حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
يخافونه حتى وهو في الأسر !! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: يخافونه حتى وهو في الأسر !! (/showthread.php?tid=14018) الصفحات:
1
2
|
يخافونه حتى وهو في الأسر !! - maryam - 11-06-2006 ليس غلق المطارات وحظر التجول وحالة الانذار القصوى فقط . وانما هم يخشونه حتى وهو في أسرهم . انظر كيف يكتفه الحارس وهو يستمع الى الحكم. نعم ، الى هذه الدرجة مذعورون من يديه الطليقتين . وهذا ليس كل شيء . بل انهم يخافون حتى من اصبع واحد من اصابعه مطلق السراح . انظروا الصور التالية : نقلآ عن دورية العراق : http://www.iraqpatrol.com/php/index.php?sh...opic=17060&st=0 يخافونه حتى وهو في الأسر !! - RED FALCON - 11-06-2006 [CENTER]آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ يا مريم، تعرفي أيش اللي قاهرني !؟؟!!؟ أنو غياب صدام عن الساحة تركها لشوية فئران لابسة عمامات المشكلة الأكبر ، وين كانت هذي العمامات ايام صدام ؟!؟!؟!؟!؟!؟ مجموعة عمامات ما بحركها غير حقد فارسي حقير على كل شي عربي وكل شي محترم ، وعلى كل شي شريف . فعلا إيران وأمريكا مثل العاهرة والقواد ، يشتمها ثم يشغلها لحسابه ، وبدورها العاهرة تشتمه وتسلمه ما يريد فعلا زمن ولاية السفيه [/CENTER] يخافونه حتى وهو في الأسر !! - طيف - 11-06-2006 [CENTER]فعلا إيران وأمريكا مثل العاهرة والقواد ، يشتمها ثم يشغلها لحسابه ، وبدورها العاهرة تشتمه وتسلمه ما يريد فعلا زمن ولاية السفيه [/CENTER] [CENTER](f)[/CENTER] يخافونه حتى وهو في الأسر !! - maryam - 11-06-2006 اقتباس: RED FALCON كتب/كتبت الله عليك .. هذا أدق وأفضل وصف سمعته في حياتي كلها عن إيران وأمريكا .. أنت كلماتك تنوزن بالذهب . يخافونه حتى وهو في الأسر !! - عربية - 11-06-2006 [CENTER]مريم (f) يخافونه حتى و هو في الأسر لأن الضباع الجبانة آكلة الجيف ترتعد من الأسود ذات الأنفة و الكبرياء حتى لو كانت الضباع طليقة و الأسود أسيرة ! فما جعلت الحرية يوماً الضباع تتحول الى أسود ، و لا جعل الأسر يوماً الأسود تتحول الى ضباع ! يخافونه حتى وهو في الأسر !! - maryam - 11-07-2006 صحيح ياعربية (f) .. بل قد سمعت إن أحد أعضاء الإدعاء العام أغمي عليه خوفآ . يخافونه حتى وهو في الأسر !! - RED FALCON - 11-07-2006 انها قاعدة معروفة يا صديقتي ألا تعلمي أن الجن من عبيد الملك سليمان ظلوا يخافونه حتى وهو ميت ؟!؟!!؟!؟!؟ فلم يجرأو على الاقتراب منه حتى وقع بنفسه . أما صدام فلولا أمريكا لظل هؤلاء العبيد ممرغون في عمامتهم التي تشبه شرفهم ، تحت تراب قدميه ، دون أن يجرأو حتى النظر في تمثاله وليس في شخصه . * إضاءة : قد اختلف مع الحاكم، ولكني لا أستطيع أن اختلف مع الوطن . فطوبى للشرفاء يخافونه حتى وهو في الأسر !! - salim - 11-07-2006 اقتباس:RED FALCON يقول : اقتباس:أما صدام فلولا أمريكا لظل هؤلاء العبيد ممرغون في عمامتهم التي تشبه شرفهم ، تحت تراب قدميه ، دون أن يجرأو حتى النظر في تمثاله وليس في شخصه . طيب ..، حقد فارسي (شيعي) على كل شيء عربي (سنّي) .. ممكن نآخذ و نعطي فيها .. لكن كل شيء محترم و كل شيء شريف ، في هذا السياق يوحي بتثبيت الشرف و الإحترام (لوازم الوطنية) للسنّة فقط .. . و هكذا خطاب إنفعالي سطحي في ظاهره .. ديماغوجي في مردوده هو مناضر لخطاب آخر (يمثله علي نور الله و بعض المشاركين هنا) مع إستبدال السنّي ب شيعي .. ، هذه الشعوبية و الطائفية هي النار التي تأكل العراق و تجعل من تقسيمه تقرير واقع كمخرج من هذا الدمّار .. ، و هو ما نرفضه جميعاً . عربية تقول/يقول : يخافونه حتى و هو في الأسر لأن الضباع الجبانة آكلة الجيف ترتعد من الأسود ذات الأنفة و الكبرياء حتى لو كانت الضباع طليقة و الأسود أسيرة ! فما جعلت الحرية يوماً الضباع تتحول الى أسود ، و لا جعل الأسر يوماً الأسود تتحول الى ضباع ! [/QUOTE] رد فالكون يمجّد صدّام و يقول أنه "قد" يختلف مع الحاكم و لكنه "لا" يستطيع الإختلاف مع الوطن و عربية تصفه بالأسد ذو الأنفة و الكبرياء ..والاخرين بالفئران .. ، و هو نفس المنطق الذي أدار به "صدّام" السلطة و حافظ على سطوتها و زرع به كلّ هذا الحقد القميء الذي يحوم فوق الوطن. و كأننا لم نكن نتوقف عن وصفه بالديكتاتور و المستبد أو كأنّ البعض قد نسي أنّ صدام حكم العراق بالحديد و النار30 عاماً لم تبقي و لم تذر .. أو كأنّ صدّام يختلف عن بقية حكامنا العرب .. . لا أدري كيف يتمنطق كل هذا .. و على ذكر إيران و أمريكا ... هامش التفاؤل يضيق يوماُ بعد يوم ، ليس فقط لأنّ الإحتلال الأمريكي ارتكب بالفعل أخطاء كبيرة و متواترة - و ربما منظّمة - على أرض العراق و ليس فقط بسبب دور المتطرفين الجهاديين الأجانب و العرب الذين عاثوا فساداً و تدميراً عندما وجدوا في العراق مساحة مفتوحة لمنازلة عدوهم "الكافر"، بل بسبب هذا الحضور الطاغي لعوامل خارجية لا تزال مؤثرة و فاعلة و ربما مقررة في مصير هذا البلد.. فالصراع الأهلي و الطائفي ما كان ليبلغ هذا القدر من التوسع و التوتر لولا تدخل مصالح و عوامل إقليمية دفعته خارج سياقات التوافق و التشارك الوطنية . يخافونه حتى وهو في الأسر !! - RED FALCON - 11-07-2006 [quote] salim كتب/كتبت [ طيب ..، حقد فارسي (شيعي) على كل شيء عربي (سنّي) .. ممكن نآخذ و نعطي فيها .. لكن كل شيء محترم و كل شيء شريف ، في هذا السياق يوحي بتثبيت الشرف و الإحترام (لوازم الوطنية) للسنّة فقط .. . و هكذا خطاب إنفعالي سطحي في ظاهره .. ديماغوجي في مردوده هو مناضر لخطاب آخر (يمثله علي نور الله و بعض المشاركين هنا) مع إستبدال السنّي ب شيعي .. ، هذه الشعوبية و الطائفية هي النار التي تأكل العراق و تجعل من تقسيمه تقرير واقع كمخرج من هذا الدمّار .. ، و هو ما نرفضه جميعاً . رد فالكون يمجّد صدّام و يقول أنه "قد" يختلف مع الحاكم و لكنه "لا" يستطيع الإختلاف مع الوطن و عربية تصفه بالأسد ذو الأنفة و الكبرياء ..والاخرين بالفئران .. ، و هو نفس المنطق الذي أدار به "صدّام" السلطة و حافظ على سطوتها و زرع به كلّ هذا الحقد القميء الذي يحوم فوق الوطن. و كأننا لم نكن نتوقف عن وصفه بالديكتاتور و المستبد أو كأنّ البعض قد نسي أنّ صدام حكم العراق بالحديد و النار30 عاماً لم تبقي و لم تذر .. أو كأنّ صدّام يختلف عن بقية حكامنا العرب .. . [COLOR=Orange]لا أدري كيف يتمنطق كل هذا .. مداخلتك رائعة جدا عزيزي salim ، وأكثر من ذلك هي منطقية جدا إن أردت . ولكن ... بما أنك تساءلت عن المنطقة والمنطقية والتنمطق ، والاستنطاق ، والمناطقة ، و و و و و و أرجو أن تدلني على شيء واحد منطقي فقط في كل هذه المعطيات التي يقدمها يومياً جميع أطراف المعادلة أو بالأحرى "الصراع" . اعطني من يتكلم منهم بالمنطق ، لكي نكلمه بالمنطق ؟!؟!؟!؟!؟!؟ على فكرة - صدام لم يكن سنياً متعصباً، لكي يكرهه الشيعة المتعصبون ، أليس كذلك ؟؟؟؟ أين منطق الصراع حتى ؟؟؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟ - صدام لم يحارب إيران (البريئة) لأنه كان يكره الشيعة، بل لأن (بريئتهم كانت تتغلغل فيها الأحقاد القومية الفارسية القديمة وتدفعها باتجاه بناء دولة عبادة النار الجديدة مستغلة طائفة جاهلة لا زالت تعيش بالقرون الوسطى أو العصر الحجري فكراً وممارسة) ، وهناك العديد من الدراسات الأكاديمية التي تثبت أن العراق كان يدافع عن نفسه ، ومثلك يبدو مثقفاً لا يجب أن يأخذ الأمور على علاتها ، ويسلم بأن إيران بريئة (يا حرام). ومن هنا كان كره صدام ، لأنه حطم أحلامهم وليس لأنه سني ، أليس هذا منطق ؟!؟!؟!؟!؟!!؟ - البعث أعطى العراق مفهوم الوطن وقضى على الطائفية والعنصرية، وتعلم جيداً أن الأكراد كانوا يعتزون بوطنيتهم العراقية. فاين منطق الحقد على البعث (وهو بالمناسبة أنقى فكرة وحدوية عرفها التاريخ من أيام القائد العربي محمد بن عبد الله) أين المنطق؟؟؟!؟!؟! - اين المنطق أن يحاكم صدام حسين على محاكمته لمن حاولوا اغتياله، وكأنه لو حدثت في السويد مثلا ، كان الملك السويدي سيعتذر للمعتدين على أنه أفشل ما كانوا يسعون إليه، وسيأنب نفسه على كسر خواطرهم ؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟ - أين المنطق أن يدخلوا الغرباء إلى بيوتهم ليستبيحوها بحجة كره صدام ؟!؟!؟!!؟!؟!؟!؟!؟ فعلا منطق !!!!!!؟!؟!؟. - اين المنطق أن يتحالف الشيعي العراقي ضد شقيقه العراقي السني مع الفارسي الغريب بحجة الصراع الطائفي ؟؟؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟ عن أي منطق وتمنطق تتحدث ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أما بالنسبة للوطنية والشرف والاحترام عزيزي salim فأرى أنه من السهل تعريف وتحديد مفهوم وملامح الشرف ومن السهل أيضاً ذلك بالنسبة للاحترام والكرامة والعزة وغيرها من المفاهيم، ومن هنا من السهل أن تطبق النظرية على الواقع لتستطيع أن تحكم أين يُفتقد الشرف ، وأين تمتهن الكرامة ، وأين ومتى تصبح العاهرة إماما ُيصلى خلفها ؟!؟!؟!؟!!؟!؟!؟!؟ الوطنية والشرف والكرامة ليست معادلة كيميائية معقدة يصعب ملاحظتها وتحليلها ، هي أمر سهل جدا، وأسهل من الدخول في جدالات المنطق والتمنطق صديقي salim صدق العظيم مظفر النواب إذ قال وما خللًُ بها الدنيا .......... ولكن كلها خلل وعندما يصبح مستوى الخطاب في هذه الدرجة من الإسفاف لا تتوقع من أياً كان أن يكون منطقياً في زمن ولاية السفيه أليس هذا منطق أيضاً :9: يخافونه حتى وهو في الأسر !! - وضاح رؤى - 11-07-2006 العزيزة مريم أقدر أوجاعك وعميق حزنك (f) لكن أسمحيلي فعندما أشاهد صدام على شاشة التلفزيون سواء بالمحاكمات السابقة أو الجلسة الاخيرة تعجبت ! ، كيف تغير صدام حسين الذي كان يتتطبع بالشجاعة دوما إلى هذا القدر الكبير من الجبن ، فصدام حين تعرض لضغوط كبيرة وشديدة أرتد إلى طبيعته الأصلية والسيئة وهو الجبن وشدة الخوف ولم تسعفه قدراته التمثلية ، وأبتعد كل البعد عن قدراته في تمثيل الشهامة والنخوة ! ، بل كان في بداية الجلسة ينظر إلى القاضي نظرات كلها استعطاف وتملق وحين انتهت المحاكمة عاد يتمثل الشجاعة والتسلط من جديد مدعيا جرأة في غير أوقاتها وجسارة في غير مكانها !!! ولا أفهم لماذا مازال البعض يتمسك برأيه أن صدام رجلا جسوراً ؟ فهل لاعتقادهم أن القسوة وسفك الدماء دليل على الجرأة والاقدام (مثلا) فصدام في نظري ليس سوى صورة مشابهة للحيوان "ابن عرس" بكسر العين أو "العرسة" كما نسميها في (مصر) لديه غريزة افتراس شديدة للغاية مصحوبة ايضا بصفة الجبن والحرص ومهارة عالية في الهروب والتخفي، فعندما يتسلل هذا الحيوان الصغير إلى ماوى الدجاج أو الحمام أو الأرانب ، تنطلق عنده غريزة القتل والافتراس بقدر شعوره بتخاذل هذه الكائنات الصغيرة والوديعة والضعيفة امامه ، ويظل يمارس عمليات القتل بسرعة خاطفة ليس بغرض التهامها او امتصاص دمائها ، ولكن لانها غريزة الافتراس لديه حتى يصل الى درجة الإشباع لهذه الغريزة الدموية البشعة والطبيعة لدى بعض الضواري ، والشاذة إذا كانت لدى إنسان مثل صدام. |