حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مجتمع الغنيمة ««السعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج»» - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مجتمع الغنيمة ««السعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج»» (/showthread.php?tid=13932) الصفحات:
1
2
|
مجتمع الغنيمة ««السعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج»» - thunder75 - 11-11-2006 مجتمع الغنيمة [U]د .فهد الفانك في بحثه عن العقـل العربـي، يقول المفكـر المغربي الدكتور محمد عابد الجابري أن ما يحرك الإنسان العربي ثلاثـة عوامل هي العقيـدة والقبيلة والغنيمة. وهذه عبارة مختصرة تلخص الشخصية العربية عبر التاريخ، ومن خلالها حقق العرب فتوحاتهـم التي امتدت من الهند شرقا حتى المحيط الأطلسي غربا لنشـر العقيدة وتأكيد شـرف القبيلة والطمع بالغنيمة. هـذه العوامل الثلاثة لها في الحياة العملية توظيفـات إيجابية أو سـلبية، ونقف اليوم عند الغنيمة كمحرك أساسـي للمجتمع، فهي الأصل في انتشار الرشـوة والفسـاد، والسعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج. وقد اكتشـفت دوائر الأعمال أهميـة الغنيمة في ترويج السـلع والخدمات عن طريق الجوائز. مطلوب منا أن نتعامل مع بنك معين ليس لأن خدماته المصرفية متميزة بل لكي نربح سـيارة. ومطلوب منا أن نشـتري صحيفة معينة ليس لأنها تتمتع بمهنية عاليـة وسقف مرتفع بل لنربح شـقة. ومطلوب منا أن نتعامل مع شـركة هواتف خلويـة معينة ليس لكفاءتها بل لنربح سـيارة فخمـة. وعلينا أن نتعامل مع سوبر ماركت معين ليس لجودة بضائعـه أو اعتدال أسـعاره بل لنشـترك في السحب. ونحن لا نتبرع للجمعيات الخيريـة إلا طمعا بأن نربح الجائزة الكبرى في السحب القادم. بل إن حب الغنيمة يدفع كثيرين لطلب (الشرهات) أي العطايا. وقد لاحظ السـلاطين ذلك فكانت مقولة: يا غلام أعطه ألف دينـار. ليس هـذا فقط بل إن اسـتغلال حب الناس للغنيمة حفز التلفزيون على إغـراء الجمهور بالاتصال المتكـرر مع رقـم هاتف معيـن، حيث تكلف كل دقيقة 60 قرشـا، لأن ربحه أكيد. وقد وصل تأكيد الربح درجة التزوير والكذب، فالربح ليس مضمونا، وفي مقابل رابح واحد يوجد مئات الخاسرين، فكيف يكون الربح مضمونا؟ ولماذا يسـمح بتضليل الجمهور، وجمـع الأموال دون وجه حـق، وتعليم الناس الشـراهة في الحصول على المال دون عمل حقيقي مفيد للمجتمع. الناجحون في الحياة لم ينتظـروا غنيمة بل صنعوها بجهدهـم وذكائهـم، وأكثرهـم لا يؤمنون بالحـظ ولا يعتمدون عليه، فالحظ حليف المجتهـد. الإثـراء بدون سـبب مخالفة قانونية، والعطايا عيب أخلاقي لا وجـود له إلا في مجتمع المتخلفيـن والشحادين. [U]د .فهد الفانك مجتمع الغنيمة ««السعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج»» - ابن سوريا - 11-11-2006 عزيزي ثندر؛ سأعود لأفند كل فكرة (إن كان هناك أفكار كثيرة أصلاً) لدى فهد الفانك، والذي صار يتضح لدي أنه ليبرالي شديد الليبرالية الاقتصادية بفكره بكل مقال أقرأه مما نقلته لنا. وأعتقد بأن فكره تبسيطي تسطيحي قليل الأهمية اقتصادياً، ويستورد ثقافته أمريكياً بطريقة التعامل مع الاقتصاد (على طريقة الماكدونلد)، متغاضياً الطرف عن خصوصية كل ثقافة اقتصادية، فليعذرني السيد فانك ولكن فرنسا لديها سياسة حماية اقتصادية اجتماعية أكبر بكثير من أي بلد عربي، ويمكن للفرنسي أن يعيش بدون عمل. ومع ذلك ففرنسا هي البلد الرابع اقتصادياً بالعالم. فاستنتاجته المتسرعة، لا معنى لها لدي. سأعود بعد قليل. محبتي واحترامي. (f) مجتمع الغنيمة ««السعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج»» - thunder75 - 11-11-2006 يا عزيزي أي فكر ليبيرالي وأمريكي هذا الرجل خبير اقتصادي ومالي حقيقي ويفند بلغة الأرقام وليس بفكر تبسيطي تسطيحي على حد تعبيرك سياسات الأردن والدول العربية المالية والنقدية بشكل يجعلك تندهش من خبرته ويفتح عيونك على الخلل الجوهري في هذه السياسة بأسلوب لا يستخدمه أي كاتب عربي. انظر مثلا مقاله هذا عن الاقتصادي اللبناني واحكم بنفسك إن كان تسطيحي تبسيطي : http://archive.nadyelfikr.net/viewthread.p...=20323&pid=#pid اقتباس:ولكن فرنسا لديها سياسة حماية اقتصادية اجتماعية أكبر بكثير من أي بلد عربي، ويمكن للفرنسي أن يعيش بدون عمل. هو لم يأتي على ذكر موضوع اعانة العاطلين عن العمل والرعاية الاجتماعية من قريب أو بعيد يا طارق الرجل تكلم عن موضوع العقلية العربية التي تسعى للإثراء دون عمل منتج حقيقي وفي هذا هو لم يجانبه الصواب. مجتمع الغنيمة ««السعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج»» - ابن سوريا - 11-11-2006 اقتباس: thunder75 كتب/كتبت هذا تسطيح ما بعده تسطيح، وتبرير أصلاً لمجتمعات الفساد، فكما قلت بردي الأول لا يوجد مجتمعات اتكالية ومساعدة كتلك الفرنسية، أو الإسنكندافية. وهذه المساعدات التي تًعطى للمواطن هي ليبقى على قيد الحياة، فالإنسان الذي يُحرم من كل المميزات وكل القدرات على الحياة يصبح صارقاً. وكما أعلم فإن فهد الفانك إردني، والمساعدة بالأردن قليلة جداً تكاد لا تكفي شخصاً فكيف عائلة. هل ثمانين أو تسعين ديناراً بالشهر يمكن أن تكفي عائلة؟ هذا المقدار من المساعدات هو أمر ضروري للأشخاص والعائلات لكي يقدروا على الخروج من محنتهم، لا أن نجعلهم بدون أي قدرة على الحياة في الفترات الصعبة بحياتهم. اقتباس: thunder75 كتب/كتبت هذا ليس تسطيح فقط، بل أرى وراءه إما نية سيئة أو سذاجة أو جهل اقتصادي. لا يوجد بنك بالعالم يقوم بدور المصلح الاجتماعي، وربك ورب فهد الفانك، لا يوجد بنك ومصرف بالعالم لا يحسب تماماً كل شيء بحساب، ولن ترى أحد يستطيع أن يربح فلساً واحداً من بنك. أما رغبة الربح بشكل سهل، فهذا لاعلاقة له بعرب وغرب، وكل المظاهر التي وصفها أتتنا أصلاً من الغرب، وهي منتشرة بشكل أكبر فيه. من هنالك من لا يريد الربح السريع؟ من ذا الذي هو مبسوط جداً بعمله كعامل باطون أو كادح؟ لا سيما وهو يكسب ملاليم ويرى بنفسه بتلك الوسائل الإعلامية مظاهر ثراء فاحش؟ المشكلة ليست لا بالمواطن ولا بثقافة رغبة بالثراء، الإنسان يرغب بأن يتخلص من عقلية الثراء تلك، ولكن المشكلة بالسياسيين والاقتصاديين، وتحكمهم بأمره، وتحرشهم به نفسياً. يعني بالله شو؟ من هم هؤلاء الذين يلعبون بعقله بالتلفاز؟ أليس من يتحكمون به؟ يعني وكأن الإعلام يتصرف فقط بتحريض من الشعب. لا بل هم يثيرونه ويلعنون أنفاسه من كبيرهم لصغيرهم ضمن شركات عالمية معولمة. شركات الموبايل مثلاً كلها تقريباً معولمة، لا جنسية لها. فليبحث مثلاً عن أساس شركات التلفون الموبايل بالأردن من : fastlink )شركتان لها بالأردن) لـ Petra، للحديثة "أمنية"، هل هي شركات وطنية؟ وكيف تمت صفقة أمنية مثلاً؟ ها؟ هذا مهم جداً قبل اللدخول في نوايا الشعب ووضع الحقوق عليه واعتباره ينحو للفساد بسبب ثقافة فرضت عليه، وفقر فُرض عليه. كيف بالله كيف يمكن تفسير الفساد بسوريا مثلاً الذي لا يحمي فيه المواطن بشيء وبما لا يفسره الوضع بفرنسا، صاحبنا يعيش بقرن آخر ينظر فيه للشيوعية بكل البلاد ذات الصفة الاشتراكية باعتقاده أنها فاسدة لتلك الأسباب التي يذكرها، بينما لا علاقة بين الأمرين نهائياً، الديكتاتورية هي سبب الفساد وفساد السياسيين هو الأساس. تحياتي. (f) مجتمع الغنيمة ««السعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج»» - ابن سوريا - 11-11-2006 اقتباس: thunder75 كتب/كتبت عزيزي؛ خبير اقتصادي أو غيره من صفات ولواحق لا تقنعني، أتابعه من فترة من خلالك، وأرى فكره تسطيحياً. أصلاً من قال أن السعي للإثراء السريع صفة عربية؟ هل هناك دراسات وأرقام حول ذلك يفرقه عن غيره؟ هذه ظاهرة عالمية، ومتواجدة بأمريكا بالأصل وتعممت اليوم، هذا هو الحلم الأمريكي أصلاً وأساساً. ولكنه أبداً ليس صفة عربية لا قديماً ولا حديثاً. بل انتشرت بفعل العولمة. (f) مجتمع الغنيمة ««السعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج»» - thunder75 - 11-11-2006 اقتباس:خبير اقتصادي أو غيره من صفات ولواحق لا تقنعني، أتابعه من فترة من خلالك، وأرى فكره تسطيحياً. سأعود للرد على مداخلتك السابقة بالتفصيل ولكن بشكل سريع أقول لك أن الإنسان العربي هو إنسان غير منتج ويمارس العمل مضطرا وهو كاره له بالطبع هذا الكلام لم يخبرني به الدكتور الفانك أو غيره بل هو حقيقة أعيشها وأراها كل يوم على أرض الواقع هو يريد وظيفة حكومية لا يمارس فيها العمل المنتج و يسعى للإثراء بأي طريقة غير العمل والكد ((الغنيمة)) حتى اقتصاد القبيلة في الماضي كان قائما على ايجاد الماء والكلأ التي لا يتعب الإنسان في انتاجهما أو على غزو القبائل الأخرى. أقول لك هذا الكلام عند مقارنتي بين العامل العربي ونظيره الآسيوي والهندي والتركي والإيراني وإذا كنت تنكر أن هناك شعوب منتجة وأخرى كسلانة أو أقل انتاجية و Hard works كما يقال فهذه قناعتك احترامي :97: مجتمع الغنيمة ««السعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج»» - قطقط - 11-11-2006 [quote] thunder75 كتب/كتبت أن ما يحرك الإنسان العربي ثلاثـة عوامل هي العقيـدة والقبيلة والغنيمة[/color] عشرة على عشرة :idea: مجتمع الغنيمة ««السعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج»» - ابن سوريا - 11-11-2006 طبعاً أنكر كلامك. أنا بالغرب وأرى العربي، وكيف ينتج. "عفكرة الإنتاج نسبي" فالبنوك كلها غير منتجة أصلاً وهي الأغنى عالمياً وهي من يخلق أكبر مجالات عمل بالعالم، ولكن أخبرني ما الذي تنتجه البنوك؟ ها؟ طبعاً أنكر أن هناك شعوب تنحو للكسل وأخرى للعمل. خذ عندك الهنود مثلاً، ففي مجال المعلوميات الذي أعمل به، تم الحاق الكثير من فعاليات العمل التكنولوجي في البرمجة بالهند لرخص الرواتب بها، وهم يعملون بشكل كبير، ولكن لا يتم (لا بالبنك الذي أعرفه ولا بغير شركات أعرفها) لا يتم إعطاء أي إمكانيات قرار لها. لعدم الثقة بنوعية عملها، ويتم دوماً التحقق من نوعية عملها. ربما الهندي والإيراني متفاني بعمله ويعمل كثيراً، هذا لا يعني بشيء أن لديه نوعية عمل جيدة. العرب بفرنسا يعملون بشكل متفاني ورئيس شركتي التي يبلغ عددها 1200 شخص عربي من أصل مغربي، ولدي الكثير من الأصدقاء والزملاء من العرب. واذهب بفرنسا لمعامل البحث أو المدارس لتجدهم بكثرة، مراكز البحث مثلاً بالجامعات تعيش بفضل العرب الذين يعملون بها. لذا فنعم أرفض قولك أن العرب بطبعهم كسالى. اعرض عليهم صيغة عمل مثيرة وسيعملون. أكرر أن مقالات فهد الفانك هي من نوعية إيجاد تبريرات للحاكم، ووضع الحق على الشعب المقهور المحكوم، بدلاً من التوجه للنخب ووضعها أمام تحدياتها، وبدلاً من هذا التسطيح المقرف والذي تشمئز له الولدان والجدعان. مع فائق التحيات. طارق (f) مجتمع الغنيمة ««السعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج»» - thunder75 - 11-11-2006 شوف يا طارق أنا شخصيا وهذا برة الموضوع لا أحب النظام الفرنسي لا السياسي الذي يجعل الدولة تقاد برأسين والقرار مشلول ولا الاقتصادي وااشتراكيتهم وقانون العمل لديهم واعتمادهم على الشركات الصغيرة بدلا من الشركات العملاقة ولا حتى الاجتماعي الذي يعلم الإنسان أن يكون تنبلا ولا حتى نظامهم القضائي وقانونهم الذي ابتيلينا فيه في دولنا العربية ولا نظامهم العمراني في بناء المدن. أكيد الآن ترغب في انك تطخني بعد كل هذا الكلام وأعتقد أن فرنسا متخلفة في جميع هذه الحقول وأن الإبداع في الإدارة لجميع هذه الحقول خرج من الولايات المتحدة وبريطانيا طبعا التي فاقت فرنسا بمراحل اقتباس:هذا تسطيح ما بعده تسطيح، وتبرير أصلاً لمجتمعات الفساد، فكما قلت بردي الأول لا يوجد مجتمعات اتكالية ومساعدة كتلك الفرنسية، أو الإسنكندافية. وهذه المساعدات التي تًعطى للمواطن هي ليبقى على قيد الحياة، فالإنسان الذي يُحرم من كل المميزات وكل القدرات على الحياة يصبح صارقاً. وكما أعلم فإن فهد الفانك إردني، والمساعدة بالأردن قليلة جداً تكاد لا تكفي شخصاً فكيف عائلة. هل ثمانين أو تسعين ديناراً بالشهر يمكن أن تكفي عائلة؟ ما أعرفه أن العرب يستفيدون من هذه المساعدات كي يعيشوا عليها على أي حال فهذا ليس موضوعنا. الموضوع الذي طرحه الدكتور فهد الفانك ليس وجود المساعدات والرعاية الاجتماعية من عدمه اقتباس:اقتباس اكيد طبعا البنك ليس خسران لا تخاف على الـ bankers هذول ناس شاطرين كثير الدكتور الفانك انتقد هناك سلوك الناس العاديين ازاء الدعاية البنكية وليس سلوك البنوك اقتباس:أما رغبة الربح بشكل سهل، فهذا لاعلاقة له بعرب وغرب، وكل المظاهر التي وصفها أتتنا أصلاً من الغرب، وهي منتشرة بشكل أكبر فيه. أوكي هذه النقطة ناقشتها في مداخلتي السابقة اقتباس:كيف بالله كيف يمكن تفسير الفساد بسوريا مثلاً الذي لا يحمي فيه المواطن بشيء وبما لا يفسره الوضع بفرنسا، صاحبنا يعيش بقرن آخر ينظر فيه للشيوعية بكل البلاد ذات الصفة الاشتراكية باعتقاده أنها فاسدة لتلك الأسباب التي يذكرها، بينما لا علاقة بين الأمرين نهائياً، الديكتاتورية هي سبب الفساد وفساد السياسيين هو الأساس. الفساد في سوريا مقارنة لفرنسا سببه أن الدخل القومي للثانية مقارنة بالأولى يعني فرنسا دولة غنية مقارنة بسوريا أو اي دولة عربية أخرى وهذا له أسباب تاريخية تتعلق بالتراكم والمعربي والتكنولوجي للأولى وليس له بعلاقة بسلوك الدولة . اقتباس:من هنالك من لا يريد الربح السريع؟ من ذا الذي هو مبسوط جداً بعمله كعامل باطون أو كادح؟ لا سيما وهو يكسب ملاليم ويرى بنفسه بتلك الوسائل الإعلامية مظاهر ثراء فاحش؟ وهل عاب صاحب المقال رغبة الثراء عند الإنسان العربي أو غير العربي او قال انها تختص بالعربي تحديدا هو عاب رغبته بالثراء السريع من غير عمل وما يؤدي إليه ذلم من سلوك سلبي. مودتي :redrose: مجتمع الغنيمة ««السعي للحصول على المال بدون عمل أو إنتـاج»» - ابن سوريا - 11-11-2006 سأتابع معك النقاش غداً عزيزي ثندر. دم بخير (f) |