حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
اغتصاب الشرطة امرأة عراقية حلال أم حرام - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: اغتصاب الشرطة امرأة عراقية حلال أم حرام (/showthread.php?tid=11954) |
اغتصاب الشرطة امرأة عراقية حلال أم حرام - الملكة - 02-21-2007 هكذا السؤال في عراق اليوم :( انقسام في الحكومة العراقية حول اغتصاب الشرطة امرأة مقتل وجرح العشرات في 3 تفجيرات في بغداد انقسمت الحكومة العراقية حول تاكيدات سيدة عراقية انها اغتصبت من قبل ضباط شرطة عراقيين مشاركين في تنفيذ خطة بغداد الامنية الجديدة, اذ نفى رئيس الوزراء نوري المالكي (شيعي) الواقعة بينما اكد مستشار لنائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي (سني) ان تقريرا طبيا اميركيا يؤيد مبدئيا اقوال السيدة. وأعلنت مصادر أمنية أن 17 عراقيا قتلوا وجرح العشرات الثلاثاء 20ـ2ـ2007في 3 تفجيرات في بغداد حيث دخلت الخطة الامنية الجديدة "فرض القانون" يومها السابع، فيما توقع محلل سياسي وأمني عراقي انتقال المسلحين بعملياتهم إلى مدن أخرى، مشيرا إلى أن القوات الأمريكية لن تكون قادرة على احكام سيطرتها على بغداد لفترة طويلة، وربما يلجأ المسلحون لنقل عملياتهم لمدن عراقية أخرى. وفي قضية السيدة العراقية التي اغتصبتها الشرطة، كانت هيئة الوقف السني, ابرز مؤسسة دينية سنية في العراق اتهمت امس الاثنين قوات عراقية ب"اغتصاب المواطنة صابرين الجنابي" مؤكدة ان الحادث وقع "في حي العامل(جنوب غرب بغداد) حيث اعتقلت من قبل قوات حفظ النظام التابعة لوزارة الداخلية". وسارع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي مساء الاثنين 19-02-2007 الى اصدار بيان يؤكد فيه انه امر باجراء تحقيق فوري في هذه الحادثة وتعهد ب "بانزال أقسى العقوبات بحق جميع المتورطين في الحادث". ولكن المالكي عاد واصدر بيانا ثانيا بعد ساعات اكد فيه ان الواقعة مختلقة وانه قرر "تكريم الضباط" المتهمين زيفا فيها. واكد بيان صدر عن رئاسة الوزراء العراقية في ساعة مبكرة صباح اليوم 20-02-2007 انه "اثر التحقيق الفوري الذي اجرته اللجنة التحقيقية التي تم تشكيلها بأمر رئيس الوزراء للتأكد من صحة إدعاءات صابرين الجنابي التي قالت إنها تعرضت للاغتصاب من قبل ضباط في حفظ النظام, فقد ظهر وبعد إجراء الفحوصات الطبية ان صابرين لم تتعرض لأي إعتداء جنسي على الإطلاق". واضاف البيان انه "بعد أن تأكد زيف هذه الإدعاءات فقد أمر السيد رئيس الوزراء بتكريم هؤلاء الضباط الشرفاء". غير ان مستشار نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي قال لوكالة فرانس برس ان بيان رئاسة الوزراء "يتضمن كلاما اعلاميا وليس فيه شئ من الصحة" مؤكدا ان "هذا الملف بيد نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي وانه كلفه (بصفته مستشاره لشؤون حقوق الانسان). واضاف عمر الجبوري "لدينا تقرير طبي من مستشفى ابن سينا وهو مستشفى اميركي محايد يؤيد ابتداء ما قالته السيدة". وتابع ان التقرير "احيل على لجنة مختصة من الاطباء العراقيين لفحصه وينتظر ان تصدر هذه اللجنة تقريرها" في وقت لاحق اليوم. واكد ان اسم السيدة الذي اذيع في وسائل الاعلام هو اسم مستعار "ونحن لدينا اسمها الحقيقي" نافيا ما ورد في بيان رئاسة الوزراء العراقي بشان صدور ثلاث مذكرات اعتقال بحقها. واضاف ان القوات العراقية اعتقلت هذه السيدة "قرابة الساعة الحادية عشرة صباح امس الاول واقتادتها مع 10 معتقلين اخرين الى مقر الفوج الثاني التابع للواء السابع لقوات حفظ النظام في حي العامل (في جنوب غرب بغداد) وخلصتها القوات الاميركية عند وصولها بعد ساعتين الى مقر الفوج الثاني". وتابع ان "القوات الاميركية نقلت السيدة الى مستشفى ابن سينا (الخاضع لاشراف القوات الاميركية) في المنطقة الخضراء حيث اجريت لها فحوصات طبية ووضع تقرير يؤيد ابتداء ما قالته". واكد انه "وفقا لما قالته هذه السيدة فان احد المعتقلين العشرة الذين كانوا معها في مقر الفوج الثاني لقوات حفظ النظام قتل امامها من قبل القوات العراقية بينما اختفى اثنان اخران". وقال ان السيدة "خرجت صباح امس من مستشفى ابن سينا". وامتنع الجيش الاميركي عن تاكيد او نفي تصريحات السيدة العراقية. وقال كريستوقر غارفر المتحدث باسم القوات الاميركية انه "لا يستطيع تاكيد او نفي المعلومات" المتعلقة باغتصاب السيدة العراقية. وياتي الانقسام بين المسؤولين السنة والشيعية داخل الحكومة العراقية حول هذه الحادثة في الوقت الذي يسعى فيه رئيس الوزراء العراقي الى تامين اوسع دعم ممكن لخطة بغداد الامنية الجديدة الجديدة "فرض القانون" التي تستهدف انهاء العنف الطائفي في العراق. وتعكس كذلك مخاوف وتحفظات المسؤولين السنة الذين اعادوا التاكيد مؤخرا علي ان نجاح خطة بغداد الامنية يتطلب "تطهير" الاجهزة الامنية التي يؤكدون انها مخترقة من قبل عناصر ميليشيات شيعية. وبدا هذا التجاذب واضحا في بياني المالكي وهيئة الوقف السني. فقد اتهم بيان رئاسة الوزراء "بعض الجهات المعروفة بافتعال هذه الضجة بهدف التشويش على خطة فرض القانون والإساءة إلى قواتنا المسلحة التي تلاحق المنظمات الإرهابية وتعمل على إعادة الأمن والإستقرار لبغداد العزيزة وباقي مدن العراق". من جهتها, قالت هيئة الوقف السني ان "ارتكاب هذه الجريمة البشعة (...) دليل على فشل الخطة الامنية". ومازالت خطة بغداد الامنية تواجه تحديات من قبل المجموعات المسلحة. وقال المحلل السياسي بمركز الخليج للأبحاث، الدكتور مصطفى العاني لـ"العربية.نت" إن غالبية الجماعات المسلحة قررت في ما يبدو عدم مواجهة القوات الأمريكية أو الانسحاب من أمامها. وأشار إلى أنها ستحاول العودة للعمليات بعد انخفاض حدة التدابير الأمنية أو توقف الخطة. وأوضح بأن الخطط الأمنية السابقة لم يحالفها النجاح لأنها لم تدم طويلا. وذكّر العاني بما حدث في الفلوجة مبينا أن المسلحين سرعان ما عادوا للمدينة بعد خفض التعزيزات البشرية العسكرية الأمريكية والعراقية فيها. وقال إنه من السابق لأوانه الحكم بفشل أونجاح الخطة، لكنه أكد بأن الخطة الحالية أوسع من الخطط السابقة وتتوفر لها إمكانات أكبر، كما أن القوات الأمريكية والعراقية تنتهج مبدأ "مسك الأرض" بمعنى الإبقاء على قوات كافية في كل منطقة يجري تمشيطها. وبخصوص استمرار أعمال العنف في بغداد، قال "ليس ثمة خطة ناجحة مائة بالمائة، فمن الطبيعي أن تسمح بعض الثغرات بوقوع عمليات تفجيرية". ميدانيا، قالت المصادر ان تفجيرين بسيارتين مفخختين وقعا في منطقة السيدية ذات الغالبية السنية صباح اليوم بينما وقع تفجير ثالث بصهريج غاز مفخخ بمنطقة التاجي في شمال بغداد. وأوضحت المصادر ان خمسة اشخاص على الاقل قتلوا واصيب 20 آخرون في تفجير بسيارة مفخخة استهدف سوق الرشيد في السيدية ذات الغالبية السنية في جنوب غرب بغداد، وقالت المصادر نفسها ان هذا التفجير وقع قرابة الساعة 10.45 (07,30 تغ)، واضافت ان تفجيرا آخر بسيارة مفخخة وقع قبل ذلك بقليل بالقرب من محطة وقود في المنطقة نفسها وأوقع ستة قتلى و14 جريحا. وأعلنت مصادر امنية ان ستة اشخاص قتلوا واصيب اكثر من مائة آخرين في انفجار صهريج كان محملا بمواد كيمائية سامة (غاز الكلور) بمنطقة التاجي في شمال بغداد صباح اليوم. واضافت المصادر ان "الصهريج كان متوقفا على مقربة من المطعم (اهل البيت) وانفجر قرابة الساعة 07.30 بالتوقيت المحلي (04.30 بتوقيت غرينتش) ولم يكن سائقه بداخله". وتابعت أن "عددا كبيرا من الاشخاص بينهم نساء واطفال اصيبوا بالتسمم جراء تسرب الغاز". عن لأجل سوريا :redrose: اغتصاب الشرطة امرأة عراقية حلال أم حرام - نورسي - 02-24-2007 انها مجرد تمثيلية لااظن بانه توجد فتاة شريفة تقبل ان تعرض صورة على الشاشة واضحة اغتصاب الشرطة امرأة عراقية حلال أم حرام - thunder75 - 02-25-2007 بيان من عشيرة الجنابيين حول جريمة أغتصاب امرأة عراقية من عشيرة الجنابيين http://www.albasrah.net/ar_articles_2007/0...abyn_250207.htm اغتصاب الشرطة امرأة عراقية حلال أم حرام - Awarfie - 02-25-2007 اغتصاب العراقيات.. بين كشف المأساة والتحريض عليها GMT 4:30:00 2007 الأحد 25 فبراير الشرق الاوسط اللندنية -------------------------------------------------------------------------------- ديانا مقلد خلال أقل من أسبوع تحولت ظاهرة جرائم اغتصاب نساء وفتيات عراقيات من فعلٍ جرمي مدان، أياً كان مرتكبه وأياً كانت ضحيته، إلى مادة سجال طائفي سياسي وإعلامي. ظهرت الشابة صابرين الجنابي على قناة «الجزيرة» وتحدثت عن تعرضها للاغتصاب على يد رجال شرطة عراقيين. إنها قضية فعلية ينبغي التوقف بجدية عندها. كان يمكن لمحنة صابرين أن تكون مدخلا لكشف سلسلة من الاعتداءات والمآسي التي تتعرض لها العراقيات بشكل متكرر وممنهج أحياناً منذ سقوط نظام صدام حسين عام 2003. لكن للأسف، لم يتمّ تظهير الأمر الا بصفته أن صابرين (السنية) قد تعرضت للاغتصاب على يد رجال الشرطة (الشيعة)، وفي فخّ هذا العنوان وحده اندلع السجال الإعلامي السياسي. إذا كانت العراقيات انشغلن في حقبة نظام صدام بحماية أنفسهن والتستر على أبنائهن وأزواجهن وأشقائهن خوفاً من إرسالهم إلى جبهات القتال أو الاعتقال أوالإعدام، فإن حالهن بعد سقوط نظام صدام لم يكن أفضل. مراجعة سريعة لتقارير منظمات حقوقية وإغاثية واستطلاع سريع عبر صحف ووسائل إعلام غربية (نعم غربية وليس عربية) يمكن بسهولة إدراك حجم المعاناة والعنف الذي تعرضت وتتعرض له العراقيات. فمنذ سقوط نظام «البعث» ارتفعت معدلات الاعتداء على النساء جسدياً وجنسياً في العراق. لكن في ظل عدم إبلاغ العديد من الضحايا للجهات الرسمية وحتى عدم لجوئهن إلى رعاية طبية جعل تقصي الأرقام عسيراً. من دون أن نغفل طبعاً ظهور مجموعات واسعة من الأصوليين سنة وشيعة والذين شرعوا يضيقون على النساء في تحركاتهن ولباسهن حتى اضطرت كثيرات من العراقيات إلى البقاء إما في المنازل أو الخروج مع مرافق. من المؤسف أن تتحول معاناة صابرين أو أي عراقية إلى مجرد نقاط تسجل ضد الخصم. ليس استهداف النساء بالأمر الجديد فقد كانت النساء دائماً من يسارع الأطراف المتنازعون في الحروب والأزمات إلى النيل منهن. إنهن مركز الشرف والعار بمفهومة الضيق والذي يصيب ضربه مجتمعاً بأكمله. ما يزيد من تعقيد القضية وجود جيوش غريبة وتحديداً أميركية، ثبت تورط عددٍ من أفرادها في جرائم اغتصاب أيضاً. ما يجري في العراق سيناريو متكرر لأحداث مماثلة جرت في البوسنة ودارفور والصومال ومناطق عديدة أخرى.. فقد تحول اغتصاب النساء في الحروب إلى أداة تمارسها جماعة ضد خصومها. في العراق، يكاد يتحول السنة والشيعة إلى جماعتين منفصلتين تماماً. هذا الواقع يعرض العراقيات لاحتمال متزايد من استخدام تقنية الاغتصاب للنيل من الجماعة الأخرى في مجتمعات تقيم المرأة فيها في مكان هجاسي وهو واقع يحولها على مادة هذيان دائم. لم يسجل الإعلام العربي التفاتة فعلية لما عانته العراقيات منذ العام 2003 وحتى اليوم. وما استخدام قضية صابرين على النحو الذي تمّ تداولها فيها سوى مؤشر على عجزنا كإعلاميين عرب عن تحديد الفروق بين كشف المأساة وبين التحريض على استمرارها. اغتصاب الشرطة امرأة عراقية حلال أم حرام - طريف سردست - 02-25-2007 المشكلة ان حتى المآسي اصبحت مادة لتسعير الطائفية وفي خدمتها، إذ لم يعر احد اي اهتمام للمرأة العراقية ومشاكلها الاخرى بما فيها التي ظهرت بفضل التغييرات السياسية، قبل اليوم، بل وحتى اليوم. إن فرض الحجاب بالقوة وملاحقة المرأة لحصارها واخافتها من الخروج والعمل خصوصا في الاعمال الحكومية، "إذ مسموح لها دائما ان تشحذ او تعمل في الحقول"، امر لايعيره احد اي اهتمام، ومن الظاهر ان اغلبية القادرين على الفعل يعتبرون ذلك طبيعياً. إن إخضاع المرأة، هو الشئ الوحيد المتفق عليه بين كهنة الشيعة وكهنة السنة، ولااحد يشفع لها في هذا، ام بكائهم فليس على شرفها بل على شرفهم. |