حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مأساة المسلمين في أوزبكستان - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مأساة المسلمين في أوزبكستان (/showthread.php?tid=12470) الصفحات:
1
2
|
مأساة المسلمين في أوزبكستان - الفاضل الادريسي - 01-24-2007 أوزبيكستان عاش المسلمون في أوزبيكسـتـان، شـأنهم شـأن المسلمين في آسـيا الوسطى، تحت ظلّ الحكم الشيوعي الوحشي لمدة ثلاثة أرباع القرن. فقد حظر الرّوس على المسلمين تلاوة القرآن ومنعوهم من استخدام الأسماء الإسلامية، لكنّ قلةً من الكبار وبعض الشباب من أهل اوزبيكستان ، بخاصّةً في وادي فرغانة، تمسّكوا بدينهم وعقيدتهم مثل ما صنع غيرهم من ابناء الأمة. لكنّ الجهل فُرِض عليهم، فاستمروا كذلك حتى انقشع ظلام وبؤس الاتحاد السوفييتي في أواخر القرن الماضي. وحالما انهارت الشيوعية واستقلت جمهوريات آسيا الوسطى، شعر سـكانها أنهم أصبحوا أحراراً من عبودية الشيوعية وجبروت الرّوس. لذلك بدأوا العودة إلى حظيرة الإسلام الذي حُرِّم عليهم. فعادوا لتنظيف مساجدهم التي كان الرّوس قد حوّلوا معظمها إلى حانات لشرب الخمر وحظائر للخنازير. وأخذوا يجمعون الأموال ويتلقون المساعدات من إخوانهم المسلمين في الخارج من أجل إعادة إعمار المساجد القديمة وبناء مساجد جديدة. وكانت أوزبيكسـتان أكثر جمهوريات آسيا الوسطى حماساً للإسلام، فقد عُرِف أهلها منذ القِدم بحبهم للإسلام وللإمة الإسلامية، وأنجبت بعض علماء الإسلام العظام أمثال البخاري والترمذي والنّسفي والزمخشري. لكنّ هذا الانبعاث واليقظة الإسلامية لم تعجب أولئك الذين حكموا أوزبيكستان بعد انهيار الشيوعية. فولاء المسلمين للإسلام، صغاراً وكباراً، ذكوراً وإناثا، لم يرُقْ للحزب الحاكم، الذين خدم كثير منهم في الحزب الشيوعي سابقاً واعتنقوا كثيراً من معتقداته. لذلك بدأوا في منع قبول أي مساعدات لبناء المساجد والمدارس الإسلامية أو أي نشاطات إسلامية. وقاموا بمنع استخدام مكبرات الصوت للأذان في المساجد وبدأوا بقمع الرجال الملتحين والنساء المحجبات. ثم بدأوا من جديد بإغلاق المساجد وسجن ائمتها والخطباء فيها الذين لا يمتدحون الحزب الحاكم. فقد كان يوجد في مدينة نامانجان وحدها 98 مسجداً جامعاً، ولكن السلطات أغلقتها جميعها ولم تترك منها الاّ تسعة مساجدٍ فقط. واستخدموا، كأدوات للقمع، قوى الشرطة وأجهزة الأمن الذين اشتغل كثيرٌ منهم عملاء في جهاز ال " كي جي بي" السابق. لم يردع شيءٌ من ذلك مسلمي أوزبيكستان، بل زادهم ذلك إيماناً وحفزهم للتقرب إلى الله سبحانه وتعالى. وما هي إلا أيامٌ حتى بدأ الإسلام ينمو ويتركّز، مالئاً البيوت والمجتمعات بالنور بعد أن بدأت الأفكار والمفاهيم الإسلامية تنير عقول المسلمين في آسيا الوسطى. أخذوا يدعون للإسلام بشكلٍ مركّزٍ أكثر من أيّ وقت مضى، وصاروا يطالبون بإعادة نظام الحكم الإسلامي، نظام الخلافة. وهكذا أصبح مسلمو أوزبيكستان أكثر الناس قاطبة حيويةً في دعوتهم لعودة الإسلام للدولة والمجتمع. لقد أغاظ هذا الأمر الطاغية كاريموف، رئيس جمهورية أوزبيكستان. فبعد أن صحا من سكرته عمد إلى استخدام برنامج من التعذيب والقتل والوحشية والإذلال، ليس له مثيل. ومنذ ذلك الحين فإن عشرات الآلاف من المسلمين الأوزبيك (من بينهم فوق ثمانية آلاف من حزب التحرير وحده) قد جرى اعتقالهم بشكل غير قانونيّ، وعُذِّب الآلاف وقُتِل العشرات دون محاكمة. وجرى تهديد أخواتنا المسلمات في أوزبيكستان من قبل عصابات الاغتصاب أثناء التحقيق معهن، بل إنّ كثيراً منهنّ جرى إذلالهن أمام أزواجهنّ وابنائهنّ لانتزاع اعترافات منهنّ. وقد أخبر المسلمون الموجودون في السجون أنهم أُخضِعوا بشكل مستمر لضربٍ وحشيٍّ وأعمال إجرامية شائنة وعزلٍ انفرادي في زنازن تحت الأرض في ظروفٍ لا يطيقها البشر، إضافة الى حقنهم بدمٍ ملوثٍ بمرض الإيدز بسسب التزامهم بأداء الصلاة ورفضهم طلب العفو من الرئيس كاريموف. ولقد تفنن كريموف ونظامه في تعذيب المسلمين وتقتيلهم وقد وصلت لنا من بعض أهالي المعتقلين من حزب التحرير التالي بخوص ما لاقاه أبنائهم: فيما يلي لائحة غير كاملة لبعض انواع التعذيب التي تمارَس ضد أعضاء حزب التحرير في سجون نافوي وقرشي وزرفشان في جمهورية أوزبكستان: 1 – يُعزَل أعضاء حزب التحرير عن بقية السجناء. 2 – يعمل السجناء لمدة ساعتين في اليوم ، بينما يُجبَر أعضاء الحزب على العمل طوال ساعات الدوام في وظائف مهينة كغسل المراحيض وأمثاله. وإذا رفضوا ذلك أو اعترضوا فإنهم يُضرَبون ضرباً مبرحاً بعصيِّ من الراتنج ويُحجزون في بيوت المراحيض. 3- يُمنعون منعاً باتاًّ من أداء الصلاة أو أي فروض دينية. وإذا رُؤي أحدهم يصلي فإنه يُضرب ويُعذّب بوحشية ، ثم يُجبر على كتابة رسالة يقر فيها بأنه خرق قوانين السجن أو يُجبر على مزيد من العمل ، وبعد ذلك تقوم سلطات السجن بملء ملف العقوبات الخاصة به وتضيف مزيداً من التهم عليه. وعلاوةً على ذلك تجبر السلطات أعضاء الحزب على كتابة رسائل إلى المدعي العام تذكر عدم سوء معاملتهم وأنه يُسمح لهم بالصلاة وأن لا اعتراض لديهم على أحكام السجن الصادرة ضدهم وأنهم يعيشون في السحن حياة مريحة. 4- يُترك أعضاء حزب التحرير في متناول يد المجرمين المعروفين ليصنعوا بهم ما يريدون. ويوضع أعضاء الحزب وسط سجناء منبوذين كاللوطيين وأمثالهم . وقد سُجّلت حادثة اغتصاب عضو من الحزب من قِبل حرس السجن ثم أُخذ به إلى زملائه من الحزب وقيل له : أخبرهم بما صنعناه معك بسبب أدائك الصلاة. وهكذا قاموا بإذلاله وزملائه. وفي هذه الأيام تتكرر حالات الاغتصاب والتهديد به. 5- يعاني أعضاء حزب التحرير من نقص شديد في الطعام ويجري تجويعهم مراراً لفترات طويلة، حتى أن الطعام الذي يحضره أقاربهم لا يُعطى لهم. 6- في سجون كثيرة يجري حجز المسلمين مع سجناء مصابين بمرض السلّ والتهاب الكبد، بل يُعطَون في رؤوسهم حقنات من محلول غير معروف ( ودون ذكر سبب واضح لذلك ) . 7- في نيسان عام 2001 كان قد أُعدّ لزيارة لجنة دولية من الصليب الأحمر ICRCلسجن رقم 49/64 في نافوي NAVOI .وبما أن خبر هذه الزيارة أصبح معروفا فقد جمع مدير السجن كل السجناء الذين أُدينوا بموجب المادة 159 من قانون الجزاء في أوزبكستان ووعدهم بقسط كبير من الانفراج والتخفيف وسمح لهم بالصلاة ووزع عليهم سجادات للصلاة، إلا انه أمرهم أن لا يتكلموا أمام الصليب الأحمر وحذرهم بواسطة حرس السجن بأن الموت مصير كل من يقدم شكوى. وفي نفس الوقت نُقل كثير من السجناء إلى سجون أخرى ، فقد كان يُوجَد في السجن 4700 سجيناً مع أنه مُعَدّ من أجل 1500 سجيناً ، وجرى معالجة الأمر على عجل. فالذين كانوا على الأغلب لا يخشون من قول الحقيقة قد نُقلوا إلى سجون أخرى ومنه حفيظ الله نصروف . وعندما وصل ممثلو الصليب الأحمر فإنه حتى المجرمون الذين أُدينوا بموجب موادّ أخرى عملوا كل ما في وسعهم حتى يتحاشَوا مقابلتهم مما كان مفاجأة لهم. وبعد 10 أيام من الزيارة جمع مدير السجن مرة أخرى السجناء الذين أُدينوا بموجب المادّة 159 وأخبرهم بأن لا يُفتنوا بالحرية التي لاقَوها ، وقام بإذلالهم والإساءة اليهم ، ووعدهم بمعاملة أكثر سوءاً وهذا بالفعل ما صنعه بعد ذلك. ولقد أصبح حقيقة واقعة أنه عند وصول لجان التفتيش إالى السجن تتوقف سوء المعاملة ، ولكن بعد مغادرة اللجان تعود سوء المعاملة وبقسوة مضاعَفة. هذا هو الوضع في كل سجون أوزبكستان. معلومات عامة عن أوزبكستان (مقتبسة من صفحة أوزبكستان المسلمة ) تعتبر أوزبكستان إحدى دول آسيا الوسطى؛ وتحدها خمسة دول من دول الجوار : أفغانستان وطاجيكستان من الجهة الجنوبية الشرقية، وتركمنستان من الجهة الغربية الجنوبية، وكازاخستان من الجهة الشمالية، وقرغيزستان من الجهة الشرقية. وأما روسيا ففي شمال أوزبكستان وليس لها حدود معها، والصين في شرق أوزبكستان وليس لها حدود معها أيضاً، وإيران في الجنوب الغربي من أوزبكستان وليس لها حدود معها أيضاً. السكان: يبلغ عدد سكان أوزبكستان إلى (25.000.000) خمسة وعشرين مليون نسمة. وحوالي (60%) ستين في المائة منهم من القومية الأوزبكية. ويوجد هناك أقليات طاجيكية وكازاخية وقرغيزية وأويغورية وروسية وغيرها. نسبة المسلمين: وأما نسبة المسلمين في أوزبكستان المسلمة فحدث ولا حرج، إذ يشكل المسلمون فيها 90% (تسعين في المائة) من السكان. وغالبيتهم العظمى من أهل السنة والجماعة ولله الحمد. وبقية (10%) االعشر في المائة؛ من أصحاب الأديان الأخرى كالنصرانية واليهودية والشيوعيين. نسأل الله أن يهديهم إلى الإسلام أو يكفي المسلمين شرورهم. وصول الإسلام إلى أوزبكستان: وصلت الدعوة الإسلامية إلى أوزبكستان وما حولها من البلاد -التي كانت تعرف عبر التاريخ ببلاد ما وراء النهر- في عهد مبكر من تاريخ الإسلام - منذ أيام الخليفة الراشد الثالث عثمان بن عفان رضي الله عنه. إلا أن الفتوحات الإسلامية لم تستقرّ في أوزبكستان إلا في أواخر النصف الثاني من القرن الهجري الأول – في أيام الخلفاء الأمويين عبد الملك بن مروان وأبنائه الوليد وسليمان وهشام. وأما القائد العظيم الذي تشرف بافتتاح بلادنا فهو الأمير المجاهد قتيبة بن مسلم الباهلي –رحمه الله-. وقد اعتنقت أهالي بلاد ما وراء النهر الدين الإسلامي أفواجاً وجماعات في أيام خلافة أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز رحمه الله خلال السنتين 99هـ - 101هـ. ويشهد على ذلك الوقائع التاريخية المشهورة. السجناء والشهداء من الرجال والنساء : بلغ عدد السجناء المسلمين في سجون الحكومة الأوزبكية أكثر من ثلاثين ألف مسلم ومسلمة– حسب إحصائيات عدد من جمعيات حقوق الإنسان-. وكلهم لم يعتقلوا ولم يحاربوا إلا من أجل إيمانهم بربهم وتمسكهم بدينهم. وقد استشهد المئات من الشباب وعدد من النساء المسلمات في هذه السجون الوحشية التي تمارس فيها التعذيبات الهمجية، وقد نشرت بعض جمعيات حقوق الإنسان المستقلة صوراً عديدة للضحايا المسلمين الذين قتلوا تحت التعذيب الوحشي. وبعد اشتداد الضغط الإعلامي الدولي وسخط الرأي العام الداخلي على الحكومة وجرائمها تحولت الحكومة الإجرامية هذه إلى لعبة خبيثة أخرى حيث شرعت في اختطاف النشطاء المسلمين، وقد استطاع المراقبون من إحصاء أكثر من سبعين مسلماً اختطفوا في الآونة الأخيرة لا يعرف لهم أي حس أو خبر. وهناك قرائن ودلائل كثيرة على ضلوع المخابرات الأوزبكية في هذه السياسة الرهيبة. تناقص عدد المساجد: كانت أوزبكستان من البلاد الشهيرة بكثرة مساجدها ومدارسها عبر العصور. وبعد انفصال أوزبكستان من الاتحاد السوفيتي بلغ عدد المساجد إلى أكثر من 5000 (خمسة آلاف) مسجد في سائر أنحاء البلد. إلا أن المسلمين لم يلبثوا كثيراً إلا وفوجئوا بحملات الحكومة على الإسلام وأهله. فتناقص العدد إلى ما لا يزيد على ألفي مسجد فقط في بلد سكانه المسلمون يقتربون من العشرين مليون مسلم. وقد أغلقت الحكومة أكثر من 3000 (ثلاثة آلاف مسجد) خلال سنتين أو ثلاث وحولت كثيراً منها إلى مستودعات وو"كازينو" واستراحات ومصانع تابعة للحكومة –تماماً كما كانت في عهد الشيوعية بالأمس القريب. والمساجد التي سلمت من الإغلاق العلني لم تسلم من سلب روحانيتها الحقيقية باعتقال ومطاردة الأئمة الصادقين والعلماء الربانيين فخلف من بعدهم خلوف من الأئمة الحكوميين الذين يذكرون "كريموف" من على المنابر أكثر من ذكرهم لله – إن صح التعبير-. وإلى الله المشتكى. أشهر علماء ودعاة الصحوة الإسلامية في أوزبكستان: أوزبكستان بلد عريق أخرج للأمة الإسلامية أجمع أئمة أعلاماً وعلماء أفذاذاً عبر التاريخ، وما أئمة الحديث كالبخاري والترمذي إلا تاجاً على رؤوس ذلك الموكب الطويل من العظماء. وأما الدعاة المشهورون الذين قامت الصحوة الإسلامية في أواخر أيام الاتحاد السوفيتي الهالك وبعد انهياره على سواعدهم فهم أيضاً كثر، ومن أشهرهم: الشيخ العلامة عبد الحكيم قاري –شيخ مشايخ الصحوة الإسلامية المعاصرة- ويبلغ من العمر 105 سنوات- حيث إنه ببركة الله وحفظه كان أطول وأسبق عمراً من عمر الاتحاد السوفيتي، والشيخ العلامة عبد الولي قاري –أشهر داعية مخطوف في أوزبكستان منذ عام 1995م ولا تعترف به الحكومة حتى الآن-، والشيخ الداعية الإمام والخطيب المفوّه عابد قاري –أشهر أئمة وخطباء أوزبكستان من حيث الفصاحة والبلاغة وقوة الطرح، وقد أسلم على يديه المئات من المثقفين الشيوعيين، واستقام بسببه الآلاف من الشباب المنحرف بتوفيق الله وهدايته-، والشيخ الداعية المفسّر عبد الأحد قاري – إمام وخطيب جامع مدينة نمنكان-، والشيخ الداعية محمد رجب قاري –إمام وخطيب جامع مدينة قوقند-، والشيخ الداعية محمدخان قاري - مدرّس طلاب الحجرات السرية منذ أيام الشيوعية-، والشيخ الداعية روح الدين فخر الدين – إمام وخطيب جامع نور الدين خوجه بالعاصمة، وقد اختطفته المخابرات الأوزبكية قبل أشهر بعد مطاردة دامت لثمان سنوات- وغيرهم من المشايخ الدعاة الأفاضل الذين اعتُقل منهم الكثير وطورد منهم العشرات واضطروا للهجرة إلى مختلف أنحاء العالم. http://www.hizb-ut-tahrir.info/arabic/inde...sbekistan/about مأساة المسلمين في أوزبكستان - وضاح رؤى - 01-25-2007 غريبة !! لما الربط بين سياسات حول حزب ارهابي وشعب باكمله ، يعني وضعت الصالح والطالح ، القومي والمتأسلم جميعا في سلة واحدة !! بوص ياسيدي ، حزب التحرير بايديولوجيته كحركة اسلامية متشددة هو حزب معادي تماما لسياسات الحكومة هناك ، مع ممارسته إلى انشطة فعلية تخريبية معادية للدولة إلى جانب أن برنامجه يدعو إلى عودة الخلافة الإسلامية وتطبيق الشريعة بأسرع وقت ممكن دون امتلاكه برنامج سياسي كامل غير هذين الشعارين !! طبعا في "اوزبكستان" احزاب اسلامية غيره كحزب (النهضة الاسلامي) وهو فرع لحركة الاخوان المسلمين ولكن ذلك الحزب هو حزب الصفوة الاسلامية المتعلمة وسياسته حكيمة تجاه الدولة غير اعضاء حزب "التحرير " وهم غالبيتهم من الجهلة على غرار اعضاء "الطالبان" وتفكيرهم مثير للشفقة لابعد الحدود ، وهناك ايضا حزب قومي "برليت" يدعو إلى توحيد اسيا الوسطى كحال القوميين العرب وجميع الاحزاب عدا اوباش حزب "التحرير" الاصولي لهم تمثيل معقول في البرلمان الوطني يعني باختصار حالهم كحال المثل العربي ، جنت على نفسها براقش !! تحياتي القلبية (f) مأساة المسلمين في أوزبكستان - الفاضل الادريسي - 01-25-2007 اقتباس: وضاح رؤى كتب/كتبت الزميل وضّاح رؤى يبدو من مداخلتك أنك بحاجة إلى الكثير من التوضيح للرؤى حول كثير مما تفضلتم به فمعلوماتك عن حزب التحرير مشوهة كليا ولا تمت إلى الحقيقة بصلة لا من قريب ولا من بعيد ولن أقول حتى بأنك استقيتها من الإعلام المسموم المشحون ضد كل ما هو إسلامي بالضرورة لأنه حتى الإعلام الغربيّ كان منصفا لحزب التحرير أكثرَ منك والدليل أن أيا من وسائل الإعلام الغربيّة لم تطلق صفة الإرهاب والتي تفضلتم ووصمتم بها الحزب جزافا دونما دليل إلا الظن وما تهوى الأنفس. حزب التحرير كما تعلم أيها الزميل _وقد لا تعلم_ هو حزب سياسي يسعى لاستئناف الحياة الإسلامية عبر إعلان دولة الخلافة الراشدة التي تضم تحت جناحيها كل المسلمين في العالم فالحزب إذا سياسي : السياسة عمله والإسلام مبدؤه ومنذ تأسيسه في العام 1953 وحتى هذه اللحظة لم يعرف عنه أنه مارس عملا ماديا أو إرهابا ضد أيا من الأنظمة والدول وحتى التي مارست إرهابا ضده عبر اعتقال شبابه وسجنهم ومحاربتهم في أرزاقهم بل وحتى قتلهم. لم يقم الحزب بأي عمل مادي ليس ضعفا أو قلة حيلة وانعدام وسيلة بل لأنه يتخذ من الأحكام الشرعية نبراسا في أعماله كلها. وقد لا يخفى عليك أن الحزب يعمل في كل قارات العالم وله أتباع في معظم دول العالم وله مجلة تصدر في بيروت وعنده ناطقون رسميون باسمه في معظم الدول التي يعمل بها علانية ليس عنده ما يخفيه أو يخجل به ولا توجد أية حكومة أوروبية ولا حكومة الولايات المتحدة من تعتبره حزبا إرهابيا. أما ما تفضلتم به من عدم وجود ممثلين له في البرلمانات(سواء في أوزبكستان أو غيرها) فهذا أيضا يدل على أنك لم تطلع على أفكار حزب التحرير وأدبياته فحزب لا يعترف بشرعية أي من الأنظمة القائمة بل ويعتبرها جميعها مخالفة للشرع الإسلامي فكيف له أن يناقض نفسه ويترشح لبرلماناتها؟ بل أن الحزب لن يتوانى عن فصل أي من أعضائه لو ترشح لاتحاد طلابيّ أو نقابة مهنيّة فما بالك بالبرلمان؟ :97: مأساة المسلمين في أوزبكستان - الفاضل الادريسي - 01-25-2007 اقتباس: وضاح رؤى كتب/كتبتالزميل وضّاح رؤى يبدو من مداخلتك أنك بحاجة إلى الكثير من التوضيح للرؤى حول كثير مما تفضلتم به فمعلوماتك عن حزب التحرير مشوهة كليا ولا تمت إلى الحقيقة بصلة لا من قريب ولا من بعيد ولن أقول حتى بأنك استقيتها من الإعلام المسموم المشحون ضد كل ما هو إسلامي بالضرورة لأنه حتى الإعلام الغربيّ كان منصفا لحزب التحرير أكثرَ منك والدليل أن أيا من وسائل الإعلام الغربيّة لم تطلق صفة الإرهاب والتي تفضلتم ووصمتم بها الحزب جزافا دونما دليل إلا الظن وما تهوى الأنفس. حزب التحرير كما تعلم أيها الزميل _وقد لا تعلم_ هو حزب سياسي يسعى لاستئناف الحياة الإسلامية عبر إعلان دولة الخلافة الراشدة التي تضم تحت جناحيها كل المسلمين في العالم فالحزب إذا سياسي : السياسة عمله والإسلام مبدؤه ومنذ تأسيسه في العام 1953 وحتى هذه اللحظة لم يعرف عنه أنه مارس عملا ماديا أو إرهابا ضد أيا من الأنظمة والدول وحتى التي مارست إرهابا ضده عبر اعتقال شبابه وسجنهم ومحاربتهم في أرزاقهم بل وحتى قتلهم. لم يقم الحزب بأي عمل مادي ليس ضعفا أو قلة حيلة وانعدام وسيلة بل لأنه يتخذ من الأحكام الشرعية نبراسا في أعماله كلها. وقد لا يخفى عليك أن الحزب يعمل في كل قارات العالم وله أتباع في معظم دول العالم وله مجلة تصدر في بيروت وعنده ناطقون رسميون باسمه في معظم الدول التي يعمل بها علانية ليس عنده ما يخفيه أو يخجل به ولا توجد أية حكومة أوروبية ولا حكومة الولايات المتحدة من تعتبره حزبا إرهابيا. أما ما تفضلتم به من عدم وجود ممثلين له في البرلمانات(سواء في أوزبكستان أو غيرها) فهذا أيضا يدل على أنك لم تطلع على أفكار حزب التحرير وأدبياته فحزب لا يعترف بشرعية أي من الأنظمة القائمة بل ويعتبرها جميعها مخالفة للشرع الإسلامي فكيف له أن يناقض نفسه ويترشح لبرلماناتها؟ بل أن الحزب لن يتوانى عن فصل أي من أعضائه لو ترشح لاتحاد طلابيّ أو نقابة مهنيّة فما بالك بالبرلمان؟ :redrose: مأساة المسلمين في أوزبكستان - وضاح رؤى - 01-26-2007 اقتباس: حزب التحرير كما تعلم أيها الزميل _وقد لا تعلم_ هو حزب سياسي يسعى لاستئناف الحياة الإسلامية عبر إعلان دولة الخلافة الراشدة التي تضم تحت جناحيها كل المسلمين في العالم فالحزب إذا سياسي : السياسة عمله والإسلام مبدؤه ومنذ تأسيسه في العام 1953 وحتى هذه اللحظة لم يعرف عنه أنه مارس عملا ماديا أو إرهابا ضد أيا من الأنظمة والدول وحتى التي مارست إرهابا ضده عبر اعتقال شبابه وسجنهم ومحاربتهم في أرزاقهم بل وحتى قتلهم أولا شبكة الحزب افتعلت الكثير من الاعمال الارهابية التخريبة بدء من تركيا في الستينيات والتي تصدى لها الجيش التركي بقسوة مما افقد اغلب كوادره هناك ، إلى مرحلة ارساله خطابا لملكة بريطانيا العظمي شخصيا يحمل تهديدا لها بعبارة (أسلمي تسلمي) :D ، واعماله التحريضية التخريبية ضد اليهود في روسيا والدنمارك والمانيا الاتحادية ، نهاية بتهديد المتحدث الرسمي باسمه في باكستان "باغتيال الجنرال "مشرف" إلى مرحلة احداث "اندجان" التي شاهدها الجميع حين حاول الاستيلاء على السلطة في بلاد الاوزبك . هذا ماحضرني الآن فقط ، اعماله الارهابية كثيرة لابعد الحدود تحياتي القلبية (f) مأساة المسلمين في أوزبكستان - على نور الله - 01-26-2007 زرت اوزباكستان فى سنة 1991 و وصلت فى جولتى للحدود الاوزبكية الطاجيكية و الشعب الاوزبيكى محب للعرب و المسلمين و هو شعب طيب بطبيعته و متمسك بتقاليده و عاداته و يوجد فى اوزباكستان قوميات مختلفة منها التتار و الكوريين و الروس و القوقازيين و لكن الاغلبية هناك للاوزبيك اولا ثم للتتار ثم للكوريين . حسب ذاكرتى فان الحزب الاسلامى الاساسى هناك هو حزب النهضة . فى رايى ان الاسلاميين اخطؤوا خطا كبيرا فى دول الاتحاد السوفييتى التى فتحت لهم اذرعها و لم تمانع اى حكومة فى اعادة الشعائر الاسلامية و لكن الذنب الحقيقى لا يقع على حكومات هذه البلاد و لا على احزابها الاسلامية بل على جذور هذه الاحزاب التى تقبع فى الدول العربية لا تحرك ساكنا ضد حكوماتها و لكنها تطالب هؤلاء المساكين فى الخارج ان يتصدوا لحكامهم موعزين لهم ان الاسلام يفرض عليهم قلب الانظمة فورا مما يوقع هؤلاء المساكين ضحية انتقام الحكومة الطاغية . حكومات الجمهوريات السوفييتية لم يمانعوا تعليم الاسلام و الالتزام به من منطلق قومى و تقليدى اذ انهم ارادوا بعث قومياتهم و التى تدين بالاسلام فاعتبروا الاسلام استكمالا لمقومات قوميتهم و لكن ما العمل و الاحزاب الاسلامية العربية الخانعة لحكامها و اليائسة ان تجد ارضية فى الوطن العربى تكاد تجن لخلق ارضية فى دولة اجنبية فتجنى على مسلمى هذه الدول الويل . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار مأساة المسلمين في أوزبكستان - الفاضل الادريسي - 01-26-2007 اقتباس: على نور الله كتب/كتبت فاذا لماذا لجأ الخميني الى العراق هربا من اضطهاد الشاه؟ ولماذا عاش في فرنسا؟ ولماذا هربت قيادات ومرجعيات الشيعة العراقية الى ايران وعاشت فيها ردحا من الزمن؟ بل ان هناك الكثير من الحركات الاسلاميّة والقيادات المعارضة تعيش في أوروبا هربا من اضطهاد وبطش الحكومات الدكتاتورية. ثم ان الحزب يتواجد في داخل الدول العربية وخارجها وسياستة واحدة وهدفه واحد لا يتغير بتغير المكان لانه يحمل دعوة الاسلام. :97: مأساة المسلمين في أوزبكستان - على نور الله - 01-26-2007 الامام الخمينى قدس الله سره ابتدا فى ايران و لم يوقف الجهاد فى ايران الى ان انتصر فى ايران و معظم المجاهدين و التضحيات التى سقطت كانت فى ايران و ايرانيين و علماء دين قبل اى مجاهد اخر من فئات الشعب . كما فقد الامام الخمينى ابنه الاكبر فى هذا الصراع كما فقد والده قبل ذلك فى المعتقلات . بينما الجماعات الناصبية تراها كالسمن على العسل مع حكوماتها الظالمة الطاغية و تشجع المسلمين فى الدول الاخرى على الثورة و الجهاد و تمولهم و تدعمهم ليقيموا دولة الخلافة بينما هم فى دولهم كالنعاج لا يجرؤون على التنفس امام حكامهم . من شعارات الامام الخمينى و شعارا اساسيا للامام الخامنئى : [SIZE=5]ابدا بنفسك اولا لقد تسببت هذه الجماعات الناصبية الامنة فى الخليج و الاردن و غيرها من الدول العربية بخراب بيوت الشيشانيين و الداغستانيين و الافغان و الطاجيك و الاوزبيك لانهم صدقوهم بينما فى الواقع هم يبحثون لانفسهم عن موطئ قدم و قد رفضتهم دولهم و كشفتهم شعوبهم انهم بياعين كلام قال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (3) اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار مأساة المسلمين في أوزبكستان - الفاضل الادريسي - 01-26-2007 اقتباس: على نور الله كتب/كتبت خميني فر كفأر مذعور الى العراق وأحتضنه وحماه وكان يوزع شرائطه داخل ايران ثم هرب الى فرنسا وواصل سمومه الى أن أحتضنته الاستخبارات الامريكية وحمته واعادته الى ايران على متن جمبو جت. حزب التحرير مضطهد ومطارد في كل الدول العربية وأعضاؤه يجكم عليهم بالسجن سبع سنوات في تونس والسجن من سنة الى سبع في المغرب وخمسة عشر عاما في سوريا و3 سنوات في الاردن بالاضافة الى المنع من السفر وعدم التوظيف في سلك الحكومة. أما الشيشان والدول التي تكلمت عنها فالمجاهدون العرب من أهل السنة والجماعة هم منتطوعوا للجهاد معهم ضد الروس في حين عانوا الأمرين هولاء المجاهدين من خبث ونذالة وحقارة جمهوريتك الاسلامية في ايران مما حدا بالمرحوم عبدالله عزام ان يقول أننا لم نعان في جهاد الروس كما عانينا من أذى الايرانيين ومهاجمتهم للمجاهدين وسرقة أسلحتهم والتآمر عليهم وأظن أن تصريحات حاخامات ايران ليست بعيدة عنك كأبطحي وبيتنجاني. مأساة المسلمين في أوزبكستان - على نور الله - 01-27-2007 [MODERATOREDIT]بصراحة يا ادريسى حزب التحرير ان كانوا هكذا فاعتقد ان حكوماتهم يجب ان تضربهم بالحذاء حتى الموت كما فعلت نساء اهل السنة و الجماعة مع امير المؤمنين عند اهل السنة و الجماعة شجرة الدر . حزب التحرير حزب صنيعة امريكية انجليزية لا يعرف الا الكلام الفاضى و التنظير السياسى المتخلف . و كل همه الوصول الى السلطة . افغانستان انطلقت فيها الثورة و الجهاد من الشيعة بدعم ايرانى و عندما تنبه الامريكيون للخطر حركوا مخابراتهم فى باكستان لتستلم الملف . اى مجاهدون ايها الحمقى الذين دبحوا بعضهم البعض فى افغانستان بعد الانسحاب السوفييتى و تحولوا الى اعظم تجار مخدرات فى العالم طز فيكم و فى مجاهدينكم العواهر القتلة السفاحين . الخمينى اسس دولة اسلامية يحسب لهم العالم حساب بينما اسستم انتم الارهاب و كراهية المسلمين و وصمتم الاسلام بالتخلف و الدمامة لدمامتكم و قبحكم . فى الشيشان قتلوا خطاب و اخفوا الخبر حتى لا تنقطع اموال الخليج عنهم فى داغستان احتلوا مستشفى للولادة و اخذوا من الرضع رهائن مع امهاتهم تفوا على شواربهم اشباه الرجال . البرلمانيون الداغستانيون طلبوا من مجاهديكم الاشاوس ان يستبدلوهم مكان الاطفال الرضع يعنى ان ياخذوا البرلمانى رهينة مكان طفل رضيع و لكن مجاهديكم الابطال رفضوا لان نبذ قتل الاطفال بدعة و ضلالة . عدوكم ارجل منكم مائة مرة لذلك ستبقى صراميهم تدوس رقابكم الى الجحيم اللهم اكرمنا فى اعيادنا كما اكرمتنا فى اخر عيد اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار[/MODERATOREDIT] |