حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مراجعة شجاعة وشاملة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مراجعة شجاعة وشاملة (/showthread.php?tid=13916) الصفحات:
1
2
|
مراجعة شجاعة وشاملة - تروتسكي - 11-12-2006 [U]ناهض حتر واجه الرئيس الامريكي, بوش الصغير, عاصفة فوز الديمقراطيين في انتخابات »الكونغرس«, بانحناءة اطاحت وزير دفاعه العقائدي - الفاشي دونالدرامسفيلد. وهذه بداية قوية لاستعداد بوش الصغير للتخلي عن عناده الشهير, واللقاء مع الديمقراطيين في منتصف الطريق, وترجح التحليلات الصحافية من العاصمة الامريكية, ان نقطة المنتصف هذه, سوف تكون توصيات »لجنة جيمس بيكر« الخاصة بالعراق, والمشكلة بالاساس من الحزبين الامريكيين المتنافسين. ومركز هذه التوصيات - كحال السياسة الامريكية في الشرق الاوسط - هو العراق لكن, من اجل ضمان انقاذ ما يمكن انقاذه من النفوذ والمصالح الامريكية في هذا البلد, فان التوصيات تقترح مفاوضات مع ايران وسورية, بشأن المسألة العراقية. واقعياً, سوف تؤدي هذه المقاربة الى تغيير في الخطط والمداخلات والاصطفافات الامريكية في المنطقة. فالحرب ضد ايران اصبحت مستبعدة, وكذلك التصعيد ضد سورية, وتباعا سوف يكون هناك تهدئة ومساع سلمية في لبنان وفلسطين. مقابل التعاون الايراني - السوري في العراق, نرجع »أ« معالجة دبلوماسية حتى لو كانت متشددة - للملف النووي الايراني »ب« شطب هدف اسقاط النظام السوري او تركيعه, وتحجيم ما يسمى المحكمة الدولية بشأن اغتيال رفيق الحريري, والبحث في اعادة ترتيب العلاقات السورية - اللبنانية »ج« التحريك الدبلوماسي لملف الجولان »د« تحسين شروط المصالحة في لبنان, وتسوية الملفات الاسرائيلية - اللبنانية »ه¯« استيعاب »حماس« وتجديد المساعي السلمية على المسار الفلسطيني. وليس بالضرورة ان يؤدي كل ذلك الى نتائج ملموسة, لكن سوف يتم دفع العجلة السياسية, ونزع الالغام المتفجرة مع المحور الايراني - السوري وامتداداته في فلسطين ولبنان. وهو ما ينسف الافتراضات »التي كان ينظر اليها على انها حتمية« للسياسة الخارجية الاردنية. لسنا الآن في لحظة هجوم وتصفية حسابات. كلاّ, اننا نقول - فقط - ان السياسة الخارجية الاردنية كانت تقوم على افتراضات? وهي تفاعلت اكثر مما يجب مع هذه الافتراضات.. التي تتساقط الان. وهو ما يتطلب القيام بمراجعة شجاعة وشاملة, للحفاظ على مصالح الاردن ودوره في المرحلة المقبلة. ومن اجل ان تكون هذه المراجعة ذات صدقيّة, اقترح على وزير الخارجية الصديق عبدالاله الخطيب - المقبول من كل الاطراف في البلد - الدعوة الى لقاء مع فعاليات برلمانية وسياسية واعلامية, والتوصل الى اجماع حول مقاربة جديدة, وعرضها على المراجع الحكومية وصانعي القرار. »المراجعة الاردنية« لا بد ان تكون عاجلة وجريئة, قبل ان تبدأ »المراجعة الامريكية« بالعمل. ففي الحالة الاخيرة, سوف تبدو التغييرات في السياسة الخارجية الاردنية, حلقة جديدة من التبعية, والسير وراء خطى الامريكيين. قبل ان تفتح واشنطن خطوطها مع طهران ودمشق وحزب الله وحماس.. نرى ان تبادر عمان لطيّ الملفات والتوصل الى »تنظيم الخلافات« مع هذه القوى في خطوط ساخنة, تستخدم كل اشكال الاتصال الرسمية والشعبية, المباشرة وغير المباشرة. وقد غدا من الضروري - من اجل حرية الحركة - الانسحاب من التحالفات القائمة الآن مع اطراف النزاعات; مع فتح ضد حماس او مع قوى 14 شباط ضد ائتلاف حزب الله - التيار الوطني الحر. وقد اصبح من الممكن الآن, اتخاذ موقف سياسي متشدد من اسرائيل, وربط العلاقات الثنائية بوقف العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني والعودة الى طاولة المفاوضات. غير ان كل المقاربات الاردنية, في كل الاتجاهات, ينبغي ان يكون لها مركز.. يتمثل في تطوير مبادرة اردنية مستقلة نحو العراق, وفتح خطوط الاتصال مع القوى العراقية, بشأنها. أنا, اذن لا استبعد, بل اؤيد بشدة دوراً اردنياً مميزاً في العراق, لكن بشرط ان يكون اردنياً - لا تابعاً - وهدفه الحفاظ على المصالح الاستراتيجية الاردنية في بلاد الرافدين, وليس تحصيل مصالح آنية مرتدة لاحقاً في شكل خسارة استراتيجية. وللاردن ميزات مهمة تؤهله لاقتراح مبادرة خاصة به بشأن العراق فبلدنا ليس صغيراً بحيث لا تسمع كلمته.. وليس كبيراً بحيث يخشى من اطماعه, وللاردن علاقات خاصة مع اوساط النظام السابق وقاعدته الاجتماعية, يمكن توظيفها في سياق جديد لا طائفي ولا يرتبط بخطط الامريكيين. مصالحنا في العراق ضخمة للغاية وبعيدة المدى.. وهي ليست فقط مصالح اقتصادية او امنية بل استراتيجية فالعراق هو عمق الاردن في مواجهة اسرائيل واطماعها, والسند التاريخي للاردن »في كل العهود قبل نيسان 2003«. آن الأوان لكي نتحرك جدياً انطلاقاً من العراق - في كل الاتجاهات على المستوى الاقليمي. وشرط نجاح هذا التحرك ان يكون مستقلاً. العرب اليوم مراجعة شجاعة وشاملة - thunder75 - 11-13-2006 اقتباس:أنا, اذن لا استبعد, بل اؤيد بشدة دوراً اردنياً مميزاً في العراق, لكن بشرط ان يكون اردنياً - لا تابعاً - وهدفه الحفاظ على المصالح الاستراتيجية الاردنية في بلاد الرافدين, وليس تحصيل مصالح آنية مرتدة لاحقاً في شكل خسارة استراتيجية. أنا نفسي أفهم يا تروتسكي شو اللي عاجبك في هذا الكاتب فضلا عن عنصريته تجاه الأردنيين من أصل فلسطيني وتاريخه المشين. شوف يا تروتسكي لا الأردن ولا كل الدولة العربية ومعها إيران قادرة أن تصنع شيء في العراق هذا كلام فارغ لأن اللاعبين الرئيسيين في العراق هم الاحتلال والمقاومة وأي حل يحاول تجاوز هذه الأخيرة سوف يسقط الآن أضف إلى المعطيات أعلاه أنه ليس لأي دولة عربية وزن أو تأثير يذكر أو حتى ذرة احترام عند قيادات المقاومة ومكونات الشعب العراقي وللعلم فهذا الموقف ليس جديد على المقاومة وتم التصريح به في وقت سابق. المقاومة لن ترحب بأي دور عربي أو أردني لأن موقفنا منذ بداية هذا الصراع قد تحدد وتم تعريفه في خارطة الصراع ولا مجال للتراجع إنه دور الحليف للولايات المتحدة سواء في بداية الحرب من خلال قواعدهم الجوية التي لم يؤخذ رأي البرلمان والحكومة فيها ومن خلال استخدام حدودنا مع العراق كأحد منطلقات الغزو ومن خلال الدور المخابراتي الذي يسعى لجمع المعلومات عن المقاومة لتزويدها للأمريكان أو من خلال محاولات عمل اختراقات وانشقاقات في صفوف المقاومة وخلق قيادات وهمية تفاوض أمريكا لا مجال الآن للتراجع فهذا يقع في باب التمني مراجعة شجاعة وشاملة - طيف - 11-13-2006 اقتباس:وللاردن ميزات مهمة تؤهله لاقتراح مبادرة خاصة به بشأن العراق فبلدنا ليس صغيراً بحيث لا تسمع كلمته.. وليس كبيراً بحيث يخشى من اطماعه, وللاردن علاقات خاصة مع اوساط النظام السابق وقاعدته الاجتماعية, يمكن توظيفها في سياق جديد لا طائفي ولا يرتبط بخطط الامريكيين. منذ التسعينات , تخبو وتظهر أحدى هذه الحلول للملمة شتات العراق تحت راية الملكية , ومن غير الاردن يزوّد العراق بملك جاهز وحاضر ؟؟ خصوصا هو سني وفي نفس الوقت من سلالة الاشراف ال البيت ومن الدوحة المحمدية الطاهرة ؟؟ وبهذا يضمنون قبول السنة والشيعة لهذا الحل ! انه حل يصب في صالح الاردن كليا , وناور الملك حسين لكي يحققه ولكنه ظل ضمن الحلول المؤجلة ........ من يدري ربما يحولها بوش ملكية ويهرب من العراق مراجعة شجاعة وشاملة - تروتسكي - 11-13-2006 تحياتي عزيزي "ثندر" اقتباس: thunder75 كتب/كتبت أرى أن تحليلات الكاتب "ناهض حتر" فيها قدر كبير من الصحة، وهذا لا يعني بالطبع أني أتفق معه في كل طروحاته. لم ألحظ أن هذا الكاتب يقدم طروحات عنصرية تجاه الأردنيين من أصل فلسطيني من خلال كتاباته، ولكن أرى أنه يفتح نقاشاً نحتاج إليه كأردنيين حول الهوية الوطنية الأردنية. فيما لا أعرف عن أي تاريخ "مشين" تتحدث، ومن المفيد أن يكون الحوار حول ما يطرحه من أفكار، وليس حول شخص الكاتب الذي قلتَ عنهُ سابقاً بأنه "مدسوس من قبل الأجهزة الأمنية" دون التدليل على ذلك، فالكاتب على ما أعلم مثقف يساري له حضوره بين الكتاب في الأردن. اقتباس:لا الأردن ولا كل الدولة العربية ومعها إيران قادرة أن تصنع شيء في العراق هذا كلام فارغ لأن اللاعبين الرئيسيين في العراق هم الاحتلال والمقاومة وأي حل يحاول تجاوز هذه الأخيرة سوف يسقط الآن أضف إلى المعطيات أعلاه أنه ليس لأي دولة عربية وزن أو تأثير يذكر أو حتى ذرة احترام عند قيادات المقاومة ومكونات الشعب العراقي وللعلم فهذا الموقف ليس جديد على المقاومة وتم التصريح به في وقت سابق. أتفق معك أن الاحتلال والمقاومة في العراق هم اللاعبين الأساسين، ولكن الدعوة موجهة للحكومة الأردنية لتكون أكثر اتساقاً مع الرغبة الشعبية بمساندة العراق في هذه المرحلة من خلال العلاقات الموجود مع النظام السابق وانبثاقاته في المرحلة الحالية والتي تتضمن المقاومة، بحيث تضمن مصالح الأردن مع الوطن العراقي الذي يشكل عمقاً استراتيجيا للأردن. اقتباس:ولا مجال للتراجع إنه دور الحليف للولايات المتحدة سواء في بداية الحرب من خلال قواعدهم الجوية التي لم يؤخذ رأي البرلمان والحكومة فيها ومن خلال استخدام حدودنا مع العراق كأحد منطلقات الغزو ومن خلال الدور المخابراتي الذي يسعى لجمع المعلومات عن المقاومة لتزويدها للأمريكان أو من خلال محاولات عمل اختراقات وانشقاقات في صفوف المقاومة وخلق قيادات وهمية تفاوض أمريكا لا أدري لماذا تصر على استمرار وتشجيع التحالف مع الأمريكان وكأنه قدر محتوم، وكأن هذا الدور لا يمكن أن نتخلص منه. الأردنيين غير راضين عن دور الحكومة المنفذ للسياسة الأمريكية ويدعو الكاتب الحكومة لفك هذا التحالف، هذا الدعوة برأيي هي دعوة وطنية مشروعة وتصب في مصلحة الأردن والأردنيين، وتخدم العراق الساعي إلى الخلاص من نير الاحتلال. مراجعة شجاعة وشاملة - thunder75 - 11-13-2006 طيف : أحلام الهاشميين بالعودة لقصر الرحاب تبخرت الآن فهم ليس لهم أي وجود على الأرض لا في صفوف العملاء ولا في صفوف المقاومة. لقد ولى الزمان الذي ينصب فيه الانجليز والفرنسيين حكاما على بلاد وأقاليم كما فعلوا مع فيصل حين نصبوه على سوريا ثم على العراق وكما فعلوا مع أخيه عبد الله حين نصبوه ملكا للأردن مراجعة شجاعة وشاملة - تروتسكي - 11-13-2006 اقتباس: thunder75 كتب/كتبت لماذا أشعر أن هم الأردنيين من أصل فلسطيني هو "فلسطين فقط لا غير" حتى لو كانو مواطنيين في الأردن ويتمتعون بحقوق المواطنة أسوة ببقية مكونات الشعب الأردني؟ ولماذا يا عزيزي ثندر تُنظّر للمقاومة العراقية والعراقيين وتقوم وبشكل متواصل بهجاء السياسة الأردنية دون تقديم بدائل ولماذا يستسهل البعض التهجم على الأردن دون تقديم حلول لدفع سياسته بالاتجاه الوطني؟ ومن تحدث هنا عن الضفة الغربية، وهل تعتقد حقاً أن الملك الراحل "تبرع" بالضفة وخسر نصف المملكة لسواد عيون الإسرائيلين؟ لست هنا في معرض الدفاع عن الملك الراحل، ولكن هذه الشعارات التي تطلقها يا عزيزي ثندر تفتقر إلى العمق بالتحليل. الكاتب لم يدعو إلى عودة الملكية إلى العراق، بل دعا بوضح إلى فك التحالف مع الأمريكان في إطار دور أردني متسق مع تطلعات الشعب. مراجعة شجاعة وشاملة - thunder75 - 11-13-2006 اقتباس:لا أدري لماذا تصر على استمرار وتشجيع التحالف مع الأمريكان وكأنه قدر محتوم، وكأن هذا الدور لا يمكن أن نتخلص منه. الأردنيين غير راضين عن دور الحكومة المنفذ للسياسة الأمريكية ويدعو الكاتب الحكومة لفك هذا التحالف، هذا الدعوة برأيي هي دعوة وطنية مشروعة وتصب في مصلحة الأردن والأردنيين، وتخدم العراق الساعي إلى الخلاص من نير الاحتلال. عزيزي تروتسكي أنا لا أشجع ولكني لا أريكم إلا كما أرى أن يستيقظ الضمير عند الملك ولا تقل لي الحكومات لأن هذه الأخيرة مجرد أراجوزات يتحكم بها القصر عن بعد أقول أن يستيقظ الضمير عند الملك كما يريد اتب المقال ويأخذ سياسات تراعي مصالح الأردن في العراق وتتعارض مع التوجهات الأمريكية هو حلم وتفكير رغبوي ليس أكثر مراجعة شجاعة وشاملة - تروتسكي - 11-13-2006 اقتباس: thunder75 كتب/كتبت يا ثندر يا صديقي؛ السياسات تحكمها المصالح، ومصلحة الأردن هي في الوقوف إلى جانب العراق، والكاتب يدعو إلى ذلك، فلماذا الاعتراض، هل لمجرد أن الكاتب لا يروق لك؟ مراجعة شجاعة وشاملة - thunder75 - 11-13-2006 اقتباس:يا ثندر يا صديقي؛ ليس لأن الكاتب لا يروق لي ولكن لأن الأردن ليس مؤهلا للعب الدور الذي تكلم عنه الكاتب فكما سبق وأخبرتك في مداخلتي السابقة أن موقعنا قد تحدد و تم تعريفه على خارطة الصراع. النظام لدينا لعب دورا معاديا للمقاومة وأنا أعرف صديق بعثي تعرض للتعذيب لمدة 15 يوم هو وغيره الكثيرون للإدلاء بمعلومات عن المقاومة على يد جهاز مخابراتنا العظيم هل تعتقد أن هذه مثل هذه السلوكيات يمكن ان تترك رصيدا ايجابيا لنا عند المقاومة وتمكننا من لعب الدور الذي يريده ناهض حتر. و لا زال النظام لدينا إلى الآن يحاول أن يبحث عن بعثيين مستبعدين ليأتي بهم كي يمثلوا حزب البعث وفصائل المقاومة أمام الأمريكان وهو يتمادى في سلوكه هذا مع أنه تلقى تحذيرات من قيادة البعث. طبعا أنت لا تعلم هذه الأمور كما قلت لك أن رموز النظام السابق الذين قال عنهم ناهض حتر أن الأردن له نفوذ لديهم حذروا الأردن أكثر من مرة من محاولة عمل انشقاقات في البعث وأخبروهم ان مساعيهم سوف لن يكتب لها الا الفشل وهو ما يعني أننا غير مؤهلين للعب الدور الذي يتكلم عن ناهض حتر إلا إذا كان امير الكويت مثلا أو علي خامنئي مؤهلين للعب هذا الدور. مراجعة شجاعة وشاملة - طيف - 11-13-2006 اقتباس:الكاتب لم يدعو إلى عودة الملكية إلى العراق، بل دعا بوضح إلى فك التحالف مع الأمريكان في إطار دور أردني متسق مع تطلعات الشعب. بدي افهم شوو هذا الدور الاردني الذ يدعو لفك التحالف مع الامريكان و الذي يروج له الكاتب ؟؟ هل يقصد هناك تحالف مع بعض الفصائل العراقية المتواجدة في عمان ؟؟ طول عمر النظام الاردني معروف اتجاه سياساته , فهل سيغير هذا الاتجاه الان ؟؟ كيف ولصالح من هذا التغيير ؟؟ هل بعد التحالف المصري الاردني السعودي الاخير سيفك النظام التحالفات الغربية لينقلب الى نظام يسير على هوى الشعب ؟ ليكون هذا النظام قد تخلص أخيرا من عقدة مخاوفه من الهلال الشيعي في المنطقة ؟ الكاتب يغرد خارج السرب , او يدعو لاماني لاسبيل لتحقيقها |