![]() |
|
حينما تعمل أجهزة الأمن الغبية على ثقب الأزون الفكري ..!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: حينما تعمل أجهزة الأمن الغبية على ثقب الأزون الفكري ..!! (/showthread.php?tid=12032) |
حينما تعمل أجهزة الأمن الغبية على ثقب الأزون الفكري ..!! - نسمه عطرة - 02-19-2007 "الشيخة خضرا" التي أصبحت حديث المصريين كتب ـ نبيل شرف الدين: المسافة الفاصلة بين منزلي الجديد الذي هربت إليه مؤخراً من صخب القاهرة وعبثيتها بمدينة "الشروق" على تخوم الصحراء، يمر بالطريق السريع الذي يربط مدينة الإسماعيلية بالقاهرة، ولا يستغرق عادة أكثر من ربع ساعة حتى يصل المرء للقاهرة، لكن حدث بالأمس أنني قضيت ثلاث ساعات وربما أكثر في هذا الطريق، والسبب الذي اكتشفته بعد مرور هذه الساعات، أن هناك "شجرة مبروكة" اكتشف أحدهم أن لفظ الجلالة "الله"، واسم الرسول محمد (ص)، ظهرا فجأة كنقش بارز بوضوح على لحاء تلك الشجرة . وحيال هذا الانتظار الطويل اضطررت لإلغاء مواعيدي والاعتذار لمن ينتظرونني عبر الهاتف المحمول، واعتزمت أن أخوض المغامرة حتى آخرها، وانضممت إلى الحشود التي تنشد الاقتراب من "الشجرة المبروكة"، وقد اكتشفت أن الأكثر إثارة من رؤيتها هو متابعة ما يدور بين الحشود التي تقدر بالآلاف، رجال شرطة بعصيهم وهراواتهم يحاولون بكل ما أوتوا من قوة إبعاد المتدافعين بعنف للاقتراب من "المبروكة"، وصرخات لا يمكن تمييز مصدرها، وزغاريد تنطلق من كل صوب، ورجل بلحية كثة يهتف بحرقة : "الله أكبر .. ظهر الحق"، وفتيات منتقبات ومحجبات يجهشن بالبكاء، ومئات من كاميرات أجهزة الموبايل تلتقط صوراً لتلك "الشجرة المعجزة" وتركت جسدي للتدافع والمتدافعين حتى وجدت نفسي وجهاً لوجه أمام الشجرة، وقعت عيني لبضع ثوان على النقش "المبروك"، كان أقرب إلى تشوهات في لحاء الشجرة، لكن الكتابة أو النقوش كانت ظاهرة بشكل دقيق، حتى أنني تصورت للوهلة الأولى أن هناك من كتبها بعناية، وهو ما أكده لاحقاً أستاذ لعلم النبات، بأن لحاء بعض الأشجار قد يستنفر ليكون طبقة بارزة من الإفرازات إذا عولج بآلة حادة، لتبدو الأمر في النهاية كمعجزة ليس لها تفسير علمي أو منطقي . الشيخة خضرا ما علينا .. لنبقى مع ما حدث في رحاب "الشجرة المبروكة"، فقد تزاحمت في مخيلتي الأفكار والذكريات حين وصلت إليها، وتذكرت قصة "الشيخة خضرا"، وهي حكاية تتكرر كثيراً في شتى أنحاء الريف المصري، وأحداثها جرت حين كنت لم أزل بعد في مرحلة التعليم الابتدائي نهاية الستينات، لكن تفاصيلها لم تزل ماثلة في ذاكرتي بكل تفاصيلها، كأنها حدثت بالأمس . القصة بدأت حين أعلن مأذون قريتي بصعيد مصر، أن رجالاً حاولوا قطع شجرة تقع بأرض مهملة يمتلكها أحد أبناء العائلات الثرية بالقرية، غير أن هؤلاء الرجال أصيبوا بما يشبه الشلل الجماعي المؤقت كلما حاولوا إعمال الفأس في الشجرة، التي أطلقت صرخة عظيمة كأنها أم تلقت للتو نبأ مصرع وحيدها، وقد سال من الشجرة سائل أحمر يشبه الدم . انتشرت القصة في القرية والقرى المجاورة، وصارت حديث الناس والمجالس وموضوع خطبة الجمعة وزارها رئيس مجلس المدينة، وأصبحت مزاراً للباحثات عن الولد والحالمين بالرزق الوفير، والمكلومين والمستضعفين من كل حدب وصوب، وكان أن قفز مالك الأرض التي تقع بها الشجرة على القصة، فوضع صندوقاً لجمع التبرعات لبناء مسجد "الشيخة خضرا"، وهو الاسم الذي اقترحه المأذون على مالك الأرض، وكان من زبائنه المعتادين، كونه مزواجاً كثير الزواج والطلاق، وقد أنفق في سبيل هوايته تلك كل ما ورثه عن أبيه، ويبدو ـ والله أعلم ـ أنه حينما ضاقت به سبل الرزق ولفظته عائلته، تفتق ذهنه عن هذه الفكرة فقرر تنفيذها بالاشتراك مع المأذون، الذي كان يجمع بين مظهر رجال الدين الوقور، وسريرة رجل العصابات الذي لا يتورع عن الإقدام على أي فعل، بعد أن يتخذ الاحتياطات التي تكفل عدم انكشاف أمره . وكاد أهالي القرية أن يفتكوا بالمهندس الزراعي الذي سخر من الهوس بكرامات "الشيخة خضرا" مؤكداً أن ما يحسبونه دماء ليس سوى مادة صمغية تفرزها أشجار الجميز تتخذ اللون الأحمر الداكن عادة، وليس في الأمر ثمة معجزات ولا من يحزنون، غير أن الناس لم يقتنعوا بتفسيره، واتهموه بالتجديف وإنكار إعجاز الله، فآثر الرجل السلامة وصمت . كرامات الأمن المركزي وهاهو السيناريو يتكرر مرة أخرى، لكن الجديد والأكثر إثارة هذه المرة، أن "الشيخة خضرا" تقع بجوار معسكر للأمن المركزي، عند مدخل "مدينة السلام" وفي موضع ملاصق لموقف سيارات الأجرة، وهو اختيار لا يخلو من دلالات، فإطلاق الشائعات في مواقف سيارات الأقاليم أمر يكفل انتشارها في كل مكان، وهذا هو ما حدث، إذ أن "مجنداً ما" في هذا المعسكر تحدث لسائقي السيارات والركاب عن اكتشافه "المبروك"، مؤكداً أنه شم "رائحة المسك" يفوح من الشجرة، وعلى الفور تدفق الناس أفراداً وجماعات لإشباع فضولهم، وكان لافتاً أن أرى سيارات فارهة يقودها سائقون لرجال تبدو على سيماهم أنهم من علية القوم، وقد انضموا إلى "مزار الشجرة". وفي الوقت نفسه توقفت أيضاً حافلات نقل عمال قادمين من مصانعهم أو شركاتهم، فضلاً عن مراهقين يتصايحون ويتقافزون لتسلق "الشجرة المبروكة"، وآخرون حالت أعمارهم المتقدمة دون ذلك، فاكتفوا بالتمسح في الشجرة ومناقشات جانبية بين الزوار، تتمحور معظمها حول "المعجزة"، وبعضهم يقترح إنشاء مزار عالمي للشجرة، مؤكداً أنها ستكون سبباً لدخول الناس في الإسلام أفواجا، وقد تابعت مناقشة مثيرة بين شابين كان أحدهما يسخر من الجهل الذي جعل الناس يتصورون أن عظمة الخالق في حاجة إلى دليل ساذج من هذا النوع، كان يتحدث بحرقة ممزوجة بسخرية مريرة مما أسماه "المجتمع الضال" الذي يلهث خلف الخرافات، ويلتمس المعجزات في زمن معجزته الحقيقية هي العلم، بينما يرد صديقه بانفعال مؤكداً أن هذه "آية لله في خلقه"، وأنها "دليل دامغ على عظمة الخالق"، بينما يستنكر صديقه أن تكون عظمة الخالق في حاجة لأدلة من هذا النوع في ما كان الناس ينظرون إليه شذرا ويمنعون أنفسهم بالكاد من الفتك به، ويبدو أنه شعر بذلك فقرر إيثار السلامة مكتفياً بابتسامة مريرة . ثقافة الخرافات يكاد يسود اتفاق بين خبراء الاجتماع السياسي بأن الخرافة تنتشر في المجتمعات في أزمنة الشدائد والمحن، حين تحاصرها الأزمات وتستفحل مشكلاتها إلى حد لا يحتمل، وتتعاظم أساليب القمع السياسي والقهر الاجتماعي، وقتها يلوذ الناس بالخرافات التي تتفشى على نحو وبائي، وهو ما خلصت إليه دراسة علمية أعدها المركز القومي المصري للبحوث الاجتماعية والجنائية قبل أعوام، وأكد فيها أن المصريين الذين يؤمنون بالخرافات، أنفقوا قرابة 10 مليارات جنيه في العام 2003 على الدجالين والمشعوذين، الذين يلجئون إليهم بهدف إخراج "جن"، أو "فك عمل"، أو عمل "حجاب"، يقي صاحبه شرا ما، وهو ما يشير بدوره لارتفاع هذا الرقم في السنوات اللاحقة . وأشارت الدراسة إلى أن هناك قرابة 300 ألف شخص، يعملون بالدجل والشعوذة، نتيجة انتشار اعتقاد الملايين بدور الدجالين في حل المشكلات المستعصية، كتأخر سن الزواج، أو عدم الإنجاب، والعقم، أو فك السحر، موضحة أن حجم ما رصدته الدراسة من الخرافات والخزعبلات التي تتحكم في سلوك المصريين، يصل إلى 274 خرافة . وأخيراً تبقى الإشارة إلى تعليق قطب التنوير والعقلانية في مصر الدكتور فؤاد زكريا، الذي رويت له شهادتي على تلك الواقعة، وبصيغة تقريرية حرصت فيها ألا تحمل أي انطباع، ليؤكد بثقة المؤمن بقيمة العلم في الارتقاء بحياة الأمم والشعوب، أن هناك من يسخر الخرافات لإحكام القبضة على الشعوب المقهورة ووضع القيود على حرية التفكير، ولم يستبعد أن تكون هذه الخرافات مدبرة، لافتاً إلى أنها وثيقة الصلة بظواهر أخرى تشكل متاجرة فجة بالدين، كعلاج الأمراض العضوية المستعصية بالقرآن الكريم، وانتشار مظاهر التزمت، وإيمان قطاعات واسعة من الناس بادعاءات ساذجة وتجافي أبسط قواعد العلم والمنطق، كالتداوي ببول الإبل وبراز الحمام، وفي المقابل أيضاً ووسط أجواء تفشي مثل هذه الخرافات، فقد لجأ المسيحيون إلى خرافات تنبع من موروثهم الديني، كالإلحاح على قصص ظهور العذراء، والأيقونات والتماثيل التي تدمع دما، وغيرها مما يؤكد في مجمله أن مجتمعنا يمر بمحنة لن يجدي تجاهلها وإنكارها . حينما تعمل أجهزة الأمن الغبية على ثقب الأزون الفكري ..!! - حسن سلمان - 02-19-2007 "ليس ثمة شيء غريب في الموضوع" الإيمان بالخرافة شيء في العق البشري لا علاقة له بالدين تجده في كل الأديان وحتى في الكثير من الملاحدة ولكن هذه المرة بالخرافة العلمية فلو نظرنا الى نسبة الدارسين للعلوم من الملاحدة لوجدناها ضئيلة والباقي يصدق أي خبر يسمعه بشرط أن يبدا بعبارة " اثبتت التجارب العلمية" وهو لا يعرف عن العلم شيئا يصدق ان "التطور" حقيقة علمية لأن العلماء قالوا ذلك مثله مثل المتدين الساذج الذي يصدق خرافات لأن المشايخ قالوا ذلك التفكير العلمي الموضوعي عملة نادرة لن أبالغ اذا قلت أن 80% من البشر لديهم استعداد سريع لتصديق الخرافة هذه مآساة انسانية حينما تعمل أجهزة الأمن الغبية على ثقب الأزون الفكري ..!! - نسمه عطرة - 02-19-2007 لن أبالغ اذا قلت أن 80% من البشر لديهم استعداد سريع لتصديق الخرافة >>>>>>>>>>>>>> لأن البشرية الحالية ترزح تحت الجهل الواضح والجلي والجهل المقنع المخفي لأن هؤلاء الذين تشير اليهم أمامهم حقيقة وجودهم وفنائهم وكل حدوتة الكون ما زالت مجهولة وغامضة:what: العلماء لهم أدلة ونتائج محسوسة وظاهرة ويمكن استخدام ما توصل اليه بحثهم الى شيء ينفع ...أو يضر حسب الاستعمال الانسان الشرير لهذا الانتاج العلمي مثل المتفجرات مثالا ثم لولا هذا المجهود العقلي لربما انتهت البشرية من الأوباء والأمراض والتخلف ,,, وغيرها من أين توصلت أن العلماء يصدقون الخرافات ونسبة منهم ضئيلة هم الملاحدة ؟؟؟ حينما تعمل أجهزة الأمن الغبية على ثقب الأزون الفكري ..!! - حسن سلمان - 02-19-2007 اقتباس:من أين توصلت أن العلماء يصدقون الخرافات ونسبة منهم ضئيلةلا تحرفي كلامي :mad: حينما تعمل أجهزة الأمن الغبية على ثقب الأزون الفكري ..!! - نسمه عطرة - 02-19-2007 وحتى في الكثير من الملاحدة ولكن هذه المرة بالخرافة العلمية فلو نظرنا الى نسبة الدارسين للعلوم من الملاحدة لوجدناها ضئيلة والباقي يصدق أي خبر يسمعه بشرط أن يبدا بعبارة " اثبتت التجارب العلمية" وهو لا يعرف عن العلم شيئ ................... ماذا تقصد ؟؟؟؟ :angry: حينما تعمل أجهزة الأمن الغبية على ثقب الأزون الفكري ..!! - EBLA - 02-19-2007 العزيز حسن صحيح أن الإيمان بالخرافة هو في العقل البشري، لكن عندما ترتبط الخرافة بأمور دينية وخاصة عند الشرقوسطيين يختلف الأمر. مهما تفاعل الملاحدة مع الخرافة العلمية فهم لن يرتكبوا أي حماقة من أي نوع. بينما المؤمن مستعد أن يرتكب عملاً مؤذياً لنفسه وللغير مقابل حورية. وبأي حال، إن وجود ملاحدة أغبياء لا يبرر أي تصرف غبي لأي مؤمن بخرافة أخرى. ولكن، هل ترى معي أن المقال لا يتحدث عن خرافة بقدر ما يطرح مشكلة ذلك الإيمان الجماعي الخطير الذي قد يؤدي إلى أذى؟ هل عنت لك العبارة التالية شيئاً: اقتباس:بينما يستنكر صديقه أن تكون عظمة الخالق في حاجة لأدلة من هذا النوع في ما كان الناس ينظرون إليه شذرا ويمنعون أنفسهم بالكاد من الفتك به، ويبدو أنه شعر بذلك فقرر إيثار السلامة مكتفياً بابتسامة مريرة.هنا تكمن خطورة الإيمان بالخرافة الدينية، الخرافة العلمية لن توصل أحداً للفتك بأحد. لا تنس أن أبو زيد منفي خارج مصر بسبب عدم تصديقه لخرافة. (f) حينما تعمل أجهزة الأمن الغبية على ثقب الأزون الفكري ..!! - طنطاوي - 02-19-2007 ماهي "الخرافة العلمية"؟:?: اليس غريبا اننا نؤلف المصطلحات ثم نستخدمها بعد ذلك وكأنها حقائق مثبته؟ لا اعرف شيئا اسمه "الخرافة العلمية" ، اعرف هناك شئ اسمه علم له ضوابطه و مقاييسه و مؤسساته وتقاليده وقواعده الصارمة . فما هو تعريف الخرافة العلمية ؟ وممكن امثلة ومراجع من الزميل علي ما يقصده؟ اعرف شئ اسمه Psuedosceince وهو مزيج من ثقافة الخيال العلمي ممزوجة بكتابات توقع المستقبل وثقافة تصديق ال UFOs ومنطقة 51 و Roswell والخ لكن ابحاث علمية منشورة بمجلات علمية محترمة ويقال عنها انها "خرافة" فهذا يحتاج مجهوداً خارقا لاثباته . تحية حينما تعمل أجهزة الأمن الغبية على ثقب الأزون الفكري ..!! - إبراهيم - 02-19-2007 مباركة هي الشيخة خضراء ومباركة ثمرة بطنها التي بإيمان من يقتربون منها ينالون الشفاء ويتثبت يقينهم في عالم مزعزع ولا ثوابت فيه.. لا تهمني الشيخة خضراء بقدر ما يهمني المفعول الذي تفعله في النفس.. لو رأى المسلم على الشيخة خضراء لا إله إلا الله وكل ما يدعم إيمانه ويقينه في الحاضر والمستقبل فهذا جميل. علماء النفس يقولون ذلك. لكن ماذا نقول لمن يستنفذ كل طاقات نفسه ولا يتبقى شيء لديه والمادة إله له صنم يتعبد به فإذ به يأفل أفولاً يودي به إلى الهاوية؟ لو سألت عالم النفس يونغ عن رأيه في الشيخة خضرا لما سخر منها بل لذهب بنفسه وعمل عليها أبحاث وأوصى المقيمين حولها بتقديرها حق قدرها لأنهم يشعرون بأنهم يرتكزون على أرضية صلبة ودعامة قوية وهذا مهم جداً في بناء الوعي الباطني.. ماذا يفيدني أن تقول لي إني مادة؟ لا شيء. لكن قل لي إني مثلا ابن الشمس أو ابن الله مباشرة.. ياسلام. مافيش أحسن من كدة.:10: لا أشك قط بالمرة أن الشيخة خضرة فعلا تصنع المعجزات والسبب هو إيمان من يؤمنون.. المهم وجود هذا الإيمان. تباركت الشيخة خضراء في السما والأرض آمين يارب العالمين. حينما تعمل أجهزة الأمن الغبية على ثقب الأزون الفكري ..!! - إبراهيم - 02-19-2007 اقتباس:أن هناك "شجرة مبروكة" اكتشف أحدهم أن لفظ الجلالة "الله"، الله لا يترك نفسه بدون شاهد وكل ما في الكون يشهد عن عظمة الخالق والدليل واضح من حين لآخر.. نراه مرة في ابتسامة طفل بريئة ونراه مرة أخرى في الأم الطوباوية الشيخة خضرا. حينما تعمل أجهزة الأمن الغبية على ثقب الأزون الفكري ..!! - أبو إبراهيم - 02-19-2007 اقتباس:فلو نظرنا الى نسبة الدارسين للعلوم من الملاحدة لوجدناها ضئيل :duh: |