حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز ؟ (/showthread.php?tid=12076) الصفحات:
1
2
|
هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز ؟ - ابن نجد - 02-15-2007 [CENTER]هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز واذربيجان ؟[/CENTER] من المعلوم أن الاختراق الإيراني للعراق مرّ عبر قنطرة الشيعة العرب والإيرانيين المستعربين ومظاهر ولاء شيعة العراق والخليج ولبنان لإيران بارزة لاتحتاج إلى أدلة، والعلاج لهذا الخطر يكون بإبراز نظرة شيعة إيران الاحتقارية والعدوانية للعرب بما فيهم الشيعة واعتقادهم أن من مهام مهديهم المنتظر قتل العرب جميعاً كما قال المجلسي في كتابه «بحار الأنوار». وإبراز هذه النظرة من أقوى الأسلحة في قطع هذا الولاء المستخدم ضد السنة، وهذا الملك الإيراني الأخير البهلوي حينما سئل عن سر الفتور في العلاقة بين الشعب الإيراني والعرب بشكل عام، أجاب: "إننا قبلنا الإسلام من العرب ولكننا لا ننسى أن العرب هم الذين أزالوا دولتنا القوية". ولذا لم يقبل الشيعة بالحسين (ع) ويعظموه إلا لأن أم علي بن الحسين هي ابنة ملكهم "يزدجرد" بعد ما جاءت مع الأسرى الإيرانيين كجارية فوهبها أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه للحسين. ولقد اتهم المرجع الشيعي العراقي آية الله حسين المؤيد، إيران، بأنها "أكثر خطرا على الدول العربية من أمريكا وإسرائيل"، وأضاف أن لديها "مشروعا قوميا"، يهدف إلى السيطرة على المنطقة، حسب رأيه. ولذا يعتبر هذا المرجع العراقي الشيعي أن المشروع الإيراني في العالم الإسلامي "ليس مشروعًا إسلاميًا ولا شيعيا عاما، بل مشروع قومي". ومن الأدلة العملية الملموسة في عداء إيران الصفوية للشيعة العرب مايلاقيه شيعة الأحواز العرب حيث الفقر المدقع ـ رغم وجود %90 من النفط الإيراني في مناطقهم ـ والاضطهاد والتفريس لمناطقهم وقتلهم رغم أنهم شيعة. فهل يرغب شيعة العراق والخليج بمصير كهذا عندما يتطلعون لحكم إيران لمناطقهم ؟ وفي العراق أدلة أخرى حيث سعت إيران لإقناع مقتدى الصدر وشيعته العرب (الصدر أصله إيراني وقد هاجرت أسرته إلى العراق من مدينة محلة الإيرانية في القرن الثامن عشر ويتبعه كثير من الشيعة العرب) بالقيام بذبح سُنّة العرق لقطع العلاقة التاريخية بين سُنّة العراق وشيعته وبعد قيامه بهذا الدور تخلت عنه للأمريكان ليؤدبوه أو ليخلوا الجو للفرس, كما تخلت عنه من قبل في معاركه مع الأمريكان في النجف. وانظر في قادة الحكومة العراقية تجدهم من ذوي الأصول الإيرانية وعلى رأسهم قائد الائتلاف الشيعي عبدالعزيز طبطبائي المتسمي بالحكيم والذي تتحدر أسرته من شيراز جنوبي إيران. ووزير الداخلية السابق والمالية الحالي باقر جبر صولاغ خسروي ومستشار الأمن القومي العراقي موفق الربيعي وهو كريم شاهبوري وغيرهم. ولايخفى أن المرجع الشيعي السيد علي "السيستاني الذي هو صاحب الكلمة العليا في العراق، مواطن إيراني لا يتكلم العربية بشكل جيد. أما الشيعة العرب فلهم التهميش في الحكم الشيعي الجديد . ولم يكتفي الصفيون بتهميش الشيعة العرب بل شاركوا في ذبحهم عبر السيارات المفخخة كما حدث في مدينة الصدر قبل شهرين وتبين أن السيارات المفخخة قدمت من إيران واعترف أحد المنفذين بعد القبض عليه بعلاقة فيلق بدر الإيراني بالتفجيرات. وكان آخر المذابح الصفوية للشيعة العرب ماحدث قبل أيام في النجف من مجزرة طالت المئات من شيعة العرب. فماذا ينتظر شيعة العرب ؟ هل يترقبون مهدي الشيعة ليذبحهم مع العرب ؟ وهذه العنصرية الفارسية ليست ضد العرب فقط بل حتى ضد شيعة أذربيجان، الذين اصطفت إيران ضدهم في نزاعهم مع الأرمن النصارى، لا لشيء سوى أنهم أتراك ولم يشفع لهم تشيعهم. ومن أجل تخفيف ولاء شيعة العرب لإيران وشرهم على بلادهم؛ فعلى دعاة السنة وحكوماتهم ووسائل إعلامهم التركيز بشكل كبير وإبراز معاناة شيعة الأحواز العرب على يد إيران أمام كل الشيعة العرب ليعلموا أن هذا مصيرهم إن حكمتهم إيران. إبراهيم التركي . هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز ؟ - ابن نجد - 02-15-2007 [CENTER]الشيخ القرضاوي يشن هجوما كاسحا على المرجعيات الايرانية ويعري ممارساتها الطائفية[/CENTER] في لقاء مثير بين الشيخ يوسف القرضاوي والشيخ هاشمي رفسنجاني على قناة الجزيرة مساء هذا اليوم، أطلق الشيخ القرضاوي اسئلة صريحة واضحة وطالب المرجعية الايرانية باتخاذ مواقف واضحة اذا كانت تدعي الاسلام حقا وتدعو الى التقارب والوحدة بين المسلمين. وبعد حديث عام لرفسنجاني بذات الأسلوب المخادع الذي انتهجته ايران لتضليل العالم العربي والاسلامي بالحديث عن التقريب بين المذاهب والوحدة الاسلامية، طالب الشيخ القرضاوي أن لا تكون هذه المقابلة حلقة ثانية في مسلسل المجاملات والثناء المتبادل واطلاق العبارات والتصريحات دون فعل حقيقي على الأرض. وطالب القرضاوي بمناقشة عدد من القضايا الأساسية منها: 1. التصدي للقضايا الحقيقية التي تسبب حالة الاحتقان والخلاف لا البقاء في العموميات، كموضوع التكفير خصوصا وأن بعض علماء الشيعة كالمجلسي ونعمة الله الجزائري يصرحون بأنه ليس هناك وجه لقاء واتفاق بين السنة والشيعة، لا على اله ولا نبي ولا مصحف!! 2. كما طالب القرضاوي بأن المسائل الخلافية بين السنة والشيعة يجب أن لاتعرض على العامة في الخطب المنبرية والدروس وغيرها على العامة بطريقة عاطفية تثير البغضاء والكراهية والحقد، انما تترك هذه المسائل لعلماء الوسطية غير المتطرفين من المذهبين ليناقشوا هذه المسائل. 3. موضوع الصحابة وآل البيت. أكد القرضاوي أنه ليس من مسلم سني على وجه الأرض يكره أو يشتم آل بيت النبوة، بل كلنا نعزهم ونقدرهم ونكن لهم كل احترام، لكن في المقابل هناك مشكلة شتم الصحابة ولعنهم، ومالم يتم معالجة هذا الأمر والذي تطرقنا له في جميع مؤتمرات التقريب دون نتيجة، فان المشكلة ستظل قائمة.. لأن الاساءة الى أصحاب الرسول (ص) هي اساءة الى أستاذهم ومعلمهم ومرشدهم وقدوتهم النبي الأكرم، وهم من نقل لنا القرآن الكريم وهم من فتح الفتوح ونشر الاسلام، وهم من نقل ايران من عبادة النار الى عبادة الله عز وجل! يجب أن يتوقف كل انتقاص لأصحاب رسول الله (ص). 4. هناك وثيقة مكة والتي تضمنت 10 مبادئ رائعة اقرها الجميع، لكن الكل يسأل لماذا امتنعت كثير من المرجعيات المهمة العراقية والايرانية عن حضور هذه المؤتمر، وعلينا أن تفعل مقررات هذه الوثيقة بدلا من دوام المجاملات. 5. ما يجري في العراق هو أهم ما جئنا لأجله هذا اليوم، ففرق الموت والميليشيات الطائفية التي تقتل على الهوية الطائفية وتحرق وتحتل مساجد السنة تعمل بتأثير ايراني عقائدي طائفي. 6. نود أن يكون لايران قرار واضح في موضوع تقسيم العراق وتجزئته وهو الأمر الذي نرفضه جميعا في اي بلد مسلم. وقد بقى رفسنجاني خلال هذا الحوار في عموميات بحجة أن الدخول في التفصيلات يصب في الصالح الأمريكي، وأن علينا أن لاننشر خلافاتنا للأعداء، وأن الصهيونية والاستكبار تسعى لاحتلال أراضي المسلمين ونهب خيراتهم، وردا على موضوع شتم الصحابة قال أن الخطباء في ايران يبدأون بالصلاة على آل البيت والصحابة، دون أن يتطرق الى عقيدة شتم الصحابة وكيفية علاجها. وطالب الطرفين أن يقوموا بهذه المبادرة ولا يتطرقوا الى ما يثير الخلاف بحجة أن النزاع يفشلنا. وفي معرض الحديث عن أثر الارث التاريخي في العقائد، أجاب الشيخ القرضاوي أن أهل السنة لا يعولون على الأحداث التاريخية في الحكم على الشيعة، استنادا الى قوله تعالى: (تلك أمة قد خلت، لها ما كسبت ولكم ما كسبتم، ولا تسألون عما كانوا يفعلون)، فالسنة لا يقعون أسرى للتاريخ وأحداثه. وعند الحديث عن عقيدة (التقية) والتي بسبب ممارستها على نطاق واسع فقد أحدثت انعداما للثقة بين المذهبين، فقد ربط رفسنجاني هذا الأمر بالمصلحة التي تبيح لشخص عدم البوح بكل ما يعرف لآخر، أو تبيح للدولة بعدم البوح بأسرارها حتى لشعبها. أما القرضاوي فقد وضح أن منهج التقية الذي ورد في القرآن مقيد في التعامل مع الكفار بالخصوص، عندما يعرض المؤمن الى بطش الكافرن (إلا أن تتقوا منهم تقاة)، ولا يجوز استعمالها بين المؤمنين أنفسهم. ثم تطرق الحديث الى موضوع نشر التشيع في الدول ذات الغالبية السنية والذي تموله وتدعمه ايران على وجه واسع، فقد أشار رفسنجاني الى أن العمل الصالح والقدوة الحسنة هي السبيل الوحيد لكسب الناس الى أخلاقنا، أما اذا كان التبليغ بالتعرض للآخرين والانتقاص منهم فهو أمر مرفوض، متهربا مرة أخرى من الاقرار بالمخطط المتواصل الذي تبذله ايران بهذا الصدد. وفي معرض الرد، تسائل القرضاوي عن حكمة تشييع مئات أو آلاف من الناس في دولة جميع أهلها من السنة، سوى أنه سبب لاثارة الفتنة والخلاف والشقاق والكراهية في أوساط المجتمعات المتجانسة. ولم يعرف عن أي من جمعيت ومنظمات الدعوة (السنية) أنها حرصت على (تسنين) الشيعة! الرابطة العراقية . هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز ؟ - وضاح رؤى - 02-15-2007 استمعت للمناظرة بين "قرضاوي" و "رفسنجاني" وصراحة لم يعجبني اسلوب القرضاوي السطحي و ببراغماتية "رفسنجاني" تجرع "قرضاوي" العلقم الذي كان يتكلم كأنه في قهوة على ناصية الشارع السفلي ، طبعا هذا لاينفى دهاء وذكاء "رفسنجاني" الحاد وهو يواجه قرضاوي الذي كان يتهرب من مسالة تكفير الشيعة من العامة وليس العلماء على حسب قوله ونسى ابناء (ابن عبد الوهاب) واذنابهم ومليارتهم الذي اصبح صوتهم هو صوت الاسلام الرسمي ، ولكني تأكدت فعلا من ان تلامذة الازهر قبل توهيبه بفضل "صالح الكامل" وبرامجه الازهرية بدء من التسعينيات هم ذوى عقول سنية وقلوب شيعية ، المناقشة كانت تحتاج من الجانب السنى شخص اكبر ومتفتح ولا يريد مصالح من جاز الخليج ويخشى من بطش هيئة الامر والمنكر السعودية ممن اطلقوا عليه رئيس هيئة علماء المتأسلمين .... هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز ؟ - وضاح رؤى - 02-15-2007 نسيت رفسنجاني مفكرنا هبل :lol: وكان نازل يقول (احنا في ايران) بنقول في خطبة الجمعة اللهم صلى على محمد وآله وصحبه ، طبعا فريق عمار بن ياسر وسلمان الفارسي هو المقصود :lol2: والباقى "كخة" هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز ؟ - أبو خليل - 02-19-2007 اقتباس:هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران طبعا و اتوقع ان يتحولوا قريبا الى الولاء للسلطان قابوس و العاهل الاردني عبدالله , و الملك السعودي عبد الله الثاني و ال نهيان و خليفة و زين العابدين بن علي و غيرهم من ابطال النهضة الوحدوية القومية المظفرة حامية الحمية اذا ما حمى الوطيس :lol: يا اخي كفاك احلاما و احتلامات :eek:, امام الشيعة -في نظري- اذا ما فكروا يوما في ذلك- خيار رائع, و هو التعاون مباشرة مع الغرب و الحصول على دولتهم الشيعية الممتدة من جنوب العراق نزولا على طول الساحل (السعودي), و يتركوا للاجلاف العرب اكل الجراد و صيد الضب في الصحراء.... بالمناسبة, حوار القراضوي مع رفسنجاني كان مثالا جيدا في تبيان مدى الضحالة الفكرية التي يعاني منها معظم علماء و منظري الاسلام السني مقابل الواقعية السياسية التي صبغت ردود رفسنجاني... هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز ؟ - حسان المعري - 02-20-2007 كنت أتمنى من القرضاوي أن يضع أمام رفسنجاني وليس غيره نقطتين بالغتي الأهمية تخصان رفسنجاني ذاته فيما يخص حكاية الصحابة والتقريب ، وتأجيج الفتنة الطائفية في العراق بواسطة إيران : الأولى : بصق رفسنجاني ذاته على قبري عمر وأبي بكر في المسجد النبوي وعلى الملأ وعلنا وصراحة أثناء زيارة (( رسمية )) قام بها الى السعودية قبل أعوام وكاد الأمر أن يزيد من توتر العلاقات السعودية الإيرانية المتوترة أساسا . الثانية : مقولته ذات خطاب وبعيد سقوط بغداد أن السنة في العراق إرهابيون والشيعة مقاومون وحتى قبل كل ما قيل ويقال عن مقاومة وارهاب .. وواضح جدا ما لهذه المقولة من مدلولات عملت ايران بمقتضاها بعد ذلك وعلى ذات القاعدة : شيعة الحسين ثوار ، وشيعة يزيد الارهابيون القتله .. وما بينهما من ثارات الحسين .. هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز ؟ - ابن نجد - 02-21-2007 اقتباس: أبو خليل كتب/كتبت مستحيل ، لان التعاون العربي السني الايراني متوفر وبقوة ، يعني سيظل عرب الشيعة كما هم بنظر ايران وعرب السنة : مجرد مطية مؤقتة وذوو دور تاريخي محدد سلفا من الفرس اولا. لذا لاتحلم مع شيعة العرب ، ولك ان تستحلم كما تشاء . هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز ؟ - حمدي - 02-21-2007 اقتباس: حسان المعري كتب/كتبتوالثالثة تصريحه بأنه لولا إيران لما سقطت أفغانستان والعراق بيد الشيطان الأكبر هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز ؟ - ابن نجد - 02-21-2007 اقتباس: حسان المعري كتب/كتبتكل شيء مكشوف ياعم حسان وواضح ، لكن الجزيرة وقطر تحديدا تحاول ان تقوم بدورما ، والمح تحفزا كبيرا من العرب تجاه ايران على جميع الاصعدة : الرسمية والشعبية ، واتمنى ان يستمر هذا الفضح للفكر الرافضي حيث ان كثيرا من ( الغفل ) بدأوا بالتنبه فعليا لاعماق الفكر والعقيدة الفارسية واتباعها وهذا هو المهم . هل سيتغير الولاء الشيعي التقليدي لإيران بعد أن انكشف عداء ايران الفارسية لشيعة العراق والأحواز ؟ - ابن نجد - 02-21-2007 اقتباس: أبو خليل كتب/كتبت المهم ألاتخبر احداهن بهذا الخبر . |