حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
انتبه...انهم يقتلعون الأشجار - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: انتبه...انهم يقتلعون الأشجار (/showthread.php?tid=12473) |
انتبه...انهم يقتلعون الأشجار - Kamel - 01-24-2007 هناك قصة أدبية لا أتذكر أبطالها ولكنها حول شخص أراد ان يحذر صاحبه قال له: انتبه فالسيد فلان لا يحب الموسيقى جولة بين الإطارات المحترقة في بيروت GMT 22:30:00 2007 الثلائاء 23 يناير إيلي الحاج -------------------------------------------------------------------------------- إيلي الحاج من بيروت: لم ير المتجوّل في عمق بيروت اليوم وجوداً يذكر لأحزاب المعارضة . صحيح أن "حزب الله" أقفل كل الطرق المؤدية إلى المطار عند تخوم الضاحية الجنوبية وبعض الطرق المحيطة بالمرفأ في وسط بيروت واشتبك أنصاره في أحياء ذات غالبية شيعية مع سكان الطريق الجديدة ومنطقة المزرعة ، إلا أن حليفه "التيار الوطني الحر" الذي يقوده الجنرال ميشال عون لم يظهر له أثر في المناطق ذات الغالبية المسيحية حتى ليخال المتجوّل في سن الفيل وفرن الشباك والأشرفية مثلاً أن "العونيين" قد غادروها ، باستثناء مجموعة من نحو خمسة أشخاص وقفوا عند مدخل أحد مراكزهم قرب ساحة ساسين بحراسة جنود من الجيش اللبناني. المطاعم والمتاجر الكبيرة فتحت أبوابها، ونسبة لا بأس بها من المتاجر الصغيرة أيضاً في ذلك الصباح الذي غطت جزءاً من سمائه الصافية أدخنة كثيفة سوداء، من إطارات محترقة في الضاحية. نزولاً إلى منطقة الجميزة الشهيرة بمطاعمها وحاناتها التي تفتح مساء، كل شيء كان طبيعيا لكن الحركة خفيفة كأنه يوم عطلة . إختلف المشهد على الطريق الرئيسية التي تربط مدخل بيروت الشمالي بوسطها، هناك حيث ينتصب تمثال "المغترب اللبناني" ، تحية للمهاجرين الأول عبر المرفأ، في القرن التاسع عشر (وكانوا بعيدي النظر؟ ) تجمع عشرات من العونيين تحت مقر مؤسسة كهرباء لبنان بألوانهم البرتقالية المميزة، وقد أحرقوا إطارات قطعوا بها الطريق في الإتجاهين وأوقفوا بعض سياراتهم في وسطها ورموا على الإسفلت أشجاراً عديدة اقتلعوها من جذورها وكانت تفصل بين المسارين . كذلك أشعلوا النار في مستوعبات نفايات واستعانوا بمكعبات إسمنية وأحجار لجعل محاتولة العبور مستحيلة . وأصلاً تولت القوى الأمنية منع أحد من الإقتراب منهم . كان الجو مسترخياً. والجنود وعناصر قوى الأمن يكتفون بالمراقبة. سرعان ما يتبين أن أنصار عون هؤلاء ، ومعظمهم دون العشرين، هم من كل منطقة بيروت وضواحيها. والحديث معهم في السياسة يجعلهم يرددون ما يقولوه الجنرال عن أهداف التحرك وغاياته ، ولا سيما رفض حكومة الرئيس فؤاد السنيورة . خلف هؤلاء بمئتي متر، قرب كنيسة الجميزة للموارنة وقفت مجموعة أخرى من الشبان يضع بعض أفرادها أقنعة سوداَ تغطي كل وجوههم وكل لباسهم بالأسود . جاءت إليهم سيارتان من صوب المقر المركزي لحزب الكتائب في الصيفي اعتقد سائقاهما أنهما يستطيعان الالتفاف عبر الجسر ودخول الجميزة فهرع صوبهما الشبان صائحين "عملاء" ، وطوقوهما فارتعب السائقان ، وكادا ينالان بعض الضرب قبل السماح لهما بالعودة من حيث أتيا. كان واضحاً أن هؤلاء الشبان في الجميزة ليسوا من أنصار "التيار العوني" الذين لا ترد في تعابيرهم كلمة "عملاء" . إلى ساحة الشهداء عبر طرق داخلية الحياة فيها عادية والسير طبيعي . في أكثر مكان رمزية لقوى 14 آذار / مارس المناهضة لسورية أحرق نحو 50 مناصراً ل"حزب الله" وحركة "أمل" إطارات وسط الطريق بين مبنى "النهار" الذي تغطي جزءاً منه صورة كبيرة للنائب والصحافي الراحل جبران تويني وخلفه ساحة الكاتب الصحافي الراحل سمير قصير وتمثاله، وبين المقر المركزي لحزب الكتائب الذي رفعت على جداره صورة كبيرة للوزير الراحل بيار الجميّل، وخلفهم مسجد الأمين حيث ضريح الرئيس الراحل رفيق الحريري. أحرقوا الإطارات وارتاحوا على الرصيف. وكان صفان من جنود الجيش اللبناني يقفون بينهم وبين مقر الكتائب الذي تجمع أمامه عشرات الأشخاص يراقبون. وكان العديد من الناس يعبرون مشياً من هناك إلى أشغالهم في الأسواق التجارية ، لا هم يلتفتون إلى أنصار الحزب والحركة ، ولا هؤلاء يلتفتون إليهم . إلا أن الصورة تختلف في الأمكنة الأخرى التي شهدت صدامات متنوعة بالحجارة والعصي والرصاص أحيانا أوقعت قتيلين ونحو 58 جريحاً خصوصاً في صوفر وضهر الوحش في الجبل والبترون في الشمال وجبيل ونهري الكلب والموت في المتن الشمالي ، وفي الطريق الجديدة والمزرعة في بيروت. (المجلة) اللندنية: حزب الله يقدم 600 دولار شهرياً لكل معتصم http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/200...07/1/206223.htm انتبه...انهم يقتلعون الأشجار - Kamel - 01-25-2007 بلطجة الآدمي فارس خشّان .....، يمكن اعتبار ان ثلاثاء لبنان الأسود كان فيه الكثير من العلامات البيضاء التي ستترك أثرا ايجابيا على المستقبل، لأنها وضعت حداً نهائياً لزمن النفاق السياسي. فعلى المستوى المسيحي، قدمت قوى الرابع عشر من آذار الدليل على وجودها الفاعل على امتداد لبنان، ليس بصدور ما يكفي من إشارات سبقت جرائم قطع الطرق، على عجز عون وحلفائه عن إنجاح الدعوة الى إضراب عام سلمي وديموقراطي وراق، بل بقدرتها على تحريك حشود كبيرة من مناصريها للدفاع بعناد عن حقهم بتوسل الطرق العامة، بعدما حوّل عون وحلفاؤه حركتهم الى "سلوكية غانغسترية". وفي هذا الاطار، وفي تطور غير مسبوق أسقط عون عن وجهه آخر الأقنعة: قناع السيادة والاستقلال سبق ان سقط فظهر وجه المرشح لرئاسة الجمهورية، وقناع الرجل المبدئي سبق ان تلاشى لمصلحة وجه مليء بقروح الانتهازية، وقناع الداعي الى نزع سلاح "حزب الله" التقسيمي تبخّر ليتبيّن وجه الراضي بكل سلاح يرى فيه مصلحته الشخصية. كان ثمة قناع واحد لا يزال يستر عورة عون اسمه "شائعة الآدمية". سقط هذا القناع بدوره، أول من امس كأنه كان مصنوعاً من شمع فأذابته حرارة النيران المشتعلة في الدواليب المحترقة. يوم الثلاثاء بدا عون "قبضاي شارع". لم يعد "رجل الدولة الآدمي". صحيح أنه بسبب عون دفع الشارع المسيحي ثمنا غاليا لما حصل يوم الثلاثاء الأسود، إلا ان الصحيح أكثر ان المسيحيين أدركوا، لأول مرة من هو مشعل "حرب الإلغاء" والمسؤول عن كل مآسيها، ولذلك فهم لن يرحموا عون الذي سيجد نفسه، قريباً ليس خارج الرابية التي لم يعد حتى صاحب المنزل الذي يشغله يتحمل وجوده فيه فحسب، بل أيضاً حتى خارج المعادلة لأنه فتح أبواباً سوداء على المسيحيين رفض أن يفتح مثلها على الاحتلال السوري. ببساطة عون قاوم الاحتلال السوري على الطريقة الغاندية، وها هو يقاوم شعبه وحكومة لبنان بأسلوب دموي. وثمة من ينصح عون بأن يرمم منزله في حارة حريك وينتقل اليه، لأن المسيحيين راقبوا ببساطة ماذا حصل يوم الثلاثاء الاسود فوجدوا أنهم الضحية الكبرى لحركته العاجزة التي استقدمت دعما من "حزب الله"، في حين أن هذا الحزب حيّد مناطقه الشيعية وحمى إقفال طريق المطار بإشرافه عليها بسلاحه الميليشياوي. المناوشات الدموية التي شهدها الشارع السني لم تكن سنية ـ سنية على الاطلاق. بربور تحركت في وجه حي الطمليس. البعثيون تحركوا في طرابلس وعكار. وليد جنبلاط كان بالقوة التي عانته على الحسم السريع. وكما سقوط عون المدوّي من عرش الضمير المسيحي استكمل "حزب الله" انهياره على المستوى الوطني، بعدما اكتشف اللبنانيون نفاق قياداته. يدّعي هذا الحزب الخطاب الوطني وهو لا يحدث جماهيره سوى بالطائفية، حيناً يزعم انه حماهم من بواخر تنقلهم الى أماكن لم يحددها في العالم، مستعيداً بذلك سيناريو جذب الموارنة الى الحرب الأهلية ضد "بواخر دين براون"، وحيناً يوهمهم بأنه ينقذهم من "محاولة إعادتهم الى بيع العلكة ومسح الأحذية"(!) وحينا يبيعهم انتصاراً مجانياً في حرب شنها لمصلحة المحور الايراني ـ السوري على عدو هدّ بيوتهم وقتل أبرياءهم وشرّد أطفالهم ونساءهم. ولا يكتفي "حزب الله" بهذا المستوى من الخديعة التي اكتشفتها غالبية اللبنانيين، بل يذهب الى أبعد من ذلك حين يتقصد استغباء العقول، بحيث يتمسكن على لسان الشيخ نعيم قاسم (وهو لا يحب بالمناسبة ان يتدخل رجال الدين بالسياسية!) فيدّعي ان فهمه للديموقراطية الإلهية يعينه على اعتبار إقفال الطرق العامة بالسواتر الترابية وبالدواليب المحروقة عملاً سلمياً وحضارياً ومنزلاً من لدن الله، في حين ان محاولة فتح الطرق هي عمل ميليشياوي شيطاني. http://www.almustaqbal.com/stories.aspx?is...04&categoryid=3 انتبه...انهم يقتلعون الأشجار - نسمه عطرة - 01-25-2007 بيروت ............. تشحرت !!!!!!!!!!! من يحب وطنه لا يفحمه ........... الا اذا .......................... انتبه...انهم يقتلعون الأشجار - Kamel - 01-26-2007 [SIZE=6] وما بعد حيفا http://www.bbc.co.uk/arabic/meta/dps/2007/...uni_16x9_bb.asx |