حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
معضلة القرآن مع المسيح -معروف الرصافي الفلوجةعام 1933 - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: معضلة القرآن مع المسيح -معروف الرصافي الفلوجةعام 1933 (/showthread.php?tid=12057) |
معضلة القرآن مع المسيح -معروف الرصافي الفلوجةعام 1933 - arfan - 02-17-2007 واذكر في الكتاب مريم اذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا .فاتخذت من دونهم حجابا.فأرسلنا اليها روحنا فتمثل لها بشراً سوياً )المراد بالروح في الآية هوالملك جبرييل ، قال المفسرون: أتاها الملك وهي في مغتسلها تغتسل من الحيض بصورة شاب أمرد وضيء الوجه ، سوي الخلق . قالت (اني أعوذ بالرحمن منك ------. قال:انما أنا رسول ربك لأهب لك غلاماً زكياً .وقالت آنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا . قال كذلك قال ربك هوعلي هين ولنجعله آيةللناس ورحمةمنا وكان أمراً مقضياً .فانتبذت به مكاناً قصياً .قال المفسرون عن ابن عباس : فاطمأنت الى كلامه فدنا منها فنفخ في جيب درعها فوصلت النفخة الى بطنها فحملت . الكشاف وتفسير القرطبي وتفسير ابنكثير في تفسير الآيلات 18-22 من س ورة مريم . سورةالنساء : انما المسيح عيسى بن مريم رسول الله وكلمته ألقاها الى مريم وروح منه---------سورة النساء الآ ية 171. الرد الأول لا يُبطل عقيدةالمسيحيين الا اذا اعتبر الابن من صلب الأب نطفة الى رحم، لأنه أي كاتب القرآن يعترف ضمن هذا القول أن المسيح ولد بلا أب ولكن لا يلزم كما يقول الكاتب أن يكون ا لله اباه بل ان ولادته بلا أب كانت بواسطةالملك الذي أرسله الله الى مريم فنفخ فيها من روح الله فلحقت به مريم ، فهو اذا ليس ابن الله. ولم يقل المسيحيون أبداً أن المسيح ابن الله نازل من صلبه كنزول أبناء البشر ، وانما يقصدون أنه خلق من غير أب على وجه خارق للعادة فيتخذه ابناً كما اتخذ ابراهيم خليلاً. والابن على اطلاقه لا يلزم أن يكون نازلاً من صلب الآب ، فان محمد قد اتخذ زيد بن حارثة ابنا فكانوا يسمونه زيد بن محمد وليس هو بنازل من صلبه بل تبناه فصار له ابنا . الرد الثاني يؤكد على عقيدة التثليث بقوة ( الآب والابن والروح القدس ) . وزاد عليها كون المسيح أيضاً رسول الله ، المسيحيون يعنون بالآب الله والابن المسيح والروح القدس جبرييل أو شيئا آخر هم يعلموه . وكذلك الآيةالواردة ردا عليهم تقول: بأن المسيح هو كلمة الله وروح منه ، سوى أنها تعبر عن الابن بكلمة الله ، وعن روح القدس بروح منه ، فيكون الله وكلمته وروح منه ثلاثة ، فكيف يقول لهم في الآية ( ولا تقولوا ثلاثة) وقد جعلهم ثلاثة أيضا وكأن محمد يريد من النصارى في هذا الرد أن يتركوا التلفظ فقط بقولهم المسيح ابن الله أو بقولهم ثلاثة لأن يغيروا عقيدتهم بالتثليث ويبدلوها ، ومن العجب أن النصارى لا يقبلون هذا القول من القرآن وهو مؤيد لعقيدتهم كل التأييد ( عقيدة التثليث) فما ضرهم لو قالوا بأن المسيح رسول الله أيضاً مع كونه روح الله وكلمة منه . ونقرأ في القرآن ما ينافي خلق المسيح على هذا الوجه البشري . سورة المؤمنون ( لقد خلقنا الانسان من سلالة طين . ثم جعلناه نطفة في قرار مكين). بين الصلب والرفع . المسيحيون يقولون بالصلب والرفع ، أما القرآن فيقول بالرفع ، واليهود تقول بالصلب فقط . مصيبة فاجعة جريمة على شخصية مقدسة ابن الله بحسب الظاهر ينافي ذلك قدسية الشخصية المصلوبة ويحط من قدرها . -ولكن القول بصلب المسيح من قبل المسيحيين أنفسهم - بالتالي يجب أن تكون العبرة في صحة وقوعه لقولهم لا لقول غيرهم من الناس . اذ لا يمكن في عرف الناس وعادتهم أن يقول أتباع المسيح بصلبه وهو غير واقع . نعم يجوز أن يكذب اليهود في ادعائهم صلبه لأنهم أعداؤه المنكرون لقدسيته فلا يستبعد منهم القول بصلبه وان كان غير واقع ،وليس كذلك النصارى فان العادة تقضي أن ينفوا الصلب عنه وان كان واقعا . كما نفى أتباع الحاكم بأمره في مصر قتله وموته مدعين أنه حي قد اختفى ولا بد من رجوعه ، وقتل الحاكم بأمره هذاواقع لا مريةفيه ، وكمانفت الشيعة موت محمدالمهدي صاحب الزمان وقالواانه مختف ولا بد من ظهوره يوماما.والخلاصةان قول النصارىهوالقول الثبت المعول عليه في صحة صلب المسيح دون غيرهم من ا لناس .. معلوم أن المعترفين ب صلب المسيح هم فريقان ، اليهود والنصارى .وبين الاعترافين بون كبير وفرق عظيم ،فأما اعتراف اليهود فمن باب اعتراف القاتل بجنايته اذ كانوا هم الذين صلبوه، .وأما اعتراف النصارى فهو اعتراف مؤمن جاء لاجله المسيح -جاء ليفتدي البشر- فبين اعترافهم واعتراف اليهود فرق لا يخفى على الفطن اللبيب ، فمن الجهل بالديانةالمسيحيةأن يعترض على اهلها فيقال لهم كيف تقولون بأن المسيح ابن الله وأنتم قائلون بصلبه .ان هذا القول لا يقوله الا جاهل والا فكيف يقوله من علم ان الاساس الذي قامت عليه الديانةالمسيحية هوصلب المسيح بل هو المراد لله وللمسيح نفسه ، فما معنىالقول ( ساعة الصلب أين كان أبوه) وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم ---النساء 157 أي ان الله ألقى الشبه على رجل من أصحابه أو على رجل منافق من اليهود ------- ان نفي الصلب عن المسيح بهذه الحجة الواهية لا يجوز ان يستند مدعيه الا الى العيان والمشاهدة ، فيجوز لمن شهد الصلب وحضره أن يقول بان الذي صلب ليس هو المسيح بل هو رجل آخر يشبهه فظن اليهود انه المسيح وقتلوه وصلبوه. المفهوم من كلام المفسرين أن اليهود هم الذين صلبوا المسيح . علىأن في المؤرخين من ذهب الى ان الذي صلب المسيح هوالحاكم الروماني الذي كان عاملاً لدولة الرومان في القدس . باعتباره خارج عن الدولة يطلب الملك لنفسه . فعلى صحة هذا القول تكون حجة المشابهة في نفي الصلب عن المسيح حجة ضعيفة واهية اذ يستبعد من الحاكم السياسي الروماني ان تشتبه عليه الخارجي الذي يريد صلبه فيصلب غيره من الناس مكانه مهما كان مشابها له في صورته وخلقته . نعم، قدتكون هذه الحجة أقوى على تقدير أن الذين صلبوا المسيح هم اليهود ، لأن صلبه على هذا التقدير لا بدأن يكون واقعاً يسبب هياج عام باسم الدين ، وفي مثل هذه الحالة يكون التهور في الناس بالغاً مبلغه ، فيجوز انهم رأوا شبيه المسيح فأخذوه وصلبوه من دون ان يمعنوا فيه النظر لشدة تهيجهم . وسواء من صلبه اليهود ام الحاكم الروماني لا بد ا نيكون قدشهد صلبه جمهور من الناس ، وعليه فمن المستبعد أن لا يوجد في ذالك الجمهور من يعرف المسيح حق المعرفة فيقول لمن صلبوا شبيهه يا هؤلاء انكم مخطئون فان هذا الذي تريدون صلبه ليس هوالمسيح . -شهرة المسيح- : الشوك،وطافوا به ، وأهم نقطةفي هذا : لو كان هذا الخطأ واقعاً لذكره بعض المؤرخين وتقول به بعض الناس قبل محمد ، ولكن مر على صلب المسيح خمسمائة عام ولم يقل فيه أحد هذا القول حتى جاء محمد فقاله. وقد يكون محمد كان يظن أن صلب المسيح منافيا لقدسيته واراد ان يُعظم في مكانته بغيةاستقطاب المسيحيين وقتها ------ فات الكاتب أن الحاكم الروماني واليهود معاً تشاركا في صلبه = وكذلك انتهج محمد هذا النهج لاستمالة اليهود . فأكثر من ذكرهم في القران وأركبهم في غير سروجهم وفضلهم على العالمين وجعلهم اعز خلق الله على الله وعظم انبياءهم تعظيما لا يستحقونه ولم يروا مثله في توراتهم ---وذكر لسليمان الملك ما لا يقبله العقل ولا أصل له لا في التاريخ ،وشحن القرآن بقصصهم وأقاويلهم ومعجزاتهم وخرافاتهم وخزعبلاتهم حتى لا تكاد تجد سورة خالية من ذكرهم ، كل ذلك لاستمالة شرذمة منهم كانوا في دار هجرته ----691 معروف الرصافي 1875-1945 تم انجازهذا الكتاب في الفلوجةعام 1933 ورفض الكاتب طباعته الا بعدموته . نسخة منالاصل مع الوثائق الملحقة محفوظة في احدى مكتبات جامعة هارفرد . الشخصية المحمدية أو حل اللغز المقدس منشورات الجمل الطبعة الأولى معضلة القرآن مع المسيح -معروف الرصافي الفلوجةعام 1933 - مسلم سلفي - 02-18-2007 اقتباس:الرد الأول لا يُبطل عقيدةالمسيحيين الا اذا اعتبر الابن من صلب الأب نطفة الى رحم، لأنه أي كاتب القرآن يعترف ضمن هذا القول أن المسيح ولد بلا أب ولكن لا يلزم كما يقول الكاتب أن يكون ا لله اباه بل ان ولادته بلا أب كانت بواسطةالملك الذي أرسله الله الى مريم فنفخ فيها من روح الله فلحقت به مريم ، فهو اذا ليس ابن الله. قال تعالى لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (المائدة : 17 ) وقال تعالى لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ (المائدة : 72 ) وقال تعالى لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَـهٍ إِلاَّ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (المائدة : 73 ) وقال تعالى إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (آل عمران : 59 ) اقتباس:الرد الثاني يؤكد على عقيدة التثليث بقوة ( الآب والابن والروح القدس ) . وزاد عليها كون المسيح أيضاً رسول الله ، المسيحيون يعنون بالآب الله والابن المسيح والروح القدس جبرييل أو شيئا آخر هم يعلموه قال تعالى هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ (آل عمران : 7 ) ياهذا ايات الله المحكمة في المسيح عليه السلام و عقيدة الثالوث واضحة و لا لبس فيها اما قول الله تعالى (وكلمته) فقد شرحها القرآن في ايات عدة محكمة صريحة ومنها قول الله تعالى { قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (47) } و ذَلِكَ عيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (34) مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (35) } و { إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (59) } وكما قال ابن القيم ((المسيح كان بكن و ليس هو كن)) واما قوله تعالى ((وروح منه)) فقد قلنا قبل ذلك مرارا و تكرارا ان هناك من لابتداء الغاية و من للتبعيض والمقصود هنا كقول الله تعالى { وسخر لكم ما فى السماوات وما في الأرض جميعا منه } فجميع السموات و الارض مبدأها الله تعالى كذلك روح المسيح عليه السلام سلام معضلة القرآن مع المسيح -معروف الرصافي الفلوجةعام 1933 - مسلم سلفي - 02-18-2007 اقتباس:وكذلك انتهج محمد هذا النهج لاستمالة اليهود . فأكثر من ذكرهم في القران وأركبهم في غير سروجهم وفضلهم على العالمين وجعلهم اعز خلق الله على الله وعظم انبياءهم تعظيما لا يستحقونه ولم يروا مثله في توراتهم ---وذكر لسليمان الملك ما لا يقبله العقل ولا أصل له لا في التاريخ ،وشحن القرآن بقصصهم وأقاويلهم ومعجزاتهم وخرافاتهم وخزعبلاتهم حتى لا تكاد تجد سورة خالية من ذكرهم ، كل ذلك لاستمالة شرذمة منهم كانوا في دار هجرته ----691 كثير من انبياء بني اسرائيل ذكروا في العهد المكي وهذا يبطل ماهو مكتوب معضلة القرآن مع المسيح -معروف الرصافي الفلوجةعام 1933 - مسلم سلفي - 02-18-2007 اقتباس:لو كان هذا الخطأ واقعاً لذكره بعض المؤرخين وتقول به بعض الناس قبل محمد ، ولكن مر على صلب المسيح خمسمائة عام ولم يقل فيه أحد هذا القول حتى جاء محمد فقاله عندك انجيل يهوذا المكتشف حديثا يقول Near the end of the Judas gospel, Jesus tells Judas he will "exceed" the rest of the disciples "for you will sacrifice the man that clothes me." وهذا النص معناه أن المسيح يخاطب يهوذا فى نهاية الإنجيل المنسوب إليه ويقول له أنه (أى يهوذا) سوف يختلف عن باقى الحواريين "exceed" the rest of the disciples وأنه سوف يكون الرجل ( the man ) الذي يضحى به كشبيه لى ( يلبسنى = clothes me) منقول http://www.55a.net/firas/arabic/?page=show...4&select_page=1 |