![]() |
حزب الله يكشف عن مضمون رسالة من الحريري أثناء الحرب الأخيرة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: حزب الله يكشف عن مضمون رسالة من الحريري أثناء الحرب الأخيرة (/showthread.php?tid=13385) الصفحات:
1
2
|
حزب الله يكشف عن مضمون رسالة من الحريري أثناء الحرب الأخيرة - غالي - 12-14-2006 الحريري طلب التزام شرف من نصر الله بنزع سلاح الحزب إذا توقفت الحرب كشف المعاون السياسي للأمين العام لحزب الله حسين الخليل عن رسالة أرسلها أحد مساعدي رئيس كتلة المستقبل اللبنانية سعد الحريري أثناء الحرب الأخيرة تضمنت إصرارا على معرفة رد المقاومة على موضوع التزام الشرف بنزع سلاح حزب الله إذا توقفت الحرب. وكشف الخليل في مؤتمر صحفي عقده في بيروت اليوم الأربعاء أن الرسالة المذكورة هي بخط أحد مساعدي الحريري والذي يشغل حاليا منصب رئيس فرع المعلومات اللبناني ويدعى وسام الحسن، ونقل الخليل من الرسالة حرفيا سؤال الحريري لمساعده عن موضوع التزام الشرف قائلا "لقد عاد واتصل النائب الحريري ليسألني عن موضوع التزام الشرف من قبل سماحة السيد في موضوع نزع السلاح وطلب مني أن أسألك إن كان هناك جواب". وأكد الخليل أنهم كانوا مضطرين لكشف هذه الحقائق "أمام إصرار النائب الحريري وحلفائه على تعمية الحقائق والتغطية على دور أفرقاء لبنانيين في السلطة عملوا على جر لبنان إلى هذه الحرب من خلال الطلب من أمريكا شن العدوان والموافقة على المشروع الأمريكي الفرنسي تحت البند السابع، إلى التجسس على المقاومة وقيادتها وقرار مصادرة السلاح الذي لا يزال مصادرا إلى اشتراط نزع السلاح لوقف الحرب". وردا على تصريحات سابقة للنائب الحريري قال الخليل: "هم يتحدثون عن الشرف فبأي شرف يطلب الحريري التزام شرف من قائد المقاومة بتسليم السلاح مقابل وقف الحرب وهو الشرط الأمريكي الإسرائيلي". كما نصح الخليل الحريري وحلفائه بالتوقف عن سياسة التعمية على الحقائق، مؤكدا أنه في حال أصر الفريق الآخر على المضي في هذه السياسة فإن حزب الله يملك المزيد من الرسائل والطلبات التي تقدم بها الحريري ويمكنه كشفها. وكان الخليل ذكر في مقابلة تلفزيونية منذ أيام أن الحريري طلب خلال الحرب من الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله أن يعطيه التزام شرف بأن يتم تسليم سلاح حزب الله إذا ما أوقفت الحرب على لبنان، الأمر الذي نفاه الحريري ببيان صادر عن تياره، معتبرا أن حزب الله أصيب بفقدان الذاكرة. حزب الله يكشف عن مضمون رسالة من الحريري أثناء الحرب الأخيرة - Truth - 12-14-2006 وماذا في ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟ حزب الله يكشف عن مضمون رسالة من الحريري أثناء الحرب الأخيرة - Kamel - 12-14-2006 يعني الغبي فقط هو جماعة حزب اللهات فها هي جماعة المستقبل تكذبهم: ورد المستشار الاعلامي للحريري هاني حمود في مؤتمر صحافي باتهام الخليل بـ"التزوير وتحوير مضمون رسالتين منفصلتين موجهتين الى السيد نصرالله"، موضحاً ان الرسالة تضمنت طلباً "لوعد شرف من السيد نصرالله يلتزم فيه بعد انتهاء الحرب وتحرير الاراضي التي احتلتها اسرائيل العودة الى طاولة الحوار لحل مسألة تفرد حزب الله بقرار استخدام سلاحه". http://www.annaharonline.com/HTD/OLA061214-4.HTM وهذا مطلب حق حتى قبل تحرير الأراضي فهذه مسؤولية كل اللبنانيين وباعتبار ان طائفية الحزب اللاهي قد رمت بكل ثقلها في الشارع فمن المعروف ان معظم سكان الاراضي التي احتلتها اسرائيل لا يريدون ولنفس السبب تحديدا من حزب الله ان يحررهم بل يريدون لبنان ان يحررهم بعد سقوط ورق التوت: لكنه من المثير للقرف ان تصل قيادات لاهية غير مسؤولة وسخيفة لهذه الزعبرة والضحكعلى عقول غوغاءهم: "وأكد الخليل أنهم كانوا مضطرين لكشف هذه الحقائق "أمام إصرار النائب الحريري وحلفائه على تعمية الحقائق والتغطية على دور أفرقاء لبنانيين في السلطة عملوا على جر لبنان إلى هذه الحرب من خلال الطلب من أمريكا شن العدوان والموافقة على المشروع الأمريكي الفرنسي تحت البند السابع، إلى التجسس على المقاومة وقيادتها وقرار مصادرة السلاح الذي لا يزال مصادرا إلى اشتراط نزع السلاح لوقف الحرب"". مسكين :D عن جد مسكين والدليل على ذلك انه قالولوه ورغم ان اسرائيل طلبت اعادة الجنديين المخطتفين وكان يمكن ان تقف الأمور لهذا الحد لكن الحزب اللاهي لم يتراجع ولهى عمدا بلبنان وما يزال يلهو هل وقع حزب الله في الفخ؟ GMT 11:15:00 2006 الأربعاء 13 ديسمبر مهى عون -------------------------------------------------------------------------------- من هي الجهة التي أوقعت "حزب الله" اللبناني في الفخ ؟ ولمصلحة من قامت بذلك؟ ومن المستفيد؟ كلها أسئلة بدأت تطرح نفسها تصاعدياً مع تنامي الشعور بأن مبادرة "حزب الله" بالنزول إلى الشارع، باتت مسدودة الأفق، وغير واضحة، ومبهمة على مستوى النتائج. والحقيقة التي بدأت تنجلي تكمن في انحسار وانحدار نسبة الحماس التي رافقت بداية الحشد على الساحات، وذلك بسبب هذا الشعور بالذات، والذي بدأ يسيطر على أجواء المحتشدين، وغير الحتشدين أيضاً، أي على المراقبين من بعد. شعور بإن الجمود والمراوحة، سوف يوصلان حتماً إلى الملل واليأس، خاصة بعد مضي اثني عشر يوماً من الاعتصام غير المجدي. وذلك رغم تدارك السيد حسن نصرالله لهذا الأمر، ومن تحذيره المسبق وفي خطبته الأخيرة، من أي تراخ مستقبلي، وتنبيهه لعدم الانحلال أو الوقوع في مطبي الملل أو الكلل. ولكن لا بد من الأشارة إلى كون التحذير من الوقوع في المحرّم شيئاً والوقوع فيه شيئاً آخر، من ناحية أن فرضية الانهيار لا يمكن استبعادها إذا لم تُدارك وتنتفى الأسباب المؤدية اليه. والواقع ينبي أنه ومن اللحظة الأولى، أي منذ نزول حشود "حزب الله" إلى الساحات، التي ليست موقعها الطبيعي، أي ليست المكان التي أنشئت من أجله، بدأ "حزب الله" يتعرى، ويفقد مصداقيته تجاه قاعدته هو أولاً، قبل أن يبدأ بفقدانها تجاه الشعب اللبناني والعربي عامة. وهذا النسر المنفوش الريش والذى حلق منتصراً فوق العروش، والقامات والمقامات، ناهيك بتهديده المباشر وغير المباشر لبعض قادة ورؤساء العالمين العربي والغربي، بدأ يفقد ريشه تباعاً ويهوي تدريجاً. وإذا كانت نتفة الريش الأولى قد تزامنت مع النزول إلى الشوارع والأزقة، فنتفة الريش الثانية خسرها نتيجة تمترسه شيعياً مقابل السرايا، مقر رئيس مجلس الوزراء السني، رغم محاولته خلط المعلومات والحيثيات من خلال اقحام بعض وجوه من الطوائف الأخرى كالمسيحية والدرزية وبعض السنية من أجل التمويه. أما الكم الأكبر من الريش فخسره عبر تحويله طابع الحزب وتحوير هويته، وعن طريف انحراف ميزاته ولا سيما منها "الألهية". فأصغر نفر في الحزب كان يشعر بنفسه قبل النزول إلى الشارع، نتيجة الضخ الإيديولوجي وغسل الدماغ العقائدي "نصف إله". فكيف له أن يخلع هذا الرداء بسحر الساحر وبين ليلة "وضواحيها" ليلبس الحلة البشرية التي تأكل اللحم المشوي وتشرب النرخيلة وتديرها دبكة وزجل وشعر وأهازيج وأغاني. دون أن ننسى كمشة الريش الذي فقدها الحزب عند اتهامه الحكومة الحالية بالخيانة العظمى، وبقائه على مساكنتها بعد الحرب كذا شهراً، رغم هذا الأتهام الخطير. ناهيك عن اعرابه وعلى ألسنة المتكلمين باسمه، عن استعداده اليوم وربما غداً إلى العودة إلى أحضانها، مغيباً أو متناسياً أن أمينه العام أتهم كل أعضائها" بالقتلة" دون تمييز أو استسثناء. وما الكلام الغاضب والمزمجر لحليف الحزب الداعية فتحي يكن تجاه الجنرال ميشال عون الذي يبدو كأنه "يفتح على حسابه"، أو ربما يتجاوز حده بتهديده بالهجوم على السرايا أو تلويحه باحتمال اقامة حكومة جديدة، سوى دليل على استعداد الحزب وجهوزيته للعودة إلى حضان هذه الحكومة. كل ذلك كأن المطلوب من نزول "حزب الله" إلى الساحات العامة التجمد والتحجر. وما أدراك بنتائج وتداعيات استراتيجية الجمود والامتناع عن الحركة. فغني عن البيان أنه في التقدم تحول وتبدل في الأوضاع، وإن كان أحياناً محفوفاً بالمحاذير أو المفاجآت، ولكن المراوحة أخطر لأنها لا تؤدي سوى إلى إظهار العجز وبالتالي إلى تسويد الصورة وتلويثها. بمعنى آخر وعن طريق ترجمة هذا الطرح واقعياً يمكن القول بأن التقدم في اتجاه السرايا محرّم، والفتنة المذهبية السنية - الشيعية ممنوعة منعاً باتاً من قبل المخطط والمدبر، بسبب أخطار وصول نيرانها إلى دياره. أما المشاركة في الحكومة عن طريق العودة إلى أحضانها فهي "محرقة" بعد كل السباب والشتائم التي طاولتها من المتفوهين بلسان الحزب، فبالله عليكم هل يمكن وصف هذه الاستراتيجية سوى باستراتيجية "الفخ". وبالفخ الملتهب أيضاً حيث من المتوقع والمخطط أن يقع حزب الله "فيشوشط " و"يصوصف". والسؤال الذي يبادر الى الذهن عند هذا اليقين، هو حول انجرار "حزب الله" إلى هذا المأزق الحرج، وإلى هذا المغطس الدبق، أي إلى رمال بيروت المتحركة، والمشهورة والمعروفة بأنها تبتلع متحديها، وهو "حزب الله" الذي يدعي التخطيط والعلم بالأمور وخفاياها قبل حدوثها. والسوال الثاني يتمحور حول الجهة المخططة والجهة المتخلية والجهة المستفيدة. وبما أن الأحداث ليست خفية على أحد فتخلي إيران وصمتها عن كل مجريات الأمور، وغيابها شبه التام عن الساحة اللبنانية بعد إطلاق التمنيات بنجاح حركة "حزب الله"، لهو مدعاة للاستغراب. ومن ناحية أخرى قد تكون لافتة بوادر الإرتياح والنشوة التي رافقت التطمينات التي وجهتها في المدة الأخيرة اسرائيل إلى سورية، والتي تؤكد لها بموجبها حسن نيات الدولة العبرية تجاهها، وتكذب كل المقولات التي تحدثت عن شن حرب ضدها. كما لا بد من التساؤل حول تلاقيها وتزامنها مع اعلان استراتيجية الحوار الأميركي مع جيران العراق والمهمة الموكلة إلى هذا الجوار تحديداً في لبنان؟ كاتبة وباحثة سياسية لبنانية http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/...6/12/197368.htm حزب الله يكشف عن مضمون رسالة من الحريري أثناء الحرب الأخيرة - غالي - 12-14-2006 والله عيب عليكم أولاً سياق الأحداث التي مرت قبل وأثناء وبعد الحرب تؤكد صحة هذا القول... ثانياً أنا شخصياً لا أستغرب أن يصدر هكذا أمر عن شخصية منحطة مثل سعد الحريري... ثالثاً وهو الأهم ما عهدنا الكذب في حزب الله فمعليشي يسمحولنا فيها -على قولة جنبلاط- هي الحكومة باتت مكشوفة وهذه المحاولات في الحقيقة ما هي إلا لستر الحئيئة وقتل الديموئراتية وتحويل النصر العسكري إلى هزيمة سياسية سلام حزب الله يكشف عن مضمون رسالة من الحريري أثناء الحرب الأخيرة - ليلين - 12-14-2006 لماذا لا تضع لنا نص الرسالة و تدعنا نفهم بأنفسنا. خصوصاً آخر فقرة تبع الوزير الإيراني :D حزب الله يكشف عن مضمون رسالة من الحريري أثناء الحرب الأخيرة - غالي - 12-14-2006 اقتباس: ليلين كتب/كتبتطول بالك بعتقد أنه حزب الله يحضر لهؤلاء صفعة صاعقة تكشفهم أمام الجميع... لأن خطوط الرجعة باتت كلها مقفلة سلام حزب الله يكشف عن مضمون رسالة من الحريري أثناء الحرب الأخيرة - ليلين - 12-14-2006 يا سيدي حطّلنا نص الرسالة! [لا أدري لماذا لدي شعور بأن عون سيخون نصر الله بعد أن يأخذ كراسي حزب الله في الحكومة :D ستكون لعبة قوية!] حزب الله يكشف عن مضمون رسالة من الحريري أثناء الحرب الأخيرة - غالي - 12-14-2006 عزيزي ليلين نظراً للظروف التي يمر بها لبنان بعد الحرب وخصوصاً ما يتعلق بحزب الله بالذات فإن زياراتي لحسن نصر الله قد انقطعت منذ مدة لأسباب أمنية ولهذا لم يطلعني نصر الله على نص الرسالة :D لكني لا أستغرب مطلقاً وأنا أراجع سياق الأحداث في لبنان قبل وبعد الحرب أن يكون سعد الحريري قد تقدم بهكذا طلب... على كل حال طول بالك وخلينا نشوف لوين بدنا نوصل... بس الله يستر لبنان وأهله وطز بكل الباقي سلام حزب الله يكشف عن مضمون رسالة من الحريري أثناء الحرب الأخيرة - ليلين - 12-14-2006 نص الرسالة رأيناه كلنا يا عزيزي البارحة، في مؤتمر الحاج و في مؤتمر تيار المستقبل و على برنامج الاستحقاق و غيرها و غيرها. الطريف فعلاً أن الحاج عندما وصل للفقرة تبع الوزير الإيراني قال: "انتهت الرسالة" و لم يقرأ الفقرة :D هاهاهاهاهاها! حزب الله يكشف عن مضمون رسالة من الحريري أثناء الحرب الأخيرة - غالي - 12-14-2006 اقتباس: ليلين كتب/كتبتيا عزيزي ليلين ما بعرف ليش حاطين إيران بالمقلاية.... مع أنه إيران كانت تدعم لبنان في وجه إسرائيل؟؟؟ يعني هل يكون لبنان أقوى حين يتم نزع سلاح حزب الله وقتل حسن نصر الله؟؟؟ هل هذا منطق؟؟ هل يكون موقفي السياسي أقوى حين تنهمر الصواريخ ورشقات المدافع فوق رأسي ولا يكون لدي صاروخ أرد به؟؟؟ يا زميلي تابع ما يقوله جنبلاط والحريري حين يظهرون على شاشات التلفزة وستعرف من كلامهم المبهم والمغشوش أنهم عبارة عن تجار سياسة.... سلام |