حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بعد أزمة فاروق حسني حتى إقبال بركة لم تسلم من الخزعبلات.. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: بعد أزمة فاروق حسني حتى إقبال بركة لم تسلم من الخزعبلات.. (/showthread.php?tid=13813) الصفحات:
1
2
|
بعد أزمة فاروق حسني حتى إقبال بركة لم تسلم من الخزعبلات.. - Guru - 11-20-2006 اقتباس:- أنكرت الكاتبة الصحفية إقبال بركة ان يكون الحجاب من تعاليم الاسلام . طبعاً أن نجعل المرأة عورة و لا يصح أن يراها الأخرين له أضراره النفسية و التي لا تخفى على كل من قرأ عن علم النفس، و بالرغم من ذلك لم نرى أي طبيب نفسي يتحدث عن منع الحجاب أو أضراره النفسية ، السؤال هنا إلى متى ستظل كلمة الحق ممنوعة يا محروسة؟ و إلى متى سيظل الأزهر و خزعبلاته القديمة هي التي تسيطر على كيان شعب كامل ؟، فما حدث مع إقبال بركة حدث مع الفتى المدلل لسوزان مبارك، فاروق حسني وزير الثقافة عندما قال أنه لا يفضل الحجاب ولا يعجبه، فإذا بالإخوان المسلمين يعلنوها حرباً وسبّا فيه، و طالبو عزله ! بل و من يعرف قريباً قد يصدر حكم بقتله لأنه عبّر عن رأيه . قريباً سيعلن الأزهر فتوى جديدة ألا وهي أن كل من يقول الحقيقة فهو كافر مرتد و يحق قتله و شنقه وتطلع دين أم اللى خلفوه. و عمار يا مصر . بعد أزمة فاروق حسني حتى إقبال بركة لم تسلم من الخزعبلات.. - طنطاوي - 11-20-2006 [QUOTE] وقد رد الدكتور مبروك عطية أستاذ ورئيس قسم اللغويات بكلية الدراسات الإسلامية على ما قالته بركة وقال ان علماء الدين اجمعوا على ان جسد المرأة عورة ويجب تغطيته عدا الوجه والكفين . وأشار الى إجماع الأئمة الأربعة على وجوب ارتداء المرأة المسلمة للحجاب . وقال مبروك ان سبب ما تشعر بة إقبال بركة من حزن عند رؤية من ترتدي الحجاب انها لا ترتدي الحجاب اسلوب الضرب تحت الحزام. عوضاَ عن مناقشتها بما تقول يلجأ لتحليل نفسيتها و الاستعلاء عليها. احياناَ يخونون واحياناَ يكفرون واحياناَ يشككون بسلامة القوي العقلية او يصادرون الحق بالكلام ، ولكنهم لا يقفون للمواجهة النزيهة ابداَ، فالاسلاميون لا يملكون الا السفطسة والطرق الملتوية في مواجهة العلمانية ، وهم يعلمون ان اي مواجهة فكرية عادلة ( بمعني ان تكون هناك حرية مطلقة ، وحكم يوضح للمستمعين الطرق الملتوية) ستنتهي بانفضاض الجماهير عنهم. تحية بعد أزمة فاروق حسني حتى إقبال بركة لم تسلم من الخزعبلات.. - الحكيم الرائى - 11-20-2006 نعم للاسف هذه طريقة معظم المؤسسات الدينية اى كان دينها ,انها لاتناقش بل تلجا فورا للهجوم الشخصى لتحطيم الخصم وحرقه أمام العامة..فمن اتهامات أخلاقية الى تلميحات بعدم صواب القوى العقلية الى الاتهام بالعمالة الخ الخ شئ محزن نتمنى ان يتغير لان الناس لم تعد عبيطة لتصدق مباشرة كل شاردة وواردة .. بعد أزمة فاروق حسني حتى إقبال بركة لم تسلم من الخزعبلات.. - نسمه عطرة - 11-20-2006 وقالت إقبال بركة رئيس تحرير مجلة حواء ان الحجاب هو امتداد للعصور الجاهلية وسأستمر فى محاربته . .....................زز سجل عندك أنا أهاجم الحجاب وأعتبره رمز صامت من قبل المرأة المسلمة هنا بعدما وجدت كرامة الأوطان والرجال تنتهك وتغتصب ولا شيء يتحرك ساكنا فهو تعبير سلبي مفجع لأن من تتظاهر لأجل كتاب به بعض العبارات التي تجدها تخدش الحياء وبنفس الوقت تقف خلف قطعة من القماش تغطي بها شعرها والذكور بأقسام البوليس والسجون تنتهك كما أن البطون تملأ اعانة من دول تنتهك حرية قراراتها القومية والوطنية ,,, وهي فقط تحجب شعرها خوفا على الذكور الهشه من أن تفتنهن بشعرهن الخالي من الجمال أصلا لهي عقول فارغة وتافهة فعليها أن تخفي نفسها خلف الجدران وليس خلف حجاب من يريد أن يقرأ أصل الحجاب بالاسلام عليه أن يلجأ الى الكاتبة المغربية فاطمة المرنيسي وهي تتناوله على حقيقته بالتفصيل نظرية قطيع الغنم هي التي تسود في هذه المجتمعات ,,, يعني التقليد بدون تفكير ولا وقفه لحظة مع العقل ولماذا أنا أتصرف هكذا وهناك كثيرات جدا تضحك في سرها على المجتمع وبالذات الرجل طالما أن ترغب بالشكل والمنظر وهو هنا الحجاب فاليك ما تريد يا مغفل .............................:o بعد أزمة فاروق حسني حتى إقبال بركة لم تسلم من الخزعبلات.. - fares - 11-20-2006 طاب يومكم (f) طبعا أنا لست مستغربا هذه الحمله الشعواء على كل من يرفض الحجاب لأن عمليات غسيل المخ المستمره للشعب المصرى قد أتت نتائجها بالفعل وانتظروا ما هو أسوأ بالأمس أقحمت نفسى فى حديث كان يدور بين عدد من الزملاء فى العمل وقد أبدوا أستغرابهم ودهشتهم من تضامنى مع فاروق حسنى وشحذوا اسنانهم تمهيدا لتمزيقى بل أعتبرنى البعض عبيطا وأهبل ولا أفقه شيئا وكما قال طنطاوى لم يصمدوا أمام المنطق أكثر من 5 دقائق وأخيرا أتهمونى بالكفر :P ولكن ما أردت أن أطرحه هنا شئ آخر هو هل كل من ترتدى الحجاب ترتديه عن قناعه ..... إذا مشينا فى الشارع وأخذنا بالظاهر لقلنا أن 85 % من النساء فى مصر محجبات على الأقل فى قريتى لم أرى سافرات إلا بعض بنات العائلات الغنيه والمسيحيات وما عدا ذلك فكلهم محجبات وقد تبدو هذه الصوره سوداويه ولكن الحقيقه ليست كذلك إن من يرتدين الحجاب عن قناعه دينيه لا يتجاوزا 20 % و10% قناعات أجتماعيه مثل البدو وقرى الصعيد ( فى قرى الصعيد حتى بعض الأقباط يرتدون الملس إذا خرجن من المنزل ) أما الأكثريه الباقيه فترتدى الحجاب لسببين أولا : الفقر فحتى أبسط تبرج يتطلب شامبوا وكريم أو زيت شعر ووقت فى التسريح والسشوار فمن الأسهل وضع أيشارب على الرأس وتوفير الوقت والنفقات مع ملاحظة أن معظم المصريين شعرهم ليس جميلا . الثانى والأهم : هو تجنب المضايقه فالسافره أصبحت فى نظر الغالبيه العظمى من العامه الذين تشبعوا بثقافة البدو عبر مشايخنا الأفاضل هى أمرأه مشاع لا عرض ولا شرف لها و خرجت من بيتها وفى كامل زينتها من أجل أصطياد أحدهم وفى ظل هكذا تفكير لا تستطيع أرتياد الأماكن المزدحمه ووسائل المواصلات العامه وأينما ذهبت أنقسم الجهلاء حولها قسمين أما أيدي تمتد إلى جسدها بوقاحه وحيوانيه أو ألسن تقرعها بما تجود بها قرائحهم المريضه من زجر وسباب وحتى تسلم من أذى هؤلاء وأولئك تغطى شعرها وتلتزم الصمت .... لقد عشت هذه التجربه بالفعل كانت لنا زميله فى الأعدادى أنتقل أهلها من المدينه للقريه وكانت سافره وعندما انتقلنا للمرحله الثانويه كانت تركب معنا القطار كل يوم والفتاه لم يكن أدنى غبار على خلقها أو سلوكها وكان لها شعرا جميلا مثل شعر شمس البارودى وكانت تتركه مسترسلا على كتفيها فى دلال وتصيدها أحد أصحاب اللحى الكثه ذات يوم أثناء عودتنا من المدرسه وأخذ يلقى عليها أحاديث عذاب القبر والعذاب الذى ستلاقيه يوم القيامه وكل تفاصيل معسكر الأعتقال الألهى ( جهنم ) حتى أخذت الفتاه فى البكاء وغابت يومين عن الدراسه وعادت مرتديه الحجاب وكانت كل فتره لا تلبث تشتاق إلى أرجحة شعرها فى الهواء فلا تستقل القطار . والمثير فى الأمر حتى لو كان الحجاب هو الصراط المستقيم وهو الحق الساطع فما بالنا نضيق بالرأى المخالف كيف لم يستطيعوا تحمل مجرد أبداء الرأى ألهذا الحد وصلت بنا المصادره والتزمت ؟؟؟؟ أحيانا كثيره أشعر بالرضا وأشكر الأقدار أننا متخلفون عسكريا وفقراء وفى ذيل العالم فمن يدرى ماذا كنا سنفعل لو كنا نمتلك بعض القوه وكل ما حدثت واقعه مثل هذه أتعاطف مع الغرب فى صراعهم مع طموح أيران النووى بعد أزمة فاروق حسني حتى إقبال بركة لم تسلم من الخزعبلات.. - وضاح رؤى - 11-21-2006 ثقافة الحجاب وإثارة الفتنة الحضارية لا داعي للوم المرأة ، فالمراة هي مظلومة من كل ذلك ، هي مشكلة دولة في المقام الأول بدأت عبر التلفزيون (وهي الوسيلة الفعالة لنشر قيم المجتمع) ولا أحد منا ينسى ظاهرة (الشيخ الشعراوي) ثم تكللت بنجاح بتحجيب الفنانات (عن طريق الاموال السعودية) وإنتعاش التيارات الإسلامية الاصولية المتطرفة التي أصبح شغلها الشاغل الدعوة لارتدء الحجاب في ظل تقاعس الدولة فالمرأة عند تلك التيارات ليست سوى وسيلة لإظهار نجاحها مع تبنيها الحجاب هو لفرض وصايها على المجتمع ثم قناعة المرأة المسلمة بإرتداء الحجاب لا يدل إلا على موافقة ضمنية على إنها جسد يغطى ويعري وقت اللزوم كما أن التوجهات السياسية لكل حاكم هي التي تتدخل في كل شيء حتى في شكل الملبس التي ترتديه المرأة ولنا من تجربة إيران الملكية التي فتح ملوكها النار على تجمعات وسط اصفهان لقتل النساء التي لا ترتدي الملبس الغربي (1926) وايران شادور الملالي والتجربة التونسية الحالية التي جعلت تونس واحة حضارية وسط قطعان القرون الوسطى إلى جانب عامل أهم لإنتشار تلك الظاهرة الظلامية وهي العامل الإقتصادي في ظل إنتشار الفقر بين الفئات العريضة من المجتمع (أي مجتمع) أتذكر حديث بيني وبين "الماما" عن اسعار قصات الشعر التي لم تكن تتكلف (الربع جنية) في أوائل السبعنيات والآن حسب ما أعرف من المحيطين بي أن الذهاب للكوافير يتعدي المئة جنية على الأقل ثم أن الحجاب أصبح وسيلة ودليل على زهد المرأة للدنيا التي لاتقصد بها أي وعود تدعو للتفاؤل ثم نقطة هامة هي "سيكولوجية القطيع" فغالبية النساء انحازت للحجاب فأصبحت القلة القليلة من النساء غير محجبات وأصبحن بالتالي شواذ عن القاعدة ومع الضغوط الإجتماعية المباشرة وغير المباشرة التي تتم على المرأة غير المحجبة أجبرت البقية على الإنضمام إلى القطيع في اوائل التسعنيات كان يهاجم ذلك الزي بإعتباره زي فقط ، لكن النغمة تغيرت الآن في مواجهة تلك الظاهرة المتخلفة بشلك عميق بإعتباره منظومة لدولة ظلامية يسعى إليها الظلاميين و:redrose: إلى إقبال بركة وكل النساء المتنورات بعد أزمة فاروق حسني حتى إقبال بركة لم تسلم من الخزعبلات.. - بهاء - 11-21-2006 مبارك شعبى مصر . * على فكرة , كتاب أقبال بركة " الحجاب " كان تم مصدرته من شهر تقريباً . من قبل الأزهر ورجاله - قدس الله سرهم . وعلق أحمد رجب - صاحب عمود نص الكلمة الشهير جدا : يتم مصادرة كتاب مفكرة , وتترك كتاب تباع تحت أعين رجال الأزهر تتكلم عن الجراحة التى أجرها الشيخ مش عارف مين , والرجل اللى أخرج يده من القبر , وغيرها من الخزعبلات :D من الذاكرة (f) بعد أزمة فاروق حسني حتى إقبال بركة لم تسلم من الخزعبلات.. - طنطاوي - 11-21-2006 زميلي وعزيزي وفظيعي بهاء: كان التعليق يتمسخر عن مقولة ان اول رائد فضاء هو سيدنا محمد عندما اعرج به الي السماء ، فقال ان اول عملية زرع اعضاء قام بها ولي الله مش ععارف مين اللي جاب دراعه من الارض ولزقة في جسمه بالتفافة . احمد رجب علماني جداً ، ذات مرة قال القولة التي يقولها عزيزنا حسام راغب ، قال الاسلام هو المشكلة وليس الحل ! ولكن احدهم اجبره ان يفرغ كلماته من معاناها في اليوم الذي يليه... تحية بعد أزمة فاروق حسني حتى إقبال بركة لم تسلم من الخزعبلات.. - بهاء - 11-21-2006 اقتباس: ولزقة في جسمه بالتفافة أيوه بالتفافة :D أيه الذاكرة دى كلها يا طنطاوى :P بعد أزمة فاروق حسني حتى إقبال بركة لم تسلم من الخزعبلات.. - إبراهيم - 11-21-2006 اقتباس:وقالت إقبال بركة رئيس تحرير مجلة حواء ان الحجاب هو امتداد للعصور الجاهلية وسأستمر فى محاربته . حربها على الحجاب ليس إلا تأكيد شخصي لما بداخلها وكأني بها تريد أن ” تثبت“ شيء لنفسها كإمرأة؛ ولا يغير هذا أبداً من الأمر شيء فمن أرادت أن تلبس الحجاب بناء على قناعة فلن تنتظر من يقول لها بالسلب عن الحجاب. وما المشكلة في العصور المسماة بالجاهلية؟ أليست حقبة من حقبة تاريخنا العربي ومن أنصعها جمالاً ومحل اهتمام اللغويين والأنثروبولجيين؟ وما العيب في أن توافق الفطرة الدين [ أو العكس ] في الجزيرة العربية مثلا؟! في الحقيقة هي لجأت لأسلوب رخيص في محاربة أمر متصل بالعقيدة الإسلامية؛ وحربها لن تغير من الأمر شيء بل سيزيد من حماسة النساء للبس الحجاب. |