حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
العنصرية الأمركية .... والقابعة تحت جلدها ... السميك ... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: العنصرية الأمركية .... والقابعة تحت جلدها ... السميك ... (/showthread.php?tid=11682) الصفحات:
1
2
|
العنصرية الأمركية .... والقابعة تحت جلدها ... السميك ... - نسمه عطرة - 03-08-2007 وعندما سعت الولايات المتحدة لتوريط إيران في عمليات المقاومة التي تجري كانت الأدلة تافهة.. بنادق.. أصابع ديناميت.. خناجر.. قنابل يدوية.. إنها أسلحة وذخائر يمكن أن تجدها في وكالة البلح.. وقد سخر غالبية المعلقين من المحاولة الأمريكية الساذجة لتوريط إيران.. أو لتجد ذريعة لضربها.. وهو أمر غريب علي إدارة جورج بوش.. فهي تفعل كل شيء بفتونة ودون مبرر. وربما بسبب الملل من أخبار الحرب لم تجد صحيفة نيويورك تايمز صورة مثيرة تكسر بها تلك الرتابة سوي صورة جندي أمريكي يقود عجلة أطفال في بيت عراقي متواضع بينما زملاؤه يتوارون وراء غسيل منشور وسط كراكيب مختلفة. والحقيقة أنني لم أتذكر أن أمريكا في حرب إلا عندما وقفت مضيفة الطائرة المتجهة إلي ميامي لتسأل عن وجود جنود علي متن الرحلة.. وعندما عرفت بوجود واحد منهم طلبت من الركاب التصفيق له.. وصفق نصف الركاب بنصف حماس.. وعلق جاري الأسود قائلا : إننا نزفهم للموت. إن غالبية الأمريكيين يتصرفون وكأنهم ليسوا في حرب.. بل إنهم يبالغون في الشعور بنسيان الهزيمة التي نالوها في العراق بالغرق في الخمر والمخدرات والجنس والقمار والجريمة والأقراص المنومة والتنكيت علي الرئيس ورجاله الذين عجلوا بانهيار الإمبراطورية الأمريكية .. أو علي الأقل قصروا عمرها بعد أن سقطت الإمبراطورية السوفيتية المنافسة وتهشمت وتفككت. علي قناة (أتش بي أو) الوثائقية فوجئت ببرنامج عن صناعة الجنس في أمريكا.. يتضمن لقطات عارية لممثلين يؤدون أدوارهم في أفلام بورنو.. ولقطات أسخن منها لبنات المتعة في النوادي الخاصة.. وتكلمت فتيات الدعارة بحرية ودون تخبئة وجوههن عن كل شيء.. ساعات العمل.. الزبائن.. شركات الحماية.. وكيف ضاعفت الحرب من الإقبال عليهن ؟.. إن نصف الجنود علي الأقل يجربون الجنس لأول مرة معهن قبل أن يسافروا إلي مصير مجهول في أفغانستان أو العراق.. ومن باب الشعور الوطني خفضن الأجر لهم.. مساهمة في المجهود الحربي. وحسب ذلك التحقيق التليفزيوني المثير فإن حجم صناعة الجنس في أمريكا يصل إلي عشرين مليار دولار سنويا.. منها ثلاثة مليارات لصناعة أفلام البورنو التي يصورها ألف رجل وامرأة معا.. بخلاف النوادي الخاصة التي تسمح بها بعض الولايات.. أو بخلاف شبكات الدعارة التي تسمح بها ولايات أخري.. إن هناك شبابا يقطع طريقك في لاس فيجاس ليعطيك إعلانا مصورا عن فتيات المتعة: "اختر فتاتك المفضلة من أي دولة من دول العالم".."خلال عشرين دقيقة ستجد الفتاة جاهزة".. و"ستحظي بمكان شديد الخصوصية".. و"يمكنك استخدام بطاقات الائتمان دون فوائد بنكية". وبالطبع لم تذهب مقدمة البرنامج إلي النيابة ولم يتورط الكونجرس في مناقشات غير مجدية عنها ولم تطالب الصحف برجمها.. إن بعض الذين يتشنجون في الكلام عن الأخلاق والدين يجب مراجعة ذمتهم المالية.. لقد بكي أحد شيوخ الأزهر وهو يتحدث عن الحجاب.. لكنه.. نسي أنه كان يبيع الامتحانات.. ويمنح شهادات الدكتوراة بسهولة لمن يدفع أكثر. وأكثر من الجنس في لاس فيجاس القمار.. لقد تضاعف الإقبال علي القمار خلال سنوات حكم جورج بوش.. فلو كانت حياة الإنسان رخيصة فهل ستكون نقوده غالية ؟.. لقد ارتفعت نسبة المقامرين من ثلاثة في المائة إلي سبعة في المائة.. والواحد في المائة يعني زيادة في أرباح كازينوهات القمار بخمسمائة مليون دولار سنويا علي الأقل. وكشفت الهيئات المختصة عن زيادة في استهلاك الأقراص المهدئة والمنومة بنسبة مائة في المائة خلال العامين الماضيين فقط، فالأمريكان لم يعودوا يشعرون بالاطمئنان في بلادهم.. وفضلت أعداد متزايدة منهم الهجرة إلي أماكن بعيدة عن القلق والتوتر مثل جزر هاواي وجزر البهاماز والأماكن البرية القريبة من الحدود مع المكسيك. لكن.. علي الجانب الآخر تضاعفت مرونة الأمريكيين في التعامل مع الإجراءات الأمنية الصارمة في المطارات.. ما إن يقترب الواحد منهم من مكان الفحص حتي يخلع الجاكت والحذاء والحزام ويخرج اللاب توب ويضعها في صناديق البلاستيك الرمادية المخصصة لذلك.. ومن ثم لم تعد هناك مشكلة في طول الطوابير أو حركتها البطيئة.. لكن.. المشكلة في الذين يحملون اسما إسلاميا.. أو استخرجوا تذاكر الطائرات الدولية والمحلية من بلاد إسلامية.. إن هؤلاء مشبوهون مهما كانت قيمتهم المادية والمهنية والاجتماعية.. وقد وجدتني أتعرض لتفتيش من نوع خاص بعد أن وضعت علي بطاقة صعود الطائرة (بوردينج كارت) أربعة أس وهي علامة تعني شخصا شديد الخطورة يجب تفتيشه ذاتيا. والتفتيش الذاتي يعني وضع كل ما تحمل في صناديق حمراء.. وتقف مفرود اليدين.. والساقين.. مع استخدام بطاقات أشبه بورق النشاف لمسح حاجاتك ثم وضعها في جهاز خاص لكشف المفرقعات. وهناك بالقطع تعسف في التعامل مع المسلمين إلي حد أن منع سفر مجموعة منهم كانوا يصلون في مطار فيمرمونت وادعي مسافر عابر أنهم كانوا يدعون علي أمريكا بأن يخسف بها الله الأرض.. واللافت للنظر أن منظمات الحقوق المدنية اليهودية والمسيحية هي التي دافعت عنهم ورفعت قضية ضد إدارة المطار تطالبها بالاعتذار والتعويض للمسلمين المسافرين الذين حرمتهم من حقهم في الانتقال. وربما لهذا السبب يصعب عليك العثور علي شخص له ملامح عربية في كل مكان تذهب إليه.. اصبحت الرحلة إلي أمريكا أصعب من خلع الضرس دون بنج.. لقد زرت أكثر من مدينة أمريكية في هذه المرة.. ولم يصادفني عربي واحد في مطعم أو مطار أو سينما أو شوبنج سنتر.. إن العنصرية الجديدة أصبحت ضدنا بلا منازع.. وليس باليد حيلة.. فنحن أيضا مسئولون عن تلك الصورة السوداء بالأفكار والفتاوي ونظرتنا المقلوبة إلي الحياة. وليست المطارات وحدها التي تعاني من سخافة الإجراءات الأمنية.. إن عربات المترو في نيويورك.. ومصانع السيارات في ديترويت.. وديزني لاند في لوس أنجلوس.. ومراكز التسوق في كل أمريكا تخضع لتفتيش مفاجئ من فرق الكلاب البوليسية.. وهو أمر يثير الفزع ويجعلك تفكر أكثر من مرة قبل أن تخرج من بيتك أو فندقك. ربما كان الشيء الإيجابي الوحيد الذي لفت نظري هو حيوية هيلاري كلينتون في الدعاية لنفسها بحثا عن عرش البلاد ورئاستها.. إن الصورة التي لفتت نظري كانت صورة زوجها الرئيس السابق وهو يقف وراءها في لقاء جماهيري متفجر بالحماس لها.. لكن.. أمريكا تبقي أمريكا.. تبقي دائما قادرة علي إثارة الدهشة.. بأمور لا تحدث إلا فيها.. لقد تكونت أكثر من عشرين جمعية أهلية لحماية السودانيين في دارفور.. وخرج مئات المتطوعين من ولاياتهم وهم يحملون المؤن الطبية والغذائية ليقطعوا آلاف الأميال الوعرة قبل أن يصلوا إلي هناك.. ولا تكف هذه الجمعيات عن نشر إعلانات الاستغاثة في الصحف الشهيرة كي يدعمها الناس ولو بربع دولار.. وهو بالقطع موقف إيجابي جاء من بعيد ولم يأت من قريب.. لم يأت منا.. رغم البكاء الذي لا ينقطع في مقالات الصحف العربية ومحطات التليفزيون الفضائية.. فنحن نتحمس.. ونتكلم.. ثم نذهب لننام.. فقد أدينا ما علينا بالكلمات لا بالمساعدات. ويلفت نظري أيضا.. وقوف بيل كلينتون وراء زوجته هيلاري رودهام في الاجتماعات واللقاءات الانتخابية.. من أجل أن تعود إلي البيت الأبيض لتكون الرئيس هذه المرة.. وليست مجرد زوجة الرئيس.. لقد حظيت في آخر استطلاعات للرأي العام علي أعلي نسبة بين أنصار الحزب الديمقراطي لتكون مرشح الحزب لخوض انتخابات الرئاسة (نحو أربعين في المائة) بينما لم يحصل منافسها الأسمر باركر أوبمان إلا علي نصف ما حصلت عليه (عشرون في المائة) وتراجعت فرص آل جور وإن بقي في المرتبة الثالثة (نحو 14 في المائة). والحقيقة أن المرشح الأسود باركر أوبمان شخصية جذابة ولافتة للنظر وقادرة علي الجدل والحوار ولكن.. التعصب الأمريكي القابع تحت الجلد لن يسمح لرجل تجري في عروقه دماء إفريقية أن يصبح رئيسا للجمهورية الأمريكية.. وربما كان المد الديني اليميني المتزايد ضد هيلاري كلينتون أيضا.. فالعنصرية كانت دائما ضد الزنوج والمرأة.. وهي عنصرية ضاعف منها الحزب الجمهوري وسنوات حكم جورج بوش الذي لابد أن أمريكا ستكون أفضل بعد أن يرحل عنها مهما كان من سيحكمها.. أمريكا ستكون افضل لو حكمها فأر والت ديزني الشهير.. ميكي ماوس ]. العنصرية الأمركية .... والقابعة تحت جلدها ... السميك ... - Awarfie - 03-08-2007 كم انت نسمة يا نسمة :D :89: العنصرية الأمركية .... والقابعة تحت جلدها ... السميك ... - نسمه عطرة - 03-08-2007 يا أوارفي يجب تحديد نوع النسمة :10: لاحظ هناك خبثاء ربما يستعملون كلمة نسمة في غير ما تعنيها :P لذا يجب التنويه اذا كانت تعنيك شيء عطر وطيب فهذه تعني حسنة النية من جانبك وهذا ما أرجحه فاليك هدية سأضطر شرح هذه الأيقونة التي عجزت عن استحضارها بسهولة :angry_smile: وردة حمراء ( شفتشي ) شذية العطر العنصرية الأمركية .... والقابعة تحت جلدها ... السميك ... - Awarfie - 03-08-2007 خلينا بالنوايا الحسنة يا نسمة ، وانت في الاقتباس التالي قد قدأحسنت التفكير : " اذا كانت تعني شيئا عطرا وطيبا فهذه تعني حسنة النية من جانبك وهذا ما أرجحه " فابقي على ترجيحك اياه يا احلى نسمة :89: :grin: العنصرية الأمركية .... والقابعة تحت جلدها ... السميك ... - نسمه عطرة - 03-08-2007 فابقي على ترجيحك اياه يا احلى نسمة ................ مقبوله منك غزل عفيف :embaressed_smile: حتسألني مين عفيف ده حأقولك عفيف صافيه :10: حتقولي مين ده ؟ !! حأوقلك ابحث عنه لدى السلك الدبلوماسي الفلسطيني :D العنصرية الأمركية .... والقابعة تحت جلدها ... السميك ... - بهجت - 03-09-2007 السيدة نسمة عطرة . الزملاء الأعزاء . تحياتي . أسمع في هذا المقال صوت جهاد الخازن فهل أنا محق أم تلك هلاوس سمعية ؟. العلاقات العربية بالشعب الأمريكي و حكومته غابة كثيرة الظلال . سبق أن طرحت و شاركت في عدد كبير من الموضوعات عن تلك العلاقات رغم هذا أشعر أني في ضياع مطبق abyss conclusive، و أعتقد أن هذا شعور الكثيرين ، نعم هناك استثناء .. بعض الإسلاميين أو القوميين ممن يحسمون أمرهم ويرفضون كل ما هو أمريكي ولا يرون سوى الحروب أداة للتعامل مع أمريكا و الغرب ، هناك أيضا قليلون يدعمون السياسة الأمريكية كمعيار وحيد للصواب ، و لا أنتمي لأي من المعسكرين ، ويبدوا أن الله قد خلقني كي لا أنتمي . رغم هذا لا أخفي إعجابي بكل ما أحرزه الأمريكيون و الغرب عموما من تقدم مادي و ما يوفرونه من حقوق للمواطن ، تلك الحقوق تبقى للأسف محصورة في المواطن الغربي ولا تمتد لتشمل غيره من منتسبي العالم الثالث ،. أما عن العلمانية الإنسانية في أمريكا و التي أراها تتآكل على يد التحالف غير المقدس بين اليمين الجديد و اليمين المسيحي فهي ما يجب أن ندعمه و ألا نتوقف عن التحاور معها كمثقفين عرب ، علينا أن نثق بأنفسنا و أن ننتزع دورنا في المجتمع بالجهود العقلانية المستمرة ،و أن نحاور الآخرين بعقول و قلوب منفتحة كممثلين حقيقيين لمجتمعاتنا و مصالحها ، إن هناك القليل الذي تم انجازه و أمامنا الشطر الأعظم علينا أن ننجزه . نقدا للعلمانية المريكة طرحت شريطا هو (كي نفحم المتشككين في العلمانية الأمريكية) اضغط هنا ربما يكون قديما نوعا و ربما حتى يكون حماسيا بعض الشيء ،و لكنه يطرح رؤية لا ينقصها العمق لمثالب العلمانية الأمريكية الآن . كل تقدير . العنصرية الأمركية .... والقابعة تحت جلدها ... السميك ... - الكندي - 03-09-2007 يبدو لي أن معرفة كاتب المقال بالمجتمع الأمريكي هي معرفة نظرية أو سطحية على أحسن الأحوال. Arrayإن غالبية الأمريكيين يتصرفون وكأنهم ليسوا في حرب.. بل إنهم يبالغون في الشعور بنسيان الهزيمة التي نالوها في العراق بالغرق في الخمر والمخدرات والجنس والقمار والجريمة والأقراص المنومة والتنكيت علي الرئيس ورجاله الذين عجلوا بانهيار الإمبراطورية الأمريكية .. [/quote] الاصح القول أن غالبية الأمريكيين لا يعرفون معنى كونهم في حرب. وعندما ينتبهون لأنهم وجدوا أنفسهم أو أحد أحبائهم فيها يكون الأوان فات. الخمر والمخدرات والجنس والقمار هذه كلها موجودة كاهتمامات اجتماعية في الحرب أو بدونها. Arrayعلي قناة (أتش بي أو) الوثائقية فوجئت ببرنامج عن صناعة الجنس في أمريكا.. يتضمن لقطات عارية لممثلين يؤدون أدوارهم في أفلام بورنو.. ولقطات أسخن منها لبنات المتعة في النوادي الخاصة.. وتكلمت فتيات الدعارة بحرية ودون تخبئة وجوههن عن كل شيء.. ساعات العمل.. الزبائن.. شركات الحماية.. وكيف ضاعفت الحرب من الإقبال عليهن ؟.. إن نصف الجنود علي الأقل يجربون الجنس لأول مرة معهن قبل أن يسافروا إلي مصير مجهول في أفغانستان أو العراق.. ومن باب الشعور الوطني خفضن الأجر لهم.. مساهمة في المجهود الحربي.[/quote] هذا اسمه "خرط" لأن أغلبية الشباب الأمريكي يكون قد مارس الجنس في المراحل الإعدادية والثانوية. قلائل جدا من هم يحصل على البكالوريا ولم يكن له تجربة جنسية. Arrayوكشفت الهيئات المختصة عن زيادة في استهلاك الأقراص المهدئة والمنومة بنسبة مائة في المائة خلال العامين الماضيين فقط، فالأمريكان لم يعودوا يشعرون بالاطمئنان في بلادهم.. وفضلت أعداد متزايدة منهم الهجرة إلي أماكن بعيدة عن القلق والتوتر مثل جزر هاواي وجزر البهاماز والأماكن البرية القريبة من الحدود مع المكسيك. [/quote] :D Arrayوالحقيقة أن المرشح الأسود باركر أوبمان شخصية جذابة ولافتة للنظر وقادرة علي الجدل والحوار ولكن.. التعصب الأمريكي القابع تحت الجلد لن يسمح لرجل تجري في عروقه دماء إفريقية أن يصبح رئيسا للجمهورية الأمريكية.. وربما كان المد الديني اليميني المتزايد ضد هيلاري كلينتون أيضا.. فالعنصرية كانت دائما ضد الزنوج والمرأة.. وهي عنصرية ضاعف منها الحزب الجمهوري وسنوات حكم جورج بوش الذي لابد أن أمريكا ستكون أفضل بعد أن يرحل عنها مهما كان من سيحكمها.. أمريكا ستكون افضل لو حكمها فأر والت ديزني الشهير.. ميكي ماوس[/quote] نعم يوجد عنصرية ضد المرأة والسود. لكن القول أن سنوات حكم جورج بوش ضاعفت منها هو قول خاطيء. ولاية جورج بوش الإبن كانت وبالا على الحزب الحمهوري فكرا وشعبية. لن استغرب أبدا انتخاب هيليري كلنتن بل اتمنى انتخابها. العنصرية الأمركية .... والقابعة تحت جلدها ... السميك ... - Awarfie - 03-09-2007 ملاحظاتك جميلة يا الكندي :9: و الآن سنلبي دعوة شيخنا بهجت:yes: العنصرية الأمركية .... والقابعة تحت جلدها ... السميك ... - Awarfie - 03-09-2007 للاسف لم نستطع الوصول الى الموضوع " كي نفحم المتشككين في العلمانية الأمريكية " . تحياتي : :89: :89: العنصرية الأمركية .... والقابعة تحت جلدها ... السميك ... - بهجت - 03-09-2007 نسمة الزملاء تحياتي .:new97: مشكلتنا مع المجتمع الأمريكي هي مشكلة الأمريكيين أنفسهم ، فكل ما في المجتمع سهل وواضح و أسهل ما فيه صعب و غامض ، هو ببساطة مجتمع في حالة سيولة دائمة ، لذلك هو دائما عصي على الإحتواء في رؤية واحدة أو نظرية بعينها ، هو أشبه بمركبة فضاء تنطلق بسرعة فائقة في الفضاء و تكاد تصبح خارج السيطرة ، مجتمع لا يوجد أحد ليس عربيا يدعي أنه يعرف كل مافيه . :boisdormant: هناك كاتب أمريكي شهير حاصل على نوبل في الأدب هو جون شتاينبك اكتشف بعد عمر طويل قضاه كمواطن أمريكي أنه لا يعرف سوى القليل عن أمريكا ، فقام برحلة شهيرة طويلة خلال بلاده الواسعة مصطحبا معه كلبه شارلي سجلها في كتاب معروف هو ( رحلاتي مع شارلي TRAVELS WITH CHARLEY) ، سبق أن قرأت ملخصا وافيا لهذا الكتاب في مجلة ريدرز دايجست القديمة عندما كانت تصدر من القاهرة و قد عرضته المجلة ككتاب الشهر ، أعجبني روح الكتاب و رسومه و ظللت أتذكره طويلا ، و لهذا اشتريت الكتاب نفسه بعد ذلك بسنوات و حاولت قرائته ،و لكني لم أمض فيه طويلا لأني وجدته أصبح كتابا تاريخيا يتحدث عن أشياء لم تعد قائمة بعد مضي حوالي 20 سنة فقط من صدوره ! ،. هناك تعبير شائع أنه يمكنك معرفة كل شيء عن أمريكا بعد عام واحد من وصولك و لكنك لن تعرف أي شيء عنها تقريبا بعد 25 عام ، هذا التعبير سمعته شخصيا من طبيب مصري شهير يعيش قي فلوريدا منذ الستينات إلى اليوم ، إننا معتادون على أن نطلق أحكاما أخلاقية نهائية عن أشياء لا تنتمي لمرجعياتنا المعرقية وهذا في ظني السبب في حوار الطرشان الذي نصر على أن نجريه كعرب مع الغرب . عوارفي .:new97: لا داعي كي تفحم أحدا :confused_smile: فكل الوصلات القديمة لا تعمل و هذه مشكلة جديدة أتمنى أن يتغلب عليها التادي . هناك كتاب شهير صدر في الولايات المتحدة منذ سنوات قليلة يناقش مخاطر التطرف الأصولي المسيحي في أمريكا هو THE FUNDAMENTALS OF EXTREMISM لأكاديمي ليبرالي معروف هو كيمبرلي بلاكر يجعل أشد الآراء المتشائمة حول وضع الليبرالية الأمريكية تبدوا متفائلة ، و ربما يكون لي عودة حول هذا الموضوع تحديدا قي شريط منفصل ، رغم أن من فكر في بلولانا في الشرق العربي هانت عليه بلاوي الآخرين !.:2talk: |