها , أحمل ذكريات سوادها .. . و في ذكر روايات شعرت يقيناً أنّها كتبت عن حالات تشبهني .. سأعود للإستطراد ، كثيراً ، هنا .. عن كافكا و عن غريب ألبير كامي .. و استراغون و فلاديمير - منتظرا غودو - .. عن دون كيشوت أيضاً .. و عن راسكلينيكوف و إيفان كارمازوف .. و غيرهم . أشكر العزيز الأستاذ بهجت على فتح هذا الشريط .. و لي عودة :wr: هنا وجدت نفسي . - العلماني - 04-07-2007 قرأت مرة نصاً لأديبنا الكبير "توفيق الحكيم" يتحدث فيه عن نفسه، ووالله لو عثرت على هذا النص بالصدفة ودون أن أعلم من كاتبه وعمن يتحدث، لقلت بأنني كتبته عن نفسي كما أعرفها. أعتقد بأنني سبق ونشرت هذا النص مرة هنا، ولكني سوف أحاول العثور عليه من جديد والإتيان به إلى هنا ... واسلموا لي العلماني هنا وجدت نفسي . - السيّاب - 04-14-2007 "أبطال و قبور"، كانت رواية ساباتو الأشد جدليّة. وجدته يصف مخاوفي و ترددي وسط هذا العالم. أدهشنس ساباتو لكتابة جملة - كنت أحسبها خلوسة شخصية - تقول: "لم آتي لهذا العالم بإرادتي، و لو سألوني قبلا لرفضت حتما". (f) هنا وجدت نفسي . - بهجت - 04-16-2007 هذا الشريط هو نوع من تداعي الأفكار ، بالتالي لن أحاور أحدا حتى لا أفسد حديثه الذاتي ، فما أجمل أن يخاطب الإنسان نفسه في سرية تامة على الإننرنت !.:2talk: |