حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
إنما النصر ساعة صبر :::: الصحافة الإسرائيلية:حماس تتجه نحو الانتصار - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: إنما النصر ساعة صبر :::: الصحافة الإسرائيلية:حماس تتجه نحو الانتصار (/showthread.php?tid=13701)



إنما النصر ساعة صبر :::: الصحافة الإسرائيلية:حماس تتجه نحو الانتصار - الطوفان الأخضر - 11-27-2006

الصحافة الإسرائيلية:حماس تتجه نحو الانتصار

الصحافة العبرية تفرد مساحات واسعة للحديث عن وقف إطلاق النار الجزئي بين جيش الاحتلال والمقاومة الفلسطينية، وتكشف بنود الاتفاق الأربعة لإطلاق سراح شليط وتشكيل الحكومة الفلسطينية ورفع الحصار الدولي..

أفردت الصحافة العبرية الصادرة يوم الاثنين 27-11-2006، مساحات واسعة للحديث عن وقف إطلاق النار الجزئي بين جيش الاحتلال والمقاومة الفلسطينية، حيث كشفت أنها أولى الخطوات الأربعة لاتفاق بين الفلسطينيين والإسرائيليين والذي تم التوصل إليه بعد جهد أربعة أسابيع شاقة.

الاتفاق - بحسب الصحافة العبرية - تم شكلياً بين رئيس حكومة الاحتلال "إيهود أولمرت" ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، بينما حقيقة فإن طرفه الأقوى هي حركة حماس بقيادة خالد مشعل.

المحلل السياسي المعروف "داني روبنشتاين" كتب تحت عنوان (الانتصار هو أهون الأمرين) في صحيفة هآرتس، عن سير حماس نحو النصر رغم أنف إسرائيل وبعض الدول العربية الذين حاولوا إعاقتها.

ويشكك روبنشتاين بصمود التهدئة لفترة طويلة، ويقول:" إن 10 أشهر من الحصار على حكومة حماس لم تؤدي لإنهيارها، بالعكس فقد حدد مشعل من القاهرة مدة 6 أشهر للمجتمع الدولي لإنهاء الصراع وإلا فالحرب على الأبواب ".

ويضيف " لقد سخر مشعل من رئيسا السلطة الحالي والسابق.. ما لم ينجحا في تحقيقه خلال سنوات الاعتراف بإسرائيل، يسعى هو للحصول عليه خلال عدة أشهر ".

ويتابع قائلاً:" من الصعب تخيل نجاحه في مسعاه، فالأسرة الدولية وبعض الأنظمة العربية يطالبون بأن لا يخرج مشعل منتصراً ".

ويقول موضحاً:" إذا تسبب مثلاً في إطلاق سراح 1400 سجين مقابل شليط ومن تشكيل حكومة لا تعترف بإسرائيل صراحة - ستكون هذه رسالة واضحة للعالم كله بأن أبو مازن وقادة م.ت.ف وفتح القدامى قد باعوا المصالح الفلسطينية بأبخس الأثمان. هم اعترفوا بإسرائيل من دون مقابل جدي، وسياستهم الانبطاحية تسببت ببقاء عشرة آلاف سجين في المعتقلات الإسرائيلية من دون أمل بالانعتاق ".


ويختم روبنشتاين كلامه قائلاً:" من المشكوك فيه أن يكون بمقدور حكومة إسرائيل في ظل الظروف الحالية أن تفعل كثيراً لتغيير الوضع، مشعل وحماس يسيرون على طريق الانتصار وإذا أوقفوهم سيكون الثمن مزيدا من التدهور والدمار ".

أول اتفاق إسرائيلي حمساوي!!
أما "يديعوت أحرونوت" فقد نشرت مقالاً لمراسلها العسكري "أليكس فيشمان" تحدث فيه عما وصفه بأول اتفاق بين حماس وإسرائيل، مرجحاً انهيار التهدئة بأية لحظة؛ " لأنها اقتصرت على وقف التراشق، دون وقف تهريب السلاح وبناء القوة العسكرية ولا العمليات العسكرية الإسرائيلية بالضفة الغربية ".

ونقل فيشمان عن مصادر إسرائيلية تفاصيل المحادثات التي أوصلت لوقف إطلاق النار الذي بدأ الأحد 26-11-2006.

ويقول:" بعد أسر شليط وحرب لبنان وبعد الوصول إلى نقطة اللا حل لصواريخ القسام في الأسابيع الأخيرة، وجدت إسرائيل نفسها في وضع أصبحت فيه مستعدة لدراسة الخطة السياسية التي تقترحها عليها حماس. وبالمناسبة، هذه الخطة تشبه تلك التي قدمتها حماس قبل أكثر من خمسة أشهر ".

ويتابع " من الناحية الفعلية أمامنا تغير جوهري في السياسة الإسرائيلية تجاه حكومة حماس: من سياسة تنادي بالمجابهة والإزالة إلى سياسة الاعتراف والتفاوض من البوابة الخلفية، ومن المشكوك فيه إذا كان المجلس الوزاري قد اتخذ في أي مرة من المرات قراراً بصدد هذا التغيير المستحدث في السياسة، ديوان وزير الحرب كالعادة كان بين الأطراف التي تمت مراسلتها بهذا الخبر، وعلم بالمسألة في مرحلة معينة.

التهدئة
وقف إطلاق النار -بحسب فيشمان- هو الخطوة الأولى في بنود الاتفاق الأربعة، التي ستمتد فترت تنفيذها من عدة أسابيع لعدة أشهر حسب التوقعات.

ويقول المحلل الإسرائيلي:" إن حماس ومنذ خمسة أشهر سابقة أوضحت في إطار حديثها عن وقف إطلاق النار بأنها ستحتاج من 2-3 أسابيع للسيطرة على نيران الفصائل المسلحة الصغيرة من المنشقين من فتح بشتى أشكالهم واللجان الشعبية والجهاد، ونشر قوات الآمن سيخفض من هذه المدة" على حد زعمه.

ويتابع " يتبين من محادثات غير رسمية أن الجانب الفلسطيني يتوقع من إسرائيل في المقابل سحب قواتها من غزة والقيام بعدة خطوات ايجابية لافتة من أجل تعزيز الثقة المتبادلة".

ويضرب فيشمان مثلاً " إزالة حواجز وتقليص العمليات العسكرية والاعتقالات في الضفة، فإسرائيل تنفذ اليوم 130 - 180 عملية اعتقال أسبوعياً بالضفة، فجوهر النشاطات يتمحور ضد نشطاء حماس الذين يحاولون تشكيل قوة عسكرية خاصة في الضفة على غرار ما بُني في غزة. حماس ستكون مسرورة جداً إذا خفضت إسرائيل الضغط قليلاً عن عناصرها مقابل الهدوء في جبهة القسام".

ويشير فيشمان إلى زيارة وزير الاستخبارات المصري عمر سليمان إلى إسرائيل خلال أيام، إلى مكتب أولمرت، حيث سيطرح ما اتفق عليه مع مشعل، ويطلب قائمة من "الخطوات الايجابية" المطلوبة من إسرائيل.

النواب وشليط
ويلفت المراسل العسكري الإسرائيلي إلى أن الإفراج عن النواب والوزراء المختطفين من حماس هو البند الثاني في الاتفاق، بينما يحل إطلاق سراح الجندي "جلعاد شليط" في البند الثالث.

ويقول إنه وبعد خمسة أشهر تقريباً من المراوحة، طرأ في الثلاثة أسابيع الأخيرة تقدماً جوهرياً على الاتصالات الجارية لإطلاق سراح شليط، رغم أن أعداد الأسرى الذين تطالب بهم حماس ما زالت بعيدة عن تلك التي تقترحها إسرائيل، ولكن السقف والأرضية يتقاربان.

ويضيف فيشمان " هناك بداية تقارب أيضاً بصدد إجراءات إطلاق سراح الأسرى، مع ذلك ليس هناك بعد اتفاق حول الأسماء التي ستظهر في قائمة المحررين وحول الجهة المسئولة عن تشكيل القائمة".

وتوقع أن تذهب صفقة التبادل في مهب الريح مرة أخرى "إذا طلبت إسرائيل بإبرازها كبادرة ايجابية منها تجاه أبو مازن بهدف تعزيز مكانته في الشارع الفلسطيني، فحماس ليست معنية بالمرة بمنح هذا الانجاز لأبو مازن ".

وبعد انتهاء ملف شليط – وأيضاً بحسب فيشمان- فإنه يأتي دور البند الرابع وهو تشكيل حكومة الوحدة أو "حكومة الخبراء" الفلسطينية على حد قوله.

ويقول:" الجائزة الكبرى لحماس ليست فقط استمرارية حكمها من خلال البرلمان الحمساوي ووجود أغلبية وزارية لها في الحكومة، وإنما أيضاًَ فتح صنابير الأموال التي ستتيح لها المجال للبرهنة أمام أعين العالم أجمع بأنها قادرة على السيطرة والإمساك بزمام الأمور، هذه هي مصلحة حماس العليا اليوم: الحصول على الشرعية لحكمها ".

شكوك جيش الاحتلال
ويضيف فيشمان " عندما تُطرح قضية إيقاف تهريب الأسلحة، تطرح حماس صيغة مفادها: إذا كان علينا التنازل عن خيار المجابهة العنيفة في المستقبل - فنحن نريد التأكد من أن إسرائيل ستتنازل عن هذا الخيار أيضاً. أي أن حماس ليست معنية بالمرة بإيقاف عمليات التهريب، ووقف إطلاق النار سيوفر الهواء لازدياد وتعاظم قوة حماس ".

ويتابع قائلاً:" في الأسبوع الماضي، بعد أن اتضح أن اللبنات الأربع المذكورة مقبولة على حماس وإسرائيل، دعا المصريون خالد مشعل إلى القاهرة -وحتى تلك اللحظة كان مشعل يطلب القدوم والمصريون يرفضون- وما أن اتضح أنه سيقف من وراء هذه التفاهمات، حصل على ضوء أخضر للقدوم واقتطاف لقب من لا تتزحزح أي مسألة من دونه ".

ويستطرد موضحاً " حينئذ فقط، عشية يوم السبت 25-11-2006، وعندما أعطى خالد مشعل للقيادة في غزة ضوءاً أخضر من القاهرة للبدء في تنفيذ اللبنة الأولى في الاتفاق، قام أبو مازن بالاتفاق حول القضية مع أولمرت".

ويقول المراسل العسكري إن ديوان وزير الحرب كان شريكاً ثانوياً جداً في هذه الخطوة السياسية-الأمنية الجوهرية التي تبلورت في الأسابيع الأخيرة وأدت إلى وقف إطلاق النار.

ويرى فيشمان أن وعندما يكون ديوان وزير الحرب ضعيفاً ينعكس ذلك على درجة تأثير الجيش على المجريات، والذي تسوده -أي الجيش- شكوك كبيرة بصدد وقف إطلاق النار والعملية برمتها.

وينقل فيشمان عن أطراف أمنية رفيعة تحذيرها من أن "الهدنة" على طريقة حماس تفضي إلى لبنان ثانٍ في غزة، " وموافقة حماس على وقف إطلاق النار نبعت من الضغوط العسكرية الفعالة للجيش، ومن الخوف من تصفية قادتها الكبار ومن ضغوط الشارع الفلسطيني الذي مل هذا الوضع".

وختم حديثه قائلاً:" إنهم في وزارة الحرب لا يعتقدون أن هذه الخطوة ستصمد على المدى الزمني، ولا يعتقدون بأن حكومة الوحدة الفتحاوية-الحمساوية ستقوم، وأن إسرائيل إنما تصب في مصلحتهم فقط، وقف إطلاق النار، سواء كان قصيراً أو طويلاً، يمد حماس بالهواء الذي تحتاجه " حسب رأيهم.

.
.
.
.
.
ونقول الحمد لله حمدا كثيرا مباركا، الحمد لله حمدا جليلا يليق بوجهه الكريم، الحمد لله صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده.

الله يعلو ولا يُعلى عليه

{أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللّهِ قَرِيبٌ} البقرة (214)

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ، تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ، يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ،
وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونوا أَنصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ فَآَمَنَت طَّائِفَةٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَت طَّائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ } الصف (10/11/12/13/14)
صدق الله العظيم وله الحمد وله الشكر وهو على كل شيء قدير ... إنها البشائر