حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الطابـور السادس - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: الطابـور السادس (/showthread.php?tid=1321) الصفحات:
1
2
|
الطابـور السادس - الحكيم الرائى - 01-27-2009 الطابور الخامس المصرى كان انتهازيا ومدمرا ومشبوها، ونجحت فضائية الجزيرة والفضائيات القذرة الأخرى، فى توظيفهم لاتهام بلدهم بالخيانة والاستسلام والدرس المستفاد من ذلك هو أنهم سينحازون فى أى معركة أخرى ضد بلدهم، وافتقدوا النخوة والكرامة الوطنية التى تحتم على أى إنسان أن ينضم لبلده فى أية محنة. تفوقوا فى سفالتهم ووقاحتهم على عبدالبارى عطوان وتوجان الفيصل وعزمى بشارة وبقية الأراذل الذين أمطروا مصر سما وحنظلا وسهاما من أفواههم التى تنضح مرارة، وكأن مصر هى إسرائيل التى تقتل الأطفال والنساء فى فلسطين، عبدالبارى عطوان الذى كان ينتفض مذعورا مثل الفأر الذى سُكب فوقه جردل مياه باردة، كلما سمع كلمة مصر، فتنتفض العروق فى رقبته، ويتحول شكله إلى شيطان، وينهال سبا وشتما وسفالة ووقاحة على مصر وشعبها وقيادتها.. ولو قتلنا أباه ما كان يمكن أن يكون محرورا بهذا الشكل. لم يكن نقداً ولا اختلافا فى وجهات النظر ولا حتى صراعا حول دور أو مكانة، وإنما حرب قذرة بدأت بالتخوين وانتهت بالخزى والعار لهذا الطابور المزدوج، وسَلِمتَ مصر ورد الله كيدهم إلى نحورهم.. فقد أضمروا لهذا البلد شرا، فحصدوا الشر والغل والبغضاء. أزمة صعبة وأسئلة أكثـر صعوبة الرئيس كان يتحرك على جبهتين.. الأولى هى تكثيف الجهود لإنقاذ الشعب الفلسطينى، على الأصعدة السياسية والدبلوماسية والإغاثة العاجلة.. والجبهة الثانية هى: التصدى لحملات الهجوم الظالمة التى تعرضت لها البلاد.. وكان ظهور الرئيس محسوبا ودقيقا وفى الوقت المناسب.. وفى كل مرة يظهر فيها كان يقلب الدفة تماما لصالح مصر. السؤال الصعب هنا: إلى متى نترك الرئيس وحده يحارب مثل هذه المعارك الشرسة؟.. صحيح أنه المسئول عن ذلك بحكم صلاحياته الدستورية والقانونية، ولكنه يجب أن يكون خط الدفاع الأخير، وليس خط الدفاع الأول والثانى والعاشر.. الذى يتلقى الضربات بقوة وشجاعة، ويكسب أية معركة يدخلها. السؤال الصعب الآخر هو: لماذا لاتدخل أجهزة الدولة المعنية مثل هذه المعارك على قلب رجل واحد؟ خصوصا فى مثل معركة غزة التى استهدفت إشاعة الفوضى فى الشارع المصرى، وتحريض الناس ضد بلدهم، ولكن الناس بفطرتهم اكتشفوا وقاحة المخطط المزدوج فى الخارج والداخل. السؤال الثالث: هل يتكرر مثل هذا السيناريو فى أية أزمة قادمة؟ .. لماذا لا تتم دراسة تجربة الرد السافر على فضائيات التحريض حتى ترتدع وتقلع عن محاولات تخريب الرأى العام المصرى؟.. كل الشواهد تؤكد أن هؤلاء يرتعدون بالمواجهة ويستقون بالتسامح والتساهل. الأداء الرئاسى رائع بكل المقاييس فى قمة الكويت ثأر الرئيس لكرامة كل مواطن مصرى، وهو يوجه رسالة شديدة اللهجة لأولئك الذين تطاولوا على مصر ومكانتها وزعامتها.. كان صوته قويا وغاضبا وحزينا.. قويا فى الحق، وغاضبا من حملات الافتراء، وحزينا على الأحوال التى وصلت إليها الأمة العربية، وعلى الذين يبيعون دماء الشهداء فى أسواق النخاسة. انسحبت فلول الطابور الخامس، وعاد عبدالبارى عطوان إلى قواعده فى لندن، مصحوبا بالخزى والعار.. العار الذى يلحق بأى مرتزق يبيع نفسه ويسخر لسانه «الزفر» وقلمه الحقير للهجوم على وطن لم يسئ إليه، واحتضنه ورعاه فى سنوات دراسته الجامعية، ولكن إذا لم يكن لهذا الشخص خير فى بلده فلسطين، فهل يكون له خير فى مصر؟ وفى قمة شرم الشيخ اكتشف الصغار أن «الزعامة» التى يريدون سحب شارتها أبعد عنهم من نجوم السما السابعة، وأن المسألة ليست تحطيم دور مصر ليكون لهم دور، إنها تاريخ وحضارة وثقافة وحروب وتضحيات، إنها الأهرامات والنيل والفراعنة وأحفادهم الذين اقتنصوا أربعة نوبل، أشياء تضرب جذورها فى أعماق التاريخ وتستشرف آفاق المستقبل، خلطة سحرية لا تباع ولاتشترى بكل كنوز الدنيا. الزعامة لاتصنعها خديجة بن قنة، ولا إيمان بنورة، ولا جميل عازر ولافيصل القاسم، والأدوار لا تأتى بتشويه الكبار وتخوينهم وتحريض شعوبهم، فقد وقفت مصر قوية وصلبة وصامدة تحارب فى كل الجبهات، وتتصدى لكل الطعنات.. وكسبت فى النهاية بالضربة القاضية، ضربة الشرف والضمير. العين بالعين والجزيرة بالجزيرة لايجب أبدا الاستسلام لنصائح «العقلاء» بأن هذا هو قدر مصر ودورها بأن تتلقى الهجوم والطعنات لأنها «الكبيرة».. فهل لأنها كبيرة يجب أن تسكت على تطاول الآخرين عليها؟.. ثم ماذا كان يحدث لو لم يتدخل الرئيس فى اللحظات المناسبة لإبطال مفعول الهجوم، واقتنع المصريون بما يقول لأنهم يحبونه ويثقون فيه؟ هؤلاء الأراذل لايحبون ولايكرهون، ولايحفظون قدر الكبير ولامكانته، لكنهم يحترمون من يخافون منه ويعملون له ألف حساب، ويجب أن يكون التعامل معهم على «قاعدة العين بالعين والجزيرة بالجزيرة»، فكما لديهم قائمة بأسماء خصوم مصر فى كل الدول، ويقومون باستدعائهم واستضافتهم للقيام بالهجوم على مصر.. يجب أن تكون لدى الإعلام المصرى قائمة بخصوم تلك الدول فى الداخل والخارج، لأن المعاملة بالمثل هى الحل الأمثل.. ولابديل. لو اشتعل الشارع المصرى - لاقدرالله - بفعل التحريض والإثارة والشحن الإعلامى ومشاهد القتل الإجرامى التى يرتكبها العدو الإسرائيلى التى انتزعت النوم من العيون.. لو عمت الفوضى التى كانوا يخططون لها منذ فترة طويلة.. لو حدث مكروه لهذا البلد.. كنا سنسمع «العقلاء» أيضا يقولون هذا «دور مصر وهذا قدرها».. مع الوضع فى الاعتبار أنه لايوجد شعب فى العالم يسمح باستباحة مواقفه وسياسته، مثلما يحدث مع مصر. لقد سألنى مسئول عربى مستنكرا «لماذا هاجمت بعض وسائل الإعلام عندكم الشيخ حسن نصر الله وأهانته؟».. فقلت له: «لو حرض نصر الله شعب بلدك وجيشك ضد رئيسك كنتم سترفعون له الأحذية» فسكت وانسحب من الحوار، لأنهم لايقبلون على أنفسهم ما يحدث مع مصر. فلسطين ليست قضية مصر وحدها لأن الفلسطينيين أنفسهم لايعترفون لمصر بفضل أو جميل أو تضحيات إلا فى أوقات الشدة والأزمات، وبعدها يديرون ظهورهم، ويبثون تصريحاتهم التى تضرب المواقف المصرية هنا وهناك.. وهم من أفضل من يجيدون توزيع الأدوار.. «هذا يسبك وهذا يعتذر لك».. ويجب إعادة توصيف الأشياء، لأن فلسطين ليست قضية مصر وحدها، هى بالدرجة الأولى قضية الشعب الفلسطينى، ثم قضية العرب وعلى رأسهم مصر، وعلينا أن نقاوم الخطاب الإعلامى المتوارث الذى يزج باسم مصر وجيشها وشعبها وزعامتها، وكأنها هى المسئول عن احتلال إسرائيل لفلسطين، لاتقولوا «مصر فين» كلما حدثت مصيبة، بل «العرب فين»؟ لقد أرادوا أن يكون معبر رفح هو القشة التى تقصم ظهر مصر، ولذلك يجب ألا يُفتح المعبر، إلا فى إطار الاتفاق الدولى للمعابر الموقع عام 2005، وليضرب من يشاء رأسه فى المعبر لأن حماس وقادتها الذين يتلونون بكل الألوان لايريدون المعبر من أجل عيون شعب غزة أو مرور المساعدات إليهم، ولكن ليحصلوا على الشرعية الدولية، وتوظيف هذه الشرعية لخدمة إيران وأهدافها التوسعية فى المنطقة. الخطوة القادمة بعد المعبر هى المطالبة بتجميد العلاقات مع إسرائيل، لايطلبون ذلك من الأردن ولا من المغرب ولا من قطر، ولكن من مصر، لأنهم يريدون الرجوع بالزمن ثلاثين عاما، فهم يحلمون بعودة المواجهة بين مصر وإسرائيل من جديد.. وهذه هى المعركة الحقيقية التى تسعى إليها إيران وتوظف فيها حماس. حضروا مرحبا.. لم يحضروا مرحبا فى الوقت الذى تسابق فيه مصر الزمن منذ اللحظة الأولى للحرب حتى توقف سقوط الشهداء من أهالى غزة، يماطل قادة حماس فى كل خطوة، وكأنهم يضعون أيديهم فى ماء بارد، وآخر فصول المماطلة هي تلكؤهم في الحضور إلي القاهرة لإتمام اتفاق تثبيت التهدئة مع الجانب الإسرائيلي.. وكأن الوقت في صالحهم أو أن الأمر لايعنيهم. لن يحضروا إلي مصر إلا إذا حصلوا علي إذن من إيران، وإذا حضروا سيزرعون العراقيل في وجه أى اتفاق، فإيران تريد غزة محترقة، كما احترق جنوب لبنان، حتي تحقق مطامعها الإقليمية وأحلامها القديمة في عودة الإمبراطورية الفارسية.. ومصر هي الشوكة في حلقها وهي القوة الكبيرة والمد الحضارى والبشري والتاريخي، الذي يحول دون تحقيق الأحلام الفارسية. لذلك فالمعبر مجرد ورقة تلعب بها حماس، ومصر تفهم ذلك جيدا، ولن يتم فتح المعبر إلا في إطار المصالحة الفلسطينية الشاملة، فقد تعرضت مصر لمظاهرات وحروب تخوين وابتزاز، ولكنها لم تخضع ولن تخضع، لأن هذا هو أمنها القومي، ولعلنا لاننسي خطبة الدجال حسن نصرالله التحريضية، التي ارتكزت علي نقطة واحدة هي دعوة الجيش والشعب المصري لأن يقتحموا بصدورهم «المعبر». حماس وإسرائيل لم ينتصر أحد خسرت حماس المعركة العسكرية رغم مزاعمها أنها كسبت معركة الشهداء.. أما إسرائيل، فقد كسبت الحرب ولكنها لم تخرج منتصرة.. والمحصلة النهائية هي أنها الحرب الخاسرة لكل الأطراف. الدرس المستفاد الذي يجب تسليط الأضواء عليه هو استهانة التنظيمات المسلحة مثل حماس بأرواح شعوبها وتضحياتهم، فالأرواح الفلسطينية عند حماس رخيصة مثلما هى عند إسرائيل.. وبينما اختفي مقاتلو حماس تحت الأرض وفي الخنادق ولم يُقتل منهم سوي عدد قليل جدا، تركوا أهالي غزة تحت رحمة حرب تأديب غير مسبوقة، دون أدنى مسئولية سياسية أو أخلاقية أو وازع من الضمير.[/color] الأرواح عند التنظيمات المسلحة مجرد رهائن، ودروس العراق وحزب الله وحماس لا تحتاج لشرح أو تحليل، ولكن الخطاب الإعلامى لهذه الجماعات، الذي يركز علي الاستشهاد وصمود المقاومة، خطاب مضلل ومزيف ويضفى قداسة دينية علي حروب وصراعات سياسية، تستهدف القوة والنفوذ والسلطة والأطماع البعيدة عن جوهر الأديان ورسالتها السامية. التضليل بالخطاب الديني وتهييج الجماهير ودفعها إلي الشوارع كان السمة البارزة في الحرب الإعلامية التي انحرفت بمسارها بعض الفضائيات وأرادت أن تتجه بها نحو مصر.. وهنا ظهر الدور المخرب للجماعة المحظورة في أسوأ صوره.. وركبت هذه الجماعة موجة عاتية من الانتهازية لاتختلف عما يفعله حسن نصرالله في لبنان وقادة حماس في غزة. المحظورة.. الطابور السادس لعبت وحدها دورا كان يمكن أن يأتي بالخراب والدمار، وركبت موجة المشاعر الإنسانية الغاضبة لتأليب الشارع المصري ضد الدولة.. وظهر قادتها فى أي مشهد تحريض ضد وطنهم، سواء في الجزيرة وأخواتها أو في الاندساس وسط الجماهير صاحبة الغضب المشروع لتحويله إلي تحريض غير مشروع. المحظورة صورة طبق الأصل من حزب الله ومن حماس، ولن تكون أبدا في صف القضايا الوطنية المصرية، [color=red]لأنها جزء من مشروع ديني سياسي، وهي أقرب إلي جماعة دينية مسلحة في المنطقة من ثوابت ومنطلقات الدولة المصرية.. والاختلاف الوحيد هو أن نظام الحكم في مصر لايسمح للمحظورة بأن تكون لها ميليشيات عسكرية مسلحة.. وتحاول أن تتغلب علي ذلك بتشكيل الميليشيات الطلابية. الدرس المستفاد هو أن المحظورة ستكون دائما هناك، مع أى عنف أو تحريض أو فوضى في الشارع المصري، تشعلها وتجعل الناس وقودها، ثم تكمن ثم تعود، وتغير مخططاتها حسب الظروف وقوة الطرف الذي يواجهها. انتهت حرب غزة، وأنقذ الله مصر من شرورها، ولكن إذا لم نستوعب دروسها، فليس في كل مرة تسلم الجرة. بقلم : كرم جبر http://www.rosaonline.net/alphadb/article.asp?view=4907 الطابـور السادس - أبو خليل - 01-27-2009 Arrayلقد سألنى مسئول عربى مستنكرا «لماذا هاجمت بعض وسائل الإعلام عندكم الشيخ حسن نصر الله وأهانته؟».. فقلت له: «لو حرض نصر الله شعب بلدك وجيشك ضد رئيسك كنتم سترفعون له الأحذية» فسكت وانسحب من الحوار، لأنهم لايقبلون على أنفسهم ما يحدث مع مصر. [/quote] الكاتب حمار هو و المسؤول العربي المستنكر الذي لا يعرف كيف يرد... اذا رئيس بلدي شارك في فرض حصار على شعب شقيق اعزل, فاننا سنلقم هذا الرئيس حذاء في فمه و ليس فقط نرفع الحذاء في وجهه.... ( في احدى المظاهرات امام السفارة الامريكية, طلع من يقول ان الرئيس سليمان سوف يقاطع قمة الدوحة نزولا عند ضغوط الاعتلال العربي) فانهال المتظاهرون بالشتائم على الرئيس سليمان... رغم انه تبين فيما بعد ان الخبر غير صحيح و انه سيذهب اخيرا... لكن مشكلة كاتب المقال انه ينتمي فعلا الى ثقافة القطيع و يعتبر ان الرئيس مصيب دوما, و ان توجيه الاهانة له هو مس بالعرض و الشرف و الكرامة لكل مواطن!!!!! حمار.... ما علينا... حكيم كيفك اليوم؟ الطابـور السادس - الحكيم الرائى - 01-27-2009 ابو خليل كيفك انت حبيبى...والله العادى من البشطركةللبيت ومن البيت للبشطركةحال الدنيا شو نسوى:wr: الطابـور السادس - أبو خليل - 01-27-2009 انا يا شريكي مستعد لاستضافتك في البشطركة هنا في لبنان.. في حال احببت يعني... على كل حال عم بعمل موضوع عن صور جامعتي, صور رح تبشطرك على الاخر.... الطابـور السادس - الحكيم الرائى - 01-27-2009 تعيش يابن الاصول كريم من بيت كرم الواحدوالله جاى عباله يتبشطر بلبنان بس الواحد خايف حزب الله ياخده رهينة والحكومة المصرية ليس لديها اسرى من حزب الله عشان تبادلهم بى والارجنتينة هتعملها فرصة لاثارة قضية الفوكلاند وروح انا بالنص :lol: الطابـور السادس - أبو خليل - 01-27-2009 انا اخر مرة زرت فيها على مصر بال2005, قولك بعد مداخلاتي التاريخية الاخيرة, بعد فيي روح؟ الطابـور السادس - الحكيم الرائى - 01-27-2009 مفهمتش عليك خيو شو بتقصد الطابـور السادس - أبو خليل - 01-27-2009 يعني اذا زرت مصر, برجع بطلع منها و كأن شيئا لم يكن؟ ام ان الشباب سيقومون بواجب الضيافة تجاهي خصوصا مع سجلي الناصع في تعداد مآثر النظام؟ عن جد, لان يمكن هالصيفية زور مصر.... الطابـور السادس - الحكيم الرائى - 01-27-2009 Array يعني اذا زرت مصر, برجع بطلع منها و كأن شيئا لم يكن؟ ام ان الشباب سيقومون بواجب الضيافة تجاهي خصوصا مع سجلي الناصع في تعداد مآثر النظام؟ عن جد, لان يمكن هالصيفية زور مصر.... [/quote] ياراجل بمصر عادى الكل بيشتم با لحكومة وهى تشتم بالكل , نشيلك على راسنا ابو خليل الدار دارك الطابـور السادس - rami111yousef - 01-28-2009 Arrayوكأن مصر هى إسرائيل التى تقتل الأطفال والنساء فى فلسطين، عبدالبارى عطوان الذى كان ينتفض مذعورا مثل الفأر الذى سُكب فوقه جردل مياه باردة، كلما سمع كلمة مصر، فتنتفض العروق فى رقبته، ويتحول شكله إلى شيطان، وينهال سبا وشتما وسفالة ووقاحة على مصر وشعبها وقيادتها.. ولو قتلنا أباه ما كان يمكن أن يكون محرورا بهذا الشكل. لم يكن نقداً ولا اختلافا فى وجهات النظر ولا حتى صراعا حول دور أو مكانة، وإنما حرب قذرة بدأت بالتخوين وانتهت بالخزى والعار لهذا الطابور المزدوج، وسَلِمتَ مصر ورد الله كيدهم إلى نحورهم.. فقد أضمروا لهذا البلد شرا، فحصدوا الشر والغل والبغضاء. [/quote] مصر لم تقتل الأطفال والنساء - نظام مصر شارك في قتلهم مع الصهاينة عندما وقف على الضفة الخطأ وقتل سمعة مصر الكبيرة والعريقة لم يضمر الشر أحداً لمصر نحن نحب مصر كأبنائها نشعر بهم نشعر بحرقتهم ولوعتهم نقف معهم في وجه من يعاديهم ويسلبهم.. وبالتأكيد لن يحصد الخونة سوى الخزي والعار Arrayإلى متى نترك الرئيس وحده يحارب مثل هذه المعارك الشرسة؟[/quote] ياسلام هو تعب من كثرة المعارك فعلاً منذ توليه الحكم لم يهدأ من المعرك ... ولكن أي معارك Arrayخصوصا فى مثل معركة غزة التى استهدفت إشاعة الفوضى فى الشارع المصرى، وتحريض الناس ضد بلدهم، ولكن الناس بفطرتهم اكتشفوا وقاحة المخطط المزدوج فى الخارج والداخل. [/quote] الناس تحرضت ضد النظام بسبب ان الموقف الرسمي لم يكن على مستوى الطموح والتطلعات وكانت هناك شعارات مؤيدة للفسطينيين لغزة ومناهضة للصهاينة وأخرى منددة للموقف الرسمي المصري الناس بطبعهم لايثقون بالنظام المصري ويعرفون بفطرتهم مدى تبعيته وولائه للصهاينة والأمريكان وسمعت من مصريين التقيتهم أراء في النظام لاأستطيع ذكرها هنا ...!!!! Arrayالأرواح عند التنظيمات المسلحة مجرد رهائن، ودروس العراق وحزب الله وحماس لا تحتاج لشرح أو تحليل، ولكن الخطاب الإعلامى لهذه الجماعات، الذي يركز علي الاستشهاد وصمود المقاومة، خطاب مضلل ومزيف ويضفى قداسة دينية علي حروب وصراعات سياسية، تستهدف القوة والنفوذ والسلطة والأطماع البعيدة عن جوهر الأديان ورسالتها السامية. التضليل بالخطاب الديني وتهييج الجماهير ودفعها إلي الشوارع كان السمة البارزة في الحرب الإعلامية التي انحرفت بمسارها بعض الفضائيات وأرادت أن تتجه بها نحو مصر.. وهنا ظهر الدور المخرب للجماعة المحظورة في أسوأ صوره.. وركبت هذه الجماعة موجة عاتية من الانتهازية لاتختلف عما يفعله حسن نصرالله في لبنان وقادة حماس في غزة. [/quote] هذا الكلام هو خطاب مضلل ومزيف لتصوير حركات المقاومة ضد المحتل كانها حركات انتهازية تهدف الوصول إلى السلطة فقط ولو على تلال من الأجساد.. وتفريغ مضمون الجهاد والدفاع عن الوطن من مضمونه .. هل يمكن أن نفهم متى يحق لأهل فلسطين المطرودين من ديارهم مقاومة الاحتلال واستعادة حقوقهم ؟؟ هل كان المطلوب من حزب الله أن يسكت على إعدام أ سراه وهم مقيدين كما حصل للأسرى المصريين (دون تعليق) حتى لايعتبر تنظيما ارهابياً .. هل استشهاد ابن زعيم القاومة في لبنان... هو تضليل وتزييف هل مطالبة نظام مصر بلعب دور وطني فاعل ... هو تخريب وطابور سادس أظن أن لا أحد يعرف يعرف جيدا ما هو الطابور السادس والتضليل والانتهازية أكثر من كاتب المقال فهو يعيشها فعلاً |