حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بين ( يا الله ) ، و ( مقتدى ) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: بين ( يا الله ) ، و ( مقتدى ) (/showthread.php?tid=12988) |
بين ( يا الله ) ، و ( مقتدى ) - بريق - 01-01-2007 حمل مشهد اغتيال الرئيس العراقي صدام حسين الكثير من الإشارات ، والعلامات ، شديدة القسوة ، والسواد ، إشارات تحمل في طياتها كل معاني الحقد الأسود ، وعلامات التشفي ، والانتقام ، غير المحدود . تلك المظاهر لم تكن وليدة تلك اللحظة ، وإنما هي امتداد مستمر منذ لحظة القبض على الشهيد ، ثم طبيعة المحاكمة الصورية المسخرة ، ثم وقائع المحكمة بقاضيها الديكتاتوري الأضحوكة ، وشهودها المتخفين خلف الأقمشة ، ومدعيها المبرمجين بكلام ملقن محفوظ .. انطلاقا أيضا من عدم بثها على الهواء ، وإخضاعها لمونتاج يُرضي المحتل ، إضافة لتوقفها المستمر في كل حين ... ومن ثم الحكم بالإعدام ، وصولا لتنفيذ حكم الاغتيال . مشهد الاغتيال لا يخلو من دلائل تلك العلامات ، والإشارات أيضا .. وجوه مقنعة ، عجولة ، تتحرك بارتباك ، يفترض بها أنها تطبق العدالة . مقابل رأس مرفوع ، بخطى واثقة ، يفترض به انه مجرم تُطبَق به العدالة . مشهد مضحك ، ومبكي في نفس الوقت !.. مضحك لأن الآية ، والصورة معكوسة حسب المعلن ، والمتعارف عليه ! .. فكيف من يُطبق العدالة يظهر بمظهر المجرم مُغطى الوجه ، خلف قناع ، يتحرك في ارتباك ، وكأنه يسرق شيئا من عمر الزمن ؟! .. وكيف لرجل تطبق به العدالة ، ويعلم انه يموت بعد حين يظهر في تجسيد حقيقي لمعنى الشجاعة ، والبطولة ، واثق الخطوة ، شديد الجرأة ، والصلابة ، جهوري الصوت ، قوي الإيمان ينطق بما يؤمن به ، بلا ارتجاف ، أو وجل ؟! .. قد يظن البعض إن المشهد ذاك معكوس ، ومقلوب .. لكن لا ، فذلك المشهد هو الحقيقة بعينها ! .. نعم صدام هو الذي يحاكم سجانيه ، وهو الذي يطبق عليهم بموته حكم الخزي والعار ، موته هو عقابهم ، فها هو في منزلة الصديقين ، والشهداء ، مطبقا في الذين اغتالوه حكم الخيانة ، والعمالة ، ليوم سوف يثار فيه المخلصين لهذا الحدث ( الرسالة ) . حتى الوزراء والقضاة - الذين قيل إنهم حضروا عملية الاغتيال - رفضت الحكومة الطائفية ، والعميلة ، إن تكشف أسمائهم ، فارضة عليهم السرية والعتمة خوفا على حياتهم ، في مغزى شديد الدلالة عن من هو الشرعي ، ومن هو المتلبس بالجرم المشهود . المشهد - أيضا - مبكي ! .. فمغزى التوقيت قد قنل فرحة العيد لدى طائفة السنة ، وهذا المغزى في التوقيت الطائفي المستفز قد كرس النزاع ، والانفصال الطائفي في هذا البلد على أعلى مستوى .. فالحكومة لم تعترف بيوم السبت انه يوم عيد في دفاعها عن اتهامها بتطبيق الحكم – المحضر سلفا – في يوم عطلة أعياد ، وبهذا العذر الغبي فقد جعلت نفسها حكومة لطائفة بعينها عيدها يوم الأحد ، وفي المقابل فقد نغصت الفرحة ، والبهجة المفترضة لدى الطائفة الأخرى التي عيدها يوم السبت . مغزى التوقيت يعطي فكرة لأي درجة حيوانية انسلخت من كل معنى أنساني قد بلغت لدى معشر الخونة ، والعملاء الذين نفذوا الحكم في يوم فرح وبهجة ، وتسامح ، و في شهر حرام ، وفي يوم يتقرب المسلمون به لخالقهم بإراقة دم ، فيريق هؤلاء القتلة دم عدو مزعوم يثأرون منه في هذا اليوم شديد الدلالة . أن كل معاني الحقد ، والكره ، والبغض ، تتجسد في ذلك التوقيت ، والمقصد به ليس الشهيد صدام فقط ، بل يقصد به عقابا لكل أبناء الطائفة التي خرج من بينها الشهيد الرئيس العراقي صدام حسين .. هكذا أرادوا لذلك الاغتيال إن يكون عقابا جماعيا لكل أبناء الطائفة التي ينتمي لها صدام . لكن ، ويا لتعاسة الخونة ، فذلك الهدف لم يكتمل التحقيق ، فقد انقلب المنظر المراد إن يكون منظر ذلة ، وانكسار - للمستهدفين به - ، لمنظر عزة ، وكرامة .. كان ذلك بفضل البطل صدام الذي وقف شامخا ، غير منكسر ، أو مرتعب ، يسير بخطى واثقة ، وصوت واضح غير مرتعش ، أو مرتجف ، وابتسامة ساحرة ، وساخرة ، وطبيعية ، وكأن الأمر لا يعني له شيئا .. يرفض إن يغطي وجهه بكيس اسود - مثل مغتاليه - ، يتشهد ، وينطق بما يؤمن به ، ويلقى ربه شهيدا في أقوى ، وأعظم ، صور الموت بطولة ، وشجاعة .. أنها نهاية سعيدة ، ومشرفة ، أعادت تلميع صورة صدام ، وأعادت أصلاح كل الرتوش التي صاحبت حياته البطولية الحافلة ، ولطخت بنجاسة - هي تحصيل حاصل - للرموز السياسية القذرة التي اغتالته . المغزى في ذلك المشهد لا يقف عند ذلك الحد فقط ، بل يستمر ليعطي انطباعا عن درجة التباين في أحلام ، وأمال الرجال الذين تحركهم عقيدتهم عند ساعة الحقيقة ! .. صدام عندما يقف على المنصة بصوته الواضح الجهوري يقول : يا الله ! .. وثلة المتجمهرين من عبدة الرجال يصيحون : مقتدى ، مقتدى ، مقتدى . فـــــــــشتان بين الله ، ومقتدى . وشتان بين الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين ، وبين مجموعة الخونة ، والعملاء ، مطية الاحتلال ، الذين اغتالوه . بين ( يا الله ) ، و ( مقتدى ) - عاصي - 01-01-2007 (f)... لبريق... بين ( يا الله ) ، و ( مقتدى ) - RED FALCON - 01-01-2007 [CENTER]:redrose: على قبر الرئيس الشهيد وَدَاعــَـا ً... وَالسـُؤَالْ هـَلْ فوقَ هَذي الأرْض ِ بـَعـْدَكَ مِن رجَال [/CENTER] بين ( يا الله ) ، و ( مقتدى ) - النجم اللامع - 01-02-2007 (f) بين ( يا الله ) ، و ( مقتدى ) - thunder75 - 01-02-2007 [SIZE=5] مقتدى الصدر واحد من الأربعة المقنعين الجلادين بقلم : محمد الدليمي سرب مصدر على درجة عالية من الاطلاع لابن شقيقته المتواجد في دولة عربية بأن احد الجلادين المقنعين والذين ظهروعلى شريط الفديوالذي يقف خلف الرئيس الشهيد صدام حسين حينما كان احد القتلة يلف قطعة القماش حول الرقبة قبل لحظات من تنفيذ الجريمة كان هوزعيم فرق الموت مقتدى الصدر لا غيره وذكر المصدر المطلع بانه اي المصدر كان ضمن المجموعات التي حضرت عملية الاعدام انه شاهد الصدر يرتدي القناع في غرفة جانبية قبل الدخول الى غرفة الاعدام وكان ايضا من الحضور عبد العزيز الحكيم رئيس الائتلاف الشيعي وغيره الكثير.. واضاف بان الصدر اشترط قبل ايام على المالكي تنفيذ الاعدام قبل نهاية العام الحالي وان ينفذه بيده.. مما اربك المالكي العميل والذي الغى ترتيبات سابقة بان يجلبومجموعة من منتسبي مصلحة السجون حيث قال المالكي للبولاني والعنزي ما نصه.. سلموصدام الى جيش المهدي وخلصونا احسن.... وبالفعل تولى مقتدى الصدر جلب معه المجموعة التي تولت التنفيذ وكان هواحدهم [U][SIZE=4]ومما يعزز صدقية هذه المعلومات نوعية الهتافات التي صدرت عن مجموعة عصابة جيش الصدر بتحية مقتدى... واضاف المصدر بان عبد العزيز الحكيم علق في مبنى الاستخبارات العسكرية حينما قال سامي العسكري مستشار المالكي لوان الجلادين ارتدوزيا رسميا كان افضل قال الحكيم دم صدام خل يصير في رقبة مقتدى وجيش المهدي لانهم ما مطولين ويانا... هذا للعلم نرجوالنشر وهي معلومات جدا دقيقة وتأكدنا من صحتها لكي يؤمن كل من له بصيرة بان صدام أعدم بيد مافيا الصدر ليس بيد الحكومة التي تتشدق باستقلال القضاء.. رحمك الله ابا عدي ايها الشهيد الخالد والذي ستظل مبادئك وقيمك تحكم العراق من ضريحك لمئات السنين القادمة.. والعار كل العار لعملاء ايران وامريكا _____________________________________ التعليق : سعيد جدا لأني لأن الناس ستعرف مدى جبن وخسة مقتدى الصدر وهذه العائلة التي قتلت وسفكت دماء مئات آلاف العراقيين السنة. يكفيه عارا أنه اختار ان يكون مختبئا ومقنعا ولكن هيهات أن يفلت هو وبقية الطائفيين من يوم الحساب فالمقاومة تحضر ليوم مذبحة كبرى ورد ساحق ومدمر يحرقهم هم وأسيادهم الأمريكان بين ( يا الله ) ، و ( مقتدى ) - طنطاوي - 01-02-2007 اليس صدام هو نفسه الذي سهلتم لقصم ظهره باستضافتكم لجيوش الارض كلها علي صحرائكم العنينة ، يدكون عاصمته ويخربون ما بناه شعبه؟ اوليس هو الباغي المقصود في اية وان طائفتان من المؤمنين اقتتلا؟ اوليس هو الذي لم نسمع صوتاً سعودياً واحداً يدافع عنه عندما سقطت عاصمته في 2003؟ الان تنافحون عنه بعد ان توفي؟ صحيح انكم نواصب .. مستعدين للنصب علي الله ذاته لتحقيق مصالحكم الوضيعة . لسنا مغفلين ، ما دفاعكم عن صدام الا لاذكاء الروح الطائفية باعتباره "سني" ضد ايران الشيعية التي تتبولون في سراويلكم منها الان. تحية بين ( يا الله ) ، و ( مقتدى ) - طيف - 01-02-2007 اقتباس:لسنا مغفلين ، ما دفاعكم عن صدام الا لاذكاء الروح الطائفية باعتباره "سني" ضد ايران الشيعية التي تتبولون في سراويلكم منها الان. سعودي بروباغندا :rose: بين ( يا الله ) ، و ( مقتدى ) - بريق - 01-02-2007 عاصي (f) RED FALCON(f) النجم اللامع (f) ثندر (f) ، وتقبل تعازينا . بين ( يا الله ) ، و ( مقتدى ) - بريق - 01-02-2007 لقد أخبرتك يا طنطاوي سابقا انك تعاني من عقدة ما اسمها السعودية تحشرها بغير داعي . لمعلوماتك المقال السابق يعبر عن وجهة نظر بريق ، وبريق هذا إنسان حر ، ولا يتبع أحدا .. فلا تحاسبه مسقطا عليه عقد نقصك . يا طنطاوي صدقني أني أشفق عليك تماما ، أنت مجرد إنسان مريض تعاني من عقدة نقص ، ودونية غير مبررة ، ويمكنك إن تشفى منها لو طهرت قلبك قليلا ، ونسيت الأمور الشخصية التي عشتها في السعودية ، أنت تنبح ، وتصيح على كل ما تتوقع فيه انه يمت للسعودية بصلة ، سواء كان شيعيا مثل الأخ المحترم عوليس ، أو سني مثل غيره ، وتحسسك الزائد هذا يجعلك تتخذ مواقف عدوانية ، وغير موضوعية بهجومك عليهم لمجرد أنهم سعوديون ، وهم كما تعلم لا يعبرون عن وجهة نظر الحكومة ، بل هم أناس أحرار يعبرون عن أرائهم الشخصية بموضوعية قدر الإمكان ، لكن مرضك يأبى إلا إن يسقط عليهم عقد دونيتك ونقصك .. انت تتصور السعودية بحكومتها و شعبها كتلة واحدة ، ومثل هذا التصور هو من أعراض المرض المصاب به . يا طنطاوي لقد سئمت هذه العقدة المسيطرة عليك ، وعليك إن تتحلى ببعض الموضوعية ، وتستوعب إن أي فرد ينتمي للسعودية ليس بالضرورة تحسب عليه مواقف السعودية الرسمية ، ومن ثم ما الفرق بين موقف السعودية الرسمي ، وبين موقف مصر الرسمي من قضية العراق سابقا وحاليا أي منذ الغزو - بل منذ احتلال الكويت - وحتى الان ، وليكن في علمك يا صاح إننا لا نحسبك لا على مواقف الحكومة المصرية الرسمية ، كما إننا لا نحسبك - ولا بأي حال من الأحوال - على عامة الشعب المصري النبيل طيب القلب ، كريم النفس . (f) بين ( يا الله ) ، و ( مقتدى ) - طنطاوي - 01-03-2007 بريق (f) والله يا زميل اذا كنت تراني متحاملا علي كل ماهو سعودي فانا اعتذر لك رغم اني لا اجد نفسي كذلك ، وتوجيه الاتهام لي بالتحامل لن يكفي ليرد علي النقطة التي اتحدث فيها ، وهي ان الساسة السعوديون يحاولون الاستفادة من اعدام صدام بطريقة طائفية، وبعد ان قصموا ظهره في حرب دعائية ضروس وغير عادلة قبل ان تسقط عاصمته انظر لما كتبته انت بنفسك [QUOTE] المشهد - أيضا - مبكي ! .. فمغزى التوقيت قد قنل فرحة العيد لدى طائفة السنة [QUOTE] أن كل معاني الحقد ، والكره ، والبغض ، تتجسد في ذلك التوقيت ، والمقصد به ليس الشهيد صدام فقط ، بل يقصد به عقابا لكل أبناء الطائفة يعني من الواضح ان مقالتك ترتكز علي ان الشيعة هم من اعدموا صدام وان اعدام صدام هو معركة في حرب طائفية اوسع. مقالتك..طائفية... امر اخر هو التعظيم في مقالتك لشخص صدام: [QUOTE]يُطبق العدالة يظهر بمظهر المجرم مُغطى الوجه ، خلف قناع ، يتحرك في ارتباك ، وكأنه يسرق شيئا من عمر الزمن ؟! .. وكيف لرجل تطبق به العدالة ، ويعلم انه يموت بعد حين يظهر في تجسيد حقيقي لمعنى الشجاعة ، والبطولة ، واثق الخطوة ، شديد الجرأة ، والصلابة ، جهوري الصوت ، قوي الإيمان ينطق بما يؤمن به ، بلا ارتجاف ، أو وجل ؟ [QUOTE] لكن ، ويا لتعاسة الخونة ، فذلك الهدف لم يكتمل التحقيق ، فقد انقلب المنظر المراد إن يكون منظر ذلة ، وانكسار - للمستهدفين به - ، لمنظر عزة ، وكرامة .. كان ذلك بفضل البطل صدام الذي وقف شامخا ، غير منكسر ، أو مرتعب ، يسير بخطى واثقة ، وصوت واضح غير مرتعش ، أو مرتجف ، وابتسامة ساحرة ، وساخرة ، وطبيعية ، وكأن الأمر لا يعني له شيئا .. يرفض إن يغطي وجهه بكيس اسود - مثل مغتاليه - ، يتشهد ، وينطق بما يؤمن به ، ويلقى ربه شهيدا في أقوى ، وأعظم ، صور الموت بطولة ، وشجاعة .. أنها نهاية سعيدة ، ومشرفة ، أعادت تلميع صورة صدام ، وأعادت أصلاح كل الرتوش التي صاحبت حياته البطولية الحافلة ، ولطخت بنجاسة - هي تحصيل حاصل - للرموز السياسية القذرة التي اغتالته [QUOTE]وشتان بين الرئيس العراقي الشهيد منذ عام 90 والسعودية ترفض ذكر اسم صدام حسين في وسائل اعلامها عندما كان يات ذكره كانت تقول "النظام العراقي" ، الطاغية ، المقبور وغير ذلك من مصطلحات دعائية ، والعجيب انك كنت تجد السعوديين في المنتديات صفاً واحداً كالبنيان المرصوص لا يذكرون امير الشهداء بخير ابداً؟ تقول انني اكره السعودية ، اعطني انت صوتاً سعودياً واحداً استنكر غزو امريكا للعراق؟ لا اتحدث عن الموقف الحكومي ، اعطني صحافي سعودي ، نقابات ، سياسي سعودي ، حتي لو كاتب منتديات واحد؟ انت تقول انك حر ، جيد ، مارأيك في موقف السعودية من ال"رئيس العراقي الشهيد" بحسب تعبيرك؟ ما رأيك في الطعن من وراء الظهر الذي مارسته السعودية في "الرئيس العراقي الشهيد"؟؟؟ انتم يا عزيزي طائفيون حتي النخاع وتأتمرون بامر مليككم .. كالعبيد ، وهو الان علي ما يبدو يجيش الدعاية ضد ايران وهذا يستلزم استحضار قضية والتحدث عنها ، وقضية صدام-الشهيد-السني تبدو قضية ممتازة لمرحلة البروباجندا القادمة . ولكن ستظل ادبيات القومية العربية التي اسسها صدام نفسه شوكة في حلوق من سيحاول فعل هذا ، فصدام لم يكن يتحدث عن ال سعود الا ليقول انهم عملاء الامبريالية الصغار الخونة. الصغار الخونة..!! الخونة..!! تحية |