![]() |
لنفترض اعلان المحكمة براءة صدام - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: لنفترض اعلان المحكمة براءة صدام (/showthread.php?tid=14015) |
لنفترض اعلان المحكمة براءة صدام - على نور الله - 11-07-2006 لنفترض ان صدام براته المحكمة و خرج من السجن فمن فى العراق مستعد ان يحتوى صدام او ان يجعله قائدا له ؟؟؟ طيب لو خرج من العراق فاى حكومة عربية او اسلامية ستستقبله ؟؟؟؟؟؟ اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الاعلى و لا سيف الا ذو الفقار لنفترض اعلان المحكمة براءة صدام - على نور الله - 11-08-2006 جاوبوا يا عرب لنفترض اعلان المحكمة براءة صدام - Guru - 11-08-2006 اقتباس: على نور الله كتب/كتبت حاضر يا فارسي :) أولاً فرضك خاطئ فالفرض الصحيح هو : لنفترض أنه لم تتم محاكمة صدام. لماذا؟ لأنه هو الرئيس الشرعي للعراق و لا تجوز محاكمته إلا لو تم خلعه و ذلك يتم عن طريق الشعب العراقي، لا عن طريق بوش وعملائه في العراق، و عن طريق العمامات العفنة و عملائها في العراق، بإختصار شديد ما حدث أمر غير شرعي، و فرضك غير شرعي أيضاً. وضحت الرؤية؟ لنفترض اعلان المحكمة براءة صدام - RED FALCON - 11-08-2006 اقتباس: على نور الله كتب/كتبت بسيطة من جعلوه قائدهم ورمزهم طيلة 35 سنة ، هم نفسهم سيشرفهم أن يكمل معهم حتى 100 سنة . ولمعلوماتك : انت تزعم في الكثير من مداخلاتك ان 70% من العراقيين يكرهون صدام يعني هناك 30 % يحبونه يعني حوالي 8 مليون عراقي يعني لو تم اجراء انتخابات شارك فيها أربعة متنافسين فقط فإن صدام حتماً سيفوز يا ريت لو على الأقل نحترم عقولنا لنفترض اعلان المحكمة براءة صدام - الزرقاوي دت كوم - 11-08-2006 أظن أن أكثر مايزعج صدام حسين ويقلقه ويجعله لايغرق في نوم عميق هو أنني شخصيا لا أحبه، وهذا يشكل له كابوسا مستمرا أكثر من الانحطاط الاخلاقي والوطني الذي تعاني منه حكومات المرتزقة التي تتوالى على خيرات العراق بعد الاحتلال. ولكن ومع ذلك لا يقبل رجل يسري به دم عربي أن يحدث مايحدث مع صدام حسين أو مع العراق بشكل عام.فهم لايحاكمون صدام بقدر مايمسحون الارض بالكرامة العربية. رغم كل اختلافي مع صدام ونظام صدام فأنا مستعد لإستقباله أيها الأخ صاحب المقالة ، لأن الحكام العرب لايجرؤون على استقباله ليس خوفا من أمريكا ولا خوفا من سطوته بل خجلا من امسهم وحاضرهم، وبالتالي سيكون مأواه بيوت الشرفاء. لنفترض اعلان المحكمة براءة صدام - مالك - 11-08-2006 الزميل علي نور الله : اعتقد ان المشكله اكبر من صدام حسين ..رغم انه علامه فارقه فيها .. تحياتي لنفترض اعلان المحكمة براءة صدام - فلسطيني كنعاني - 11-08-2006 قرأت كتاب طبائع الاستبداد لعبد الرحمن الكواكبي ..... برأيي الشخصي هو أحد افضل من كتب عن الاستبداد ، يقول عبد الرحمن الكواكبي أن الاستبداد 3 أنواع اقتصادي ، سياسي و ديني ..... و يقول أنه في حالة اجتمعت هذه الثلاثة فلا يمكن التخلص من الاستبداد دون تدخل خارجي ... هذا برايي ما حصل في العراق ....... صدام لعن أبو الاقتصاد العراقي ، من المضحك ان نجد فقراء بهذا الكم في بلد غني جدا مثل العراق فيما يشيد صدام قصورا تكلف عشرات المليارات ..... من المدهش ان نرى هذا الكم من العراقيين الذي ما زال يستخدم الحمير كوسيلة مواصلات !!! صدام أيضا أبو الاستبداد السياسي ، فمن يشتم صدام يقطع لسانه ، كما انه فاز بالانتخابات بنسبة 100 % يعني يا جماعة لو أن الله عز وجل رشح نفسه للانتخابات لن يحصل على هذه النسبة !!!.... صدام بخلاصة رب الاستبداد السياسي في العصر الحديث ...و نرى بوضوح كيف قمع معارضيه و أقام المجازر ضد كل من عارضه. صدام ايضا أبو الاستبداد الديني فهو مثلا قد منع الطائفة الشيعية من ممارسة شعائرها و منع مسيرات الشيعة في عاشوراء و غيرها .... ما كان استبداد صدام لينتهي لولا التدخل الخارجي و الذي للاسف تم بواسطة اميركا .... التي استغلت هذا الوضع. قرفت بصراحة من كم المواضيع التي تتحدث عن صدام في المنتدى ... ما يثيرا استغرابي هو أن البعض ما زال يعتبره رئيسا شرعيا و مظلوما !!! لنفترض اعلان المحكمة براءة صدام - RED FALCON - 11-08-2006 اقتباس: فلسطيني كنعاني كتب/كتبت يا صديق ربما لم تذهب إلى العراق ، ولم ترى العراقيين وحالتهم ، فلم يكن هناك فقراء في العراق حتى في وقت الحصار الذي استمر 13 سنة واتحدى من أي شخص أن يأتي بإحصائية عن وجود شخص واحد أو طفل توفى من العوز والفقر في العراق في كامل عهد صدام حسين حتى أيام الحصار ، ولا اتحدث هنا عن نقص الدواء بل الفقر (عدم القدرة على الأكل والشرب). عزيزي في عام 1988 كان المواطن العراقي من أغنى شعوب الأرض ، وكان النظام الصحي العراقي الأفضل عالمياً ، يعني أفضل من أمريكا والسويد !!!!!!!!!!!! ولغاية 9 /4/2003 ، كان العراقي يأكل ويشرب مجاناً (كوبونات حكومية) ولو تشاهد العراقيين الموجدين خارج العراق الآن من سنة وشيعة وأكراد ووووووووو ، ستعلم حجم الثروة التي كان يمتكلها الشعب العراقي، الذي كان يأكل ويشرب مجاناً ، وضع ألف خط تحت كلمة مجاناً لتعلم أنه لا يمكن أن يكون هناك فقير في دولة الأكل والشرب فيها مجاناً. أما ما تراه الآن ، فاعتقد ان المنطق يقول أن تسأل عنه حكام العراق الجدد ، واسيادهم في طهران وواشنطن ، ولا تسأل صدام . لنفترض اعلان المحكمة براءة صدام - Truth - 11-08-2006 اقتباس: RED FALCON كتب/كتبت انا لم اكن اود ان اتد خل على اي من المواضيع المطروحة بالمنتدى حول المجرم صدام لان اسلوب الردح والتدليس الذي كتب به البعض يفوق كل وصف وكيف ان بامكان البعض ان يجعل الأبيض اسود والاسود ابيض بكل سهولة وبساطة . مثال رد الأخ اعلاه فهو جعل من كوبونات الغذاء انجاز لحكم صدام وهو يعلم علم اليقين ان اي دولة يتم بها توزيع الغذاء بالكوبونات معناها انها اصبحت تحت خط الفقر !!!!!!! والاّ هل من المعقول ان النظام الصحي العراق افضل من السويد!!!!!!!!!!!! . انا عشت طول عمري بالعراق ولم ار ما يتكلم عنه الأخ ولم اعايشه عندما تمرض فيا ترى هل كنت اعيش في عراق المريخ وليس عراق صدام حسين !!!!!!!!!!!! ولا ادري كيف كان العراقي اغنى مواطن بالارض ومتى عام 1988 حتى الكوبونات التي هي من منجزات القائد التي يتكلم عنها الأخ لم تكن مجانا" وانما تحصل العائلة بواسطتها على الحد الأدنى من المواد الغذائية بأسعار مدعومة من الدولة اي ليست مجانا" ثم هل يعلم الاخ الفطحل عن نوعية المواد الغذائية التي كانت تباع بواسطة البطاقة التموينية ولو رأها الاخ لعلم انها حتى لا تصلح غذاءا" للحيوانات !!!!!!!!! وكل هذا من منجزات القائد وكم من مصنع تأسس وتاجر اغتنى بالدول المجاورة للعراق عن طريق توريد بضائع لا تقبل بها مواصفات دولة مثل الصومال قبل بها نظام صدام . ومعروف ان من كان مستفيدا" منه هو من يستقتل دفاعا" عن منجزات خيالية لهذا المجرم . فعلا" هزلت . لنفترض اعلان المحكمة براءة صدام - الكندي - 11-08-2006 اقتباس: فلسطيني كنعاني كتب/كتبت هناك قفزة كبيرة بين إستبداد العثمانيين المعادي للقوى الخارجية واستبداد حزب البعث الموضوع أصلا بواسطة القوى الخارجية. لذلك فلا يمكن تقييم هذه بذاك لا ويمكن توخي ذات النتائج .. بالرغم من أن التجربة التاريخية التي تلت "تحرير" العرب من استبداد العثمانيين وسقوطهم تحت الإنتداب الأوروبي تكاد تجعل البعض يترحّم على ايام العثمانيين كما يترحم البعض اليوم على أيام صدام .. لا هم، كل هذا التنظير هو طق حنك لا يسمن ولا يغني عن جوع. لقد سقط الطاغية، فليضع أحدهم رصاصة في راسه في ليلة ظلماء، أو يدس له السم في الطعام .. ويجتمع بعدها العراقيون على إزالة الإحتلال وإستعادة استقلال البلاد وحريته ووحدته. لن يحصل أيضا .. فالعراق اليوم فريسة تنهشها الضباع. تحياتي |