حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
دولة رأس المال و أغبياء الشرق الأوسط..!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: دولة رأس المال و أغبياء الشرق الأوسط..!! (/showthread.php?tid=13509) |
دولة رأس المال و أغبياء الشرق الأوسط..!! - حسام راغب - 12-07-2006 أنا لا أصدق خروج أمريكا من العراق. تغيير وزير دفاع بآخر لا يعني تغيير المسار الأمريكي. فدخول العراق محسوب و منظم و كل ما نجم بعد احتلال العراق قريء في الفنجان الأمريكي. هؤلاء القتلى و هذه الانتحارات ليست أمرا غريبا على أمريكا و ليست غير متوقعة. كل ما تتفوه به الادارة الأمريكية اليوم عبارة عن "سياسة تصريحات" و كل التحركات الديبلوماسية بين بغداد و طهرات و دمشق ليس اكثر من كيموفلاش أمريكي تعني الصورة و الصوت ولا تقصد المعنى المبيت لها.. لكن أمريكا تواجه أمام كل صورها و تحركاتها دولتين من أخبث دول العالم سياسيا: سوريا و ايران لا تنطليا عليها بضع صور و بضع تصريحات هنا و هناك: اذن أين تكمن الخديعة..؟؟ في تصوري, أن أمريكا ستعاني فترة طاحنة من الداخل يعد رحيل الجمهوريين. وهو ما سيحدث بعد سنتين تقريبا. و في اعتقادي أيضا أن الديموقراطيين لن ينجحوا قبل أن يطمئن الرأسماليين في أمريكا الى الفترة الديموقراطية القادمة. بوش قد فتح باب رزق لأمريكا من البترول العراقي و هو الذي سيفتح باب رزق أوسع لصناع السلاح الأمريكي.. و الزبون ايران العظمى..! و على ايران أن تتخلص من سلاحها حتى تفتح اعتمادات بنكية جديدة لاستيراد سلاح جديد و متطور. لكن امريكا لن تنتظر من ايران أن تتبرع بالتخلص من السلاح بل ستقوم "مشكورة" بانهائه على طريقتها.. يجب أن نضرب السلاح الايراني, هكذا قال الأمريكان. و هذه سهلة. هناك أسلحة سعودية في الضفة الغربية من الخليج الفارسي و هو كاف لاستفزاز ايران. وهناك ورم اسرائيلي يجب اجتثاثه. وليس أقدر على هذه العمليتين دولة أفضل من ايران خصوصا بعد أن أثبت حزب الله أن اسرائيل دولة هشة و كادت بضع كاتيوشات أن تقضي عليها..!! الكمين معد بعناية. وبقي على الملالي الدخول فيه.. حسام راغب.. دولة رأس المال و أغبياء الشرق الأوسط..!! - thunder75 - 12-07-2006 لا زال المفتونون بأمريكا يظنون أن أمريكا قوة إلهية خارقة لا تقهر و لا تهزم و لا ترتكب الأخطاء القاتلة والمميتة لا زالوا غير مصدقين أن أمريكا ارتكبت خطأ فظيعا في الحسابات على جميع المستويات عندما قررت غزو العراق لا زالوا غير يرفضون فكرة أن الولايات المتحدة هـُزمت عسكريا وسياسيا وبأبسط أنواع الأسلحة وبقوة إرادة شعب وأجبرت على دفع ثمن البترول الذي كانت تريد أن تسرقه لعشر سنوات قادمة والأهم من كل ذلك أنها فقدت هيبتها ونزع عنها رداء العظمة الزائف الذي كانت تخوف به من لا يسير على نهجها. إن أصحاب هذا النوع من العقليات سوف يواجهون مشكلة حقيقية لأن ما في الأذهان غير مطابق لما في الأعيان كما أن بالحقيقة أمر غير ممكن حتى لو اعترف بها وزير الدفاع الأمريكي نفسه بها قبل يومين حينما قال بأن أمريكا تخسر الحرب فلا بد والحال كذلك من اللجوء إلى تكنيك يسمى التفكير الرغبوي Wishful-thinking كنوع من الهروب من مواجهة الذات والحقيقة يمارسه كل من ليس عنده ما يكفي من القوة والشجاعة والثقة بالنفس كي يقوم بذلك. مع تحيات ثندر75 دولة رأس المال و أغبياء الشرق الأوسط..!! - حسام راغب - 12-08-2006 الأمة التي تعودت على "الله أكبر" في الحروب و على أشعار "ملأنا البر حتى ضاق عنا وماء البحر ملأه سفينا" هذه الأمة لا تتحمل لغة الأرقام ولا تتأمل الأمور كما هو الواقع.. أمريكا ليست دولة عظمى, هذه تسمية مهينة لأمريكا. امريكا أعظم دولة وأعظم كيان في العالم, بالأرقام. مثلا شركة "هيناب" الهونجكونجية تتعامل مع أمريكا يوميا ب 13 تريليون دولار فقط لاغير. شركة واحدة. بالاضافة أنه و يوميا كل العالم يبيع لأمريكا و يشتري من أمريكا في البورصة الدولية. اي باختصار أمريكا هي كل العالم..!! و حين يأتي بضع ملالي صنعوا مؤخرا صواريخ بحرية سريعة أو شخص متخلف كحسن نصر الله يستطيع أن يرسل صواريخ العيد على شمال اسرائيل ليقتل بها العرب المقيمين هناك أو طويل التيلة الأسد الذي رزقه الله بطلح من السماء مؤخرا ليأكل شعبه الموز أخيرا بعد طول انتظار, اقول عندما يأتي هؤلاء ويدعون أنهم قادرون على تغيير السياسة الأمريكية, نقول لهم اذا لم تتعلموا الحساب بعد, فاتركوها لمعلميكم..! لا دولة ولا كيان و لا مؤسسة في العالم تستطيع أن تعير السياسة الأمريكية, هذا هو الهراء و wishfulthinking.. للتذكر فقط.. في 79 أرسلت أمريكا الخميني الى ايران لمواجهة صدام حسين. وبعد 8 سنوات من التدمير الشامل للعتاد العراقي الايراني أوقفت الحرب. وباقي العتاد العراقي نزح الى الكويت و دمر بكامله و باقي العتاد الايراني لم يعد صالحا لنشنري ايران سلاحا جديدا. ويجب تدميره حتى لا تتوقف عجلة الاقتصاد الامريكي من ناحية السلاح, فالانتخابات قادمة و تحتاج الى أرقام لا أشعار يا بهايم.. ونحن دائما نبلع الطعم.. دائما.. بكل غباء وبكل جحشنة.. آآآآخ كم يؤلمني قلبي حين أشعر أنني (العاقل) الوحيد في هذه الأمة..!! راغب.. دولة رأس المال و أغبياء الشرق الأوسط..!! - فلسطيني كنعاني - 12-09-2006 من الناحية الاستراتيجية ......... لا أعتقد أن أميركا تريد النفط العراقي لأنها تخطط للقضاء على العراق و إيران و هذه الدول التي من الممكن أن تباد بعدة قنابل نووية .... أميركا عينها على الصين ، فكلنا نعلم أن احتياجات أميركا النفطية في غالبيتها لا تأتي من الشرق الأوسط على عكس الصين العدو المستقبلي المرتقب لأميركا سياسيا و اقتصاديا و عسكريا و التي تعتمد بشكل كبير النفط الموجود في منطقة الخليج الفارسي و الشرق الاوسط ..... سيطرة أميركا على نفط المنطقة سيعطيها الكثير من التفوق على الصين .... دولة رأس المال و أغبياء الشرق الأوسط..!! - طيف - 12-09-2006 اقتباس:لا دولة ولا كيان و لا مؤسسة في العالم تستطيع أن تعير السياسة الأمريكية, هذا هو الهراء و wishfulthinking.. هناك توجس مشوب بالحذر يلف موقف محور النظام الايراني من تغير الموقف الامريكي الجديد في المنطقة فأذا اقتربت ايران من امريكا وساندتها في العراق فهذا يعني احتمالين , اما نجاح او فشل , فاذا نجحت امريكا وبسبب مساعدة ايران فستكون ايران هي الضحية التالية بعد نجاح امريكا وسيستمر المشروع الامريكي الذي بدا في العراق ويتحول الى ايران كمحطة مقبلة للتصفية , واما الفشل فهو ان تطمس ايران في العراق وفي المنطقة اكثر واكثر وبهذا تسحب نفسها امريكا وتدع ايران ومحورها لتنهك قوته في المنطقة وماعليها سوى التفرج وبيع السلاح لهذه الاطراف لهذا محور ايران سورية متوجس ومتخوف من الاقتراب من زعيمة العالم الغاطسة في المستنقع العراقي .. وليس الامر بتلك البساطة لعقد صفقات تسوية في المنطقة وتخرج منها امريكا بتسليم المنطقة الى لاعبين ثانويين دولة رأس المال و أغبياء الشرق الأوسط..!! - وضاح رؤى - 12-12-2006 المحترم حسام. لم أشأ أن أرد على موضوعك حين أنهيت كتاب للإعلامي الأمريكي الهندي الأصل "فؤاد زكريا" رئيس تحرير "نيوزويك الدولية" (مستقبل الحرية – الديمقراطية غير الليبرالية في الوطن و الخارج) في البداية حملني قبولك باعتبار الولايات المتحدة هي أعظم إمبراطورية ، ولنا أن نتساءل عن ماهية عظمة الولايات المتحدة. فالرهان الأمريكي منذ صعود الليبرالية الجديدة (التاتشرية ببريطانيا والريجانية الأمريكية) وبداية تساقط المشاريع الوطنية في البلدان النامية والشرقية الواحدة تلو الأخرى ، وبداية ما يسمى بالخطابات الكونية/العالمية لخلق الظروف الجديدة للهيمنة الأمريكية من" فوكوياما" و "هنتجنتون" في صدام الحضارات وأطروحة "بول كيندي" عن القوى العظمى ودراسات "فريدمان" الصحفية عن العولمة ، التي تعطي الولايات المتحدة التدخل في كل كبيرة وصغيرة عن المعمورة وإتاحة زرع الأفكار الأمريكية في البحر واليابس ...لهو شيء مريب حقاً فالمستقبل الأمريكي حسب الكتابات الأمريكية نفسها لا يبشر بأي خير .. فأطروحة "بول كيندي" تتحدث عن تدهور القوى الأمريكية خلال السنوات الثلاثين القادمة ، في حين يؤكد "فوكوياما" بإنتصار الغرب نهائيا ، ومع إعلان هنتجنتون بتصادم الحضارات والأديان البشرية ، يكتب "جيمس كورث" في مؤلفه الموسوعي (تصادم المجتمعات الغربية) أن التصادم سيكون بين الغرب نفسه ... كل ذلك يجعل الإدارة الأمريكية تتفرد بأمنا الأرض دون سواها ، وتتحكم بمقدراتنا و تفسد تاريخنا الوطني ،لأنها ببساطة ليست "الثورة الفرنسية" العظيمة التي غيرت العالم نحو عالم حر ، ولا الثورة الشيوعية البراقة التي أعطتنا الأمل نحو عالم أفضل ... فهي لا تحمل أي مشروع إنساني قادرا على إعطائنا معنى لحياتنا وتاريخنا . إذا كنت تعتقد إنها بلد (الحضارة) فهي بدون ثقافة. وإذا كنت تعتقد إنها (عملاق صناعي ) فهي نتيجة تجميع و تركيب وليس حاصل نمو طبيعي . النهاية الحتمية لذلك القطب الأوحد هي الأفول ... لأن ذلك الموقع سيسبب لها نزيف اقتصادي تبرز شواهده الآن في العراق وهو ما أكد عليه "بول كيندي" حين ذكر أن كل قوة عظمى تستمر في النمو مادامت قدرتها الاقتصادية تفوق نظيرتها العسكرية ، وتأخذ في التراجع حين تمس قدراتها العسكرية أكبر من الاقتصادية . ولأنها تضفي على تحركها صناعة الخداع ، فتصور الغزو العسكري من أجل سعادة الشعب المقهور لا من أجل النفط وتنتزع الحقوق والثروات تحت غطاء الديمقراطية ، وتصنف استخدام القوة على أساس إنها أفضل أدوات التغيير ، وتصنف مقاومين العراق الحر على إنها عمل إجرامي ، تصبح ليبراليتها مجرد إمبريالية ... وتخرج من التاريخ والجغرافيا حسب نبوءة "بول كيندي" تحياتي وقبل أن أنصرف أتركك مع أرقام (مذهلة وردت لي عبر الايميل) من صديق .. تحتل الولايات المتحدة الأمريكية المرتبة ال49 دوليا في مجال محو الأمية . - 20% من الأمريكيين يعتقدون أن الشمس تدور حول الأرض. بينما 17% منهم يعتقدون أن الأرض تقوم بدورة حول الشمس مرة في اليوم . - كشف التحقيق الدولي حول محو الأمية للراشدين (EIAA) أن عدد الأمريكيين الذين استفادوا من أقل من تسعة أعوام دراسة جعل الأمريكيين من بين أضعف التلاميذ إزاء تلاميذ الدول النامية . - العمال الامريكيون جاهلون و يفتقرون إلى المهارة القاعدية، فيما المؤسسات الأمريكية تصرف 30 مليار دولار سنويا في التدريب لسد الثغرات. - يتفوق الاتحاد الأوروبي على الولايات المتحدة الأمريكية في المجالات التالية: عدد العلماء و المهندسين الحاملين للشهادات ، الاستثمار العام في مجال البحث و التطوّر (I+D)، و الرأسمال الإنتاجي الجديد. . - تجاوزت أوروبا الولايات المتحدة الأمريكية في منتصف التسعينات، بتحولها إلى اكبر منتج للأدب العلمي. . مع أن المجلس الأمريكي خفض من قروضه للـ " National Science Foundation ". أعطت الوكالة هذا العام 1000 منحة دراسية في مجال البحث على الأقل . انخفضت الطلبات الأجنبية لحضور محاضرات جامعية بنسبة 28% السنة الماضية. تسجيلات الطلبة الأجانب انخفضت لأول مرة منذ ثلاثة عقود، لكنها بالمقابل تضاعفت في أوروبا و في الصين. السنة الماضية، عدد حاملي الشهادة الصينيين في الولايات الأمريكية انخفض إلى 56%، الهنود إلى 51%، الكوريون الجنوبيون إلى 28%. - ترتب المنظمة العالمية للصحة (OMS) " الدول بموجب وضعهم الشامل في مجال الصحة، و الولايات المتحدة الأمريكية تحتل المرتبة ال37. " الغريب أن الولايات المتحدة الأمريكية تصرف للعناية بالصحة، لكل مواطن، أكثر من أية أمة أخرى في العالم." - الولايات المتحدة الأمريكية و أفريقيا الجنوبية قد تكونان الدولتان الوحيدتان في العالم اللتان لا تضمنان العلاج الصحي لكل المواطنين . - غياب التغطية الصحية تسبب في 18.000 حالة وفاة في الولايات الأمريكية سنويا ( هذا يعني عدد مرتفع ست مرات عن قتلى أحداث 11سبتمبر2001) . - علامات الفقر الطفولي تضع الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة 22، ما قبل الأخيرة إزاء الدول المتطورة. - تقع الولايات الأمريكية في الرتبة ال41 عالميا فيما يخص معدل وفيات الأطفال. - حاليا، 14 من أهم عشرين بنك تجاري في العالم من أوروبا. في مجال الصناعة الكيمائية، تعد الشركة الأوروبية " BASF " الرائدة العالمية، و من بين المنافسين الأساسيين الستة، نجد ثلاثة من أوروبا. في مجال البرامج الهندسية و البناء، من بين الشركات الخمسة المهمة نجد ثلاثة من أوروبا، بينما الشركتان الباقيتان من اليابان. المؤسسات التسع المهمات في مجال البرامج الهندسية و البناء، ليس فيها أي شركة أمريكية. " Nestlé " و " Unilever "، العملاقان الأوروبيان هما في المركز الأول و الثاني دوليا بالتتابع. في مجال الإنتاج و تجارة الغذائية، ثمة شركتين أوروبيتين على رأس القائمة، و الخمسة المتبقية موجودة ضمن العشرة الأكثر أهمية، فيها فقط أربع شركات أمريكية . - خسرت الولايات الأمريكية أثناء العشرية الماضية 1.3 مليون منصب شغل، استحوذت عليها الصين - في يوليو الماضي، استوردت الولايات الأمريكية من المواد الغذائية أكثر مما صدرته © إحصائية لوسائل الاعلام الامريكية /الصحفي "مايكل فانتورا" 2005 |