حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
إسرائيل وإيران .. عدو وصديق أم العكس؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: إسرائيل وإيران .. عدو وصديق أم العكس؟ (/showthread.php?tid=13257) |
إسرائيل وإيران .. عدو وصديق أم العكس؟ - ابن سوريا - 12-20-2006 استغربت كثيراً أن يماثل البعض دور إيران بدور إسرائيل بالمنطقة، فإسرائيل بالنسبة لي عدوٌ مطلق، وسيكون كذلك ما دامت إسرائيل صهيونية. إسرائيل مشكلتها بتأسسها، وهي نشاز بالمنطقة أنتجت ليس فقط احتلال لفلسطين ولجزء من سوريا ومصر ولبنان، بل هي دولة عدوانية بتشكلها، ولا تملك أي شرعية لدي في منطقتنا. بينما إيران هي دولة نتعامل معها بحسب المصالح والتاريخ والجغرافية، هي دولة ضمن نسيج منطقتنا لها مصالحها القومية ولها استراتيجيتها، وتاريخياً فإنها قريبة منا، أثرنا بها وتأثرت بنا، دخلت لغوياً كلمات عربية بالفارسية والعكس أيضاً واعتمدت ديانة العرب (الشيعية هي ديانة عربية بجدارة). أعرض هذا الموضوع للتصويت ولإبداء الرأي. أضيف عليه: هل فعلاً كما صرح البعض ههنا، وصدمني، إن إيران أكثر خطراً علينا من إسرائيل، تلك الدولة المسخ؟ تحياتي (f) إسرائيل وإيران .. عدو وصديق أم العكس؟ - وضاح رؤى - 12-20-2006 ما هو الفرق أصلا بين الأيديولوجيتين (الصفوية) و (الصهيونية) النتيجة = لا فرق إسرائيل منذ نشأتها مشيدة على فكرة "هرتزل"الصهيونية التوسعية التوراتية وإيران منذ نشأتها على يد "إسماعيل الصفوي" التي اتخذت التشيع أسما للهروب من المحيط السني تقوم أيضا على فكرة توسعية باسم القومية الفارسية المشروع الإيراني التوسعي عبر بوابة (تصدير الثورة) والمشروع الإسرائيلي عبر بوابة (أرض الميعاد) متوحدان .!!! إسرائيل نعم فعلت كما تفضلت وسطرت ، وإيران أمامنا مطماعها التوسعية الشوفينية ظاهرة في الخليج الذي يحلم الفرس بأن يصبح يوما بحيرة فارسية خالصة ،ولبنان والعراق الذي أصبح ينطق الفارسية بلسان إيراني مبين .!! هنا إسلامية رديكالية طائفية و هناك صهيونية لاهوتية طائفية .. توحد الخطابان "الصهيوصفوي" حول نقطة واحدة وهو منع قيام كيان عربي أو دولة عربية قوية وابقاء العرب مجزئين وضعفاء خاضعين ، وباقي الأمور بينهما تصفى على طريقة (توم آند جيري) تحياتي (f) إسرائيل وإيران .. عدو وصديق أم العكس؟ - الفاضل الادريسي - 12-20-2006 ....اسرائيل وايران كلاهما خطر قد لا أستطيع تحديد من منهما أخطر لكنهما خطر محدق بالامة والعداء الذي بينهما ظاهري فقط وللاستهلاك المحلي كما يقال. فالتاريخ يشير الى الارتباط الايدولوجي بين الطرفين والتعاون لم ينقطع والشواهد على ذلك عديدة. إسرائيل وإيران .. عدو وصديق أم العكس؟ - thunder75 - 12-20-2006 عزيزي طارق أفضل إجابة لهذا السؤال تُأخذ من المقاومة العراقية بشتى انتماءاتها القومية منها والإسلامية واليسارية التي تحارب احتلالا امريكيا بريطانيا فارسيا مشتركا وتذود عن العراق وكل الأمة في معركتها هذه إذا قرأت بياناتها فسوف تجد الإجابة ضمنيا على سؤالك وسوف تجد أيضا إجابات على أسئلة أخرى مهمة في هذا الصدد مثل من وراء فرق الموت ومن هو الذي يجهز ويوجه ويمول ويشارك جيش المهدي وقوات بدر في عمليات التطهير العرقي والقتل اليومي لمئات السنة في بغداد وجنوب العراق ومن الذي ينفذ التهجير الجماعي لهم من أجل تغيير التركيبة السكانية في العراق بأي ثمن وبعد هذه القراءة إذا كنت لا تزال مصرا على اعتبار النظام الإيراني صديق وجار طيب وتكذيب مضمون هذه البيانات ومصدريها وتكذيب هيئة علماء المسلمين والوقف السني وغيرها من المنظمات الدينية والهيئات القبلية والعشائرية في العراق فالأمر لك تحياتي :97: إسرائيل وإيران .. عدو وصديق أم العكس؟ - أبو خليل - 12-20-2006 الزميل طارق القداح , أعتقد انه عليك ان تميز بين الزملاء هنا عند النظر الى اجاباتهم, يتسم -بشكل عام-الزملاء الشاميون (سوريا- فلسطين - لبنان-و معظم العراقيين) بخصوص ذلك الموضوع بالعقلانية و الاعتدال عند تقييمهم للعلاقة مع ايران و الشيعة بشكل عام, و ذلك نتاج نشأتهم في بيئة متنوعة و غنية دينيا و ثقافيا و فكريا, و نظرتهم العقلانية و الواقعية عموما الى "الاخر", اما الزملاء الخليجيون -بشكل عام ايضا- فيجب ان تعذرهم اذا وجدتهم مصابين بالبارانويا الطائفية من الاخر , فهم نتاج ثقافة بدوية فقيرة فكريا (و ان كانت غنية نفطيا) اضافة الى عيشهم تحت كنف نظام سياسي قبلي متخلف عموما, يحكمهم شيخ جاهل (في اغلب الاحيان) و اعلام متخلف و مسّير أنشأهم و ربّاهم على كره "العدو" الايراني منذ ايام الحرب العراقية الايرانية الى اليوم و على الخوف من شريك وطنهم المختلف عنهم دينيا و نواياه و ارتباطاته و قمعه.... إسرائيل وإيران .. عدو وصديق أم العكس؟ - وضاح رؤى - 12-20-2006 يبقى الفيصل وهم المصريين ، هم الوحيدين المحايدين :9: :D إسرائيل وإيران .. عدو وصديق أم العكس؟ - thunder75 - 12-20-2006 اقتباس: أبو خليل كتب/كتبت هل تتكرم و تسمي الزملاء الخليجيين المصابين بالبارانويا الطائفية في هذا الموضوع يا خليل؟ وسأكون لك من الشاكرين إسرائيل وإيران .. عدو وصديق أم العكس؟ - فلسطيني كنعاني - 12-20-2006 للبعض إيران صديقة و إسرائيل معادية ..... و للبعض الاخر الاثنان أعداء ...... و للبعض إيران معادية و إسرائيل صديقة .... شخصيا أعتبر إيران صديقة طبيعية حتى دون أن نطلب صداقتها و قد حصل ذلك بعد ثورة الخميني ، و إسرائيل عدو لن تنتهي عداوته إلا بانتهاء وجوده. إسرائيل وإيران .. عدو وصديق أم العكس؟ - salim - 12-20-2006 اقتباس: وضاح رؤى كتب/كتبت كلاهما خطر .. على شعوب عربية لم تستطع إلى الان تحقيق وحدة وطنية و تعريف المواطنة و صنع القرار الإستراتيجي لمصلحة الدولة .. . مع تقرير الإختلاف حول طبيعة خطر هذا أو ذاك و نسبيتها أيضاً .. ، الخطر الإسرائيلي هو خطر مُطلق طالما أنّ إسرائيل صهيونية و طالما أنّ المشكلة الفلسطينية دون حل .. و الخطر الإيراني خطر نسبي طالما هي راديكالية طائفية و تريد لعب الدور الإقليمي الأكبر في المنطقة بكل ما يعنيه ذلك من إستخدام حلفاء داخليين لتكريس طائفية راديكالية من نوع جديد و حشد التأييد و الدعم لسياساتها في مجتمعاتنا . إسرائيل وإيران .. عدو وصديق أم العكس؟ - زياد - 12-20-2006 نحن أمة مفتتة في عدد من الدول المنتمية إلى جامعة الدول العربية ندعي أن لدينا قومية و نطلق على نفسنا عربا في الوقت الذي نفتقر فيه لأي بعد قومي و في أحيان كثيرة نفتقر للبعد الوطني. فكرنا في تراجع تلو تراجع و اقتصادنا مهزوز و العائد الضخم الذي يعود على الخليج من ارتفاع اسعار الطاقة لا ندري (أو يدرون) كيف نوظفها في التنمية و لنأخذ السعودية على سبيل المثال و لننسى مصاريف التسلح ،فقد وضعت السعودية ميزانية للتعليم تفوق العشرين مليار دولار ! و ما هو مستوى التعليم في السعودية و كيف سيتحسن بالعشرين مليار دولار هذه ! بزيادة الإنشاءات و الصروح ؟ الدول العربية الأخرى ليست بأفضل حالا ، بعكس تركيا مثلا التي تسعى لإن تكون مساهمتها في البحث العلمي في العلوم الطبية 2% من النتاج العالمي خلال عشرة سنوات ، و هي على الطريق بالمناسبة. لا داعي لاستحضار الأمثلة فالواقع واضح و لسنا في مجال جلد الذات، و هذا الواقع يجعلنا خارج الحسابات في النزاعات الإقليمية و الدولية و إن كانت الأنظمة العربية قد انحازت "للغرب" فسيشكل أي نفوذ إيراني تهديدا لأنظمتهم التي يبدو أنها باقية (أو باكية) على الأقل في المرحلة القادمة بتخلي "الغرب" عن مطالباته بالاصلاحات و محاربة الفساد و الديموقراطية (البركة بحمود عباس و حماس) و انحسار الشارع و رغباته و طموحاته (في المجمل) و إن غذت البطولات و الشعارات هذا الشارع في مكان نجد توجسا كبيرا عند الشوارع المجاورة من المؤامرة الإيرانية الكبرى تغذيها صحوة "سنية" رافضة للشيعة و مشاريعهم التوسعية. في النهاية لو أن مالطا لها مشروع توسعي في المنطقة ستنجح في تنفيذ جزء منه. أما إسرائيل ... فهي الصديق ! |