حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ليل وحرير وتكية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: ليل وحرير وتكية (/showthread.php?tid=13557) |
ليل وحرير وتكية - الزعفراني - 12-04-2006 الليلة الأولى في وطني .. عبدالله . . " حافي القدم " ! . . عند باب مسجد !! - خير أبو عابد وش فيك ؟؟ - أبد مثل ماتشوف " انسرق حذائي" !! - طيب روح البيت حافي ! . . عادي - أنت عارف اني " بدون وظيفه " ! وماااااعندي " حق الحذاء " ! - خلاص روح البيت وغني : " من مشى على أرضك حافي القدم . . . يستاااهلك . . . يستاااااااااااااهلك " !* *" مقطع من نشيد وطني" منقول ليل وحرير وتكية - الزعفراني - 12-05-2006 الليلة الثانية من وطني يابلد يابلد .... يامكروفون...! يامصافي نفط ياكومة ديون يابلد يارشح .. يازكام وياكثرة سعال يابلد يبدا الأجابة قبل مايقرا السؤال !! يامغفّل ياغبي يابلد... ياعربي يابلد يامُحترم جداً ولاهو مُحترم يابلد راغب علامه يابلد نجوى كرم يابلد صاير على هالكون عاله يابلد يستورد الصابون ويصدّر : زباله يابلد يافا وحيفا والله ( مالك الاّ هيفا ) يابلد إملا الفراغ يابلد وتفضّل اعرب بلد المليون مُستشهد غدى بلد المليون مُطرب..! يابلد .. يامكروفون..! يامصافي نفط ياكومة ديون يابلد يارشح يازكمه وياكثرة سعال يابلد يبدا الأجابة قبل مايقرا السؤال !! هاذي العروبة كل واحد منشغل في كيّ ثوبه مادفعنا لو دفعنا : عن فلسطين الشظيّة ماحمينا طفل واحد من رصاصة بندقيّة يعني نتكلم وفي كل القضايا بسّ مانحمل قضيّة !! طزّ ياشعب الكلام طزّ ياشعب المحبة والسلام طزّ ياشعبٍ نسى يبكي على الدرّة ولكن مانسى يضحك مع عادل إمام !! يابلد والله ورب البيت والشاهي ودخّان الحقيقة ودّي الثم ريحة القدس العتيقة يمكن اكسر حاجز الدمع الثقيل يمكن احضن ثوب طفله في الجليل يمكن اكتب عن وجودي عن إهانة شيخ في قبضة يهودي عن بقايا من شوارع من عماير عن بلادي كيف نامت في سرير الذلّ تتعاطى السجاير !! يابلد هذا كلامي واضح وسهل ونظامي بلد المليون مُخبر ماقدر يمسك حرامي ...! للشاعر عبدالمجيد الزهراني ليل وحرير وتكية - الزعفراني - 12-06-2006 ......... زوجان ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء، ويتشاركان في كل شيء، ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق، حتى أنهك المرض الزوجة وباتت أيامها معدودة، فأصبح الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، بينما كان يرتب حاجيات زوجته ليتذكرها، وقعت عينه على الصندوق فحمله الى زوجته المريضة. 25 ألف دولار!! ..........رأت الصندوق فابتسمت واذنت له بفتحه. وجد الزوج في الصندوق دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه، وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء؟ فقالت العجوز هامسة: عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والنق (النقنقة)، ونصحتني كلما غضبت منك، أن أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر. هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه: دميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين. ثم سألها: عرفت سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟ أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى!!! وإذ أتمنى أن لا تقرأ هذ القصة زوجتي، فأنا أعترف أن نساؤنا سيجمعن أموالاً أكثر، لو فعلن كالعجوز، لكن المشكلة أنهن لا يمتثلن لنصيحة جدتها إلا نادراً! " من البريد" ليل وحرير وتكية - الزعفراني - 12-13-2007 <script>doPoetry()</script> ليل وحرير وتكية - العلماني - 12-13-2007 رائع يا زعفراني ... القصيدة العامية أعجبتني جداً، فهي خفيفة ساخرة لاذعة تدخل القلب دون استئذان (حتى لو لم أتفق مع ناظمها على بعض قناعاته المستترة خلف جدران القصيدة). قصيدة جورج جرداق جميلة، ولكنها أزعجتني بعض الشيء في بدايتها. يقول: ســــــــــــــــمــــــــــــــــراء سـمـراء كلـيـل iiالـسـهـران وكخـمـرة بـنـت iiالسلـطـان كحدائـق " طيبـة" iiعابقـة بشذاهـا فـي الـبـر iiالثـانـي ضحكتها كالفرح المنصـوب شـراعـا فـــوق iiالخـلـجـان كصباح تمرح فيه iiالشمس كـرقــص الـريــح بـفـسـتـان "كافات التشبيه" المزدحمة هذه تقتل "التشبيه" وتقتل مطلع القصيدة. أما الأنكى فهو أن الشاعر ليس بحاجة لها على الإطلاق (سوى في وزن القصيدة ... ولكن الوزن مشكلة الشاعر وليس مشكلة المتلقي). سمراء "جورج جرداق" (شاعر "هذه ليلتي") سوف تصبح أجمل بكثير لو كانت هي نفسها "ليل السهران وخمرة بنت السلطان، وحدائق طيبة، وفرح، وصباح، ورقص الريح بفستان". فكاف التشبيه تفصل بين "المشبه والمشبه به" بحيث لا يستطيع أن يكون "هوَ هوَ". خسارة، فالصور منتقاة جميلة تسافر بالمتلقي نحو السماء، ولكن "كاف التشبيه" تشده دائماً نحو الأرض. واسلم لي العلماني |