حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
هناك صفقة في الافق ! - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: هناك صفقة في الافق ! (/showthread.php?tid=12045)

الصفحات: 1 2


هناك صفقة في الافق ! - Awarfie - 02-18-2007


صفقة قيد التثبيت :

يبدو ان هناك فكرة يجري العمل بموجبها بين امريكا و ايران و هي ان تقدم ايران بعض التنازلات لامريكا مقابل ان تتوقف امريكا عن استكمال شروط الضربة المتوقعة ضد ايران !و الادلة التالية تقربنا من فكرة التسوية المحتملة :

1 - إيران محتاجة الآن إلى إعادة النظر في كل تحالفاتها المعروفة والتقليدية, والقائمة على التبشير المذهبي, وعلى المتمذهبين, وإعادة النظر هذه مطلوبة في هذه الظروف الإقليمية والدولية لأجل صياغة علاقات صحيحة وتحالفات سليمة ترتكز على معرفة النفس,

2 – يبدو ان وثيقة بشأن عرض إيراني قدمت من قبل ايران عام 2003 ( لإجراء مباحثات شاملة مع الولايات المتحدة ) وتضمن العرض، المؤلف من صفحة واحدة كتب عليها “خريطة الطريق”، الأهداف الإيرانية والأميركية من المفاوضات المحتملة، مثل “إنهاء الدعم الإيراني للمقاتلين الذين يحاربون إسرائيل واتخاذ تدابير ضد المجموعات الإرهابية على الأراضي لإيرانية والقبول بحق إسرائيل في الوجود . وسئلت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس عن الوثيقة في الأسبوع الماضي أمام الكونغرس، فقالت إنها لا تتذكر أنها شاهدت هذه الوثيقة في ذلك الوقت عندما كانت مستشارة الرئيس بوش لشؤون الأمن القومي .

3 - الاتصالات السعودية ـ الإيرانية التي لا تزال مستمرة ومتواصلة انتقل مسؤول الأمن القومي الإيراني علي لاريحاني الى الرياض للمرة الثانية خلال شهرين .

4 - التحركات الحالية في نزع صاعق التفجير من أزمة الملف النووي الإيراني، وإذا تمكنت ايران من إيجاد لغة مشتركة مع واشنطن، سيبقى سيف المحكمة الدولية «مصلتاً» فوق رقبة سوريا ! لذا التنسيق السعودي الإيراني بات في مرحلة متقدمة، مع الزيارة الثانية لأمين المجلس الأعلى للأمن القومي علي الإيراني .
5 - بشار الاسد يهرع مسرعا الى طهران ليعرف اين اصبح الدور السوري الذي تمسك ايران بلبابه !خاصة و ان نظام بشار الاسد أكثر عزلة من اي وقت عربيا ودوليا .
6 – يبدو ان التكتل العربي الجديد ( السعودية ومصر والاردن ) اصبح يمسك بالملف النووي الايراني و التغلغل الايراني في انحاء الوطن العربي !
7 - الرسالة التي تبلغتها طهران من النظام العربي العائد من دون النظام السوري المنبوذ، تفسر في جانب منها هذا المنحى المعلن داخل القاعات المغلقة الى رغبة ايران في معالجة ازمة العلاقات مع النظام العربي المستنفر استنفاراً كاملاً في هذه المرحلة. فالرسالة العربية الى الايرانيين فهو انها رسمت صورة واقعية لما يمكن ان يقدم عليه النظام العالمي، وبقيادة الولايات المتحدة، في حال لم تتراجع ايران عن البرنامج الرامي الى امتلاك سلاح نووي يشعر العرب بانه يهددهم قبل ان يهدد اميركا او اسرائيل.
8 - الملف الفلسطيني اصبح الان بين يدي السعودية ، وبدرجة اقل بيد ايران ، و اصبح لسوريا المرتبة الثالثة . و القوى اللبنانية الحليفة والمؤيدة لسوريا يتراجع دورها ووزنها لصالح ايران ، خاصة في ظل دخول ايران على خط معالجة الازمة اللبنانية مع السعودية" .
9 - قال وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل، خلال مؤتمر صحافي، أن بلاده لا تعارض التعاون مع موسكو في تطوير برنامج نووي سلمي
10 - رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة الجنرال بيتر بيس في محاولته استبعاد اتهام طهران بالتورط في العراق، بإعلانه عدم وجود دليل أكيد على ان الحكومة الايرانية تقدم اسلحة للارهابيين . بقوله : ان ذلك يعني ان أشياء تصنع في ايران تستخدم في العراق لقتل جنود التحالف».
11 - ويقول توماس دونلي من «معهد أميركان انتربرايز» اليميني لـ «الحياة» إن واشنطن أرادت بكشفها الأدلة أن «توصل الرسالة لجهتين: ايران وحلفائها في العراق». ويضيف دونلي الذي قدم الكثير من الاستشارات للرئيس جورج بوش في مرحلة التحضير لاستراتيجيته الجديدة في العراق وعلى تواصل دوري اليوم مع الادارة، أن واشنطن «تستعد للقيام بمزيد من الاعتقالات وعمليات الملاحقة ضد عناصر ايرانيين في بغداد»، وأن الأمر «لن ينتهي بشهر أو اثنين» بل «سيمتد على فترة طويلة وكافية لإفهام جميع الأطراف بأن الولايات المتحدة جدية في هذه المعركة».123 - إلا أن كثرة الإشارات المتضاربة حول النيات الأمريكية التي تصدر متناقضة مع بعضها البعض علي ألسنة المسئولين الأمريكيين توحي بأن هناك شيئا ما تراهن عليه واشنطن‏..‏ وهذا الشيء قد يكون صفقة سرية مع إيران للتهدئة أو ضربة عسكرية لإيران من أجل استعادة الهيبة الأمريكية في المنطقة‏.‏

13 - الاتصالات والمساعي السعودية ‏الايرانية تجري على قدم وساق، فمسؤول الأمن القومي علي لاريجاني عاد وزار السعودية وان ‏كان العنوان العريض لزيارة الملف النووي ام تصوير العنف في المنطقة وكأنه سني ـ شيعي، ‏إلا ان الخلافات اللبنانية كانت على طاولة البحث بين الطرفين.‏
14 - رد حزب الله على دعوة رئيس تيار المستقبل النائب سعد الحريري المعارضة اللبنانية أمس إلى حل للأزمة السياسية الراهنة تكون المحكمة الدولية الخاصة بقضية اغتيال والده رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري معبره الوحيد بإعلانه أنه يؤيد هذه المحكمة لمحاكمة القتلة، ولكن بعد “إجراء التعديلات اللازمة” على قانونها.
15 - وفي الشأن الإيراني، أعرب بوش عن اعتقاده بتحقيق «تقدم طيب نحو حل هذه القضية سلمياً»، لكنه أضاف أنه «لو كنت أعتقد أن بمقدورنا تحقيق النجاح لجلست» مع الإيرانيين.
16 - ويتردد في بيروت أن زيارة النائب سعد الحريري لموسكو، كشفت له عن بعض الجوانب الخفية من الوساطة التي تقوم بها الرياض بهدف رفع الحصار الاقتصادي والسياسي عن ايران، مقابل تخليها عن مشروع تصدير الثورة الى العراق ولبنان والبحرين. كذلك مقابل الكف عن تشجيعها "حماس" على رفض كل التسويات المتعلقة باستئناف مفاوضات السلام.
17 - وما يلفت النظر ان طهران باشرت بسحب انصارها من بغداد مباشرة كي تعطي المالكي فرصة انجاح الخطة الامنية مقابل حماية نظام الملالي من أي ضربة عسكرية .
18 - اكد المسؤول في وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) مارك كيميت في ابوظبي ان الولايات المتحدة لا تريد مواجهة عسكرية مع ايران الا انه حذر طهران من محاولة بسط هيمنتها في منطقة الخليج.
19 - برلمانيو منظمة المؤتمر الاسلامي في ختام اجتماع في ماليزيا استمر يومين، الى "احترام حق ايران الثابت" في الطاقة النووية. من المعروف ان للسعودية الدور الاكبقر في كل قرار يصدر عن المنظمة ، وهذا يدل على انها تدعم ايران مقابل الموقف الامريكي الضاغط كي توافق ايران على التنازلات المطلوبة منها عربيا و امريكيا !
20 -دحض سفير مصري سابق ادعاء السيد هادلي بان الدول العربية تشعر بتهديد عميق بسبب برنامج ايران النووي. وقال "لقد عشنا في ظل اسلحة اسرائيل النووية كثيراً من السنوات.و مسؤول تنفيذي سعودي رفيع المستوى قال بأنه يعتقد بان هجوما اميركيا على ايران سيكون "كارثيا بالنسبة لكل المنطقة"، وأمل أن تجد واشنطن طريقة لحل خلافاتها مع طهران عبر الدبلوماسية. وحتى في الكويت التي تحتفظ بعلاقات صداقة مع الولايات المتحدة، فقد بدأت صحيفة الرأي التي ترعاها الحكومة في نشر مقالات رئيسة معادية للولايات المتحدة .

الا تعني هذه الادلة اعلاه بان هناك صفقة ما بين امريكا و ايران قيد التثبيت ، ما لم يحدث طارىء ما ،غير متوقع !!!!!؟








هناك صفقة في الافق ! - Truth - 02-18-2007

بالتأكيد هناك صفقة ومن ضحاياها نظام بشار الاسد وحزب نصر الله وبدرجة اقل حماس وبالتأكيد عملاء ايران العراقيون .... كل هؤلاء سيكونون ضحايا هذه الصفقة او بصورة ادق ضحايا على المذبح الأيراني .
لان بقاء الأمة الأيرانية والنظام اللاهوتي في ايران اهم من اي شيء اخر الان ولا مانع من تقديم هؤلاء الاضاحي على امل ان تعدّي الازمة ليعاد احيائهم من جديد .


هناك صفقة في الافق ! - نسمه عطرة - 02-18-2007

يا أوارفي
ايران تلعب بذكاء غريب على ما درج عليه أبناء العرب
فهي تكسب وقت من هذه المناورات
حتى تصل الى نقطة يصعب بعدها توجيه أية ضربة لها
والا سيصاب العالم بشرر متطاير لا يبقى ولا يذر
لأن الطاقة ( البترولية والغاز ) ا المتواجد بهذه المنطقة وهو الأكثر والأهم سيكون مصريه في مهب الريح
وسيصيب العالم بشلل ولا الحرب الكونية
هناك تأكيدات مخابراتية عالمية تقول أن ايران لم تصل بعد الى المرحلة النويية
النهائية
لهذا هي في مناورات
فهي حينا تخلق حروب على غير أراضها
وحينا تشمر عن ساعديها بأنها في حالة تعاون وتعالوا يا جماعة نتفاهم
ايران شاطرة بتبيع المية في حارة السقايين :hmm:


هناك صفقة في الافق ! - Awarfie - 02-18-2007


Truth ،
كما ارى ، الصفقة تريح ايران من الضربة ، لكنها تفرض على ايثران تنازلات مؤلمة تحد من طموحاتها !

نسمه ،
عندما تحدث صفقة بين ايران و امريكا ، فهذا يعني ان هناك اتفاقا ليس من السهل على ايران التنصل منه فيما بعد و الا فبديل الصفقة تلك سيكون ضربة تقضي على طموحات ايران و تبدد طاقاتها هباءا .



مع الشكر لمشاركتكما (f)(f)




هناك صفقة في الافق ! - neutral - 02-19-2007

http://niacouncil.org/index.php?option=com...id=676&Itemid=2

Washington DC - Former neoconservative theorist and Director of Johns Hopkins University's International Development Program, Dr. Francis Fukuyama, described Iranian foreign policy as pragmatic and rational, and announced that a comprehensive political agreement between the US and Iran was still possible, in spite of the Bush administration's present confrontational approach to the Middle East. "The Grand Bargain may still be there... Our hand is weaker than it was three or four years ago," he said at a National Iranian American Council's (NIAC) and New America Foundation (NAF) Capitol Hill event on US-Iran relations.

Fukuyama challenged America's unilateral approach to Middle East foreign policy over the past 6 years, criticizing the Bush administration's reliance on: overwhelming military might; preventive war as a nonproliferation strategy; democratization as a method of securing strategic goals, unilateralist approaches to international affairs; and what he called a lack of competence in carrying out policy objectives.

Asserting the importance of preventing Iran from acquiring nuclear weapons, Fukuyama reasons that stepping up economic pressure on Iran can only work if the US also pursues a "path out that involves a serious political offer."

The theory that Iran would not respond to a deterrence strategy was questioned by Fukuyama, who described Iran as a cautious regional actor in its approach to national interests, "Iran has actually been quite pragmatic," he said. Fukuyama referenced the country's dealings in the past with Israel to support his view.

Cautiousness and skepticism about forging a US-Iran alliance was expressed by the nationally renowned academic; nevertheless, he supported the advancement of more positive incentives or "carrots" coupled with greater sticks to achieve US strategic aims with respect to Iran. For example, he preferred the forswearing of the US's regime change ambitions in Iran and a restoration of diplomatic relations, rather than the Security Council and Germany's (the P5+1) proposal preconditioned on a suspension of enrichment even before the talks begin.

Fukuyama also criticized the Bush administration's $75 million in expenditures in FY 2007 for "democratic regime-change," activities, implying that US government support for so-called democracy groups inside Iran was problematic. "You cannot get a taker inside the country because it's way too dangerous," he asserted.

While Fukuyama harbored hopes for warmer relations between the US and Iran, he conceded that such a possibility under the current regional climate would be difficult, although not impossible. A strategic partnership between the US and Iran, however, could not likely be achieved with the current regime in Tehran, he argued.



هناك صفقة في الافق ! - AbuNatalie - 02-19-2007

عوارفي

بالفعل الكل يتكلم عن هذا الموضوع

هنا مقال نشر في الرأي الاردنية أمس وهو يتكلم عن نفس الموضوع



كلمة: سورية بين خيمتين




سامي الزبيدي - عبثا نبحث عن مقاربة عربية للزيارة التي قام بها الرئيس السوري بشار الأسد إلى ايران, فالملفات موضوع البحث سواء في اللقاء مع احمدي نجاد أو مع رئيس تشخيص مصلحة النظام هاشمي رافسنجاني هي ملفات عربية العنوان لكنها - ولشديد الأسف - غير عربية المخرجات.
لقاء القمة السورية الايرانية تحدث حول ملفات تتعلق بمصائر عرب سواء في لبنان أو فلسطين او العراق لكن بحثها لم يخرج عن كونه توصيفا لمختبرات تشخص التفاعل السياسي بين رؤيتين متناقضتين ليس لدمشق ادعاء امتلاك أي منها.
إن دمشق حتى هذه اللحظة والى إشعار آخر لم تأخذ الفرصة الكافية لقراءة المشهد الاقليمي بعيون غير ايرانية وهذا مرده إلى رغبة الجارة الشقيقة في مغادرة المظلة العربية التي كانت تقي القيادة السورية فيما مضى تقلبات الطقس الدولي.. فتحول العلاقة الاستراتيجية بين حلفاء الأمس إلى علاقة غير متكافئة ينذر بفقد دمشق للكثير من أوراق القوة.
من يدقق النظر في تحولات العلاقة السورية - الايرانية تصدمه الوقائع.. اذ ثمة رائحة لابتزاز ايراني سافر تجاه دمشق, فحلفاء ايران في العراق لم يتوقفوا عن انتقاد سورية ووصمها بالارهاب, ورغم قوة تأثير ايران على أبنائها من قادة العراق الجدد إلا أن أحدا من هؤلاء لم يوفر دمشق من الانتقاد, ولم يتم الاكتفاء بذلك فقط بل جرت عملية تحويل مبرمج لكل الخطايا الايرانية في العراق يجري تحميلها على الكاهل السوري المتعب أصلا.
والابتزاز الايراني لسورية لم يتوقف عند هذا الحد.. اذ ان التصلب الذي يبديه حزب الله تجاه المحكمة الدولية لقتلة الرئيس الشهيد رفيق الحريري يتم توظيفه ايرانيا على شكل حماية ايرانية لسورية, الأمر الذي يصوّر القيادة السورية كمتلق للسياسات وليس كصانع لها..
إن جوهر المعضلة لدى الأشقاء في سورية انهم اعتقدوا أن الخيمة الايرانية أكثر متانة من نظيرتها العربية وأكثر قدرة في صد الأنواء الدولية.
حين جلس الرئيسان نجاد والأسد وتناولا الملف العراقي هل كان على جدول الأعمال بند لمناقشة حملات التطهير الطائفي للعرب السنة في بغداد وهل بحثت قضية توفير طهران ملاذا آمنا لقادة فرق الموت من التيار الصدري وهل جرى الطلب من ايران التوقف عن الحديث حول الارهاب العربي في العراق!! ثمة حقيقة سياسية تتبلور وتزداد وضوحا مع مرور الوقت إذ كلما توطدت أركان العلاقة السورية مع ايران فان ذلك ينعكس سلبيا على علاقات دمشق مع محيطها العربي وكلما ازدادت المديونية المعنوية السورية لدى ايران فان ذلك يمثل كشفا لحساب سورية العربي..
إذا صحت معلومات رئيس المركز العربي للدراسات في طهران بأن هناك خلافات جدية برزت مؤخرا بين طهران ودمشق فان ذلك يؤشر إلى عدم قدرة الأشقاء في سورية على احتمال المزيد من الابتزاز الايراني سواء في الموضوع اللبناني او العراقي وربما الفلسطيني فهذه الساحات المتداخلة لم تعد من وجهة النظر الايرانية سوى أسوار متقدمة لحماية البرنامج النووي وسورية بذكائها الجيوسياسي لا يمكنها ان تبقى تلعب دور المبشر بقرب فرج الامام المهدي .
سورية أحد الأعمدة الأساسية في الخيمة العربية والبقاء خارج هذه الخيمة ليس في مصلحة الأشقاء في دمشق كما انه ليس في مصلحة العرب.. اذ يكفي إن لقاءات الأسد مع محيطه لا تحتاج إلى مترجمين كما حصل في القمة الاخيرة مع احمدي نجاد..


سوريا بين خيمتين


هناك صفقة في الافق ! - الفاضل الادريسي - 02-19-2007

الزميل Awarfie

لقد قلت لك من قبل في موضوعك السابق حول الضربة القادمة لو تتذكر قلت لك أنه لن تكون ضربة مطلقا والسبب أن ايران وأمريكا حليفان وبينهما مصالح مشتركة عديدة وتنسيق أمني تام وهذا ليس سرا فكثير من المسؤؤلين في البلدين صرحوا بذلك،ولم تكن نقطة الخلاف الا حول تمسك ايران ببرنامجها النووي وهو ما لا يرضي اسرائيل التي لا تريد ندا لها في المنطقة.
وقلت لك سابقا أن الامر لايعدو كونه زوبعة في فنجان.


هناك صفقة في الافق ! - Awarfie - 02-19-2007


neutral ،
كما نرى مما تفضلت بموضوعك (يفضل لو كان بالعربية ، حتى ولو اختصرته و ترجمته بنفسك مشكورا ) انه يؤكد على رغبة امريكية بتفضيل التسوية على الحرب و لهذا فالصفقة واردة بنسبة مئوية كبيرة .
AbuNatalie ،
شكرا على موضوعك ، وكنت اود لو ذكر شيئا حول تداعيات العلاقة الامريكية الايرانية و الى اين وصلت تقريبا ، هل هي برايك مرحلة بناء مصالحة ، صفقة ما ، الخ أو انها تجري بوتيرة متسارعة كما منذ اسبوع او اكثر ، نحو حرب ما ، او قصف منشآت نووية !!! ؟
شكرا لمشاركتك .

الفاضل الادريسي ،
لا اخالفك الرأي في ان هناك مصالح مشتركة عديدة بين امريكا وايران ، لكن التنسيق أمني ليس ( تاما) ، ومثال على ذلك ما يسقط من قتلى امريكيين على يد من تدعمهم ايران يوميا !
أما حول تمسك ايران ببرنامجها النووي والذي ( لا يرضي اسرائيل فعلا ، فهو لا يربضى روسيا اصلا و لا الصين ولا اية دولة تنتمي للنادي النووي . لان النظام السياسي الايراني ليس بالنظام الديموقراطي الذي يضمن حماية علنية و مكشوفة من وصول السلاح النووي الى ارهابيين ، وهذا ما يخيف تلك الدول، و ليس فقط اسرائيل التي هي بطبيعة الحال نووية من ناحية و مهددة لفظيا بالزوال من قبل ايران ! و لهذا ففكرة الضربة واردة تماما ما لم تقرر ايران تقديم تنازلات كثيرة حول قضايا غير المسألة النووية . فطموحات ايران الاقليمية مثلا ، هي على حساب امريكا ،التي باتت تسيطر على الخليج حتى يكاد ان يسمى الخليج الامريكي و ليس العربي او الفارسي ، ولن تسمح امريكا بذلك. و تدخلها في سياسات الدول العربية بات مقلقا لامريكا ، و لعبها بنار اذكاء الطافية ما عاد ينطلي على احد ...الخ و لهذا لا يمكن اختزال المسالة ، برمتها ، بعدم رغبة اسرائيل بوجود قدرة نووية ايرانية!
لهذا ، كما ارى فان الامر هو اكبر من مجرد (كونه زوبعة في فنجان ).

شكرا لمساهمتكم جميعا ! وما زالت المسألة حامية و قد تميل في اية لحظة الى احدى الدفتين : اما ضربة او صفقة ، بحسب تطور الاحداث و دراماتيكيتها !

تحياتي :redrose:









هناك صفقة في الافق ! - AbuNatalie - 02-19-2007

Awarfie
هناك مقال أخر كنت قد قرأته قبل شهر وهو لصالح القلاب المقال كان ملفتا جدا ويتكلم عن تباعد بين دمشق وطهران وعن بعض المواقف المتباينة والظاهر ان العم سام قد بدأ بضرب مصالح البلدين ببعض

المقال

يقال والله أعلم


يُقال .. والله أعلم !!


يُقال، وليس كل ما يُقال صحيحاً، أن التحالف بين سوريا وإيران طرأ عليه في الأيام الأخيرة بعض التشويش وأن تباعداً ولو قليلاً في المواقف بين الحليفين استجدَّ بالنسبة للقضايا الرئيسية الملتهبة في هذه المنطقة أي القضية اللبنانية والقضية الفلسطينية والقضية العراقية وأن اتصالات تجري الآن، بين طهران ودمشق، للفلفة هذه الحازوقة المفاجئة خوفاً من التدخلات الخارجية واتساع الهوة بين الطرفين .

فكيف هذا .. وما هي القضايا التي طرأ بصددها الإختلاف ...؟! .

يُقال أن الموقف بين دمشق وطهران، بسبب عوامل ومستجدات كثيرة، لم يعد متطابقاً تطابقاً كاملاً في لبنان فالإيرانيون أعطوا أوامر صارمة لحزب الله وشيخه حسن نصرالله بعدم الذهاب بالتصعيد حتى حدود الإنفجار الشامل لأن الأوضاع في المنطقة لم تعد تحتمل مثل هذا الإنفجار ولأن إيران التي تتوقع مواجهة ساخنة مع الأميركيين في أية لحظة تسعى لتهدئة خواطر السنة في هذه المنطقة الذين باتوا يشعرون بأن التهديدات الإيرانية غدت أشد خطراً عليهم من التهديدات الأميركية .

ويُقال أن دمشق المرتعدة الفرائص من المحكمة الدولية والتي يشتد ارتعاد فرائصها يوماً بعد يوم قد أعطت أوامر لأعوانها وأنصارها باستغلال يوم oالتصعيدa الذي أعلنه حزب الله، أي يوم أول أمس الثلاثاء، ودفع الأمور بكل الوسائل لتتحول الى مواجهة مسلحة لإغراق لبنان في الفوضى غير الخلاقة .. وهذا ما حصل في بعض المناطق وبخاصة في طرابلس في الشمال حيث توجد أقلية oعلويةa وحيث الثقل الرئيسي للحزب السوري القومي الاجتماعي وحيث ببعض الفقاعات التنظيمية الهامشية !! .

يُقال أن دمشق قد دعت محمود عباس ( أبو مازن) لزيارتها وهي عاقدة العزم على إلزام خالد مشعل بالحل oالمعقولa الذي يسعى إليه الرئيس الفلسطيني لكنها اكتشفت بعد ان وصل ضيفها oالعزيزa أن قرار خالد مشعل ليس في يده ولا في يدها بل في يد الحرس الثوري الإيراني وفي يد مرشد الثورة في طهران .

ويُقال ان طهران، التي لم تعد تطلعاتها الإقليمية مخفية ولا خافية، تعتقد أن أي حلحلة في الوقت الراهن بالنسبة لمشكلة الشرق الأوسط ستكون على حساب هذه التطلعات ولذلك فإنها شعرت بأكثر من مجرد الامتعاض عندما عرفت أن هناك اتصالات سورية _ إسرائيلية بقيت تجري بدون علمها ولمدة نحو سنتين ولذلك أيضاً فإنها بادرت لإفشال زيارة ( أبو مازن ) متعارضة في هذا مع الرغبة السورية .

يُقال أن وزير الخارجية السوري وليد المعلم قد تقصد خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده مع زميله منوشهر متكي خلال زيارته الأخيرة الى طهران إعلان ان بلاده مع حلِّ ظاهرة الميليشيات oالشيعيةa المسلحة وأنه بهذا الإعلان أراد توجيه رسالة مزدوجة الأولى للإيرانيين وهي تقول إذا أردتم إزعاجنا فإنا قادرون على إزعاجكم والثانية للأميركيين وهي تقول إذا أعطيتمونا أعطيناكم !! .

ويُقال ان إيران تختلف في حساباتها العراقية، بالنسبة لبعض الهوامش، مع الحسابات السورية وأنه إذا كانت سوريا ( القيادة ) مضطرة لبعض المواقف الرافضة للتغول المذهبي في العراق ضد الطائفة السنية مراعاة لأوضاعها الداخلية فإن إيران تعتبر ان هذا تخلياً عن جوهر التحالف الإستراتيجي بين الدولتين .. والله أعلم .. الله أعلم ولا دخان بلا نار !! .



صالح القلاب




هناك صفقة في الافق ! - AbuNatalie - 02-19-2007

اسمحولي بمقال اخر

وارجوا ان لا أكون قد أثقلت عليكم


تباعد المواقف


إيران تنشغل بالملف النووي وكل سياساتها الخارجية تدور حول هذه القضية، التي هي بالنسبة للإيرانيين قضية حياة أو موت، وسوريا تضع همَّ المحكمة ذات الطابع الدولي، أو المحكمة الدولية، على رأس قائمة همومها والمنطقة كلها من أقصاها الى أقصاها تتأثر بهاتين القضيتين اللتين تعتبر إنعكاساتهما السلبية سبباً رئيسياً لكل هذا الذي يجري في العراق وفي لبنان وفلسطين .

الكل يتحرك في سباق مع الوقت، الذي يمضي بسرعة، وفي الإتجاه الذي يهمه ويعنيه وإذا كانت أولوية إيران هي الملف النووي والإستعداد لضربة متــوقعة قد تقوم بها الولايات المتحدة، إذا إنتهت مساعي التهدئة الى طريق مسدود، فإن أولوية سوريا التي تؤرق ليلها ونهارها هي '' المحكمة الدولية '' المتعلقة بجريمة إغتيال رفيق الحريري التي يكون قد مرَّ عليها بعد نحو إسبوع عامان كاملان .

لا إيران قادرة على التغاضي عن هذا الهاجس ولا سوريا لديها إستعداد بالتفكير في مسألة أخرى غير هذه المسألة .. إن طهران تنظر الى كل شيىء في هذا الكون مـــن خلال هذا الثقب وإن دمشق باتت مستعدة لأن '' تُذرّي إذا هب هواها '' على ذقون أصحابها الإيرانيين وتتناسى '' فسطاط الممانعة '' والحلف الإستراتيجي والإنتصار الإلهي الذي حققه حزب الله وكانت النتيجة سحب جيوشه مــن خنادق الجنوب الى '' الخندق العميق '' وساحة رياض الصلح!! .

ولذلك ولأن كلاً من هذين الحليفين بات ينظر الى قضية حليفه على أنها ثانوية مقارنة بقضيته فإن الملاحظ أن الفترة الأخيرة شهدت تباعداً ملحوظاً بين دمشق وطهران إذْ في حين أن طهران غدت معنية، في ضوء المساعي المكثفة التي تبذلها المملكة العربية السعودية، بالتهدئة في لبنان خدمة لقضيتها المحورية فإن دمشق غدت معنية بالتصعيد وفي الساحة ذاتها خدمة لقضيتها التي هي قضية المحكمة الدولية .

وهكذا وكنتيجة للتباعد بين موقف دمشق وبين موقف طهران فقد جاء ذلك التصريح المدوِّي والمجلجل الذي أطلقه أمس الأول الناطق بإسم الحكومة العراقية علي الدباغ الذي إتهم فيه سوريا بأنها هي المسؤولة عن خمسين في المائة مما يجري في العراق وكان قد سبق هذا التصريح تصريح أهم منه أطلقه وزير الخارجية السوري وليد المعلم ودعا فيه الى حل الميليشيات العراقية وهي دعوة تتلاءم مع ما دأب على المناداة به الأميركيون في الآونة الأخيرة .

ثم وأن ما يدل على مثل هذا التباعد بين الموقفين السوري والإيراني أن تقرب طهران وبإندفاع شديد من المملكة العربية السعودية يقابله تمترس سوري في خنادق القطيعة مع الرياض وأن الحمائمية المفاجئة للشيخ حسن نصرالله، المحسوب قلباً وقالباً على حرس الثورة الإسلامية، قابلتها صقورية، مفاجئة أيضاً، لرئيس حركة '' أمل '' نبيه بري الحليف التاريخي لنظام '' الشقيقة '' المجاورة .

إن هذه الأمور لم تعد خافية إلا على من لا يريد أن يرى الحقائق ويعترف بها .. وهنا فإن السؤال الذي أصبح متداولاً في دوائر معنية كثيرة هو : .. هل أن هاتين الدولتين ذاهبتان يا ترى الى طريقين مختلفين بعد مسيرة واحدة بدأت مع بداية إنتصار الثورة الخمينية .. وما هو الثمن الذي سيحصل عليه كل طرف مقابل خلْع صاحبهِ كما خَلَعَ أبو موسى الاشعري علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ؟!! .

صالح القلاب